Close Menu
    اختيارات المحرر

    فترة الفرص النادرة.. جرد حساب اقتصادي لأربع سنوات من الحكومة الحالية » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    أكتوبر 28, 2025

    الليغا تستنكر هتافات مسيئة ضد برشلونة وجماهيره في الكلاسيكو

    أكتوبر 28, 2025

    كينيا.. ضحايا في تحطم طائرة خفيفة بمنطقة كوالي الساحلية

    أكتوبر 28, 2025
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    الثلاثاء, أكتوبر 28, 2025
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    NanamediaNanamedia
    English
    • الرئيسية
    • ثقافة وفن
    • منوعات
    • رياضة
    • سينما
    • موضة وازياء
    • اقتصاد
    • صحة
    • تكنولوجيا
    • تقارير و تحقيقات
    • آراء
    NanamediaNanamedia
    English
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»آراء»لبنان… كي لا يتحوّل الصراع إلى داخلي
    آراء

    لبنان… كي لا يتحوّل الصراع إلى داخلي

    رامي الريسرامي الريسأغسطس 12, 2025لا توجد تعليقات4 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    رامي الريس
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أخذت المعضلة اللبنانية أبعاداً جديدة بعد تحفظ «حزب الله» على الخطوات السياسيّة الكبيرة التي خَطَتْها الحكومة اللبنانية من خلال تأكيدها قرار حصر السلاح بيد الشرعية اللبنانية من دون سواها، ومن ثم من خلال إقرار ما ورد في الورقة الأميركيّة التي أرسلها المبعوث الرئاسي الأميركي توم برّاك إلى الجهات الرسمية بدءاً برئيس الجمهورية اللبنانية، مروراً برئيس المجلس النيابي، وصولاً إلى رئيس الحكومة.

    وإذا كان الحزب قد عبّر بخفر وخجل عن رفضه تسليم سلاحه، فإنه تخلَّى عن هذا الخطاب، وسلك درب التصعيد والرفض العلني والمطلق والمباشر، ولم يتأخر عن تسيير «دورياته» من الدراجات النارية التي تلوّح بالأعلام الصفر في أنحاء العاصمة اللبنانية بيروت، في خطوة استفزازية لأهالي المدينة وسكانها، وصولاً إلى حرم مطار رفيق الحريري الدولي في سلوك غير مبرر أيضاً.

    لا شك في أنَّ ما خبره الحزب وبيئته الاجتماعيّة خلال الأشهر المنصرمة فاق كل التقديرات وكل التوقعات، خصوصاً مع انهيار مقولة «توازن الردع»، وسقوط كل الشعارات التي رُفعت على مدى سنوات طوال، فجاءت ضربة أجهزة الاتصال (البيجرز) قاسية، بالإضافة إلى ضحايا هذه الضربة، وأثرت على المعنويات في الصميم، وأكدت أنَّ تلك القوة الجبّارة التي ظنّت نفسها، وظن معها الكثيرون، أنها غير قابلة للمس، قد تعرّضت لاهتزاز كبير وغير مسبوق.

    وجاء اغتيال الأمين العام للحزب حسن نصر الله، وبعد يومين اغتيال خليفته هاشم صفي الدين، بمثابة ضربة أكثر قسوة. فنصر الله لم يكن فقط زعيم «حزب الله» اللبناني، بل امتد دوره إلى الإقليم برمته، وصولاً إلى طهران التي كانت تنظر إليه أنه ركن أساسي في «محور المقاومة والممانعة».

    لقد شكّلت هذه الضربات، بالإضافة إلى الحرب الضروس التي دمرت خلالها إسرائيل ليس الكثير من مخازن الأسلحة فحسب، بل أيضاً الكثير من البيوت والوحدات السكنيّة، شكّلت صدمة لكل جمهور الحزب وبيئته الذي رأى كل ما بُني على مدى أربعين سنة يتلاشى في أقل من أربعين يوماً.

    قد تكون مفهومة تحفظات الحزب وبيئته على تسليم السلاح، ولكنها ليست مبررة. فشعار مائة ألف صاروخ الذي فاخر به الحزب لسنوات لم يشفع له أو لبيئته أو للبنان عموماً خلال الحرب الإسرائيليّة الأخيرة، فدمّر الجنوب والبقاع وأجزاء واسعة من الضاحية الجنوبية، ولم يحصل ردع لإسرائيل كما كان متوقعاً.

    التحرير الذي حصل سنة 2000 وكان إنجازاً وطنياً مهماً نتيجة تراكم نضالي من العديد من الجهات وصولاً إلى المقاومة، وحصل من دون التوقيع على اتفاقية سلام، سقط من خلال استمرار إسرائيل في احتلالها النقاط الخمس، كما أن السيادة اللبنانية تُنتهك يومياً عبر الاستهداف المباشر لقرى أو مناطق أو أشخاص، ومن خلال المسيّرات التي تحلّق فوق العاصمة أو مناطق أخرى، وهذا ليس جديداً على إسرائيل.

    واضحٌ أن احتفاظ «حزب الله» بسلاحه بات مسألة صعبة، خصوصاً مع التساقط التدريجي للدعم السياسي الذي كان يحظى به في السابق من الكثير من القوى السياسيّة اللبنانية التي راحت تتنصل منه الواحدة تلو الأخرى. وواضحٌ أن القرار الدولي الكبير، لا سيما الأميركي، لن يشهد تراخياً أو تراجعاً في الفترة المقبلة. والواضح أيضاً أن موازين القوى الجديدة في الشرق الأوسط لا بد أن تنعكس نفسها بشكل أو بآخر على المعادلة الداخلية اللبنانية.

    لا يستطيع «حزب الله» إشاحة النظر عن كل ما جرى خلال الأشهر الماضية، وأن يستعيد الخطاب ذاته ويكرره كيفما اتفق، ولا يستطيع ألا يُجري قراءة دقيقة لكل المتغيرات وأن يكيّف موقفه على أساسها. باختصار، لا يفيد «حزب الله» تحويل الوضع القائم إلى مشكلة لبنانية – لبنانية؛ لأن ذلك يصب في مصلحة إسرائيل أولاً وأخيراً.

    كما لا تستطيع الدولة اللبنانية أن تترك جنوب لبنان وأهله في حالة من «العراء الأمني»، أي الانكشاف التام أمام ضربات إسرائيل وانتهاكاتها اليومية في الجو والبر والبحر، وألا تسعى حقاً لاستعادة الاستقرار إلى المنطقة بعد تأمين الانسحاب العسكري الإسرائيلي الكامل من النقاط التي لا تزال تحت الاحتلال في انتهاك فاضح للقرار «1701» ولاتفاقية وقف الأعمال العدائية التي تم التوصل إليها في نوفمبر (تشرين الثاني) 2024.

    بانتظار تبلور مقاربات جديدة، ومعطيات جديدة، وبالتالي نتائج جديدة، يبقى القلق مرافقاً المواطن اللبناني، كما كان دوماً.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقبالصور.. كربلاء المقدسة تكتظ بالزائرين لإحياء زيارة الأربعين
    التالي هيئة تنظيم المنافسة البريطانية توافق على شراء بوينغ لـ«سبيريت إيروسيستمز» : CNN الاقتصادية
    رامي الريس

    المقالات ذات الصلة

    وضع شاشات في الميادين بالمحافظات لنقل افتتاح المتحف المصري الكبير

    أكتوبر 28, 2025

    ترمب وشي… قمة مستقبل الصراع

    أكتوبر 28, 2025

    «فتح» والفصائل… مخاطر الحوار المفقود

    أكتوبر 28, 2025
    الأخيرة

    فترة الفرص النادرة.. جرد حساب اقتصادي لأربع سنوات من الحكومة الحالية » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    أكتوبر 28, 2025

    الليغا تستنكر هتافات مسيئة ضد برشلونة وجماهيره في الكلاسيكو

    أكتوبر 28, 2025

    كينيا.. ضحايا في تحطم طائرة خفيفة بمنطقة كوالي الساحلية

    أكتوبر 28, 2025

    الذكاء الإصطناعي ينافس الأطباء في منع السكري قبل ظهوره » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    أكتوبر 28, 2025
    الأكثر قراءة
    منوعات مايو 31, 2025

    أطباء يكشفون 77 خطأ فادحا في مسلسل شهير

    اقتصاد يوليو 18, 2025

    كندا تنتقد عدم اليقين الاقتصادي بسبب رسوم ترامب : CNN الاقتصادية

    سينما يونيو 23, 2025

    الموعد النهائي يطلق الموعد النهائي سلسلة يركز على الكاتب “الموعد النهائي”

    من نحن
    من نحن

    مرحبًا بكم في نانا ميديا، مصدر الأخبار الموثوق الذي يواكب كل ما يحدث في العالم لحظة بلحظة. نقدم لكم تغطية شاملة للأخبار المحلية والدولية، حيث نرصد تطورات العرب والعالم، ونحلل أبرز الأحداث الاقتصادية، ونسلط الضوء على آخر مستجدات الرياضة، السينما، والثقافة والفن. نهدف إلى تقديم محتوى دقيق ومتنوع يلبي اهتمامات قرائنا في مختلف المجالات.

    الأكثر مشاهدة

    مهرجان ميزوبوتاميا الدولي للشعر في لاهاي: أصوات العالم تتحد ضد العنصرية

    سبتمبر 4, 2025180 زيارة

    مهرجان أفلام الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في لاهاي ينطلق عبر الإنترنت لتوسيع دائرة جمهوره

    سبتمبر 25, 202523 زيارة

    المهرجان الدولي للفيديوهات التوعوية: شباب العالم يلتقون على منصة الإبداع والمسؤولية

    أغسطس 18, 202522 زيارة

    نشرتنا الإخبارية

    اشترك معنا لتصلك آخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني!!

    نحن لا نرسل رسائل غير مرغوب فيها! اقرأ سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمزيد من المعلومات.

    Check your inbox or spam folder to confirm your subscription.

    © 2025 حقوق النشر. جميع الحقوق محفوظة لـ Nanamedia.org
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter