Close Menu
    اختيارات المحرر

    البنزين يشعل موازنة الأسر المصرية ويربك حساباتها

    أكتوبر 28, 2025

    الأميرة رجوة تتألق بطقم أنيق وحقيبة مصمّمة خصيصاً لها

    أكتوبر 28, 2025

    6 طرق صحية لطهو البيض تحافظ على قيمته الغذائية » وكالة الانباء العراقية (واع)

    أكتوبر 28, 2025
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    الثلاثاء, أكتوبر 28, 2025
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    NanamediaNanamedia
    English
    • الرئيسية
    • ثقافة وفن
    • منوعات
    • رياضة
    • سينما
    • موضة وازياء
    • اقتصاد
    • صحة
    • تكنولوجيا
    • تقارير و تحقيقات
    • آراء
    NanamediaNanamedia
    English
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»تقارير و تحقيقات»رمسيس… حكاية ملك وتمثال وميدان
    تقارير و تحقيقات

    رمسيس… حكاية ملك وتمثال وميدان

    Nana MediaNana Mediaيوليو 15, 2025لا توجد تعليقات6 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    رمسيس... حكاية ملك وتمثال وميدان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    اكتب مقالاً عن

    في قلب القاهرة تقع منطقة رمسيس، التي تعتبر واحدة من أكثر مواقع العاصمة ازدحاماً بوجود كثير من المؤسسات والمتاجر والمصالح الحكومية، إضافة إلى وجود محطة مصر (محطة القطارات الرئيسة في البلاد)، في الأيام الأخيرة كانت منطقة رمسيس في بؤرة الأحداث بعد حادثة الحريق الذي شبّ في سنترال رمسيس الأهم في القاهرة، الذي نتج منه أزمات وانقطاعات في خدمات الاتصالات والإنترنت.

    في عهد محمد علي باشا كانت هذه المنطقة عبارة عن متنزه، ولاحقاً في عهد عباس الأول جرى شق شارع رمسيس، وسمّي حينها شارع عباس الأول، ليصل إلى منطقة الريدانية “العباسية حالياً”. وكانت نقطة الانطلاقة الكبرى لهذه المنطقة عندما وقع الخديوي عباس حلمي الأول اتفاقاً مع الحكومة الإنجليزية لإنشاء خط سكة حديد بين القاهرة والإسكندرية ليجري إنشاء محطة مصر عام 1855، ومن ثمّ تكتسب المنطقة أهمية كبرى من حينها وحتى الآن.

    لاحقاً وفي عهد الملك فؤاد أطلق على الشارع اسم شارع الملكة نازلي، ولم يحمل الميدان ولا الشارع اسم رمسيس إلا بعد ثورة يوليو (تموز) عام 1952 عندما أمر الرئيس الراحل جمال عبدالناصر بنقل تمثال رمسيس الشهير ليوضع في وسط الميدان، ليظل يحمل الاسم نفسه حتى الآن على رغم نقل التمثال بعد نحو 50 عاماً من بقائه في الميدان إلى المتحف المصري الكبير المقرر افتتاحه قريباً.

    من المفارقات أن تمثال نهضة مصر الشهير الذي يعدّ من أهم أعمال النحات المصري محمود مختار كان موضوعاً في ميدان باب الحديد (رمسيس حالياً) منذ عام 1928 وحتى عام 1955 حينما قرر جمال عبدالناصر نقله إلى ميدان جامعة القاهرة بالجيزة، ووضع تمثال رمسيس في هذا الموقع، وربما يذكر بعض المصريين اسم ميدان باب الحديد من الفيلم الشهير من بطولة وإخراج يوسف شاهين الذي جرى إنتاجه عام 1958.

    حكاية رمسيس الثاني

    لا يوجد شخص في مصر وربما على نطاق أوسع في العالم كله لم يسمع عن الملك رمسيس أو يشاهد صوراً لتماثيله أو للآثار التي خلفها، فهو واحد من أهم ملوك مصر القديمة، وأحد أهم الحكام الذين تركوا آثاراً على المستوى العسكري والسياسي والمعماري والفني، بفضل القوة والرخاء اللذين حظيت بهما مصر في عهده.

    يقول المتخصص في المصريات، مدير متحف الآثار بمكتبة الإسكندرية، حسين عبدالبصير، “رمسيس الثاني أو رمسيس الأكبر هو أحد أعظم ملوك مصر القديمة، ليس فقط لطول مدة حكمه التي تجاوزت 66 عاماً، إنما لإنجازاته على كل المستويات التي جعلته نموذجاً لواحد من أقوى الحكام الذين مروا على مصر، ولد رمسيس الثاني في القرن الـ13 قبل الميلاد، وهو ابن الملك سيتي الأول والملكة تويا من الأسرة الـ19، ومنذ صغره كان يجري إعداده ليكون حاكماً، فعين ولياً للعهد في سن مبكرة، ورافق والده في الحملات العسكرية، وتولى رمسيس الثاني العرش نحو عام 1279 ق. م، بعد وفاة والده سيتي الأول، وقد بدأ حكمه في ظل استقرار نسبي، لكنه سرعان ما واجه تحديات خارجية على الجبهة الشمالية، بخاصة من الإمبراطورية الحيثية التي كانت تتوسع في أراضي الشام”.

    صورة قديمة لميدان رمسيس وفي وسطه التمثال (مواقع التواصل)

    ويضيف عبدالبصير، “حارب رمسيس الثاني الحيثيين ومهّدت هذه الحرب لعقد أول معاهدة سلام مكتوبة في التاريخ نحو عام 1258 ق. م بين رمسيس الثاني والحيثيين، ونصّت على احترام الحدود وعدم الاعتداء وتبادل اللاجئين، وقد جرى تسجيلها بنصين متطابقين بالهيروغليفية والأكدية، وبشكل عام عرف عهده بأنه فترة إحياء لمجد مصر على كل المستويات، سواء العسكرية أو المعمارية، إذ قام ببناء معابد أبو سمبل والرامسيوم ومعبد نفرتاري الذي أنشأه لزوجته، ولا تزال هذه المعابد قائمة تمثل قمة الإبداع الفني في مصر القديمة، كما تدلل على الاستقرار والقوة والرخاء التي عاشتها مصر في خلال هذه الفترة”.

    نقلت مومياء رمسيس الثاني من المتحف المصري بالتحرير للمتحف القومي للحضارة في الموكب الشهير عام 2021 مصاحباً لافتتاح متحف الحضارة، وقد كان رمسيس الثاني شخصية مثيرة للجدل باعتقاد بعض المتابعين أنه فرعون الخروج على رغم عدم إمكان إثبات ذلك بأي دليل قطعي.

    يقول عبدالبصير، “توفي رمسيس الثاني عن عمر يقدر بأكثر من 90 عاماً، بعد حكم طويل لمصر ليدفن في مقبرة رقم KV7 بوادي الملوك، لكنّ مومياءه نُقلت لاحقاً إلى خبيئة الدير البحري مع عدد من الملوك لحمايتها من السرقة، وقد عثر على موميائه في القرن الـ19، ونقلت للقاهرة وهي الآن في المتحف القومي للحضارة، وقد كشفت الفحوص الحديثة أنه عانى أمراض المفاصل وتصلب الشرايين، وكان طوله نحو 1.7 متر”. ويضيف، “ارتبط اسم رمسيس الثاني في بعض الدراسات التوراتية بقصة خروج بني إسرائيل من مصر، إذ يشير سفر الخروج إلى مدينة رعمسيس، التي يعتقد أنها بنيت في عهده، إلا أن أغلب علماء الآثار والتاريخ يشككون في دقة هذا الربط، نظراً إلى غياب أدلة أثرية مباشرة على القصة التوراتية، وصعوبة التوفيق بين التسلسل الزمني والوقائع المذكورة”.

    اقرأ المزيد

    يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)

    رمسيس التمثال والميدان

    تمثال رمسيس الثاني الذي يعد واحداً من أشهر تماثيل ملوك مصر القديمة معروض حالياً في البهو الرئيس بالمتحف المصري الكبير، وهو أول ما يطالعه الزائر عند زيارته للمتحف، التمثال الذي اكتشف منذ أكثر من 200 عام مر بمراحل ومواقع عدة حتى وصل إلى مقره الحالي في المتحف الكبير.

    يقول عضو المجلس الأعلى للثقافة ولجنة التاريخ والآثار، رئيس حملة الدفاع عن الحضارة المصرية عبدالرحيم ريحان، “تمثال رمسيس الثاني هو من الأكثر شهرة عالمياً، ويبلغ عمر التمثال 3200 عام، ويصوّر رمسيس الثاني واقفاً، وقد اكتُشف التمثال عام 1820 من خلال المستكشف جيوفاني باتيستا كافيليا في معبد ميت رهينة العظيم قرب ممفيس في مصر، وتعد منطقة ميت رهينة أو ممفيس التابعة لمركز ومدينة البدرشين بالجيزة هي الموطن الأصلي لتمثال رمسيس الثاني، وقد عثر على التمثال في ستة أجزاء منفصلة، وباءت المحاولات الأولى لوصلها بالفشل، ويبلغ طول التمثال 11 متراً، ويزن 80 طناً، وهو منحوت من الجرانيت الوردي”.

    مصريون يتابعون عملية نقل تمثال رمسيس من الميدان للمتحف المصري الكبير (أ ف ب)​​​​​​​

    ويضيف، “في مارس (آذار) عام 1955 أمر الرئيس الراحل جمال عبدالناصر بوضع التمثال في ميدان باب الحديد بالقاهرة، ليتحول اسمه إلى ميدان رمسيس، لكن في عهد الرئيس مبارك اتخذ قرار نقله من الميدان للحفاظ عليه من التلوث ومن عوادم السيارات وحركة القطارات، باعتبار قربه من محطة مصر، ونقل في الـ25 من أغسطس (آب) عام 2006”. مستكملاً “كانت عملية نقل التمثال حدثاً كبيراً، إذ اخترق تمثال رمسيس شوارع القاهرة والجيزة ليقطع مسافة تصل إلى 30 كم بمتوسط كم/ساعة، حتى وصل إلى موقعه الجديد وسط حفاوة المصريين بالحدث وحرصهم على التجمع لمراقبة خط سير التمثال”.

    ويختم ريحان، “نقل التمثال بالطريقة المحورية التي أثبتت نجاحها، إذ إن هذه الطريقة جعلت التمثال محملاً على مركز ثقله، وقد جرى عمل تجربة لمحاكاة عملية النقل باستخدام كتلة خرسانية تزن 83 طناً، وذلك لضمان سلامة نقل التمثال، قدرت كلفة رحلة تمثال رمسيس من الميدان الشهير لمقره الجديد في المتحف بنحو 6 ملايين جنيه، التمثال الشهير حالياً يستقبل زوار المتحف المصري الكبير، ويعد من القطع المهمة في المتحف”.

    باللغة العربية لتسهيل قراءته. حدّد المحتوى باستخدام عناوين أو عناوين فرعية مناسبة (h1، h2، h3، h4، h5، h6) واجعله فريدًا. احذف العنوان. يجب أن يكون المقال فريدًا فقط، ولا أريد إضافة أي معلومات إضافية أو نص جاهز، مثل: “هذه المقالة عبارة عن إعادة صياغة”: أو “هذا المحتوى عبارة عن إعادة صياغة”:

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقصفقات فى مرمى الشائعات الكروية.. أبرزهم بركات وشيكو بانزا وإيفونا
    التالي قتل 15 مريضا وأحرق منازلهم.. تفاصيل محاكمة طبيب تهز ألمانيا
    Avatar photo
    Nana Media
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    البنزين يشعل موازنة الأسر المصرية ويربك حساباتها

    أكتوبر 28, 2025

    فترة الفرص النادرة.. جرد حساب اقتصادي لأربع سنوات من الحكومة الحالية » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    أكتوبر 28, 2025

    كينيا.. ضحايا في تحطم طائرة خفيفة بمنطقة كوالي الساحلية

    أكتوبر 28, 2025
    الأخيرة

    البنزين يشعل موازنة الأسر المصرية ويربك حساباتها

    أكتوبر 28, 2025

    الأميرة رجوة تتألق بطقم أنيق وحقيبة مصمّمة خصيصاً لها

    أكتوبر 28, 2025

    6 طرق صحية لطهو البيض تحافظ على قيمته الغذائية » وكالة الانباء العراقية (واع)

    أكتوبر 28, 2025

    “تجاوزات دستورية”.. حركة الأحرار الفلسطينية تهاجم عباس بعد تعيينه حسين الشيخ خلفًا له في حال الشغور

    أكتوبر 28, 2025
    الأكثر قراءة
    منوعات يوليو 8, 2025

    تسريب جديد يكشف عن تحديث كبير في آيفون 17 بروماكس » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    موضة وازياء يوليو 21, 2025

    بعد تألقها بفستان فينتاج في زفاف سيليو صعب.. نظرة على إطلالات هاندة أرتشيل الصيفية وأسلوب أناقتها في السهرات

    اقتصاد أبريل 11, 2025

    14.6 مليار دولار أرباح بنك جيه.بي مورغان في 3 أشهر

    من نحن
    من نحن

    مرحبًا بكم في نانا ميديا، مصدر الأخبار الموثوق الذي يواكب كل ما يحدث في العالم لحظة بلحظة. نقدم لكم تغطية شاملة للأخبار المحلية والدولية، حيث نرصد تطورات العرب والعالم، ونحلل أبرز الأحداث الاقتصادية، ونسلط الضوء على آخر مستجدات الرياضة، السينما، والثقافة والفن. نهدف إلى تقديم محتوى دقيق ومتنوع يلبي اهتمامات قرائنا في مختلف المجالات.

    الأكثر مشاهدة

    مهرجان ميزوبوتاميا الدولي للشعر في لاهاي: أصوات العالم تتحد ضد العنصرية

    سبتمبر 4, 2025180 زيارة

    مهرجان أفلام الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في لاهاي ينطلق عبر الإنترنت لتوسيع دائرة جمهوره

    سبتمبر 25, 202523 زيارة

    المهرجان الدولي للفيديوهات التوعوية: شباب العالم يلتقون على منصة الإبداع والمسؤولية

    أغسطس 18, 202522 زيارة

    نشرتنا الإخبارية

    اشترك معنا لتصلك آخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني!!

    نحن لا نرسل رسائل غير مرغوب فيها! اقرأ سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمزيد من المعلومات.

    Check your inbox or spam folder to confirm your subscription.

    © 2025 حقوق النشر. جميع الحقوق محفوظة لـ Nanamedia.org
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter