Close Menu
    اختيارات المحرر

    لبنانيات تائهات بين “داعش” و”قسد”… لماذا تأخرت عودتهن من سوريا؟

    أكتوبر 29, 2025

    عاشقات الموضة العربيات يتباهين بتصاميم Stephane Roland خلال عرضه الباريسي.. أناقة دراماتيكية بتفاصيل مبتكرة

    أكتوبر 29, 2025

    نادي باريس سان جرمان الفرنسي يجني أرباحا قياسية بلغت 837 مليون يورو

    أكتوبر 29, 2025
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    الأربعاء, أكتوبر 29, 2025
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    NanamediaNanamedia
    English
    • الرئيسية
    • ثقافة وفن
    • منوعات
    • رياضة
    • سينما
    • موضة وازياء
    • اقتصاد
    • صحة
    • تكنولوجيا
    • تقارير و تحقيقات
    • آراء
    NanamediaNanamedia
    English
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»تقارير و تحقيقات»مالها وماعليها.. كل شيء عن الاتفاقية العراقية-الصينية ومدى “خطورتها وجدواها” » وكالة بغداد اليوم الاخبارية
    تقارير و تحقيقات

    مالها وماعليها.. كل شيء عن الاتفاقية العراقية-الصينية ومدى “خطورتها وجدواها” » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    Nana MediaNana Mediaيونيو 5, 2025لا توجد تعليقات4 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    مالها وماعليها.. كل شيء عن الاتفاقية العراقية-الصينية ومدى "خطورتها وجدواها" » وكالة بغداد اليوم الاخبارية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    اتفاقية النفط مقابل الإعمار بين العراق والصين: تحديات وفرص

    بغداد اليوم-بغداد

    على الرغم من أن اتفاق العراق مع الصين والمعروف باسم "النفط مقابل الإعمار"، دخل حيز التنفيذ عبر مشروع بناء 1000 مدرسة في المحافظات العراقية المختلفة، إلا أن الكثير من الإقتصاديين شككوا في جدوى المشاريع الناتجة عن الاتفاقية هذه ومدى إمكانية تنفيذ بنودها.

    الخلفية التاريخية للاتفاقية

    أُعلن عن الاتفاقية العراقية-الصينية للمرة الأولى في زمن رئيس الوزراء الاسبق حيدر العبادي، ومن ثم عند زيارة رئيس الوزراء الاسبق عادل عبد المهدي إلى بكين في أيلول من عام 2019 حيث تشمل الاتفاقية مجالات الطاقة وإعادة الإعمار والجسور ومشاريع الإسكان وغيرها، الإ أن اولى خطوات الاتفاقية ترجمت على أرض الواقع في عهد حكومة مصطفى الكاظمي عبر مشروع بناء الـ 1000 مدرسة والتي دخلت حيز التنفيذ في الاشهر القليلة الماضية من العام الحالي.

    تحديات وتساؤلات حول الاتفاقية

    رئيس لجنة التربية في مجلس النواب جواد الغزالي يرى أن الاتفاقية جاءت متأخرة وأن واقع التعليم يحتاج الى تخصيصات جديدة ضمن الموازنة المقبلة لضمان القضاء على النقص الحاد بإعداد المدارس والدوام المزدوج والثلاثي حتى .

    وقال الغزالي، إن "الاتفاقية الخاصة بمشروع المدارس تواجه صعوبات، حيث أن هناك محافظات قد بدأ العمل فيها فعلا وهناك من تنتظر تخصيص أراض مناسبة للمشروع كما يحدث في محافظة النجف الأشرف التي مازالت تنتظر هذا التخصيص الإ أن المشروع سيغطي حاجة المحافظات وفق الاعداد التي تحتاج اليها".

    رؤى الاقتصاديين حول الاتفاقية

    وبين مؤيد ومناهض لفكرة الاتفاقية ذاتها، خاصة وان هناك من يرى انها ترهن النفط العراقي بإرادة صينية وإنها بداية لإكمال طريق الحرير الصيني، يذهب البعض الاخر الى التشكيك بإمكانية تنفيذ بنود الاتفاقية كما يرى المستشار المالي والاقتصادي للحكومة مظهر محمد صالح.

    صالح قال، إنه "لاتوجد اية مخاوف، فبيع النفط العراقي الى الصين وبلدان شرق وجنوب اسيا عموما يقوم على اسس تجارية بحتة ودقيقة والصين زبون مهم للعراق الإ أن المشكلة تكمن في تنفيذ الاتفاق، اذ ان الشق الاول المتعلق بالتمويل من عوائد التصدير يسير بشكل طبيعي، الا ان الشق الثاني، المتعلق بالتمويل الائتماني (الاقتراض) فيتطلب توافر قانون للموازنة العامة الاتحادية وهذا ما نتوقعه في موازنة العام ٢٠٢٣ من مشاريع تدرج وتنفذ على حساب اتفاقية إطار التعاون بين البلدين بغية استدامة الاتفاق" .

    تحليل أهمية الاتفاقية

    وتابع أن "هدف الاتفاق ان يتم تنفذ المشاريع بالاتفاق بين الجهات الحكومية في البلدين دون تدخل وسطاء ومستفيدين وان الهدف من ذلك هو تجنب ظاهرة تضخم تكاليف تنفيذ المقاولات في العراق والتي أمست ظاهرة شائعة للاسف بعد ٢٠٠٣ وظل يطلق عليها (كلفة العراق) كواحدة من ابواب استنزاف الاموال العامة من خلال تعاظم تكاليف التنفيذ".

    مستقبل الاتفاقية وتأثيرها على الاقتصاد العراقي

    وزاد أن "الإتفاقية هي مفتاح التعاون عبر سياسة مفادها النفط والتمويل مقابل الاعمار في العراق وتتضمن شقان الاول استخدام عوائد صادرات نفطية الى الصين مقدارها ١٠٠ الف برميل يوميا من اجمالي صادرات العراق النفطية اليومية الى الصين والتي تزيد على ٨٠٠ الف برميل يوميا اذ توضع عوائد ١٠٠ الف برميل في حساب لاغراض الانفاق على مشاريع عمرانية في العراق من خلال منافسة الشركات الصينية المنفذة والتي منها مشروع ٦٠٠ مدرسة ومطار الناصرية وقناة البدعة وعدد من المشاريع الخدمية المتعلقة بالماء والمجاري في المحافظات، اما الشق الثاني فهي قروض ميسرة تقدمها المصارف الصينية بكفالة الوكالة الصينية لضمان الصادرات والائتمان (ساينوشور) تنفق على مشاريع الطاقة الكهربائية وغيرها وعلى وفق معطيات الموازنة الاستثمارية وبدفعات تبلغ كل دفعة ١،٨ مليار دولار بما لايتعدى الخط الائتماني ١٠ مليار دولار طوال عمر الاتفاق البالغ ٢٠ عاما".

    التحديات الاقتصادية المتوقعة

    وتذهب رؤى المشككين بجدوى الإتفاقية وحتى ضررها على الإقتصاد العراقي الى فكرة أنها لم تبنى على تحديد سعر ثابت للنفط أو إخضاعه لمتغيرات السوق العالمية مما قد يؤدي بالحكومة الى إرتكاب خطأ جديد بحق الإقتصاد العراقي او الى إنعاشه.

    التحليل الاقتصادي للاتفاقية

    ويرى الباحث الاقتصادي احمد عيد أن الاتفاقية العراقية الصينية بنيت وفق رؤيا سياسية ومصالح ذاتية بعيداً عن المصلحة العليا للدولة العراقية.

    وبين أن "هناك علامات استفهام كثيرة تطرح عن قيمة هذه الاتفاقية ومبالغ الفوائد المترتبة عليها والتي يتوجب على العراق دفعها في المستقبل، والتي قد تؤدي إلى استنزاف الموارد النقدية في البنك المركزي، كما تخلف تراكمات إضافية للمشاكل الاقتصادية العراقية فضلاً عن عدم الإعلان عن سعر برميل النفط في الاتفاقية على مدى ١٠ سنوات مما يطرح تساؤلا واضحا حول سعر النفط وحجم الفوائد المترتبة التي يستوجب على العراق دفعها خلال هذه السنوات العشر".

    مستقبل العلاقات الاقتصادية بين العراق والصين

    كما وأوضح أنه "في حال خضع بيع النفط لسعر السوق العالمي فيعتبر ذلك الأمر إيجابياً من الناحية الاقتصادية، أما إذا تم توقيع الاتفاقية بسعر ثابت على مدى عشر سنوات فهذا يعتبر فشلاً فادحاً إضافياً ترتكبه الحكومة في سياستها الاقتصادية وفي كل الأحوال فالصين لن تعتبر طرفاً خاسراً في أي بند مهما كانت فقراته، فهي بالأساس تعمل وتسعى لتوثيق العلاقات مع الجميع في المنطقة من أجل ضمان أمن وسلاسة رسو خط وطريق الحرير الجديد الذي عملت عليه منذ سنوات، وهذا أحد أهم الأسباب التي دفعت الصين إلى توقيع تلك الاتفاقية".

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقالكشف عن وجه توت عنخ أمون
    التالي OpenAI: مزيد من المجموعات الصينية تستخدم ChatGPT لأغراض ضارة
    Avatar photo
    Nana Media
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    لبنانيات تائهات بين “داعش” و”قسد”… لماذا تأخرت عودتهن من سوريا؟

    أكتوبر 29, 2025

    يد أمريكا الناعمة تمتد للحقول المشتركة بين العراق وإيران.. إكسون موبيل تغير موازين الطاقة- عاجل » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    أكتوبر 29, 2025

    هل يقود المراهق اللبناني السيارة قريباً؟

    أكتوبر 29, 2025
    الأخيرة

    لبنانيات تائهات بين “داعش” و”قسد”… لماذا تأخرت عودتهن من سوريا؟

    أكتوبر 29, 2025

    عاشقات الموضة العربيات يتباهين بتصاميم Stephane Roland خلال عرضه الباريسي.. أناقة دراماتيكية بتفاصيل مبتكرة

    أكتوبر 29, 2025

    نادي باريس سان جرمان الفرنسي يجني أرباحا قياسية بلغت 837 مليون يورو

    أكتوبر 29, 2025

    جدل حول ميزة جديدة في “مايكروسوفت” لمراقبة مواقع الموظفين » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    أكتوبر 29, 2025
    الأكثر قراءة
    منوعات يوليو 29, 2025

    “هدن مزيفة ومساعدات منهوبة”.. خداع إسرائيلي يفاقم معاناة المجوّعين بغزة | أخبار

    منوعات مارس 30, 2025

    حزب الله يؤكد أنه “لا يمكن أن يقبل” أن تواصل إسرائيل استباحة لبنان | أخبار

    صحة أكتوبر 24, 2025

    ربما دمرت أمراض متعددة جيش نابليون في عام 1812

    من نحن
    من نحن

    مرحبًا بكم في نانا ميديا، مصدر الأخبار الموثوق الذي يواكب كل ما يحدث في العالم لحظة بلحظة. نقدم لكم تغطية شاملة للأخبار المحلية والدولية، حيث نرصد تطورات العرب والعالم، ونحلل أبرز الأحداث الاقتصادية، ونسلط الضوء على آخر مستجدات الرياضة، السينما، والثقافة والفن. نهدف إلى تقديم محتوى دقيق ومتنوع يلبي اهتمامات قرائنا في مختلف المجالات.

    الأكثر مشاهدة

    مهرجان ميزوبوتاميا الدولي للشعر في لاهاي: أصوات العالم تتحد ضد العنصرية

    سبتمبر 4, 2025180 زيارة

    مهرجان أفلام الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في لاهاي ينطلق عبر الإنترنت لتوسيع دائرة جمهوره

    سبتمبر 25, 202523 زيارة

    المهرجان الدولي للفيديوهات التوعوية: شباب العالم يلتقون على منصة الإبداع والمسؤولية

    أغسطس 18, 202522 زيارة

    نشرتنا الإخبارية

    اشترك معنا لتصلك آخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني!!

    نحن لا نرسل رسائل غير مرغوب فيها! اقرأ سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمزيد من المعلومات.

    Check your inbox or spam folder to confirm your subscription.

    © 2025 حقوق النشر. جميع الحقوق محفوظة لـ Nanamedia.org
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter