إعدام أنتوني بويد بغاز النيتروجين
ملخص الحالة
أعلنت السلطات الأميركية عن وفاة أنتوني بويد، الذي أُعدم بواسطة غاز النيتروجين في مرفق ويليام سي. هولمان الإصلاحي. بويد، الذي كان يبلغ من العمر 54 عاماً، قد حكم عليه بالإعدام ل دوره في قتل غريغوري هوغولي في مقاطعة تالاديغا.
خلفية القضية
وفقاً للمدعون، تم إشعال النيران في هوغولي لأنه لم يدفع قيمة كمية من مخدر الكوكايين يبلغ ثمنها 200 دولار. وهذه الحادثة أدت إلى إصدار حكم بالإعدام على بويد.
طريقة الإعدام
تعتمد طريقة الإعدام بغاز النيتروجين على قناع غاز يثبت على وجه السجين، ليحل غاز النيتروجين محل الهواء القابل للتنفس، ما يؤدي إلى الوفاة بسبب الاختناق. هذه الطريقة بدأت ولاية ألاباما في استخدامها لأول مرة في يناير 2024.
جدل حول طريقة الإعدام
يعتبر فريق محامي بويد أن طريقة الإعدام هذه غير دستورية وبأنها على درجة عالية من القسوة. وقد طلب بويد في وقت سابق من هذا العام أن يتم إعدامه رميا بالرصاص أو الشنق، مجادلا بأن القتل بالنيتروجين قاسٍ ويخالف الدستور.
الخلاصة
إعدام أنتوني بويد بغاز النيتروجين يُعد قضية مثيرة للجدل، حيث يraises أسئلة حول دستورية وhumaneness طريقة الإعدام هذه. وتأتي هذه القضية في وقت تحدثت فيه ولاية ألاباما عن استخدامها لأول مرة لغاز النيتروجين في الإعدامات.

