الأحداث الأكثر إجهادا في الحياة
بحسب ما نقلته وكالة الأنباء البريطانية (بي أيه ميديا) اليوم، فقد أظهر الاستطلاع، الذي أجرته شركة "كومبير ماي موف" (Compare My Move)، أن فقدان أحد أفراد الأسرة جاء على رأس قائمة الأحداث الأكثر إجهادا، حيث أشار إليه 65% من المشاركين.
مصادر التوتر النفسي
وفي المرتبة الثانية، وبنسبة 39%، جاء كل من رعاية فرد مسن أو مريض من الأسرة، وكذلك الطلاق أو الانفصال. أما الانتقال إلى منزل جديد، فقد جاء في المرتبة الثالثة، حيث اختاره ثلث المشاركين (33%) كواحد من أبرز مصادر التوتر.
تأثير التغيرات الحياة على الصحة النفسية
يعكس هذا الاستطلاع مدى الضغط النفسي الذي قد يرافق تغيرات الحياة الكبرى، حتى تلك التي قد يُنظر إليها عادةً بوصفها تجارب إيجابية مثل الانتقال لمنزل جديد أو قدوم طفل للعائلة. وجاء كل من إنجاب طفل وفقدان صديق في مرتبة لاحقة، حيث اختارهما نحو 19% من المشاركين كأحداث مرهقة نفسيًا.