Close Menu
    اختيارات المحرر

    تسوية أمريكية مع الفاسدين وخط أحمر على المناصب السيادية وقاآني يصل بغداد لإنقاذ ما تبقى » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    أكتوبر 29, 2025

    دراسة تحذر: النوم تحت الأنوار قد يسبب أمراض القلب

    أكتوبر 29, 2025

    معلومات جديدة عن تشويش الخرائط.. مواجهة خفية بين “أمريكا والفصائل” في سماء بغداد » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    أكتوبر 28, 2025
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    الأربعاء, أكتوبر 29, 2025
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    NanamediaNanamedia
    English
    • الرئيسية
    • ثقافة وفن
    • منوعات
    • رياضة
    • سينما
    • موضة وازياء
    • اقتصاد
    • صحة
    • تكنولوجيا
    • تقارير و تحقيقات
    • آراء
    NanamediaNanamedia
    English
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»آراء»سياسة ترمب للشرق الأوسط في طور التشكيل
    آراء

    سياسة ترمب للشرق الأوسط في طور التشكيل

    د. عبد العزيز حمد العويشقد. عبد العزيز حمد العويشقأبريل 14, 2025لا توجد تعليقات5 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    د. عبد العزيز حمد العويشق
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    توفر الفترة الحالية، خصوصاً زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب للمنطقة الشهر المقبل، فرصةً للدول العربية الفاعلة للمساهمة في تشكيل تفكير الإدارة الأميركية الجديدة تجاه الشرق الأوسط، إذ يكتشف زوار واشنطن هذه الأيام أن هذه السياسة لم تأخذ شكلها النهائي بعدُ، وأن ما ظهر منها حتى الآن هو ردود فعل عفوية ومتعارضة لأحداث المنطقة، مثل حرب غزة وهجمات الحوثيين في البحر الأحمر.

    أما «الضغط الأقصى» على إيران فيبدو استمراراً تلقائياً لعهد ترمب الأول. ورأينا كيف فرضت واشنطن، الأسبوع الماضي، عقوبات جديدة على متورطين في توفير مكونات لبرنامج إيران الصاروخي، مؤكدة أنها سوف تستخدم «جميع الوسائل المتاحة» لتعطيل البرامج، ثم قامت بخطوة معاكسة حين قرَّرت التفاوض مع طهران.

    في اليمن، صعَّدت أميركا ضرباتها العسكرية ضد الحوثيين، بعد أن صنَّفتهم «تنظيماً إرهابياً»، وأوقعت عليهم عقوباتٍ مالية تستهدف مصادر تمويلهم وتسليحهم وحلقات الوصل مع إيران، ولكنها لم تذكر أي شيء عن الحل السياسي أو مفاوضات السلام.

    وفي غزة انساق ترمب وراء سياسات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، غاضاً الطرف عن الهجمات الوحشية التي يشنها على غزة، مما دعا توم فلتشر، نائب الأمين العام للأمم المتحدة، إلى القول إن دعم واشنطن لإسرائيل أضحى غير مشروط، مما شجَّع الأخيرة على خرق الهدنة، وطرح مقترح طرد الفلسطينيين من غزة.

    ففيما عدا هذه المقاربات المحدودة، لا تبدو هناك حتى الآن سياسة متماسكة تجاه المنطقة، بل تدعو واشنطن أصدقاءها إلى ملء فراغاتها الكثيرة، وهذا التشارك في حد ذاته أمر محمود.

    ترمب يعتزم زيارة المملكة العربية السعودية قريباً، ستكون الزيارة الخارجية الأولى له، كما فعل في عام 2017، وهو مؤشر آخر على حرصه على استطلاع رؤى دول المنطقة. ترفع زيارة ترمب سقف التوقعات حول ما يمكن أن تقوم به أميركا وشركاؤها، وهذا يزيد من حدة الضغط على جميع الأطراف لطرح حلول مبتكرة تتناسب مع الأسلوب الجديد، غير المألوف، لإدارته.

    إنهاء الحروب، وصنع السلام، هدفان معلنان لترمب، ويُقال إنه يطمح في الحصول على جائزة «نوبل للسلام». وربما كان ذلك بعيد المنال بسبب أسلوبه الصدامي. ولكن ترمب يستطيع تغيير رأيه بسرعة فائقة عندما يلزم الأمر، والولايات المتحدة في موقع فريد، بقربها من إسرائيل ومعظم الدول العربية، وهذا يمكّنها من المساهمة في تحقيق السلام، وتشكيل مستقبل المنطقة إن شاءت.

    في غزة، تقول واشنطن إنه ما لم يأتِ العرب بخطة بديلة مقنعة، فقد يصبح تهجير سكانها أمراً واقعاً، لأن إسرائيل ماضية فيه، وهناك دول عدة أبدت استعدادها لاستقبالهم. ورداً على القول إن ذلك يُعدّ «جريمة حرب كاملة الأركان»، تقول الإدارة إن هذا التهجير سيكون «طوعياً».

    لم تقبل الحكومة الأميركية الخطة التي تبنَّتها القمة العربية في 4 مارس (آذار) الماضي لأنها لا تتضمَّن التخلص من «حماس» في غزة، ولهذا تقترح أن يُقدِّم الجانب العربي خطةً تعالج ذلك. والحقيقة أن الخطة العربية تلبي معظم المطالب الأميركية، حيث ستتولى إدارة غزة – وفقاً للخطة – لجنةٌ لا تتبع «حماس» أو غيرها من الفصائل، وسيكون من مهامها استعادة الأمن في القطاع، والبدء في عمليات التعافي وتقديم الخدمات الأساسية، تمهيداً لإعادة توحيد القطاع مع الضفة الغربية. وعهدت القمة العربية إلى لجنة وزارية برئاسة وزير الخارجية السعودي مهمة شرح الخطة وحشد الدعم لها. ولكن إقناع الإدارة الأميركية سيكون صعباً، في ضوء الضغوط التي تتعرَّض لها الإدارة الجديدة من إسرائيل وداعميها، واستماتة اليمين الإسرائيلي لطرد الفلسطينيين من غزة.

    وبالنسبة إلى إيران، أعلنت الولايات المتحدة بدء المفاوضات، وأنها سوف تكون مباشرة، إلا أنها ستُخطئ إذا كررت أسلوب الإدارات السابقة بقصر المباحثات على الملف النووي، على أهميته، من دون التطرق إلى المشاغل الأخرى مثل البرنامج الصاروخي، وملف الإرهاب، واحترام سيادة دول الجوار وخياراتها السياسية. وفي حين تنبذ دول الخليج استخدام العنف، فإنها ترى أن الدبلوماسية تكون فعالة أكثر متى ما اقترنت بدفاع قوي وردع له مصداقية، وهو ما يمكن أن توفره الشراكة مع واشنطن.

    وفي اليمن، لا شك أن وقف هجمات الحوثيين في البحر الأحمر هدف مهم، ولكنه سيكون قابلاً للاستدامة إذا أصبح جزءاً من الحل السياسي، الذي تديره الأمم المتحدة. وهذا الحل ربما يحتاج الآن إلى إعادة ضبط، في ظل مستجدات عدة، مثل إعادة تصنيف الحوثيين «منظمةً إرهابيةً»، مما يجعل تنفيذ خريطة الطريق التي سبق أن قدَّمتها الأمم المتحدة صعباً للغاية، ولكن الحل السياسي يظل الضمانة الوحيدة لحل مستدام يتضمَّن وقف الهجمات في البحر الأحمر.

    في الشأن السوري، تواصل الإدارة الأميركية سياسة بايدن بالتعامل الحذر مع النظام الجديد، فاجتمعت مسؤولة أميركية مع وزير خارجية سوريا في بروكسل الشهر الماضي، وسلَّمته قائمةً بالمطالب الأميركية، تتعلق بتدمير الأسلحة الكيماوية، ومكافحة الإرهاب، وتمثيل مكونات المجتمع السوري كافة في الحكم الجديد. وتبدو هذه المطالب معقولةً، لا تختلف كثيراً عمّا يتوقعه شركاؤها في المنطقة من دمشق. ولكن لكي تكون لأميركا مصداقية في هذا الأمر، عليها التسريع في رفع العقوبات وإيقاف الهجمات الإسرائيلية المتواصلة على سوريا.

    وترى إدارة ترمب أن الشراكة مع دول مجلس التعاون ضرورية ومفيدة للجانبين، فقال ستيف ويتكوف، مبعوث ترمب إلى المنطقة ومستشاره المقرب، إن منطقة الخليج لم تأخذ حقها من الاهتمام، وأنها يمكن أن تصبح أكثر أهميةً للولايات المتحدة من أوروبا.

    من الواضح أن ترمب يُقدِّر دور السعودية المحوري في جهود إنهاء الصراع في أوكرانيا، ودور المملكة أكبر من ذلك عندما يتعلق الأمر بفلسطين واليمن وإيران وسوريا والسودان. ويستطيع ترمب التنسيق والتشاور بشأن غزة مع مضيفيه خلال زيارته المقبلة، أو من خلال اللجنة العربية التي شكَّلتها القمة. وكذلك بالنسبة للقضية الفلسطينية، لأن السعودية هي مَن أطلقت مبادرة التحالف الدولي لحل الدولتين؛ لإحياء المبادرة العربية. وينطبق ذلك على بقية قضايا المنطقة، حيث تتمتع السعودية بمصداقية واحترام الجميع.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقاستعادة الباشا والذئب الأبيض
    التالي سعر الدولار اليوم الإثنين 14-4-2025.. سجل 50.97 جنيه للشراء بختام التعاملات
    د. عبد العزيز حمد العويشق

    المقالات ذات الصلة

    [Action required] Your RSS.app Trial has Expired.

    أكتوبر 28, 2025

    وضع شاشات في الميادين بالمحافظات لنقل افتتاح المتحف المصري الكبير

    أكتوبر 28, 2025

    ترمب وشي… قمة مستقبل الصراع

    أكتوبر 28, 2025
    الأخيرة

    تسوية أمريكية مع الفاسدين وخط أحمر على المناصب السيادية وقاآني يصل بغداد لإنقاذ ما تبقى » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    أكتوبر 29, 2025

    دراسة تحذر: النوم تحت الأنوار قد يسبب أمراض القلب

    أكتوبر 29, 2025

    معلومات جديدة عن تشويش الخرائط.. مواجهة خفية بين “أمريكا والفصائل” في سماء بغداد » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    أكتوبر 28, 2025

    الأردن: “منصة صحتك”: خطوة جديدة نحو حوكمة رقمية شفافة

    أكتوبر 28, 2025
    الأكثر قراءة
    منوعات سبتمبر 16, 2025

    الجيش الإسرائيلي يدعو إلى إخلاء ميناء الحديدة اليمني فوراً

    منوعات أكتوبر 28, 2025

    تحركات منفصلة في ألمانيا وإسبانيا تصون إرث بيكاسو

    منوعات يوليو 24, 2025

    البيت الأبيض يوجه اتهاماً الى أوباما: كان يمارس التخريب

    من نحن
    من نحن

    مرحبًا بكم في نانا ميديا، مصدر الأخبار الموثوق الذي يواكب كل ما يحدث في العالم لحظة بلحظة. نقدم لكم تغطية شاملة للأخبار المحلية والدولية، حيث نرصد تطورات العرب والعالم، ونحلل أبرز الأحداث الاقتصادية، ونسلط الضوء على آخر مستجدات الرياضة، السينما، والثقافة والفن. نهدف إلى تقديم محتوى دقيق ومتنوع يلبي اهتمامات قرائنا في مختلف المجالات.

    الأكثر مشاهدة

    مهرجان ميزوبوتاميا الدولي للشعر في لاهاي: أصوات العالم تتحد ضد العنصرية

    سبتمبر 4, 2025180 زيارة

    مهرجان أفلام الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في لاهاي ينطلق عبر الإنترنت لتوسيع دائرة جمهوره

    سبتمبر 25, 202523 زيارة

    المهرجان الدولي للفيديوهات التوعوية: شباب العالم يلتقون على منصة الإبداع والمسؤولية

    أغسطس 18, 202522 زيارة

    نشرتنا الإخبارية

    اشترك معنا لتصلك آخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني!!

    نحن لا نرسل رسائل غير مرغوب فيها! اقرأ سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمزيد من المعلومات.

    Check your inbox or spam folder to confirm your subscription.

    © 2025 حقوق النشر. جميع الحقوق محفوظة لـ Nanamedia.org
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter