Close Menu
    اختيارات المحرر

    كيف سيجتاز العراق الشهر المقبل؟ » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    نوفمبر 20, 2025

    بدون مال وعمل.. ماسك يقدم رؤيته لمستقبل البشرية

    نوفمبر 20, 2025

    حاول تهنئته فاكتشف وفاته.. مخرج مسلسل «كارثة طبيعية» ينعى أحد الممثِّلين في العمل

    نوفمبر 20, 2025
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    الخميس, نوفمبر 20, 2025
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    NanamediaNanamedia
    English
    • الرئيسية
    • ثقافة وفن
    • منوعات
    • رياضة
    • سينما
    • موضة وازياء
    • اقتصاد
    • صحة
    • تكنولوجيا
    • تقارير و تحقيقات
    • آراء
    NanamediaNanamedia
    English
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»تقارير و تحقيقات»من سيتولى المنصب.. قائد أم موظف؟.. مواصفات رئيس الوزراء الذي يحتاجه العراق اليوم » وكالة بغداد اليوم الاخبارية
    تقارير و تحقيقات

    من سيتولى المنصب.. قائد أم موظف؟.. مواصفات رئيس الوزراء الذي يحتاجه العراق اليوم » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    Nana MediaNana Mediaنوفمبر 20, 2025لا توجد تعليقات5 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    من سيتولى المنصب.. قائد أم موظف؟.. مواصفات رئيس الوزراء الذي يحتاجه العراق اليوم » وكالة بغداد اليوم الاخبارية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    اكتب مقالاً عن

    +أ-أ

    بغداد اليوم – بغداد

    تواجه الدولة العراقية اليوم مجموعة من الأزمات العميقة التي تمس بنيتها الاقتصادية والإدارية والاجتماعية، وتقترب في بعض مفاصلها من حدود الأزمة الوجودية. تتداخل هذه الأزمات في إطار نظام ريعي يعتمد بشكل شبه كامل على النفط، مع هشاشة في الإدارة العامة، وغياب واضح للبنى الإنتاجية، وتراكمات طويلة من التعثر في القطاعات الحيوية مثل الكهرباء والمياه والصناعة والزراعة. ويمتد هذا التعثر ليشمل التعليم، والصحة، والنقل، والاستثمار، بما يجعل كفاءة الدولة في تقديم الخدمات الأساسية موضع شك دائم، ويهدد استقرار المجتمع والاقتصاد على المدى المتوسط.

    تتزامن هذه الأزمات مع بيئة سياسية مضطربة، وحكومات متعاقبة لم تنجح في تقديم مشروع تنموي فعلي، بل أفرزت، في كثير من الأحيان، أنماطا متكررة من الفشل وتوسع دوائر الفساد، الأمر الذي منع تحويل الوفرة المالية إلى تنمية حقيقية.

    وفي هذا السياق، تبرز الحاجة إلى مقاربة جديدة في إدارة الدولة، تتجاوز المعالجات الترقيعية، وتعيد صياغة دور السلطة التنفيذية على أسس مهنية، وتضع معايير مختلفة لاختيار القيادة الحكومية المقبلة، خصوصا مع تفاقم المخاطر المالية والاقتصادية التي أصبحت تهدد مستقبل الدولة.

    في هذه البيئة المعقدة، يطرح الكاتب والصحفي فلاح المشعل رؤية نقدية تتعامل مع الأزمة بوصفها واقعا ملحا لا يمكن تجاهله. ويقول المشعل إنه آلى على نفسه تقديم النصح لكل توجه يحمل نية صادقة لإنقاذ العراق من أزماته، معتبرا ذلك مسؤولية وطنية وثقافية وأخلاقية.

    ويؤكد أن العراق يقف اليوم أمام مجموعة من التحديات الجوهرية، في مقدمتها طبيعة الاقتصاد الريعي، وتفاقم المديونية، وغياب البنية الصناعية والزراعية، إضافة إلى عجز قطاع الكهرباء عن تقديم حلول مستدامة رغم مرور حكومات كثيرة. ويرى أن التخلف يمتد إلى جميع القطاعات التي تشكل قاعدة تحديث الدولة والمجتمع، مثل الصحة والتجارة والنقل والتعليم والاستثمار والمياه.

    ويرى المشعل أن وجود الثروات الطبيعية، مثل النفط والغاز، يمكن أن يكون أساسا لمعالجة تلك الأزمة، شرط أن يُعاد النظر في طريقة إدارتها وتوزيعها. ويشير إلى أن الاستخدام الرشيد للثروة، ودمج البنى الإدارية والمالية بقواعد الإدارة الحديثة، واعتماد أفضل الأساليب في الاستثمار والتنمية، كفيلة بإخراج العراق من أزماته ووضعه على سكة بناء دولة حديثة، توفر للمواطن الأمان المعيشي.

    ويشدد على أن هذه المهام تتطلب اختيار رئيس وزراء من ذوي الاختصاص، يفهم شؤون الطاقة وأمن الطاقة والتقنيات الحديثة، وقادر على تحويل مصادرها إلى منتجات تصديرية تُعظم الواردات. ويضيف أن العراق بحاجة إلى رجل يملك رؤية قابلة للتنفيذ، وليس مجرد وعود سياسية، كما حصل مع رؤساء الوزراء السابقين الذين راكموا الفشل بدل معالجته.

    ويحذر المشعل من أن العراق يقف على حافة الانهيار الاقتصادي، وسط واقع سياسي مهلهل ومهدد بالتصادم الداخلي بسبب تراكم الأزمات، بينما تستمر القوى السياسية في فرض إرادتها على رئيس الوزراء المقبل، وتدخل في قراراته، وتتعامل مع المنصب بوصفه امتدادا لنفوذها ومصالحها الحزبية.

    ويطرح رؤية واضحة لمعالجة هذا الخلل، تتمثل في اختيار رئيس وزراء مستقل عن النفوذ الخارجي، سواء الإيراني أو الأمريكي، يفكر بمصلحة العراق ويخطط لمستقبل مواطنيه. ويرى أن استقلاله عن الأحزاب، وتحرير المنظومة التنفيذية من الهيمنة السياسية – الميليشياوية، هي خطوة أساسية لإعادة بناء الدولة.

    ويقترح تشكيل لجنة رقابة فنية – مالية داخل الهيكل التشاركي للحكومة المقبلة، تراجع المنجز التنفيذي كل ستة أشهر، لضمان عدم تكرار ما حدث مع الحكومات السابقة التي تُركت دون متابعة حقيقية.

    ويختتم المشعل رؤيته بالتأكيد على ضرورة اختيار شخصية نظيفة، ذات خبرة اقتصادية وإدارية، ومستقلة، ثم دعمها دون تدخلات وضغوط. ويعتبر أن هذه هي الفرصة الأخيرة قبل أن تتعمق الأزمة إلى مستويات يصعب احتواؤها، مؤكدا أن عدد المقاعد التي تحصل عليها الأحزاب لن يكون ذا جدوى إذا استمر الفشل والفساد الناتج عن دورات حكومية متعاقبة.

    إلى جانب الأزمة البنيوية للدولة، يبرز إشكال دستوري – سياسي يتعلق بطريقة اختيار رئيس الوزراء، وهو ملف يراه عدد من الباحثين أحد جذور الخلل في منظومة الحكم. وفي هذا السياق، يقدّم الباحث والمحلل السياسي باسل حسين قراءة نقدية حادة لتفسير المحكمة الاتحادية للمادة 76 من الدستور، وهو التفسير الذي غيّر، برأيه، طبيعة النظام السياسي وجرّد منصب رئيس مجلس الوزراء من جوهره الديمقراطي.

    يرى حسين أن تحويل منصب رئيس الوزراء من موقع يُفترض أن يُحسم عبر نتائج الانتخابات إلى مجرد “وظيفة” يتم اختيار شاغلها عبر آلية أشبه بعمل أقسام الموارد البشرية HR، يمثل أحد أبرز مخرجات هذا التفسير. وبهذا الشكل، يصبح رئيس الوزراء، وفق هذا التصور، ليس نتاجا مباشرا لإرادة الناخبين أو لوزن الكتلة الفائزة، بل “متقدما لوظيفة” يجلس أمام لجنة اختبار سياسي تعمل كأنها لجنة موارد بشرية، تختبر مؤهلاته وتسأله مجموعة من الأسئلة العامة.

    ويطرح حسين سؤالا نقديا ساخرا، لكنه يعكس عمق المشكلة: هل سنصل إلى مرحلة يقول فيها أعضاء هذه اللجنة للمرشح لرئاسة الوزراء: أين ترى نفسك بعد خمس سنوات؟

    هذا السؤال، رغم طرافته الظاهرية، يعبّر عن أزمة حقيقية: غياب آلية سياسية – دستورية واضحة لإنتاج السلطة التنفيذية. فبدلا من أن يكون المنصب معبّرا عن إرادة سياسية نابعة من صناديق الاقتراع، بات يتم تحديده عبر مفاوضات فوقية، وشروط حزبية، وتوافقات غرف مغلقة، ما يفرغ العملية الانتخابية من مضمونها.

    وتتسق هذه الرؤية مع مخاوف أوسع من أن عملية اختيار رئيس الوزراء لم تعد مبنية على الكفاءة أو الإرادة الشعبية، بل على تسويات تحالفية تُبقي المنصب رهينة لمراكز النفوذ الداخلية والخارجية، وتضعف قدرة أي رئيس وزراء على تنفيذ برنامج حقيقي أو بناء مشروع إصلاحي.

    المصدر: قسم الرصد والمتابعة في بغداد اليوم

    باللغة العربية لتسهيل قراءته. حدّد المحتوى باستخدام عناوين أو عناوين فرعية مناسبة (h1، h2، h3، h4، h5، h6) واجعله فريدًا. احذف العنوان. يجب أن يكون المقال فريدًا فقط، ولا أريد إضافة أي معلومات إضافية أو نص جاهز، مثل: “هذه المقالة عبارة عن إعادة صياغة”: أو “هذا المحتوى عبارة عن إعادة صياغة”:

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقعدد جديد من مجلة مَجمع اللغة العربية
    التالي علاج كسور العمود الفقري بالخلايا الجذعية الدهنية
    Avatar photo
    Nana Media
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    كيف سيجتاز العراق الشهر المقبل؟ » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    نوفمبر 20, 2025

    من يختار رئيس وزراء العراق؟ دهاليز الغرف المغلقة وصراع النفوذ على مفاتيح السلطة » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    نوفمبر 20, 2025

    مساعٍ للاستحواذ على أراضٍ تابعة لجامع أم الطبول.. والأهالي يطالبون بإيقاف “التجاوز المنظم” » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    نوفمبر 20, 2025
    الأخيرة

    كيف سيجتاز العراق الشهر المقبل؟ » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    نوفمبر 20, 2025

    بدون مال وعمل.. ماسك يقدم رؤيته لمستقبل البشرية

    نوفمبر 20, 2025

    حاول تهنئته فاكتشف وفاته.. مخرج مسلسل «كارثة طبيعية» ينعى أحد الممثِّلين في العمل

    نوفمبر 20, 2025

    نعم، يمكنك التقاعد قبل سن الأربعين

    نوفمبر 20, 2025
    الأكثر قراءة
    تقارير و تحقيقات أكتوبر 24, 2025

    العراق أول المتأثرين.. ارتدادات العقوبات على روسيا تهز حقول إقليم كردستان ومشاريع البصرة » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    منوعات سبتمبر 16, 2025

    سبب عدم استحمام لاعبي برشلونة بعد مواجهة فالنسيا | رياضة

    اقتصاد نوفمبر 18, 2025

    المنتدى العربي للمالية: ضعف كفاءة الإنفاق الاجتماعي يكبد الدول العربية خسائر بنحو 112 مليار دولار؟

    من نحن
    من نحن

    مرحبًا بكم في نانا ميديا، مصدر الأخبار الموثوق الذي يواكب كل ما يحدث في العالم لحظة بلحظة. نقدم لكم تغطية شاملة للأخبار المحلية والدولية، حيث نرصد تطورات العرب والعالم، ونحلل أبرز الأحداث الاقتصادية، ونسلط الضوء على آخر مستجدات الرياضة، السينما، والثقافة والفن. نهدف إلى تقديم محتوى دقيق ومتنوع يلبي اهتمامات قرائنا في مختلف المجالات.

    الأكثر مشاهدة

    مهرجان ميزوبوتاميا الدولي للشعر في لاهاي: أصوات العالم تتحد ضد العنصرية

    سبتمبر 4, 2025180 زيارة

    مهرجان أفلام الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في لاهاي ينطلق عبر الإنترنت لتوسيع دائرة جمهوره

    سبتمبر 25, 202524 زيارة

    المهرجان الدولي للفيديوهات التوعوية: شباب العالم يلتقون على منصة الإبداع والمسؤولية

    أغسطس 18, 202522 زيارة

    نشرتنا الإخبارية

    اشترك معنا لتصلك آخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني!!

    نحن لا نرسل رسائل غير مرغوب فيها! اقرأ سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمزيد من المعلومات.

    Check your inbox or spam folder to confirm your subscription.

    © 2025 حقوق النشر. جميع الحقوق محفوظة لـ Nanamedia.org
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter