Close Menu
    اختيارات المحرر

    فيروسات دقيقة تعالج «المكورات العنقودية الذهبية»

    نوفمبر 1, 2025

    النجمات العرب بإطلالات أزياء أبهرتنا في أسبوع الموضة الراقية في باريس والأسود يسيطر.. صور

    نوفمبر 1, 2025

    العراقيون في ألمانيا هم الأقل سعادة بين الجاليات – قناة الرشيد الفضائية

    نوفمبر 1, 2025
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    السبت, نوفمبر 1, 2025
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    NanamediaNanamedia
    English
    • الرئيسية
    • ثقافة وفن
    • منوعات
    • رياضة
    • سينما
    • موضة وازياء
    • اقتصاد
    • صحة
    • تكنولوجيا
    • تقارير و تحقيقات
    • آراء
    NanamediaNanamedia
    English
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»اقتصاد»عندما يصبح الذكاء مشكلة في بيئة العمل
    اقتصاد

    عندما يصبح الذكاء مشكلة في بيئة العمل

    Nana MediaNana Mediaأكتوبر 29, 2025لا توجد تعليقات4 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    الأذكياء في الفرق العمل

    الذكاء العالي قد يكون عائقاً

    عندما تقوم بتوظيف أو تكوين فريق عمل خاص بك، ينبغي عليك البحث عن الأذكياء أولا، أليس ذلك صحيحا؟ من الأفضل ألا تتعجل. يعد الذكاء من أحد الخصائص التي يجب أن يتوفر منها حد أدنى من أجل الدخول إلى مجال العمل. لكن إذا أصبح الذكاء زائدا عن الحد، فإنه قد يصبح عيبا أو أسوأ من ذلك.

    مثال شركة إرنون

    فهده شركة إرنون (Ernon) على سبيل المثال، والتي كانت إحدى أشهر شركات التجارة الأمريكية في مجال الطاقة، والتي كان يعرف فريق الإدارة فيها بأنهم "أذكى الأشخاص". لكن انظر كيف انتهى بهم الأمر. لقد وظفت الشركة أفضل الموهوبين لديها لإدارة بعض الأقسام الأكثر ربحية، لكن بدون رقابة تقريبا. كان المديرون رغم ذكائهم يشكلون مجموعة من المتغطرسين الذين جازفوا وخسروا مليارات الدولارات. كانت النتيجة هي حل الشركة في عام 2001.

    الوظيفة والتوظيف

    من المؤكد أن الوظيفة التي تريد أن يشغلها أحد ستحدث فرقا. نريد بالفعل ذكاء كبيرا لدى الباحثين والمحللين، والمبرمجين الذين نريد توظيفهم، لكن يمكنك أن تجمع هؤلاء في غرفة واحدة، وتتركهم يقومون بأعمالهم. وإذا كان هؤلاء يفتقدون إلى الذكاء العاطفي، أو مهارات التعامل مع الآخرين، فإن أي ضرر يتسببون فيه سيكون محدودا، لأن أعمالهم مستقلة.

    المشكلة مع الأذكياء

    تكمن المشكلة مع الأذكياء في أنهم غالبا ما يتصورون بأنهم يعرفون أكثر من الآخرين. ربما يكون ذلك صحيحا، لكن هذا لا يساعدهم عندما يحاولون إقناع الآخرين بأي من وجهات نظرهم. فعلي سبيل المثال، كنت أدرب مديرة تنفيذية، وكانت تبدو متقدمة دوما على أقرانها في فريق العمل. هذا ما كان يتبادر إلى ذهنها، على الأقل. كانت إحدى أكبر التحديات التي تواجهها هي أن تدرك أن المديرين الآخرين لا يرون الأمور بالضرورة كما تراها هي. وهذا يعني أنها كانت تحتاج إلى أن تستثمر بعض الوقت لكي يقفون في صفها إذا ما أرادت أن تقنعهم بشأن أحد مشاريعها المفضلة.

    الذكاء العاطفي

    عندما تعرف أنت الجواب الصحيح، فأنت غالبا ما تعتقد أن الآخرين يرون نفس الأمر. لكن لسوء الحظ لا تدار المؤسسات بهذه الطريقة. وعندما تعمل مع زملاء لك ولا تملك سلطة مباشرة عليهم، فإن الطريقة الوحيدة لجذب اهتمامهم نحو آرائك المفضلة هي أن تقنعهم بفكرتك. ولن يكون مفيدا أن تفرض حلولك "الفوقية" عليهم. ومن المفارقة أن الشخص الأكثر موهبة قد يكون أحيانا أحد المديرين الأقل فعالية.

    الرياضة والتدريب

    ويمكنك أن ترى ذلك في مجال الرياضة، على سبيل المثال، إذ غالبا ما يجد كبار النجوم من المتقاعدين مشقة في مجال تدريب أو إدارة الفرق الرياضية بنجاح. ذلك لأنهم يشرفون على أشخاص أدنى منهم مهارة من الذين لم ينعموا بنفس الدرجة من الموهبة الفطرية. وين غريتسكي، أسطورة الهوكي الكندي الذي تقاعد بعد أن سجل أعلى عدد من الأهداف في تاريخ لعبة الهوكي للمحترفين، لم يكن ذا كفاءة بشكل واضح عندما كان مدربا لإحدى الفرق.

    التجارب العملية

    وينطبق الأمر نفسه على مايكل جوردن، الذي كان يعد أعظم لاعب كرة سلة على الإطلاق، والذي لم يستطع مطلقا أن يقود مؤسسة ناجحة لكرة السلة سواء عندما كان مديرا عاما، أو رئيسا أو مالكا لها. كما أنني أتذكر الحديث مع مديري شركة "كرييتف تكنولوجي" في سنغافورة بعد أن طرحت شركة آبل جهازها الشهير "آي بود". كان الجهاز المشابه الذي طرحته شركة (كرييتف) ذا تقنيات أكثر تفوقا، لكن الزبائن كانوا يفضلون جهاز آي بود، مما جعل مديري شركة "كرييتف" في حيرة مطلقة.

    النتائج العملية

    وقد تبين من ذلك الموقف أن التقنية الأفضل لا تفوز دائما، تماما كما لا ينجح دوما الأناس الأكثر ذكاء. الأكثر لا يعني دائما الأفضل، وهذا لا ينطبق فقط على القدرات العقلية. فعلى سبيل المثال، هل الاستمرار في تخفيض الوقت اللازم لموظفي الخدمات الفنية لمساعدة الزبائن من خلال مراكز الاتصال أمر جيد؟ وماذا عن نوعية النصيحة المقدمة؟ وكيف يلمس العملاء قيمة المشورة المقدمة إليهم؟ وهل فكرة تعظيم الاستفادة من خلال السرعة في الأداء تمثل فكرة رائعة في المقام الأول؟

    الخبرة والتعامل

    تقدم شركة "زابوس"- وهي شركة أمريكية لبيع الأحذية عبر الإنترنت- مكافأة للعاملين لديها عند قضائهم أوقات أكثر مع العملاء الذين يتصلون للاستفسار عن المنتجات قبل شراءها من الشركة. وتعد خبرة العميل الذي يُجري الاتصال أكثر أهمية بالنسبة للشركة من أي وسائل أخرى للقياس، والتي قد تتسبب في تراجع الأرباح. عندما تشجع الشركة العاملين على سرعة التعامل مع العملاء لتلقي أكبر قدر ممكن من الاتصالات، فإن مقولات مثل "العميل أولا" لا تصبح إلا شعارات ساخرة لا تعني شيئا بالنسبة لموظفي المبيعات.

    الاستنتاج

    ربما يكون السعي إلى تحقيق المزيد هو الروح السائدة التي يُعرف بها زماننا اليوم، لكن الجانب السلبي لهذا المنطق أحادي النظرة يدعو إلى مزيد من الانتباه. إن الاعتماد على الأشخاص الأكثر ذكاء والأكثر موهبة لقيادة أو إدارة فرق العمل قد يبدو أفضل من الناحية النظرية مقارنة بالناحية العملية.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقهل يقود المراهق اللبناني السيارة قريباً؟
    التالي يد أمريكا الناعمة تمتد للحقول المشتركة بين العراق وإيران.. إكسون موبيل تغير موازين الطاقة- عاجل » وكالة بغداد اليوم الاخبارية
    Avatar photo
    Nana Media
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    هل ينهي التقارب الأمريكي – الصيني الحروب التجارية؟ ومن الرابح من صفقات السعودية وبريطانيا؟

    نوفمبر 1, 2025

    بنك روسي يقدم “قططا” حوافز لتشجيع أصحاب الرهون العقارية

    أكتوبر 31, 2025

    أبوظبي العالمي يحتفي بمرور 10 أعوام من النمو الاستثنائي

    أكتوبر 31, 2025
    الأخيرة

    فيروسات دقيقة تعالج «المكورات العنقودية الذهبية»

    نوفمبر 1, 2025

    النجمات العرب بإطلالات أزياء أبهرتنا في أسبوع الموضة الراقية في باريس والأسود يسيطر.. صور

    نوفمبر 1, 2025

    العراقيون في ألمانيا هم الأقل سعادة بين الجاليات – قناة الرشيد الفضائية

    نوفمبر 1, 2025

    تحديد مباريات الجولة السادسة للدوري العراقي الممتاز

    نوفمبر 1, 2025
    الأكثر قراءة
    موضة وازياء مايو 24, 2025

    “وشاح الكشكش”.. لمسة زهير مراد التي لم تقاومها جميلات مهرجان كان 2025 وواكبتها جي لو في نيويورك

    اقتصاد يونيو 6, 2025

    ارتفاع اسعار صرف الدولار في الاسواق المحلية » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    تقارير و تحقيقات أكتوبر 27, 2025

    لـ”منع هجمات محتملة” » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    من نحن
    من نحن

    مرحبًا بكم في نانا ميديا، مصدر الأخبار الموثوق الذي يواكب كل ما يحدث في العالم لحظة بلحظة. نقدم لكم تغطية شاملة للأخبار المحلية والدولية، حيث نرصد تطورات العرب والعالم، ونحلل أبرز الأحداث الاقتصادية، ونسلط الضوء على آخر مستجدات الرياضة، السينما، والثقافة والفن. نهدف إلى تقديم محتوى دقيق ومتنوع يلبي اهتمامات قرائنا في مختلف المجالات.

    الأكثر مشاهدة

    مهرجان ميزوبوتاميا الدولي للشعر في لاهاي: أصوات العالم تتحد ضد العنصرية

    سبتمبر 4, 2025180 زيارة

    مهرجان أفلام الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في لاهاي ينطلق عبر الإنترنت لتوسيع دائرة جمهوره

    سبتمبر 25, 202523 زيارة

    المهرجان الدولي للفيديوهات التوعوية: شباب العالم يلتقون على منصة الإبداع والمسؤولية

    أغسطس 18, 202522 زيارة

    نشرتنا الإخبارية

    اشترك معنا لتصلك آخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني!!

    نحن لا نرسل رسائل غير مرغوب فيها! اقرأ سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمزيد من المعلومات.

    Check your inbox or spam folder to confirm your subscription.

    © 2025 حقوق النشر. جميع الحقوق محفوظة لـ Nanamedia.org
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter