Close Menu
    اختيارات المحرر

    منح انتخابية أم علمية؟.. العراق يفتح جامعاته للأجانب ويغلق الأبواب بوجه المتفوقين العراقيين! » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    أكتوبر 31, 2025

    أبوظبي العالمي يحتفي بمرور 10 أعوام من النمو الاستثنائي

    أكتوبر 31, 2025

    قد يهدّد سمعك.. احذر هذا النوع من سماعات الأذن » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    أكتوبر 31, 2025
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    الجمعة, أكتوبر 31, 2025
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    NanamediaNanamedia
    English
    • الرئيسية
    • ثقافة وفن
    • منوعات
    • رياضة
    • سينما
    • موضة وازياء
    • اقتصاد
    • صحة
    • تكنولوجيا
    • تقارير و تحقيقات
    • آراء
    NanamediaNanamedia
    English
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»آراء»ترمب لم يخسر «نوبل»
    آراء

    ترمب لم يخسر «نوبل»

    جمعة بوكليبجمعة بوكليبأكتوبر 14, 2025لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    جمعة بوكليب
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    الرئيس الأميركي دونالد ترمب محظوظ جداً، لأنَّ نجاحَه الأخير في وقفِ حرب غزةَ، إذا سار حسبَ الخطة المرسومة وحقَّقَ أهدافَه، فإنَّه يضمن له أحقيتَه بالجائزة من دون منازع في العام المقبل، فلماذا هذا الاستعجال بأنَّه خسر الجائزة. وفي الواقع نستطيع أن نقولَ إنَّها أقرب إليه من أي شخصية أخرى. أضف إلى ذلك، أنَّ الحربَ في أوكرانيا وسعيَه المتوقع لتكرار محاولة إقناع الطرفين بالجلوس إلى طاولات التفاوض، والوصول إلى حلّ مرضٍ للطرفين يحقق السلام؛ تفتح أمامه أبواب الجائزة بشكل أوسع.

    خلال الأيام القليلة الماضية، ذهبت جائزة نوبل للسلام هذا العام إلى المعارضة الفنزويلية ماريا كورينا ماتشادو، وبقي حلم الرئيس ترمب مؤجلاً. بعدها بيومَين، على أكثر تقدير، اندلعت نيران حرب أخرى بين أفغانستان وباكستان، وكأنَّ السلامَ على الأرض حلم بعيد المنال. اللجنة النرويجية قررت أن تمنح الجائزة عن عام 2024 للسيدة ماتشادو، تقديراً لجهودها في مكافحة الديكتاتورية ببلادها ودفاعها عن الديمقراطية، حسب قول اللجنة.

    الملاحظ أن الرئيس الأميركي دونالد ترمب لم يخفِ يوماً طموحه ورغبته في نيل الجائزة، نتيجة لجهوده في إطفاء نيران ثماني حروب في قارات مختلفة. وخلال الأيام الأخيرة التي سبقت إعلان اسم الفائز بالجائزة، أبدى جهداً مضاعفاً في سعيه لوقف الحرب في غزّة، على أمل التأثير في أعضاء اللجنة وتغيير رأيهم، لكن الجائزة ذهبت إلى السيدة ماتشادو.

    الجائزة التي مُنحت خلال الأيام القليلة الماضية تتعلق بجهود السلام في عام 2024. في حين أن الجائزة التي تُمنح في العام المقبل تتعلق بجهود السلام في هذا العام (2025). الرئيس ترمب تسلَّم إدارة أميركا، في ولايته الثانية، في شهر يناير(كانون الثاني) 2025، أي قبل شروعه في عملية إطفاء نيران الحروب الثماني، في وقت كانت اللجنة قد بدأت اجتماعاتها لفرز المرشحين للجائزة عن عام 2024. اللافت للاهتمام أن اللجنة منحت الرئيس الأميركي الأسبق بارك أوباما في عام 2009 الجائزة، بعد وقت قصير من فوزه بالانتخابات الرئاسية خلال عام 2008.

    أخذاً في الاعتبار العلاقة الشخصية غير الودية بين الرئيس الأسبق أوباما والحالي ترمب، من الممكن الاستنتاج والتصريح بأن منح الرئيس أوباما الجائزة ربما كان، ضمن دوافع أخرى، الحافز وراء سعي الرئيس ترمب للحصول على الجائزة. ولعل أفضل برهان على ذلك ما صرح به الرئيس ترمب ذات مرة قائلاً: «لو كان اسمي باراك أوباما لكنتُ مُنحتُ الجائزة في عشر ثوانٍ».

    الضجة التي أثارها الرئيس ترمب ومساعدوه وأنصاره حول أحقيته بالجائزة، أدّت بوسائل الإعلام إلى تقديم الكثير من المعلومات عن اللجنة وأعضائها وطريقة عملها بغرض التوضيح. ومنها عرفنا أن اللجنة مكونة من خمسة أعضاء. من بينهم خبير في حقوق الإنسان، وخبير في الشؤون الخارجية، وثلاثة وزراء سابقين. وتتسم اجتماعاتهم بالسرية، ولا يتم الكشف عن محاضر الجلسات إلا بعد مرور 50 عاماً. اللجنة تتسلّم مئات التوصيات والترشيحات من حكومات وشخصيات سياسية وأناس عاديين، لكنها لا تلتفت إليها. اللجنة تحظى باستقلالية ولا تسمح بالتدخل في شؤونها، وفي الوقت ذاته ليست صمّاء عن الضغوطات التي تُمارس سرّياً من قِبل الحكومات للتأثير في قرارها. اللافت للاهتمام، وعلى عكس ما ذكرنا، فإنَّ الرئيس ترمب كان ينتهز كلَّ فرصة متاحة للتذكير باستحقاقه الجائزة، وفي أكثر الأحوال بلهجة تنقصها الدبلوماسية ولا تخلو من عدوانية. التقارير الإعلامية ذكرت أن إدارة ترمب مارست ضغوطاً على وزارة الخارجية النرويجية لمنح الجائزة لرئيس الولايات المتحدة، إلا أن وزيرة الخارجية أكدت استقلالية قرار اللجنة.

    في نهاية المطاف، وفي حين قد تتباين المعايير الشخصية والسياسية للجنة، فإن الجائزة تُمنح لمن يحقق «أفضل عمل للتآخي بين الأمم». وليس هناك من الصراعات والنزاعات الدولية بثقل ودموية وتعقيد النزاع الفلسطيني- الإسرائيلي.

    سعي ترمب إلى وضع نهاية للحرب في المنطقة وتحقيق السلام يضع إنجازاته على طاولة نوبل بوصفها حقيقة لا يمكن تجاهلها. فإذا كانت الجائزة تبحث حقاً عن صانع سلام، فإن الرئيس ترمب، بلا شك، هو المرشح الذي تفرض إنجازاته نفسها على قرار العام المقبل.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقبيانات العراقيين في خطر.. تحذيرات من موجة اختراقات رقمية تهدد مؤسسات وخدمات حكومية » وكالة بغداد اليوم الاخبارية
    التالي من هي هايدي خالد زوجة هادي الباجوري؟.. طبيبة أسنان شاركته فيلم «هيبتا2»
    جمعة بوكليب

    المقالات ذات الصلة

    [Action required] Your RSS.app Trial has Expired.

    أكتوبر 28, 2025

    وضع شاشات في الميادين بالمحافظات لنقل افتتاح المتحف المصري الكبير

    أكتوبر 28, 2025

    ترمب وشي… قمة مستقبل الصراع

    أكتوبر 28, 2025
    الأخيرة

    منح انتخابية أم علمية؟.. العراق يفتح جامعاته للأجانب ويغلق الأبواب بوجه المتفوقين العراقيين! » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    أكتوبر 31, 2025

    أبوظبي العالمي يحتفي بمرور 10 أعوام من النمو الاستثنائي

    أكتوبر 31, 2025

    قد يهدّد سمعك.. احذر هذا النوع من سماعات الأذن » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    أكتوبر 31, 2025

    80 متحدثاً يناقشون أوضاع النشر في مكتبة محمد بن راشد

    أكتوبر 31, 2025
    الأكثر قراءة
    تقارير و تحقيقات أكتوبر 25, 2025

    وفاة ملكة تايلندا الأم سيريكيت عن 93 عاماً

    موضة وازياء يوليو 27, 2025

    الفيديو: انظر كيف يتحول هذا الفنان إلى مئات الأشخاص

    تكنولوجيا أغسطس 19, 2025

    داخل مختبر غوغل السري للطائرات بدون طيار

    من نحن
    من نحن

    مرحبًا بكم في نانا ميديا، مصدر الأخبار الموثوق الذي يواكب كل ما يحدث في العالم لحظة بلحظة. نقدم لكم تغطية شاملة للأخبار المحلية والدولية، حيث نرصد تطورات العرب والعالم، ونحلل أبرز الأحداث الاقتصادية، ونسلط الضوء على آخر مستجدات الرياضة، السينما، والثقافة والفن. نهدف إلى تقديم محتوى دقيق ومتنوع يلبي اهتمامات قرائنا في مختلف المجالات.

    الأكثر مشاهدة

    مهرجان ميزوبوتاميا الدولي للشعر في لاهاي: أصوات العالم تتحد ضد العنصرية

    سبتمبر 4, 2025180 زيارة

    مهرجان أفلام الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في لاهاي ينطلق عبر الإنترنت لتوسيع دائرة جمهوره

    سبتمبر 25, 202523 زيارة

    المهرجان الدولي للفيديوهات التوعوية: شباب العالم يلتقون على منصة الإبداع والمسؤولية

    أغسطس 18, 202522 زيارة

    نشرتنا الإخبارية

    اشترك معنا لتصلك آخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني!!

    نحن لا نرسل رسائل غير مرغوب فيها! اقرأ سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمزيد من المعلومات.

    Check your inbox or spam folder to confirm your subscription.

    © 2025 حقوق النشر. جميع الحقوق محفوظة لـ Nanamedia.org
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter