Close Menu
    اختيارات المحرر

    عاشقات الموضة العربيات يتباهين بتصاميم Stephane Roland خلال عرضه الباريسي.. أناقة دراماتيكية بتفاصيل مبتكرة

    أكتوبر 29, 2025

    نادي باريس سان جرمان الفرنسي يجني أرباحا قياسية بلغت 837 مليون يورو

    أكتوبر 29, 2025

    جدل حول ميزة جديدة في “مايكروسوفت” لمراقبة مواقع الموظفين » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    أكتوبر 29, 2025
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    الأربعاء, أكتوبر 29, 2025
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    NanamediaNanamedia
    English
    • الرئيسية
    • ثقافة وفن
    • منوعات
    • رياضة
    • سينما
    • موضة وازياء
    • اقتصاد
    • صحة
    • تكنولوجيا
    • تقارير و تحقيقات
    • آراء
    NanamediaNanamedia
    English
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»آراء»الهجوم على قطر… وأفكار السلام
    آراء

    الهجوم على قطر… وأفكار السلام

    فهد سليمان الشقيرانفهد سليمان الشقيرانسبتمبر 14, 2025لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    فهد سليمان الشقيران
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    تُعدّ المرحلة التي نعيشها اليوم نقطة تحوُّل تاريخية في الإقليم حول أفكار الحروب وقيم السلام وضروراته وأفكاره المتشعّبة.

    منذ السابع من أكتوبر (تشرين الأول) بدت الحرب الإسرائيلية مع «حماس» ذات بُعد دفاعي أكثر منها استئصاليّاً أو عقائديّاً. وما كانت السبل السلمية فعّالة في البداية، بل تغذَّت الأحزاب الأصولية، ومنها «حزب الله»، على هذا الحدث الكارثي المدمّر، وجنى بتصرّفه هذا على كل لبنان، على النحو الذي تقوم به جماعة الحوثي باليمن الآن.

    عبر التاريخ، فإنَّ لكل حدث ارتداداته على المدى القصير والبعيد. وبعد تطوُّر الحدث المتصاعد، ومع تعنُّت الأطراف تغيَّرت الأفكار. ذهب كلٌّ إلى سبيله نحو طموحه، كل ذلك مصحوبٌ بإجراءات انتقامية مجنونة؛ وعليه فإنَّ تدخّل الحكماء في الإقليم لضبط هذا الصراع أساسي، والإنصات له ضروري.

    منذ تصدّع الأزمة الإسرائيلية الفلسطينية كانت السعودية مبادرة لحلّ هذا المشكل من أوّله، وآية ذلك أنَّ الملك فهد بن عبد العزيز طرح في قمة فاس نواة الحلّ لتلك الأزمة، وشغّب عليه بعض المزايدين. لاحقاً، تبلورت الفكرة بشكل أوضح بالمبادرة العربية في قمة بيروت عام 2002، والتي أشار لها الأمير محمد بن سلمان في الكلمة الملكية لافتتاح أعمال مجلس الشورى.

    بالتأكيد لا بدَّ من رسم حلّ الدولتين الضابط لكل هذا النزاع، خصوصاً أنَّ العديد من الدول بالعالم انضمت لهذا المشروع الذي قادتْه السعودية ضمن تحالف عالمي كبير ومؤثر منذ سنة ونيّف.

    المشكلة الأساسية -خصوصاً بعد الهجوم على الدوحة- أنَّ إسرائيل أبدت فروضها المستفزّة، أو كادت، على الإقليم؛ وهذا مؤشر خطرٍ على مستوى مشروعية الدفاع المؤقت ضد «حماس».

    الأهم أن تنأى إسرائيل بنفسها عن مواجهة الأمن القومي للإقليم، خصوصاً دول الاعتدال والتوسّط والسلام، وهو الموضوع الذي إن استمرّت إسرائيل في المغامرة به فإنَّ حربها ستكون أقلّ إقناعاً لمؤيديها في الداخل والخارج.

    للحروب ظروفها وأهدافها؛ لقد لخَّص الموضوع الأستاذ رضوان السيد بمقالته بهذه الجريدة تحت عنوان: «الهجوم على قطر والسياسات الأميركية» ومما قاله: «في المثل الشعبي اللبناني أنَّ الوسيط له ثلثا القتلة! هاجمت إيران قطر للانتقام من الولايات المتحدة، أمَّا إسرائيل فهاجمت قطر للانتقام من (حماس)! في حين علَّقت الرئاسة الأميركية بأنَّ الهجوم الإسرائيلي على قطر لا يخدم مصالح إسرائيل، ولا مصالح الولايات المتحدة. ومع ذلك، فإنَّ الرئيس الأميركي دونالد ترمب يذهب إلى أنَّ الهجوم قد تكون فيه فرصة للسلام! إنَّما في النتائج: ماذا لو اشتكت دولة قطر لمجلس الأمن، هل تسمح الولايات المتحدة بتمرير إدانة لإسرائيل من دون الفيتو؟ الشائع أن قيادة (حماس) كانت تريد الاجتماع بالدوحة للنظر في الاقتراح الأميركي الأخير للصفقة الشاملة، لكنّ إسرائيل بهجومها الصاعق لم تمكنها من ذلك. فهل بلغت بإسرائيل الجرأة أن تَحُول دون تحقُّق الصفقة التي اقترحتها أميركا».

    ليس سرّاً أنَّ للحروب وظيفتها؛ كما أنَّ للسلام دوره وأثره. عبر التاريخ أخذت الحروب حيِّزها من الدرس والتحليل والنقد. الحرب ذروة قصوى من ذروات التاريخ، على أثرها تتشكل جغرافيا جديدة، وتبوّب على الأرض إمكانات مختلفة، بها تتحول مسارات عديدة، فالحروب هي الوسيلة الأجدى «أحياناً» من أجل صناعة السلام، ولكن الكارثة أن تتحوّل الحرب إلى غاية من دون أي معنى أو أفق للنهاية.

    الخلاصة؛ أنَّ الحرب الحالية بحاجة إلى العودة نحو الحكمة؛ حيث تنتصر الحجة على السلاح، والجولة الحربية العادية على الحرب الأبدية، وأن تُنتزع الأفكار العقائدية من الصراعات الحدودية أو العادات الانتقامية.

    إنَّ استمرار هذه الفوضى من دون تبويب سياسيّ خارج الخرافات القديمة، واستعادة الأساطير العتيقة، يعني المزيد من الفوضى المدمّرة، وهذا ما تؤكده الدول المعتدلة في بياناتها، خصوصاً السعودية والإمارات؛ حيث أكد قادتها ضرورة ضبط هذا الانفلات المتفاقم الذي لا يمكن أن يؤدي إلا لمزيد من التيه والفوضى.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقبين سطور كِمِت “7”
    التالي صراخ الأطفال يثير استجابة عاطفية فورية لدى الكبار.. دراسة تفند الحالة » وكالة بغداد اليوم الاخبارية
    فهد سليمان الشقيران

    المقالات ذات الصلة

    [Action required] Your RSS.app Trial has Expired.

    أكتوبر 28, 2025

    وضع شاشات في الميادين بالمحافظات لنقل افتتاح المتحف المصري الكبير

    أكتوبر 28, 2025

    ترمب وشي… قمة مستقبل الصراع

    أكتوبر 28, 2025
    الأخيرة

    عاشقات الموضة العربيات يتباهين بتصاميم Stephane Roland خلال عرضه الباريسي.. أناقة دراماتيكية بتفاصيل مبتكرة

    أكتوبر 29, 2025

    نادي باريس سان جرمان الفرنسي يجني أرباحا قياسية بلغت 837 مليون يورو

    أكتوبر 29, 2025

    جدل حول ميزة جديدة في “مايكروسوفت” لمراقبة مواقع الموظفين » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    أكتوبر 29, 2025

    يد أمريكا الناعمة تمتد للحقول المشتركة بين العراق وإيران.. إكسون موبيل تغير موازين الطاقة- عاجل » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    أكتوبر 29, 2025
    الأكثر قراءة
    تقارير و تحقيقات يونيو 7, 2025

    الكليات الأهلية في العراق بالأرقام.. تكاثر عددي وتناقص في الجودة يخرّج أجيالا من العاطلين » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    موضة وازياء يوليو 18, 2025

    عندما لا تلتئم الالتهاب الرئوي: تشخيص خفي وحياة استدار في مستشفى NMC الملكي ، تراجع

    تقارير و تحقيقات مايو 29, 2025

    “طريق مكة”.. تطبيقات تعيد تعريف تجربة الحج في العصر الرقمي

    من نحن
    من نحن

    مرحبًا بكم في نانا ميديا، مصدر الأخبار الموثوق الذي يواكب كل ما يحدث في العالم لحظة بلحظة. نقدم لكم تغطية شاملة للأخبار المحلية والدولية، حيث نرصد تطورات العرب والعالم، ونحلل أبرز الأحداث الاقتصادية، ونسلط الضوء على آخر مستجدات الرياضة، السينما، والثقافة والفن. نهدف إلى تقديم محتوى دقيق ومتنوع يلبي اهتمامات قرائنا في مختلف المجالات.

    الأكثر مشاهدة

    مهرجان ميزوبوتاميا الدولي للشعر في لاهاي: أصوات العالم تتحد ضد العنصرية

    سبتمبر 4, 2025180 زيارة

    مهرجان أفلام الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في لاهاي ينطلق عبر الإنترنت لتوسيع دائرة جمهوره

    سبتمبر 25, 202523 زيارة

    المهرجان الدولي للفيديوهات التوعوية: شباب العالم يلتقون على منصة الإبداع والمسؤولية

    أغسطس 18, 202522 زيارة

    نشرتنا الإخبارية

    اشترك معنا لتصلك آخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني!!

    نحن لا نرسل رسائل غير مرغوب فيها! اقرأ سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمزيد من المعلومات.

    Check your inbox or spam folder to confirm your subscription.

    © 2025 حقوق النشر. جميع الحقوق محفوظة لـ Nanamedia.org
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter