تأثير قوات الحرس الوطني على مجتمع واشنطن
الخوف والترهيب بين المهاجرين
كانت الأحياء في واشنطن، مثل كولومبيا هايتس، قد شهدت تطورًا كبيرًا مع انتشار المهاجرين فيها. ومع ذلك، فإن نشر قوات الحرس الوطني في هذه المناطق قد خلق شعورًا بالخوف والإرْهاب بين المهاجرين، خاصة بعد اعتقال عدد كبير من الأجانب غير الشرعيين.
تأثير الاستحواذ على الأعمال المحلية
لقد تسببت العملية في انخفاض عدد العملاء في المحلات التجارية، مما أدى إلى تقليل ساعات العمل والearnings للأشخاص العاملين فيها. كما أن المخاوف من الاعتقال قد حالت دون تواني بعض العمال عن الحضور إلى العمل، مما أثر على استقرار الأعمال.
ردود الفعل على الاستحواذ
قال بعض السكان إنهم يرون اعتقالات من قبل مجموعات مما بدا أنهم وكلاء للهجرة في الشوارع، مما خلق شعورًا بالخوف والترهيب بين السكان. كما أن بعض المواطنين قد شهدوا زيادة في نقاط التفتيش حيث يوقف الضباط كل مركبة ويطلبون من السائقين تراخيصهم.
الرد على ادعاءات التنميط العنصري
نفت إدارة ترامب أي ادعاءات بأن الأفراد قد تم استهدافهم بسبب لون بشرتهم، مشيرة إلى أن الهدف من العملية هو إزالة المجرمين العنيفين من الشوارع.
تأثير الاستحواذ على المجتمع
لقد شهدت المجموعة زيادة في المكالمات إلى خطها الساخن، حيث يمكن للناس الإبلاغ عن إجراءات إنفاذ الهجرة التي يتم نقلها إلى المجتمع. كما أن بعض أصحاب الأعمال قد أبلغوا عن انخفاض في عدد العملاء والearnings نتيجة للخوف من الاعتقال.
ردود الفعل على الاستحواذ من قبل المجتمع
قال بعض السكان إنهم يعتبرون الاستحواذ هجومًا على المجتمع، مما يؤثر على أصحاب الأعمال والمجتمع بشكل عام. كما أن بعض المواطنين قد أعربوا عن مخاوفهم من أن يكون الاستحواذ بمثابة تنميط عنصري ضد المهاجرين.