Close Menu
    اختيارات المحرر

    يفكر كيفن وأندرو ماكدونالد في وظائف في مهرجان إدنبرة السينمائي

    August 17, 2025

    ارتفاع أسعار الدولار في بغداد وأربيل مع إغلاق البورصة

    August 17, 2025

    بايرن ميونخ يتوج بلقب السوبر الألماني للمرة الثامنة في تاريخه | رياضة

    August 17, 2025
    Facebook Instagram YouTube TikTok
    Sunday, August 17, 2025
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية
    Facebook Instagram YouTube TikTok
    NanamediaNanamedia
    English
    • الرئيسية
    • ثقافة وفن
    • منوعات
    • رياضة
    • سينما
    • موضة وازياء
    • اقتصاد
    • صحة
    • تكنولوجيا
    • تقارير و تحقيقات
    • آراء
    NanamediaNanamedia
    English
    You are at:Home»آراء»اختصاصنا تحويلُ الأخطاءِ خطايا
    آراء

    اختصاصنا تحويلُ الأخطاءِ خطايا

    إياد أبو شقراإياد أبو شقراAugust 17, 2025No Comments4 Mins Read
    Facebook Twitter Pinterest LinkedIn Tumblr Email
    إياد أبو شقرا
    Share
    Facebook Twitter LinkedIn Pinterest Email

    صُدم كثيرون خلال الأسبوع المنصرم من كلام بنيامين نتنياهو، ووزيره المُوغل في التطرف بتسليل سموتريتش، عن إيمانهما الراسخ بحتمية تحقيق «إسرائيل الكبرى»، وسعيهما الدؤوب لترجمة «خارطتها» على الأرض مهما كان الثمن.

    وغير بعيد عن «إعلان الحرب» هذا، بوغتنا باقتحام إيتمار بن غفير «الضلع الثالث» لمثلث التطرّف الإسرائيلي – بجانب نتنياهو وسموتريتش – زنزانة القيادي الفلسطيني الأسير مروان البرغوثي وعرضه عدوانيته عليه.

    هذه العربدة الفجة، التي لا تقيم وزناً لأي مواثيق في علاقات الدول المتحضرة، قد لا يجدها البعض مفاجِئة، إلا أنها في شكلها ومضمونها الراهنين، ومع ما تنذر به في المستقبل، صارت حقيقة واقعة. فنحن الآن إزاء حالة غير مسبوقة من الازدراء بالخصوم والشرعية الدولية والاستخفاف حتى بمشاعر ما تبقى لإسرائيل من «أصدقاء»، باستثناء الولايات المتحدة… طبعاً.

    والمقلق أنه، مع إمعان متطرفي إسرائيل بهذا النَّهج العدواني السافر، لا تلوح في الأفق أي فرص أو احتمالات للردع. ففي ظلّ الواقعين الدولي والإقليمي، يستبعد أي مراقب عاقل تحركاً جديّاً لإنقاذ الشرق الأوسط من مخاطر الحرب والفتن والانهيارات المفضية إلى الفوضى.

    خارطة نتنياهو – سموتريتش لـ«إسرائيل الكبرى» تشمل عدداً من الدول العربية، بعضها لا يتقاسم حالياً حدوداً بريَّة مع إسرائيل. أمَّا الدول الأخرى، فإما ارتضت بالتطبيع السياسي مع الدولة العبرية، أو اختارت التعايش بصمت مع هيمنة آلة الحرب الإسرائيلية التي تسرح قواتها وتمرح في أراضيها وأجوائها وأمام سواحلها.

    لا شك في أنه من حق الدول العربية مناشدة المجتمع الدولي التدخل لمنع العدوان المخطط له – صراحةً – على سيادتها. إلا أننا لسنا في وضع طبيعي عندما تكون المرجعية العالمية الوحيدة عملياً…«الخصم والحكم» في آن!

    من جهة أخرى، فإنَّ تهديد غلاة التطرف الإسرائيلي لا يقف عند الخرائط والتصريحات العنترية، بل ثمة واقع على الأرض تخلقه التطوّرات بسبب مزيج فظيع من المعطيات.

    بدايةً، سوء «إدارة الأزمات» على المستويات المحلّية في عدد من الدول المستهدفة بالأطماع الإسرائيلية. وأي مراقبٍ أو محللٍ عاقل يدرك، في مثل هذه الظروف، أن أي أخطاء، سواءً في التقدير أو التنفيذ، ستصبّ حتماً في مصلحة التدخّل الإسرائيلي وأجنداته. وبناءً عليه، سيكون مِن المفارقات الفظيعة أن تخدم الرؤوس الحامية هذا التدخل، بل وتبرّره، من حيث تدري أو لا تدري…

    ثانياً، ثمة «اختلال حسابات» و«إغفال تفاصيل» بمقاييس كارثية، على المستويين العربي والإقليمي، وبخاصة، لجهة ضرورة «احتواء» عَبَث بعض اللاعبين الإقليميين ورهاناتهم الطموحة.

    والحال، أنَّه على الرغم من القوة النسبية لهؤلاء، وقدرتهم حتى الآن على «تحريك» الجهات المحسوبة عليهم، يجب أن يتنبّهوا إلى أنهم، من جهة لا يحتكرون أوراق اللعبة، ومن جهة ثانية لا يسيطرون على كل التفاصيل.

    ثالثاً، هناك الالتباس في موقف واشنطن، تكراراً وتمادياً، وإرسالها إشارات خاطئة أحياناً… وسيئة التقدير غالباً، إلى كل من يهمّه الأمر. وما زاد الطين بلّة، التواضع النسبي في مستوى دراية أو خبرة أو صدقية الشخصيات الموكلة إليها تعقيدات المنطقة. إذ يرى كثيرون في مقاربات واشنطن اليوم توليفات غير ناضجة، وأحياناً متعارضة مع السياق التقليدي لتعاملات الإدارات الأميركية السابقة.

    التباس الموقف الأميركي هذا – كما سبقت لي الإشارة من هذه الصفحة – أعاد فتح الأبواب أمام قوى إقليمية ودولية كانت قد بدت لفترة وكأنَّها خسرت، أو في طريقها لأن تخسر، أوراقها في عموم شرق المتوسط.

    رابعاً، عودة إلى مسألة «سوء إدارة الأزمات»…

    لقد اتَّضح أخيراً أن جهات دولية غربية متابعة للحالة الداخلية السورية لم تكن غافلة قط عما هو حاصل. ومن ثم، لم يكن دقيقاً الانطباع السابق عن «إطلاق يد غير مشروط». بل يبدو أن التطورات الأخيرة المؤسفة، خاصة، في شمال غربي سوريا وجنوبها، «حفّزت» عدداً من «اللوبيات» الخارجية على التحرّك دفاعاً عن مكوّنات داخلية ترفض هذه «اللوبيات» تهميشها أو قمعها.

    خامساً، بالنسبة للوضع اللبناني، واضح جداً أن الأجواء الحالية في لبنان سيئة، لا سيما بعد الخطاب الناري الأخير لأمين عام «حزب الله»، الشيخ نعيم قاسم، ضد تبنّي الحكومة السير قدماً في تدابير «حصرية السلاح»، أي نزع سلاح ميليشيا الحزب. وهنا تجدر الإشارة إلى أن مسألة نزع سلاح الميليشيات منصوصٌ عليها في اتفاقات «الوفاق الوطني» في الطائف. ولقد تكرّر التأكيد عليها، وعلى «حصرية السلاح» بيد الدولة، ورفض بقاء قرار السلم والحرب خارج سلطة الدولة.

    غير أن ثمة طارئاً آخر، زاد بالأمس الأمور تعقيداً، وهو التهديد العلني ممَّن يصفون أنفسهم بـ«ذوي المسجونين السياسيين السنّة»، من داخل الأراضي السورية للسلطات اللبنانية.

    هذا الموضوع الطارئ من شأنه اليوم إثارة إشكاليات مذهبية سنّيّة – شيعية هي آخر ما يحتاج إليه الوضع الهشّ في لبنان، وبالأخص مع وجود حشود عشائرية سورية مسلحة على الحدود اللبنانية، وحالة الاستنفار التي يعيشها «حزب الله»، وتخوّف باقي اللبنانيين من بقية صيف حارة تزيدها إسرائيل سخونةً.

    أخيراً، فيما يخصّ الحالة الكردية، ثمة الآن شكوك وعلامات استفهام جدية على آفاق التفاهم وتخفيف التأزم. والعلاقة الكردية، السيئة تاريخياً مع تركيا، «غير شفافة» مع دمشق. وبينما لا تزال القبضة الكردية شرق الفرات تحظى بدعم واشنطن، فإن القيادة التركية المصرّة على تثبيت «الدولة المركزية» في سوريا… تسير باتجاه معاكس تماماً لما تراه دوراً «أقلياتياً» كردياً يهدد «مركزية» الدولة!

    ألا يذكّر هذا الواقع الخطير بالأبيات الشهيرة لنصر بن سيّار الليثي:

    أرَى خللَ الرمادِ وميضَ جمرٍ ويوشكُ أن يكونَ له ضِرامُ

    فإنَّ النارَ بالعودينِ تُذكىَ وإن الحربَ مبدؤها الكلامُ

    فإنْ لم تطفئوهَا تَجنُّ حرباً مشمّرةً يشيبُ لها الغلامُ

    فقلتُ من التعجّب ليتَ شعري أأيقاظٌ أميّةُ… أم نيامُ

    Share. Facebook Twitter Pinterest LinkedIn Tumblr Email
    Previous Articleغارات إسرائيلية تستهدف محطة كهرباء حزيز جنوب صنعاء | أخبار
    Next Article أول تجربة لزراعة أنسجة مطبوعة بتقنية ثلاثية الأبعاد
    إياد أبو شقرا

    Related Posts

    الداخلية.. عين لا تنام لحماية الشارع وضبط القيم

    August 17, 2025

    «الإخوان»: بيان على حافة القفز من القارب

    August 17, 2025

    بريطانيا تخسرُ الحربَ ضد مُهرّبي البشر

    August 17, 2025
    الأخيرة

    يفكر كيفن وأندرو ماكدونالد في وظائف في مهرجان إدنبرة السينمائي

    August 17, 2025

    ارتفاع أسعار الدولار في بغداد وأربيل مع إغلاق البورصة

    August 17, 2025

    بايرن ميونخ يتوج بلقب السوبر الألماني للمرة الثامنة في تاريخه | رياضة

    August 17, 2025

    انسحاب التحالف الدولي.. مفترق اختبار السيادة ومخاوف الفراغ الأمني في العراق

    August 17, 2025
    الأكثر قراءة
    موضة وازياء May 16, 2025

    حلا الترك تحتفل بعيد ميلادها الـ23 وتعكس بإطلالاتها تطور أسلوبها ونضوج اختياراتها

    تقارير و تحقيقات August 3, 2025

    تحذير استراتيجي: عجز بغداد عن كشف منفذي هجمات كردستان يفتح الباب للفوضى

    صحة May 17, 2025

    بكتيريا في مستشفيات تأكل البلاستيك الطبي

    من نحن
    من نحن

    مرحبًا بكم في نانا ميديا، مصدر الأخبار الموثوق الذي يواكب كل ما يحدث في العالم لحظة بلحظة. نقدم لكم تغطية شاملة للأخبار المحلية والدولية، حيث نرصد تطورات العرب والعالم، ونحلل أبرز الأحداث الاقتصادية، ونسلط الضوء على آخر مستجدات الرياضة، السينما، والثقافة والفن. نهدف إلى تقديم محتوى دقيق ومتنوع يلبي اهتمامات قرائنا في مختلف المجالات.

    الأكثر مشاهدة

    خريبكة تحتفي بالسينما الإفريقية: 3 أفلام مغربية تنافس على جوائز الدورة الـ25 وسط جدل الخوارزميات وسحر الحكاية

    May 25, 202515 Views

    من السجن إلى المنفى : قصة صحفية مصرية ناضلت من أجل الحرية

    May 3, 202513 Views

    ناصيف زيتون يشعل قرطاج 2025 بحضور جماهيري تاريخي

    August 1, 202512 Views

    نشرتنا الإخبارية

    اشترك معنا لتصلك آخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني!!

    نحن لا نرسل رسائل غير مرغوب فيها! اقرأ سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمزيد من المعلومات.

    Check your inbox or spam folder to confirm your subscription.

    © 2025 حقوق النشر. جميع الحقوق محفوظة لـ Nanamedia.org
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.