Close Menu
    اختيارات المحرر

    عاشقات الموضة العربيات يتباهين بتصاميم Stephane Roland خلال عرضه الباريسي.. أناقة دراماتيكية بتفاصيل مبتكرة

    أكتوبر 29, 2025

    نادي باريس سان جرمان الفرنسي يجني أرباحا قياسية بلغت 837 مليون يورو

    أكتوبر 29, 2025

    جدل حول ميزة جديدة في “مايكروسوفت” لمراقبة مواقع الموظفين » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    أكتوبر 29, 2025
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    الأربعاء, أكتوبر 29, 2025
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    NanamediaNanamedia
    English
    • الرئيسية
    • ثقافة وفن
    • منوعات
    • رياضة
    • سينما
    • موضة وازياء
    • اقتصاد
    • صحة
    • تكنولوجيا
    • تقارير و تحقيقات
    • آراء
    NanamediaNanamedia
    English
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»آراء»عن الحزب اللبناني الأكبر
    آراء

    عن الحزب اللبناني الأكبر

    أنطوان الدويهيأنطوان الدويهييوليو 23, 2025لا توجد تعليقات4 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    أنطوان الدويهي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    سؤالٌ يُطرَح: ما أكبرُ الأحزاب وأهمها في الواقع اللبناني الراهن؟ ثمّة من يقول ربَّما أنَّه «حزب الله»، أو من يقول إنَّه حزب «القوات اللبنانية». لكن لا هو حقّاً هذا ولا ذاك.

    الحزب الأكبر والأوسع نفوذاً في لبنان منذ ثلث قرن واليوم أيضاً، لا اسم مُعلناً له، إذ لا منحى سياسيّاً أو آيديولوجيّاً موحّداً يميّزه ويتيح تسميته. وإذا شئنا تحديده باسمه الحقيقي، فهو «حزب المرتكبين» الذي مارس، منذ عام 1989 إلى اليوم، مختلف أعمال الفساد والهدر والنهب في هذه البلاد ودفع بها إلى الهاوية. والمرتكبون، ناهبو لبنان، معروفون، ثرواتهم الطائلة وقصورهم وممتلكاتهم في الداخل والخارج تدلّ عليهم، وأساليبهم الملتوية، وخطبهم الطنّانّة، ونفوسهم، ووجوههم، تشهد عليهم…

    وهم يعرفون تماماً أنفسهم، فيما هم موزّعون، اختصاراً، على خمس جماعات سياسية كبرى، ولهم فيها ما لهم من مناصب ومكانات، وتدور في فلكهم بضع جماعات سياسية صغرى. وهم متغلغلون كالأخطبوط في كل حنايا السلطة ومؤسساتها وأجهزتها. وهم في العلن، وخصوصاً في الخفاء، النافذون، الآمرون، الناهون. كانوا وما يزالون. تتغيّر العهود، وتتبدّل الحكومات، وهم داخل الحكم وخارجه، أحياء يُرزَقون.

    يستحق هذا الحزب الأكبر، المفرد بصيغة الجمع، المتعدّد الآيديولوجيات والتوجّهات، الموحّد الجوهر والغاية، أن تتناوله أطروحات دكتوراه في العلوم السياسية والاقتصادية، لم يقم ويا للأسف أحدٌ بها حتى الآن، لكنّه سيحلّ زمنها يوماً، إذ دوام الحال من المحال… وستكون تلك الأطروحات إضافةً قيّمة على تراث هذه العلوم التي انطلقت في القرن التاسع عشر.

    المرّة الوحيدة التي انفضح فيها الحزب الأكبر بشكل سافر، لم تكن بعد ثورة 14 مارس (آذار) 2005 الشعبية، بل إثر انتفاضة 17 أكتوبر (تشرين الأول) 2019، حين صار الناس يطردون رموزه من المقاهي والمطاعم والمسارح وكل الأمكنة العامة، فلزمت وجوهه بيوتها، وصار كلامها على الشاشات، بسحر ساحر، فارغاً بلا معنى لا يستمع إليه أحد. لكن مثلما لملم الحزب الأكبر نفسه على أنقاض ثورة 2005، لملم نفسه من جديد على أنقاض انتفاضة 2019، اللتين أضحتا اليوم أثراً بعد عين، وسراباً في سراب. تَرى إلى أين؟

    كيف استطاع هذا الحزب خلال أكثر من ثلاثة عقود تعويم نفسه، ليس في الداخل فقط، بل أمام الخارج أيضاً، وما أساليبه وطرق عمله؟ هذه اختصاراً أهمها:

    التمويه والتخفي وتعددية الوجوه. التمويه على وجوده الحقيقي وغايته الفعلية. تمارس أطرافه المتضاربة التحالف أو المحاربة السياسية والآيديولوجية بعضها لبعض، كمن يرمي القنابل الدخانية حوله، بينما الغاية الأساسية العميقة هي: صون مكاسب المرتكبين وممتلكاتهم من كافّة أطرافه، وبذل أقصى العناية والخبرة والمكيافيلية للتغطية عليها وإقصائها عن كل محاسبة.

    والعديد من التعيينات الأخيرة لا يتناقض كثيراً مع هذه الغاية، إذ قام على مفاوضات بين أطرافٍ، معظمها من الحزب الأكبر نفسه. وما نشهده من ملاحقات الآن، لا يمسّ هذا الحزب وكنوزه المصونة، كونها تستهدف مرتكبين محدثين، كانوا من التسرّع والتلهّف والسذاجة بحيث تستحيل تغطيتهم، فضلاً عن عدم استنادهم إلى قوى حزبية وشعبية وازنة تحميهم، ومن يدري إذا كانت قضيتهم ستصل إلى خواتيمها حقاً؟

    ومن سمات الحزب الأكبر التي تشدّ أواصره بقوة، وراء خلافاته الآيديولوجية والسياسية الصاخبة، أن ارتكاباته المتشعّبة مترابطة في ما بينها على مرّ الزمن، ومفتوح بعضها على بعض، بحيث تشكّل كتلة متراصّة واحدة، إن سقط حجرٌ كبير منها، ستليه أحجار أخرى، ويصبح متوقعاً أن تكرّ السبحة. لذلك التضامن الفعلي بين أطراف الحزب لحماية الارتكابات الكبيرة متينٌ للغاية، خلافاً لما هو ظاهر، وهو أقوى بما لا يقاس من جميع المشاحنات الطافية على سطحه، مهما بلغت حدّتها. والشخصيات الأكثر تطرّفاً في عدائها السياسي بعضها لبعض، هي الأكثر تضامناً في ما بينها، في وجه كل من تسوّل له نفسه التعرّض الجدّي لارتكابات هذا أو ذاك منها، مهما علا شأنه. وهي قادرة على تحريك قوى ضاغطة حزبية وشعبية، طائفية ومذهبية، لدعمها، وللتهديد بـ«خراب البصرة» وهدم الهيكل على رؤوس الجميع.

    لكن الحزب الأكبر لن يظلّ متماسكاً ومهيمناً إلى ما لا نهاية. سيأتي وقتٌ يُرفَع فيه الغطاء عن الذين دفعوا لبنان إلى الهاوية. «فما من سرٍّ إلا وسيُكشَف، وما من خفيّ إلا وسيُعلَن». وفعلٌ تاريخي جسيم، كتدمير بلاد، لن يبقى بلا مساءلة ولا عقاب. لكن طبعاً ليس في كنف هذا العهد، ولا في ظلّ هذه الحكومة، وطبيعة ظروفهما، وحدود طموحهما.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابققانون الإيجارات المعدل في مصر: تهديد صامت للسلم الاجتماعي ومصير مجهول للملايين
    التالي إطلالات النجوم جينيفر لوبيز تنسّق التنورة الماكسي بأسلوب بسيط 23 تموز 2025
    أنطوان الدويهي

    المقالات ذات الصلة

    [Action required] Your RSS.app Trial has Expired.

    أكتوبر 28, 2025

    وضع شاشات في الميادين بالمحافظات لنقل افتتاح المتحف المصري الكبير

    أكتوبر 28, 2025

    ترمب وشي… قمة مستقبل الصراع

    أكتوبر 28, 2025
    الأخيرة

    عاشقات الموضة العربيات يتباهين بتصاميم Stephane Roland خلال عرضه الباريسي.. أناقة دراماتيكية بتفاصيل مبتكرة

    أكتوبر 29, 2025

    نادي باريس سان جرمان الفرنسي يجني أرباحا قياسية بلغت 837 مليون يورو

    أكتوبر 29, 2025

    جدل حول ميزة جديدة في “مايكروسوفت” لمراقبة مواقع الموظفين » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    أكتوبر 29, 2025

    يد أمريكا الناعمة تمتد للحقول المشتركة بين العراق وإيران.. إكسون موبيل تغير موازين الطاقة- عاجل » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    أكتوبر 29, 2025
    الأكثر قراءة
    تقارير و تحقيقات أبريل 6, 2025

    40 تريليون دينار تتبخر من جسد الاملاك العامة دون رادع

    منوعات سبتمبر 9, 2025

    ناسا تطلق تجربة تحاكي حياة رواد الفضاء على المريخ » وكالة الانباء العراقية (واع)

    موضة وازياء يوليو 6, 2025

    مراجعة مشاهدة: anatom الجديدة من Rado هو في الوقت المناسب للصيف فقط

    من نحن
    من نحن

    مرحبًا بكم في نانا ميديا، مصدر الأخبار الموثوق الذي يواكب كل ما يحدث في العالم لحظة بلحظة. نقدم لكم تغطية شاملة للأخبار المحلية والدولية، حيث نرصد تطورات العرب والعالم، ونحلل أبرز الأحداث الاقتصادية، ونسلط الضوء على آخر مستجدات الرياضة، السينما، والثقافة والفن. نهدف إلى تقديم محتوى دقيق ومتنوع يلبي اهتمامات قرائنا في مختلف المجالات.

    الأكثر مشاهدة

    مهرجان ميزوبوتاميا الدولي للشعر في لاهاي: أصوات العالم تتحد ضد العنصرية

    سبتمبر 4, 2025180 زيارة

    مهرجان أفلام الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في لاهاي ينطلق عبر الإنترنت لتوسيع دائرة جمهوره

    سبتمبر 25, 202523 زيارة

    المهرجان الدولي للفيديوهات التوعوية: شباب العالم يلتقون على منصة الإبداع والمسؤولية

    أغسطس 18, 202522 زيارة

    نشرتنا الإخبارية

    اشترك معنا لتصلك آخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني!!

    نحن لا نرسل رسائل غير مرغوب فيها! اقرأ سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمزيد من المعلومات.

    Check your inbox or spam folder to confirm your subscription.

    © 2025 حقوق النشر. جميع الحقوق محفوظة لـ Nanamedia.org
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter