Close Menu
    اختيارات المحرر

    لن ترمي قشر البطيخ بعد اليوم.. تعرّف على فوائده المذهلة

    يوليو 22, 2025

    دراسة تنصح بعزف الموسيقى للوقاية من الشيخوخة المعرفية.. كيف؟ – DW – 2025/7/21

    يوليو 22, 2025

    ردود فعل ساخرة بعد واقعة “كاميرا كولدبلاي” المحرجة

    يوليو 22, 2025
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    الثلاثاء, يوليو 22, 2025
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    NanamediaNanamedia
    English
    • الرئيسية
    • ثقافة وفن
    • منوعات
    • رياضة
    • سينما
    • موضة وازياء
    • اقتصاد
    • صحة
    • تكنولوجيا
    • تقارير و تحقيقات
    • آراء
    NanamediaNanamedia
    English
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»آراء»تبّاً لطبول الحرب في ليبيا
    آراء

    تبّاً لطبول الحرب في ليبيا

    د. جبريل العبيديد. جبريل العبيدييوليو 8, 2025لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    د. جبريل العبيدي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    هذه الأيام طرابلس الليبية على صفيحٍ ساخن، بعد أن بدأت تُسمع طبولُ الحرب، والطَّبال في حاجة لراقصين وجوقة، فهل حان وقت الرقص؟ وهل نحن أصبحنا أمام رهانات حرب في طرابلس؟

    الاقتتال في طرابلس ليس بالأمر الجديد ولا الغريب منذ عام 2011، وطرابلس تتناطح فيها الميليشيات المأجورة، ولكن هذه المرة مختلفة، لكونها معركة كسر عظم وفرض إرادات.

    المشهد السياسي الليبي اليوم المأزوم أصلاً، تعتريه ضبابية وغموض، ونزاعات مسلحة واقتتال في مختلف الأماكن والاحتكام للسلاح، تحت ذريعة بسط «سلطة الدولة»، في حين هي محاولة تغليب ميليشيات على أخرى، وإعادة رسم لجغرافيا سيطرة الميليشيات في طرابلس، ولا علاقة للموضوع ببسط سلطة الدولة المفقودة في طرابلس منذ حرب 2011 إلى يومنا هذا.

    لا أعتقد أنَّ ثمة رهاناً على أي حرب أهلية سيكون فيه مكسب لطرف على الآخر، فالجميع سيكون الخاسر، وأعتقد أنَّ طبال الحرب، سيبقى يطبل وحده، ولا مخرج من الأزمة إلا بالحوار والتفاوض، والتوقف عن ممارسة الصَّمم تجاه الداخل الليبي، فالحوار هو الحل، ولو فشل مرة فلن يفشل في الثانية، والحوار سيسفر عن نتائج إذا كان جاداً وقابلاً للتطويع وغير مشروط، على أن يتراجع جميع الأطراف خطوة إلى الوراء.

    الحوار ثم الحوار، وإلا سننجر إلى حرب أهلية، لأن الكتائب المسلحة داخل طرابلس وما جاورها، حتماً ستدخل الحرب داعمة لأي طرف، والكارثة أنَّ جميعها بُنيت على أسس جهوية، وما هي بجيش وطني بالمفهوم الصحيح. ولهذا، فأي تقدم لأي كتيبة سيعدّ تحركاً جهوياً بامتياز، ويعدّ بمثابة إعلان حرب على الطرف الآخر.

    التاريخ الليبي القديم، لم يشهد ذكراً لأي حرب أهلية اندلعت في هذا البلد، ولكنه اليوم يشهد النزاعات المسلحة، غير المألوفة وغير المقبولة، وفي حاجة إلى توصيف، هل هي نزاع أم اختصام، من الممكن أن تقع في أي بلد بين الإخوة في العائلة الواحدة؟ أم قد تنتهي بنا نحو نفق مظلم، تكون فيه البلاد أمام رهانات حرب أهلية، بسبب قتال بين السكان في مناطق مختلفة؟

    في بداية حراك فبراير (شباط) 2011 واندلاع الحرب، عجز الجميع عن وصف الحالة الليبية بأنها حالة حرب أهلية، لأنه لم تكن تنطبق عليها اشتراطات الحرب الأهلية التي هي «الصراعات المسلحة التي تقع داخل الدولة الواحدة بين السكان».

    فيما عرف بأحداث عام 2011، لم يكن القتال بين قبائل ليبية أو مناطق أو مدن.

    ولكن المشهد السياسي الليبي اليوم، يشهد نزاعات سياسية وتمسكاً بالسلطة رغم افتقار شرعيتها واللجوء والاستقواء بالميليشيات المسلحة، والاحتكام للسلاح، مما قد يجر البلاد إلى ما لا تحمد عقباه، وتنحدر البلاد نحو نفق مظلم ينتهي بنا نحو «حرب أهلية».

    فالعودة إلى تعريف «الحرب الأهلية» التي تكون أطرافها جماعات مختلفة من السكان، «تجعلنا نعيد التدقيق فيما يحدث بالعاصمة طرابلس من صراع نفوذ ميليشيات ذات انتماء قبلي مناطقي، وتجعلنا نعيد التفكير في رفضنا لوصف ما يحدث وحدث سابقاً لمدينة بني وليد، ولمدينة ورشفانة والمشايشة، وفي الصحراء بين قبائل التبو والطوارق، فماذا نسمي ما حدث من قتال بين إخوة الوطن؟ غير أنها حرب أهلية تسببت فيها أطماع فئوية وحزبية للتمكن والسيطرة».

    في ليبيا، أطراف رهنت إرادتَها الوطنية خارج حدودها، وسعت في خلط الأوراق واللعب بها، ومنها تقسيم الوطن وتفكيكه، ورهنه لحكم ميليشيات، في محاولة لإسقاط المشهد اللبناني على ليبيا، وبروز زعامات حزبية كرتونية لا تمثيل حقيقياً لها على الأرض، إلا من خلال ميليشيات مدعومة من خارج حدود الوطن، وكيانات موازية للجيش وتعطيله، وليس كما سعى البعض لدولة مدنية، تكفل حق المواطنة لكل الليبيين، ولا قبول لأي استقواء بالخارج، فلا بد من التحرر من أي تعصب قبلي أو حزبي للخروج بليبيا واحدة موحدة غير مقسمة، كما يسعى البعض من داخلها وخارجها، لتقسيمها والوقوف على خرابها.

    ليبيا لا تحتمل كل هذا الوقوف في هذه المحطة، والعالم من حولها ينمو وهي تهوي إلى الحضيض.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقوفاة الفنان العراقي أحمد العلي – قناة الرشيد الفضائية
    التالي وداعاً لخلع الأحذية أمريكا تعدل سياسة الفحص الأمني بالمطارات
    د. جبريل العبيدي

    المقالات ذات الصلة

    الشرق الأوسط ومحنة الفقر السياسي

    يوليو 22, 2025

    احم وطنك

    يوليو 22, 2025

    طوفان الذهب وحيرة «السلَق»

    يوليو 22, 2025
    الأخيرة

    لن ترمي قشر البطيخ بعد اليوم.. تعرّف على فوائده المذهلة

    يوليو 22, 2025

    دراسة تنصح بعزف الموسيقى للوقاية من الشيخوخة المعرفية.. كيف؟ – DW – 2025/7/21

    يوليو 22, 2025

    ردود فعل ساخرة بعد واقعة “كاميرا كولدبلاي” المحرجة

    يوليو 22, 2025

    قانون ترمب الضريبي سيضيف 3.4 تريليون دولار إلى عجز الموازنة

    يوليو 22, 2025
    الأكثر قراءة
    تقارير و تحقيقات يوليو 2, 2025

    مصر.. 4 وفيات و22 إصابة في انقلاب بارجة بحرية بخليج السويس

    موضة وازياء يوليو 5, 2025

    أزياؤكِ تتحدث عنكِ: تحليل لغة الملابس مع منسقة أزياء هي الخاصة

    ثقافة وفن يوليو 7, 2025

    تعرف على مصارع أعمال التجميل

    من نحن
    من نحن

    مرحبًا بكم في نانا ميديا، مصدر الأخبار الموثوق الذي يواكب كل ما يحدث في العالم لحظة بلحظة. نقدم لكم تغطية شاملة للأخبار المحلية والدولية، حيث نرصد تطورات العرب والعالم، ونحلل أبرز الأحداث الاقتصادية، ونسلط الضوء على آخر مستجدات الرياضة، السينما، والثقافة والفن. نهدف إلى تقديم محتوى دقيق ومتنوع يلبي اهتمامات قرائنا في مختلف المجالات.

    الأكثر مشاهدة

    خريبكة تحتفي بالسينما الإفريقية: 3 أفلام مغربية تنافس على جوائز الدورة الـ25 وسط جدل الخوارزميات وسحر الحكاية

    مايو 25, 202515 زيارة

    من السجن إلى المنفى : قصة صحفية مصرية ناضلت من أجل الحرية

    مايو 3, 202513 زيارة

    مهرجان مكناس للدراما التلفزية يحتفي بقمم الإبداع المغربي في دورته الـ14: تكريم لرموز الفن وبصمة على المشهد الثقافي الوطني

    مايو 6, 202510 زيارة

    نشرتنا الإخبارية

    اشترك معنا لتصلك آخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني!!

    نحن لا نرسل رسائل غير مرغوب فيها! اقرأ سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمزيد من المعلومات.

    Check your inbox or spam folder to confirm your subscription.

    © 2025 حقوق النشر. جميع الحقوق محفوظة لـ Nanamedia.org
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter