Close Menu
    اختيارات المحرر

    جودة الصحة المدرسية وبرامج صحة الطلاب في الإمارات

    أكتوبر 30, 2025

    رسائل المرجعية تُحرك المزاج الشيعي.. انتخابات تشرين تتهيأ لعودة الجمهور الصامت

    أكتوبر 30, 2025

    تبييض الأسنان.. تحذير من منتجات “خطيرة” تباع عبر الإنترنت

    أكتوبر 30, 2025
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    الخميس, أكتوبر 30, 2025
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    NanamediaNanamedia
    English
    • الرئيسية
    • ثقافة وفن
    • منوعات
    • رياضة
    • سينما
    • موضة وازياء
    • اقتصاد
    • صحة
    • تكنولوجيا
    • تقارير و تحقيقات
    • آراء
    NanamediaNanamedia
    English
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»آراء»بعد العيد.. الفرح فريضة لمن استطاع إليه سبيلا
    آراء

    بعد العيد.. الفرح فريضة لمن استطاع إليه سبيلا

    حنان يوسفحنان يوسفيونيو 10, 2025لا توجد تعليقات4 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    بعد العيد.. الفرح فريضة لمن استطاع إليه سبيلا
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    بالأمس اختتمت أيام عيد  الأضحي المبارك وكل عام وأنتم بخير بمناسبة هذه الأيام المباركة   لجموع الأمة الإسلامية بعيد الأضحي المبارك، أعادها الله علينا جميعا بالخير واليمن والبركات.

    وفيها عظم  المسلمون بأداء المناسك وشعائر الله، حيث وقف ملايين المسلمين على صعيد عرفات يدعون الله بكل الأماني الغالية التي تعتمر في قلوبهم الوهنة، ومعهم كل المسلمين في كل مكان على الأرض. الجميع يرفعون أكفهم تضرعا لله بالدعوات في يوم  عرفة وهو خير يوم طلعت عليه الشمس.
    وحينما حل يوم العيد، صلوا ونحروا  وهموا في تنفيذ شعيرة مبهجة من شعائر العيد وهي الفرح والسرور وانشراح الصدور.
    فإظهار الفرح واحدة من أهم شعائر الله مهما كان المؤمن مثقلا بالهموم والأحزان، فواجب الفرح فرض عين على المؤمن الحق، لأن فيها تسليم لأمر الله ورضا بقدره والتوكل عليه.
     
    وهنا تظهر فلسفة الفرح في العيد عند المسلمين والحكمة في إدخال الفرح والسرور على المسلمين، حيث يعتبر  العيد مناسبة لإظهار الفرح في الدين، وإظهار السرور بين الناس، فإفراح الناس عبادة يحبها الله تعالى، لقوله – صلى الله عليه وسلم-: (أَحبُّ الأعمالِ إلى اللهِ عزَّ وجلَّ سرورٌ تُدخِلُه على] ويكون ذلك بالزيارة، أو الهدية، أو بالسؤال عنه عن أحواله، وهذه الأعمال في سائر السنة، إلا أنها تتأكد في العيد لإنها قائمة على الفرحة.
    وينجلي من خلال إظهار الفرحة شكر  الله تعالى، فمن حكم مشروعية العيد أنه وسيلة لإظهار الشكر لله – تعالى – على نعمه، وعلى تجدد نعمه كل عام، كما أن العيد شكرٌ لله – تعالى – على التوفيق لأداء العبادات من صيام وحج، وشكر المسلم لله – تعالى – على أن بلغه مواسم الخير مثل ليلة القدر والعشر من ذي الحجة.
    ففهم الحكمة من الفرح في مشروعية العيد يجب فهمها كقيمة نبيلة تنعكس على الفرد والجماعة، ولها تأثير على الصغار والكبار، والرجال والنساء، وهي كثيرة ومتعددة، ومنها  ضبط  التوازن النفسي ومعالجة الاكتئاب الذي يمكن أن يصاب به الانسان الآن من ضغوط الحياة اليومية فالإنسان الفرح المسرور هو إنسان متزن متماسك نفسيا قادر علي البناء والاصلاح والقيام بدوره المجتمعي أفضل ما يكون.
    وفي المشاركة  في الفرح من تعظيم شعائر الله تعالى حيث يظهر في العيد تطبيق المسلمين لمظاهر الإسلام من اجتماع المسلمين في الطرقات والساحات في صلاة العيد، وتطبيق سنة النبي -صلى الله عليه وسلم-، وذبح الأضحية، وزيارة الأرحام، فكل هذا من تعظيم شعائر الله – تعالى -، وقد قال -عز وجل-: ﴿ذَلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى ففعل هذه العبادات يعد علامة على أن القلب محب لشعائر الله – تعالى -؛ أي محب لتعظيم العلامات الخاصة بهذا الدين.
    غير معناها الفلسفي والاجتماعي الكبير في التضامن المجتمعي والتوحد، والاصطفاف على معني جميل ونبيل، وبالتالي فهو رسالة قوية الي أن هذا التضامن المجتمعي الحقيقي يمكن تكراره بقوة في حال الاتفاق على قيم نبيلة ورسالة من رسائل إلهية واضحة لما يحبه الله ويرضاه .
    إن يوم العيد هو يوم فرح وسرورٍ شُرع للمسلمين بإتمام فريضة فرضها الله ـ تعالى ـ عليهم، ولهذا فإن رسول الله ـ ﷺ ـ رخص في إظهار السرور في هذا اليوم وتأكيده، بالغناء واللعب واللهو المباح، وكثير  من الأحاديث ما يفيد أن إظهار هذا السرور في الأعياد شعيرة من شعائر هذا الدين.
    وهنا تأتي الحكمة من انتهاج عبادة الفرح بدءا من فرحة الأعياد الي نشر منطق التمسك الفرح في حياتنا  اليومية.
    ففي فهم فلسفة الفرح في العيد  والعمل به، نفهم الحكمة من الفرح رغم الصعوبات، ونفهم كل ما تحمله هذه الفلسفة الفرحة من قيم الإيمان بالله، والصبر، والوعي، والصلابة، والاستمرار، والتوحد المجتمعي علي الحقيقة المطلقة وهي رسالة الله في إصلاح وإعمار النفس والارض بالخير والحق والجمال.
    فمن المنطلق الديني وهو إحياء السنن المؤكدة  في العيد من نشر الفرحة الي المنطق الاجتماعي والصحي والنفسي والاقتصادي وغيرها من مجالات الحياة بالوعي بنشر الفرح والتمسك به من أجل  تحقيق الإنجاز في الحياة  بشكل عام من خلال الحفاظ  على صحة الانسان وحياته.
    فهناك علاقة تربط بين الفرح والنشاط والصحة الجيدة. حيث  أن الفرح والنشاط والبهجة يمكن أن تساهم في تحسين الصحة البدنية والعقلية.
    من الناحية العلمية، ومن المعروف أن الفرح والنشاط يقللان من التوتر والضغط النفسي، مما يساهم في تحسين الصحة بشكل عام. وفقًا لبعض الدراسات, قد يكون للفرح تأثير إيجابي على الجهاز المناعي، مما يساعد الجسم على مقاومة الأمراض. 
    والنظر إلى الحياة بعين الفرح والبهجة، مما يساهم في تحسين جودة الحياة والصحة بشكل عام.
    فالفرح جسر لصحة الأنسان.
    إذن  فلنجعل الفرح فريضة في حياتنا ولا تتوقف  فقط  علي فترات  الأعياد. فحينما نفرح ننشط  وننتج وننجز ونعمر في الارض بالخير والصلاح والفلاح وهو سبب وجودنا في الأساس  من عند الله وما سوف نحاسب عليه حينما يأتي يوم الحساب.
    إذن  فلنجعل الفرح فريضة ووسيلة لتحقيق الغايات الصالحات.
    افرحوا، مهما كانت الصعوبات  والهموم والتحديات، فقدرنا  أن نواجه الصعوبات في الحياة وفرض علينا أن نفرح ونمتن بما لدينا.


    افرحوا لأن كل يوم نحياه هو نعمة من الله، وهو بذلك يعتبر عبدا  يستحق الفرح والاحتفال.
    إذن فلنمارس فريضة الفرح ما استطعنا إليه سبيلا.. ويعين الله على قضاء فريضة الفرح.
    وكل عام والجميع في فرح وخير.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقشهداء بمناطق متفرقة بغزة واتهام للمؤسسة الأميركية بالتسبب باستشهاد 130 مواطنا | أخبار
    التالي نزع سلاح «حزب الله» باب النهوض بلبنان
    حنان يوسف

    المقالات ذات الصلة

    [Action required] Your RSS.app Trial has Expired.

    أكتوبر 28, 2025

    وضع شاشات في الميادين بالمحافظات لنقل افتتاح المتحف المصري الكبير

    أكتوبر 28, 2025

    ترمب وشي… قمة مستقبل الصراع

    أكتوبر 28, 2025
    الأخيرة

    جودة الصحة المدرسية وبرامج صحة الطلاب في الإمارات

    أكتوبر 30, 2025

    رسائل المرجعية تُحرك المزاج الشيعي.. انتخابات تشرين تتهيأ لعودة الجمهور الصامت

    أكتوبر 30, 2025

    تبييض الأسنان.. تحذير من منتجات “خطيرة” تباع عبر الإنترنت

    أكتوبر 30, 2025

    مطار بغداد الدولي أم مطار أمريكا الدولي؟.. تكرار النموذج اللبناني في العراق- عاجل » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    أكتوبر 30, 2025
    الأكثر قراءة
    منوعات أغسطس 29, 2025

    «الشارقة للتراث»: الإماراتية شريكة في حفظ الهوية وصناعة المستقبل

    منوعات سبتمبر 15, 2025

    غرقت قبل قرن.. انتشال أولى القطع من حطام سفينة توأم لـ”تايتانيك” (صور)

    منوعات يونيو 19, 2025

    تصعيد جديد في أزمة تيك توك.. ترامب يمدد المهلة قبل قرار الطرد من السوق الأمريكي

    من نحن
    من نحن

    مرحبًا بكم في نانا ميديا، مصدر الأخبار الموثوق الذي يواكب كل ما يحدث في العالم لحظة بلحظة. نقدم لكم تغطية شاملة للأخبار المحلية والدولية، حيث نرصد تطورات العرب والعالم، ونحلل أبرز الأحداث الاقتصادية، ونسلط الضوء على آخر مستجدات الرياضة، السينما، والثقافة والفن. نهدف إلى تقديم محتوى دقيق ومتنوع يلبي اهتمامات قرائنا في مختلف المجالات.

    الأكثر مشاهدة

    مهرجان ميزوبوتاميا الدولي للشعر في لاهاي: أصوات العالم تتحد ضد العنصرية

    سبتمبر 4, 2025180 زيارة

    مهرجان أفلام الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في لاهاي ينطلق عبر الإنترنت لتوسيع دائرة جمهوره

    سبتمبر 25, 202523 زيارة

    المهرجان الدولي للفيديوهات التوعوية: شباب العالم يلتقون على منصة الإبداع والمسؤولية

    أغسطس 18, 202522 زيارة

    نشرتنا الإخبارية

    اشترك معنا لتصلك آخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني!!

    نحن لا نرسل رسائل غير مرغوب فيها! اقرأ سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمزيد من المعلومات.

    Check your inbox or spam folder to confirm your subscription.

    © 2025 حقوق النشر. جميع الحقوق محفوظة لـ Nanamedia.org
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter