Close Menu
    اختيارات المحرر

    تصبح فلوريدا دولة ثانية في الولايات المتحدة لحظر الفلوريد في مياه الشرب العامة

    مايو 15, 2025

    هل ستتبنى ايران مشروع مقاومة اسرائيل من أرض العراق؟ وماذا عن خطاب نصرالله وتأجيل الانتخابات؟ » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    مايو 15, 2025

    كان 2025 السجادة الحمراء: كل أفضل أزياء المشاهير من مهرجان السينما 78

    مايو 15, 2025
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    الخميس, مايو 15, 2025
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    NanamediaNanamedia
    English
    • الرئيسية
    • ثقافة وفن
    • منوعات
    • رياضة
    • سينما
    • موضة وازياء
    • اقتصاد
    • صحة
    • تكنولوجيا
    • تقارير و تحقيقات
    • آراء
    NanamediaNanamedia
    English
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»آراء»السعودية وأميركا… فرص العصر الذهبي
    آراء

    السعودية وأميركا… فرص العصر الذهبي

    فهد سليمان الشقيرانفهد سليمان الشقيرانمايو 15, 2025لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    فهد سليمان الشقيران
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    لم تكن العلاقات السعودية – الأميركية إلا علاقات تشاركية وفعّالة وذلك عبر التاريخ؛ نعم يأتي بعض الرؤساء الذين لا تمتزج أفكارهم ولا أهدافهم مع رؤى السعودية، ولكن حكمة الكبار تغلّب الاستيعاب على الانفعال، والصبر على القطيعة أو العداء.

    في عهد الرئيسَيْن الأميركيين السابقين باراك أوباما أو جو بايدن لم تكن العلاقة على مستوى الطموح السعودي، ولكن رغم ذلك مرّرت السعودية تلك السنين عبر مسارَيْن؛ أولهما: الإبقاء على الحدّ المعقول من الشراكة والتعاون والفهم ضمن إمكانيات الرئيس الأميركي وفريقه حتى لا ينفرط العقد، وهذا ما حدث في أشدّ المراحل حساسيةً كما في ولاية بايدن. ثانيهما: التركيز على الجوانب الاقتصادية وتأجيل النقاش حول الخلافات، أو المشاريع الإقليمية المتنازع عليها، خصوصاً ما يتعلّق بمواضيع الإرهاب، أو الملفّ الإيراني، ويتداخل مع هذا الملفّ الموضوع اليمني.

    لقد كانت الزيارة التاريخية للرئيس الأميركي دونالد ترمب محورية للإقليم. ذلك يعود إلى الكيمياء والفهم القوي بين ترمب وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، الذي قاد دفّة الزيارة نحو نجاحٍ مبهر أذهل العالم. كانت كلمة الأمير المهمة خريطة وبوصلة نحو المستقبل الذي ينتظر الإقليم كله، لا السعودية وحدها، ولعلي أوجز بعض التأملات حول هذه الزيارة والأفكار التي طُرحت سواء على مستوى الكلمات، أو الصورة، وبرنامج ترمب في الرياض، وهي على النحو الآتي:

    المجال الاقتصادي: زار ترمب الرياض بعد ثماني سنواتٍ من الانقطاع، ليرعى علاقة امتدت لأكثر من تسعين عاماً. لقد رأى التطوّر المذهل. زيارة تتوّج التحالف التاريخي الذي شمل التعاون في الحرب على الإرهاب، والاقتصاد، والتغيير الاجتماعي، والمجال العلمي والتقني. وما كانت هذه العلاقة لتستمرّ لو لم يكن لها جذور عميقة مؤسّسة منذ أول لقاءٍ بين الملك عبد العزيز والرئيس روزفلت. لقاء جعل المنطقة أكثر نمواً وازدهاراً وحيويّة، وفي حين كان المنقّب خميّس بن رميثان يبحث عن الماء اكتشف مع فريقه الأميركي النفط، فتفجّرت الرمال عن ذهبٍ جعل الصحارى كلها خضراء، وعاش الناس حياة الرفاهية والبهجة والزهو. لقد تحدّث ترمب عن هذه النقلة بقوله: «إنها معجزة العصر وبطريقةٍ عربية». بالتأكيد ما تشهده دول الخليج من الرياض إلى أبوظبي ودبي والمنامة، كلها معجزات، من يصدّق أن الصور التي نراها عن تلك المدن قبل خمسين عاماً ستتحول إلى مدنٍ ساحرة تسلب الألباب! من يتخيّل أن إنسان الصحراء استطاع ترويض الطبيعة وزرعها وحرثها وبناءها، ولتكون في مصافّ الدول الكبرى بالعالم!

    المجال السياسي والفكري: بالتأكيد يعبّر رفع العقوبات الذي أمر به ترمب عن سوريا؛ تلبيةً لجهود ولي العهد، عن «فرصة» للقيادة السوريّة، وآية ذلك أن ترمب قال للقيادة السورية: «أروني شيئاً مختلفاً»، والقوّة السعودية سعت بجهدٍ حثيث لرفع المعاناة عن الإنسان السوري. إن التطوّر الفكري أساسي من أجل إيجاد الشراكات السورية مع الغرب، وهذا ضروري. على المستوى الإيراني فإن العروض لن تستمر إلى الأبد كما قال ترمب، وعليه فإن الاستمرار في حشد الأصوليات وتركيب الجماعات، وتجنيد العصابات؛ أمر لن يكون مقبولاً في المستقبل، وليس مستبعداً أن يستعمل القوة ضد العصاة، ولمح إلى ذلك بجملة: «القوة من أجل إحلال السلام».

    مجالات السلام: تحدّث ترمب عن الاتفاق الإبراهيمي، وأهمية السلام، وبوّب لذلك بشكلٍ واقعي. إن نظريات الصراع والشرّ والدم لا بد أن تُهزم إنْ اليوم أو غداً ولكن لن تستمرّ. لأكثر من نصف قرن موّلت إيران المقاتلين وأسّست للفيالق، وغرست العصابات. يسأل ترمب إيران وباكستان والهند معاً: لماذا لا نترك لغة الصواريخ ونتجه نحو الصفقات التجارية؟ سؤال منطقي، سؤالٌ إجابته مضمّنةٌ به.

    الخلاصة؛ إن كلمتي الأمير محمد بن سلمان والرئيس ترمب حملتا عناوين مملوءة بالفرص لدول الإقليم المنكوبة، فلتركب القطار مع التنمويين الصاعدين. دول ومجتمعات أرهقتها الآيديولوجيات، وكسّرت مجاديفها الزعامات. لقد اختصر ترمب كل ذلك التحدّي حين قال: «علينا إيقاف الغباء».

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابق“لا يتعالجون في مستشفياتها وأبناؤهم لا يدرسون في مدارسها”.. هل يتجاهل حكام كردستان اضراب الموظفين؟ » وكالة بغداد اليوم الاخبارية
    التالي الزبيب الأسود المنقوع.. 6 فوائد ستدهشك » وكالة بغداد اليوم الاخبارية
    فهد سليمان الشقيران

    المقالات ذات الصلة

    مفيش إعادة مباراة.. ومفيش خصم نقاط.. قرارات لجنة التظلمات بشأن مباراة القمة

    مايو 15, 2025

    ترمب من الرياض: حظاً سعيداً يا سوريا

    مايو 15, 2025

    العالم يعاد تشكيله من المنطقة… ماذا نختار الحوار أم النار؟

    مايو 15, 2025
    الأخيرة

    تصبح فلوريدا دولة ثانية في الولايات المتحدة لحظر الفلوريد في مياه الشرب العامة

    مايو 15, 2025

    هل ستتبنى ايران مشروع مقاومة اسرائيل من أرض العراق؟ وماذا عن خطاب نصرالله وتأجيل الانتخابات؟ » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    مايو 15, 2025

    كان 2025 السجادة الحمراء: كل أفضل أزياء المشاهير من مهرجان السينما 78

    مايو 15, 2025

    إطلالات النجوم رزان جمّال تتألّق بفستان من Dior في “كان” 15 أيار 2025

    مايو 15, 2025
    الأكثر قراءة
    منوعات مايو 5, 2025

    نساء تخلين عن المواعدة وأصبحن أكثر سعادة

    منوعات مايو 9, 2025

    “سوندر داون تاون” تفتح أبوابها للضيوف في وسط مدينة دبي

    تقارير و تحقيقات أبريل 13, 2025

    الجيش الأردني: دوي انفجار جراء سقوط “جسم طائر” في مأدبا

    من نحن
    من نحن

    مرحبًا بكم في نانا ميديا، مصدر الأخبار الموثوق الذي يواكب كل ما يحدث في العالم لحظة بلحظة. نقدم لكم تغطية شاملة للأخبار المحلية والدولية، حيث نرصد تطورات العرب والعالم، ونحلل أبرز الأحداث الاقتصادية، ونسلط الضوء على آخر مستجدات الرياضة، السينما، والثقافة والفن. نهدف إلى تقديم محتوى دقيق ومتنوع يلبي اهتمامات قرائنا في مختلف المجالات.

    الأكثر مشاهدة

    من السجن إلى المنفى : قصة صحفية مصرية ناضلت من أجل الحرية

    مايو 3, 202513 زيارة

    مهرجان مكناس للدراما التلفزية يحتفي بقمم الإبداع المغربي في دورته الـ14: تكريم لرموز الفن وبصمة على المشهد الثقافي الوطني

    مايو 6, 20258 زيارة

    المؤثرون على مواقع التواصل الاجتماعي: الدين.. ترند جديد؟

    مايو 2, 20257 زيارة

    نشرتنا الإخبارية

    اشترك معنا لتصلك آخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني!!

    نحن لا نرسل رسائل غير مرغوب فيها! اقرأ سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمزيد من المعلومات.

    Check your inbox or spam folder to confirm your subscription.

    © 2025 حقوق النشر. جميع الحقوق محفوظة لـ Nanamedia.org
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter