Close Menu
    اختيارات المحرر

    بنجلاديش..احتجاجات طلابية بعد تحطم طائرة حربية في مدرسة

    يوليو 22, 2025

    محادثات محفوفة بالتوتر بين إيران والترويكا الأوروبية في إسطنبول | سياسة

    يوليو 22, 2025

    “ساعي البريد” الذي يعرف الكثير عن حياتنا

    يوليو 22, 2025
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    الثلاثاء, يوليو 22, 2025
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    NanamediaNanamedia
    English
    • الرئيسية
    • ثقافة وفن
    • منوعات
    • رياضة
    • سينما
    • موضة وازياء
    • اقتصاد
    • صحة
    • تكنولوجيا
    • تقارير و تحقيقات
    • آراء
    NanamediaNanamedia
    English
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»صحة»دراسة: استخدام علاجات السمنة الحديثة “آمن للمرضى النفسيين”
    صحة

    دراسة: استخدام علاجات السمنة الحديثة “آمن للمرضى النفسيين”

    Nana MediaNana Mediaمايو 15, 2025لا توجد تعليقات4 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    مشاهدة إعلانات الوجبات السريعة تحفز الأطفال على تناول مزيد من السعرات
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    الأدوية الجديدة للسمنة آمنة وفعالة لمرضى الاضطرابات النفسية

    أظهرت دراسة حديثة أن أدوية السمنة الجديدة، المعروفة باسم “ناهضات مستقبلات الببتيد الشبيه بالجلوكاجون-1″، آمنة وفعالة لمرضى الاضطرابات النفسية، حيث تساعدهم على فقدان الوزن وتحسين السيطرة على مستويات السكر في الدم، دون أن تزيد من مخاطر الانتحار أو التدهور النفسي.

    الاضطرابات النفسية وسمنة المرضى

    وفقاً للدراسة، فإن الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات نفسية شديدة مثل الفصام والاكتئاب ثنائي القطب والاكتئاب الحاد، يواجهون خطر الإصابة بالسمنة بمعدل يفوق بثلاث مرات عامة السكان، ويرتبط هذا الخطر جزئياً بآثار الأدوية النفسية الجانبية، مثل مضادات الاكتئاب والذهان، التي تُسبب زيادة كبيرة في الوزن.

    منذ سنوات، بدأ الباحثون يلاحظون أن الأمراض النفسية لا تقتصر فقط على المعاناة الذهنية، بل تمتد آثارها إلى الجسم أيضاً، وتحديداً إلى التمثيل الغذائي.

    تشير دراسات حديثة إلى أن الأشخاص الذين يعانون من أمراض عقلية حادة، مثل الفصام أو الاكتئاب الشديد، أكثر عرضة للإصابة بالسمنة، ومرض السكري من النوع الثاني، واضطرابات الدهون في الدم، وحتى أمراض القلب، وتصل نسبة الإصابة بالسمنة بين هؤلاء تصل إلى 60%، أي أنهم أكثر بثلاث مرات من عموم السكان.

    العلاج النفسي وآثاره الجانبية

    ويقول الباحثون إن العلاج بالأدوية النفسية “ليس دائماً نزهة” فكثير من مضادات الذهان، خصوصاً من الجيل الثاني مثل “أولانزابين” و”كلوزابين”، تساهم في زيادة الوزن، ورفع مستويات السكر والكوليسترول في الدم.

    ولا يقتصر ذلك التأثير على مضادات الذهان، بل إن بعض مضادات الاكتئاب مثل “ميرتازابين” و”أميتريبتيلين” لها تأثير مماثل، وهنا يقع الأطباء والمرضى في معضلة: هل يستمرون في علاج الاضطرابات النفسية رغم الآثار الجانبية الجسدية، أم يبحثون عن حلول بديلة؟

    تحديات التعامل مع السمنة

    يعد الارتفاع في الوزن لدى مرضى الاضطرابات النفسية ناتجًا عن عوامل متشابكة تشمل التغيرات الهرمونية والسلوكية الناتجة عن المرض نفسه، والآثار الجانبية للأدوية النفسية مثل مضادات الذهان ومضادات الاكتئاب التي تؤثر على الشهية والتمثيل الغذائي، بالإضافة إلى قلة النشاط البدني؛ بسبب العزلة الاجتماعية أو تراجع الدافعية، مما يجعل التعامل مع السمنة لدى هذه الفئة تحدياً مضاعفاً؛ نظراً لأن الخيارات التقليدية كالحميات الغذائية وممارسة الرياضة قد لا تكون ممكنة أو فعّالة دائماً في ظل هذه الظروف.

    أدوية السمنة الجديدة

    كانت هذه الأدوية تُستخدم في الأصل لعلاج السكري من النوع الثاني، إذ تحفّز إفراز الإنسولين، وتقلل من الجلوكاجون وتبطئ تفريغ المعدة، مما يقلل الشهية، ويؤدي إلى فقدان الوزن. غير أن المفاجأة كانت في فعاليتها الكبيرة أيضاً في تقليل الوزن حتى لدى غير المصابين بالسكري، مما دفع إدارة الغذاء والدواء الأميركية للموافقة على استخدامها لعلاج السمنة.

    ويعد الدواء الذي يحتوي على المادة الفعالة “سيماجلوتايد” الأفضل في هذه المجموعة دون منازع، بفضل تركيبه المحسّن.

    وقد أثبتت الدراسات أنه يتفوق على دواء “ليراجلوتايد” في تقليل الوزن، وبلغت نسبة الخسارة في الوزن 15.8% مقارنة بـ6.4% فقط مع ليراجلوتايد كما يتمتع سيماجلوتايد بفعالية اقتصادية أفضل، ويقل احتمال التوقف عن استخدامه بسبب آثاره الجانبية.

    النتائج الإيجابية لأدوية السمنة

    شملت المراجعة 36 دراسة سابقة من 19 دولة، غطت بيانات أكثر من 25 ألف بالغ، وقد أظهرت النتائج أن استخدام هذه الأدوية أدى إلى فقدان وزن ملحوظ وتحسن في مستويات السكر، حتى بين أولئك الذين يتناولون أدوية نفسية ثقيلة.

    فعلى سبيل المثال، أظهر المشاركون المصابون بالفصام الذين تناولوا “ليراجلوتايد” انخفاضاً في وزنهم بمعدل 5.3 كيلوجرام، وتحسناً في مؤشرات السكر خلال ستة أشهر، مقارنةً بمن تناولوا العلاج الوهمي. أما استخدام “سيماجلوتايد” فقد أدى إلى تقليص الوزن بنسبة وصلت إلى 15.7% خلال 68 أسبوعاً لدى المرضى الذين يتناولون مضادات الاكتئاب.

    آثار أدوية السمنة على الصحة النفسية

    أما الأهم، فهو غياب أي ارتباط بين هذه الأدوية وزيادة الأفكار أو السلوكيات الانتحارية، فقد أظهرت ست دراسات أن المرضى الذين استخدموا أدوية إنقاص الوزن الجديدة لم يواجهوا ارتفاعاً في معدلات الانتحار أو الدخول إلى مصحات نفسية.

    وكشفت المراجعة أن هذه الأدوية قد تحسن الصحة النفسية أيضاً، ففي خمس دراسات، لوحظ تحسّن في المزاج ونوعية الحياة لدى مرضى يعانون من اضطرابات نفسية مزمنة، كما سجلت دراسات أخرى تحسناً في الشعور العام بالصحة النفسية وجودة الحياة لدى أشخاص غير مصابين باضطرابات نفسية، بعد استخدامهم للأدوية نفسها.

    ويشير الباحثون إلى أن هذه التأثيرات قد تعود إلى خصائص الأدوية المضادة للالتهاب والأكسدة، التي تساهم في تقليل التهابات الجهاز العصبي؛ وهي إحدى النظريات المطروحة لفهم بعض الاضطرابات النفسية.

    التعامل بحذر مع الأدوية الجديدة

    ورغم النتائج الإيجابية، يدعو الباحثون إلى التعامل بحذر مع هذه الأدوية، خصوصاً في المراحل الأولى من العلاج، كما يؤكدون على ضرورة إجراء دراسات أطول وأكثر شمولاً لتقييم فعالية وسلامة هذه الأدوية على المدى البعيد، بما في ذلك إمكانية استخدامها مستقبلاً كعلاجات مباشرة لبعض الأمراض النفسية.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقتجاهل العلم.. الصمت عن العلماء
    التالي بعد الحلبوسي.. هل تطال قرارات الاتحادية شخصيات سياسية كردية؟ » وكالة بغداد اليوم الاخبارية
    Avatar photo
    Nana Media
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    UTV العراق – لقاح يعزز فعالية العلاج المناعي لأنواع مختلفة من الأورام السرطانية

    يوليو 22, 2025

    دراسة: 200 بروتين دماغي قد تسبب الإصابة بـألزهايمر

    يوليو 22, 2025

    دراسة تنصح بعزف الموسيقى للوقاية من الشيخوخة المعرفية.. كيف؟ – DW – 2025/7/21

    يوليو 22, 2025
    الأخيرة

    بنجلاديش..احتجاجات طلابية بعد تحطم طائرة حربية في مدرسة

    يوليو 22, 2025

    محادثات محفوفة بالتوتر بين إيران والترويكا الأوروبية في إسطنبول | سياسة

    يوليو 22, 2025

    “ساعي البريد” الذي يعرف الكثير عن حياتنا

    يوليو 22, 2025

    UTV العراق – لقاح يعزز فعالية العلاج المناعي لأنواع مختلفة من الأورام السرطانية

    يوليو 22, 2025
    الأكثر قراءة
    سينما أبريل 23, 2025

    صحيفة الشرق الأوسط – ما أبرز الترشيحات لجوائز «الأوسكار» بنسختها السابعة والتسعين؟

    صحة يوليو 19, 2025

    مكافحة الزهايمر بتدفق الدم إلى الدماغ

    تقارير و تحقيقات أبريل 8, 2025

    اعترافات تحت التعذيب واغتصاب…صرخة أطباء فلسطين

    من نحن
    من نحن

    مرحبًا بكم في نانا ميديا، مصدر الأخبار الموثوق الذي يواكب كل ما يحدث في العالم لحظة بلحظة. نقدم لكم تغطية شاملة للأخبار المحلية والدولية، حيث نرصد تطورات العرب والعالم، ونحلل أبرز الأحداث الاقتصادية، ونسلط الضوء على آخر مستجدات الرياضة، السينما، والثقافة والفن. نهدف إلى تقديم محتوى دقيق ومتنوع يلبي اهتمامات قرائنا في مختلف المجالات.

    الأكثر مشاهدة

    خريبكة تحتفي بالسينما الإفريقية: 3 أفلام مغربية تنافس على جوائز الدورة الـ25 وسط جدل الخوارزميات وسحر الحكاية

    مايو 25, 202515 زيارة

    من السجن إلى المنفى : قصة صحفية مصرية ناضلت من أجل الحرية

    مايو 3, 202513 زيارة

    مهرجان مكناس للدراما التلفزية يحتفي بقمم الإبداع المغربي في دورته الـ14: تكريم لرموز الفن وبصمة على المشهد الثقافي الوطني

    مايو 6, 202510 زيارة

    نشرتنا الإخبارية

    اشترك معنا لتصلك آخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني!!

    نحن لا نرسل رسائل غير مرغوب فيها! اقرأ سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمزيد من المعلومات.

    Check your inbox or spam folder to confirm your subscription.

    © 2025 حقوق النشر. جميع الحقوق محفوظة لـ Nanamedia.org
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter