Close Menu
    اختيارات المحرر

    وول ستريت: صاروخ قد يمنح موسكو ميزة بمفاوضات مع واشنطن

    أكتوبر 29, 2025

    برونزية للعراق في الملاكمة بدورة الألعاب الآسيوية للشباب

    أكتوبر 29, 2025

    زنازين الزعماء… كثر سبقوا ساركوزي إلى السجن

    أكتوبر 29, 2025
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    الأربعاء, أكتوبر 29, 2025
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    NanamediaNanamedia
    English
    • الرئيسية
    • ثقافة وفن
    • منوعات
    • رياضة
    • سينما
    • موضة وازياء
    • اقتصاد
    • صحة
    • تكنولوجيا
    • تقارير و تحقيقات
    • آراء
    NanamediaNanamedia
    English
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»آراء»ما الأيادي التي يحبها الله ورسوله.؟!
    آراء

    ما الأيادي التي يحبها الله ورسوله.؟!

    عادل القليعىعادل القليعىمايو 7, 2025لا توجد تعليقات4 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    ما الأيادي التي يحبها الله ورسوله.؟!
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أي أياد يحبها الله تعالى ورسوله ، هل اليد التي نشأت على الراحة والكسل والتواكل.

    أم اليد التي أفنت عمرها في السعي في طلب الرزق الحلال دون كلل أو نصب أو تعب.؟!
    وبأيهما تبني الأوطان وتتشرف.؟!

    فإنه في كل عام ميلادي وبالتحديد في الأول من مايو ، يحتفل العالم جميعا بعيد العمال ، عيد الأيدي الشقيانة التي تزرع لنحصد والتي تصنع لنستهلك مصنوعاتها فنستهلك ملبسنا ومطعمنا وكل مقومات حياتنا التي نحياها.

    وإن كنت أرى أن الاحتفال بهؤلاء لا يكفيه يوم واحد ولا حتى كل أيام الدهر ، لكنها سنة جرت عليها العادة في وقتنا المعاصر أن تتبع للتذكرة بأهمية الأيادي العاملة التي لا تدخر جهدا وتبذل ما في وسعها لتحقيق الرفاهية والراحة لأبناء الوطن.

    ومن ثم ومن باب فقه الأولويات أن نحتفي جميعا بالعمال ، لأنهم اللاعب الرئيس في بناء الأوطان وعليهم المعول في تحقيق التنمية المستدامة التي نسعي لتحقيقها لنرقى بوطننا الحبيب مصر ، فتحية إجلال وتقدير وشموخ لهذه الأيدي الكادحة التي يحبها الله تعالى ورسوله

    فلله دركم أيها العمال في مصانعكم تصهرون الحديد بأيديكم لتصنيع أجهزتنا ومعداتنا التي نستخدمها في حياتنا اليومية حتى نقضي مصالحنا وحاجاتنا في يسر وسهولة.
    لله دركم أطبائنا وطواقم تمريضنا ومسعفونا الذين تبيتون قياما لا تكلون ولا تملون من أجل المرضى في مشافيكم ، لا تتأخرون عن أداء واجبكم المنوط بكم.

    لله دركم أيها المعلمون المخلصون الجادون في مهامكم التعليمية لا تبتغون إلا وجه الله تعالى حتى وإن تدنت دخولكم ، لكنكم تجتهدون صابرون محتسبون من أجل رفعة البلد ، فالأوطان لا تبنى بالجهل وإنما بالعلم سواء العلم العملي أو العلم النظري.

    لله دركم أيها القضاة حماة العدالة الناجزة التي تحقق العدالة فى المجتمع لا يفرقون بين غني وفقير ، سفير ، وغفير ، لا تحيدون ولا تميدون عن الحكم بالعدل لأن الله أمرنا بالعدل ، فلا تظلمون أحدا وتردون المظالم لأهلها وتعطون الحقوق لأصحابها وتقتصون من الظالمين الذين يظنون أنهم مانعتهم مناصبهم من المحاسبة والمساءلة.

    فلله در الرجال ، أنعم بهم من رجال وأكرم ، بهؤلاء المرابطون على الحدود حراس الوطن الذين يحمون حدوده من تربص المتربصين ، الذين يريدون الفرص للانقضاض علينا ، لكن هيهات هيهات ، فحدودنا عرين الأسود.

    لله در أمننا الداخلي ودورياتهم السيارة والراكبة ليلا ونهارا من أجل حماية الشعب ومؤسساته من اللصوص وقطاع الطرق ، حتى ننام آمنين مطمئنين في بيوتنا.
    نعم صدق فيكم قول الله تعالى (عينان لا تمسهما النار عين بكت من خشية الله وعين باتت تحرس في سبيل الله)

    لله دركم أيها القادة كل في مكان يؤدي عمله بإتقان لا يريد جزاء ولا شكورا ، دأيهم وديدنهم وشغلهم الشاغل تحقيق الغاية المنشودة ، تحقيق التنمية على كآفة المستويات والأصعدة سواء السياسية أو الاقتصادية أو الثقافية أو العسكرية أو الاجتماعية منتهجين منهج عقيدتهم المتمثلة في قوله تعالى ،(وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون)

    لله دركم عمال النظافة الذين تعملون على تنظيف مدينتنا وتسعون إلى تجميلها وإزالة ما يعكر صفونا ، أنتم من نرفع لكم القبعة ونمد أيدينا للسلام عليكم بكل الود والحب فلولاكم لتغير حالة مدينتنا إلى الأسوء ولأمتلات شوارعنا بالقمامة فلكم كل التحايا والتقدير.

    لقد نبهنا رسولنا الأكرم على أهمية العمل وإتقانه لأن ذلك يدخل في باب الجهاد في سبيل الله تعالى ، بمعنى أن تسعى في طلب الرزق من أجل إطعام أهل بيتك فهذا جهاد ، أن تجتهد لرفعة بلدك فهذا جهاد في سبيل الله.
    (والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا وإن الله لمع المحسنين)

    ويأتي الرجل ليصافحه صل الله عليه وسلم فيستحي أن يمد يده خجلا أن تجر يده يد النبي من شدة خشونتها من كثرة الإمساك بالفأس ، فيمد النبي يده ويمسك بيد الرجل مقبلا إياها قائلا على الملأ ، هذه يد يحبها الله ورسوله.

    فاختر لنفسك صديقي الغالي ، أن تجد وتجتهد وتدخل في زمرة هذه يد يحبها الله تعالى ورسوله ، أم تنتظر الحسنة ، هذا يعطيك وهذا يمنعك وهذا يتأفف منك.

    أستاذ الفلسفة بآداب حلوان

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقمناورة اشتباك بين قمرين هنديين في الفضاء
    التالي اطباء إيران “ينتحرون” والنسبة ارتفعت 130% لدى الطبيبات.. ما السبب؟ » وكالة بغداد اليوم الاخبارية
    عادل القليعى

    المقالات ذات الصلة

    [Action required] Your RSS.app Trial has Expired.

    أكتوبر 28, 2025

    وضع شاشات في الميادين بالمحافظات لنقل افتتاح المتحف المصري الكبير

    أكتوبر 28, 2025

    ترمب وشي… قمة مستقبل الصراع

    أكتوبر 28, 2025
    الأخيرة

    وول ستريت: صاروخ قد يمنح موسكو ميزة بمفاوضات مع واشنطن

    أكتوبر 29, 2025

    برونزية للعراق في الملاكمة بدورة الألعاب الآسيوية للشباب

    أكتوبر 29, 2025

    زنازين الزعماء… كثر سبقوا ساركوزي إلى السجن

    أكتوبر 29, 2025

    «البوملي» يعزز المناعة ويقاوم نزلات البرد

    أكتوبر 29, 2025
    الأكثر قراءة
    تكنولوجيا أغسطس 27, 2025

    هكذا تخطط أبل لتغيير تصميم هواتف آيفون حتى 2027

    تقارير و تحقيقات يوليو 4, 2025

    انفجار بمحطة وقود في روما يصيب 9 أشخاص

    ثقافة وفن أغسطس 7, 2025

    الدكتورة يومي على طريقة الأميرات في إطلالة زفافها الثانية

    من نحن
    من نحن

    مرحبًا بكم في نانا ميديا، مصدر الأخبار الموثوق الذي يواكب كل ما يحدث في العالم لحظة بلحظة. نقدم لكم تغطية شاملة للأخبار المحلية والدولية، حيث نرصد تطورات العرب والعالم، ونحلل أبرز الأحداث الاقتصادية، ونسلط الضوء على آخر مستجدات الرياضة، السينما، والثقافة والفن. نهدف إلى تقديم محتوى دقيق ومتنوع يلبي اهتمامات قرائنا في مختلف المجالات.

    الأكثر مشاهدة

    مهرجان ميزوبوتاميا الدولي للشعر في لاهاي: أصوات العالم تتحد ضد العنصرية

    سبتمبر 4, 2025180 زيارة

    مهرجان أفلام الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في لاهاي ينطلق عبر الإنترنت لتوسيع دائرة جمهوره

    سبتمبر 25, 202523 زيارة

    المهرجان الدولي للفيديوهات التوعوية: شباب العالم يلتقون على منصة الإبداع والمسؤولية

    أغسطس 18, 202522 زيارة

    نشرتنا الإخبارية

    اشترك معنا لتصلك آخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني!!

    نحن لا نرسل رسائل غير مرغوب فيها! اقرأ سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمزيد من المعلومات.

    Check your inbox or spam folder to confirm your subscription.

    © 2025 حقوق النشر. جميع الحقوق محفوظة لـ Nanamedia.org
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter