Close Menu
    اختيارات المحرر

    الأولمبياد الخاص الإماراتي يحتفي بمقدمي الرعاية الصحية

    نوفمبر 19, 2025

    ضيفات رامي قاضي يتباهين بأجمل تصاميمه في الصفوف الأولى خلال عرضه بدبي.. إليكم الصور

    نوفمبر 19, 2025

    بقيادة حكيمي.. المغرب يبرز في جوائز “كاف” 2025

    نوفمبر 19, 2025
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    الأربعاء, نوفمبر 19, 2025
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    NanamediaNanamedia
    English
    • الرئيسية
    • ثقافة وفن
    • منوعات
    • رياضة
    • سينما
    • موضة وازياء
    • اقتصاد
    • صحة
    • تكنولوجيا
    • تقارير و تحقيقات
    • آراء
    NanamediaNanamedia
    English
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»اقتصاد»هل أخفقت المالية أم بالغ البنك المركزي؟ تعرّف على الإشكال حول مديونية العراق بـ”الأرقام” » وكالة بغداد اليوم الاخبارية
    اقتصاد

    هل أخفقت المالية أم بالغ البنك المركزي؟ تعرّف على الإشكال حول مديونية العراق بـ”الأرقام” » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    Nana MediaNana Mediaنوفمبر 19, 2025لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    هل أخفقت المالية أم بالغ البنك المركزي؟ تعرّف على الإشكال حول مديونية العراق بـ"الأرقام" » وكالة بغداد اليوم الاخبارية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    اكتب مقالاً عن

    +أ-أ

    بغداد اليوم – بغداد

    عاد ملف الدين العام إلى الواجهة بعد ظهور تضارب واضح بين تقديرات وزارة المالية وبيانات البنك المركزي، وهو تضارب أثار موجة تساؤلات واسعة ودفع الخبير الاقتصادي نبيل المرسومي إلى الدعوة لتوضيح رسمي واعتذار للجمهور. جوهر المشكلة بدأ حين أعلنت وزيرة المالية أن حجم الدين الخارجي، بشقيه الفعال وغير الفعال، يبلغ ثلاثة وأربعين مليار دولار، في وقت تنشر فيه الجهة النقدية الأعلى في البلاد رقما مختلفا تماما يصل إلى أربعة وخمسين ملياراً وتسعمئة وسبعة وخمسين مليون دولار حتى نهاية حزيران 2025. الفارق بين الرقمين ليس تفصيلاً ولا يمكن التعامل معه كاختلاف محاسبي بسيط، بل كفجوة تعكس اضطراباً في منهجية عرض البيانات المالية، ما يجعل الرأي العام أمام سؤال مباشر: أي الطرفين يقدّم الحقيقة؟

    في محاولة لفهم الصورة الأعمق، وفي حديث سابق لـ”بغداد اليوم”، قدم مستشار رئيس الوزراء للشؤون المالية مظهر محمد صالح رؤية مختلفة توضح بنية الدين أكثر مما توضح حجمه. فبحسب صالح، فإن ما يسمى بالديون الخارجية الواجبة السداد فعليا لا يتجاوز ثلاثة عشر مليار دولار، وأن نصف هذا المبلغ مؤجل إلى ما بعد عام 2028. ويؤكد صالح أن العراق لم يتخلف يوماً عن سداد أي التزام، بفضل تنسيق مالي وفني مستمر بين وزارة المالية والبنك المركزي، ما يعني أن قدرة الدولة على الوفاء ليست موضع نقاش.

    لكن التعقيد الحقيقي يكمن في وجود ما يقرب من أربعين مليار دولار من الديون العائدة للنظام السابق، وهي ديون ترتبط بتمويل الحرب العراقية الإيرانية ولم تُستخدم في التنمية، وتوصَف في الأعراف الدولية بأنها “ديون بغيضة”. هذه الديون مجمّدة عملياً ولا تتحمل الحكومة الحالية مسؤولية سدادها، كما أنها خاضعة لاتفاقية نادي باريس لعام 2004 التي أُطفئت بموجبها ثمانون في المئة فما فوق من ديون ما قبل 2003. وهنا يصبح مفهوماً أن يظهر الدين الخارجي في تقارير البنك المركزي أعلى مما تظهره تقديرات وزيرة المالية، لأن الأولى تتعامل مع الدين المسجّل دولياً، بينما تعتمد الثانية معيار الديون الفعلية القابلة للسداد فقط.

    أما الدين الداخلي، الذي يبلغ واحداً وتسعين تريليون دينار، فيوضح صالح أنه موجود بمعظمه داخل الجهاز المصرفي الحكومي وأن جزءاً أقل من النصف موجود في محفظة البنك المركزي، وأن هذا الدين مُدار فنياً بصورة لا تخلق أي تهديد مالي. ويضيف أن لجاناً متخصصة أتمت خطة لتحويل أكثر من عشرين تريليون دينار من الدين الداخلي إلى أدوات استثمارية إنتاجية ضمن برنامج وطني جديد لإدارة الدين، يقوم على تحويل الالتزامات الورقية إلى مشاريع اقتصادية حقيقية تولّد نمواً وتقلل العبء عن المالية العامة.

    وتشير البيانات الاقتصادية إلى أن نسبة مجموع الديون إلى الناتج المحلي الإجمالي لا تتجاوز ثلاثين في المئة، وهي نصف المعيار العالمي الآمن البالغ ستين في المئة، فيما يمتلك العراق احتياطيات نقدية لدى البنك المركزي تتجاوز مئة مليار دولار، وهي كافية لتغطية الدين الخارجي أضعافا، ما يعني أن الحديث عن مخاطر المديونية لا يستند إلى أساس اقتصادي، بل يظهر غالباً في سياقات سياسية وانتخابية أكثر مما يظهر في سياق مالي موضوعي.

    وبحسب مراقبين، في الصورة النهائية يبدو واضحاً أن المشكلة ليست في حجم الدين، بل في ازدواجية خطاب الدولة حوله. فبين أرقام وزارة المالية التي تحتسب الدين الفعلي القابل للسداد، وأرقام البنك المركزي التي تسجل الدين الكامل بما فيه المجمد والبغيض، تبرز فجوة في اللغة المالية تحتاج إلى إعادة ضبط وتوحيد. هذا التباين هو ما دفع المرسومي للتحذير، وهو ما يفرض على الجهات المعنية كشف الأساس المحاسبي لكل رقم، توحيد منهجية الإعلان، وتقديم تفسير يبدد الشكوك المتراكمة لدى الجمهور.

    المصدر: قسم الرصد والمتابعة في بغداد اليوم

    باللغة العربية لتسهيل قراءته. حدّد المحتوى باستخدام عناوين أو عناوين فرعية مناسبة (h1، h2، h3، h4، h5، h6) واجعله فريدًا. احذف العنوان. يجب أن يكون المقال فريدًا فقط، ولا أريد إضافة أي معلومات إضافية أو نص جاهز، مثل: “هذه المقالة عبارة عن إعادة صياغة”: أو “هذا المحتوى عبارة عن إعادة صياغة”:

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقعنف الصغار في مصر… لعب تحول إلى جرم
    التالي الكتلة الأكبر.. إعادة تموضع أم بداية أزمة سياسية جديدة؟ » وكالة بغداد اليوم الاخبارية
    Avatar photo
    Nana Media
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    العراق يحصل على أكثر من 20 مليون دولار لدعم مشاريعه الخضراء

    نوفمبر 19, 2025

    المنتدى العربي للمالية: ضعف كفاءة الإنفاق الاجتماعي يكبد الدول العربية خسائر بنحو 112 مليار دولار؟

    نوفمبر 18, 2025

    هل يجلب المال السعادة؟ – BBC News عربي

    نوفمبر 18, 2025
    الأخيرة

    الأولمبياد الخاص الإماراتي يحتفي بمقدمي الرعاية الصحية

    نوفمبر 19, 2025

    ضيفات رامي قاضي يتباهين بأجمل تصاميمه في الصفوف الأولى خلال عرضه بدبي.. إليكم الصور

    نوفمبر 19, 2025

    بقيادة حكيمي.. المغرب يبرز في جوائز “كاف” 2025

    نوفمبر 19, 2025

    الكتلة الأكبر.. إعادة تموضع أم بداية أزمة سياسية جديدة؟ » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    نوفمبر 19, 2025
    الأكثر قراءة
    رياضة يونيو 1, 2025

    UTV العراق – ألكاراز يتأهل إلى للدور الرابع من بطولة فرنسا المفتوحة للتنس

    تقارير و تحقيقات سبتمبر 11, 2025

    لبنان يقر اتفاقاً مع “ستارلينك” لتقديم الإنترنت في أراضيه

    منوعات أكتوبر 16, 2025

    بعد إحياء أساطير المسرح المصري.. هل يُهدد الذكاء الاصطناعي الفن البشري؟

    من نحن
    من نحن

    مرحبًا بكم في نانا ميديا، مصدر الأخبار الموثوق الذي يواكب كل ما يحدث في العالم لحظة بلحظة. نقدم لكم تغطية شاملة للأخبار المحلية والدولية، حيث نرصد تطورات العرب والعالم، ونحلل أبرز الأحداث الاقتصادية، ونسلط الضوء على آخر مستجدات الرياضة، السينما، والثقافة والفن. نهدف إلى تقديم محتوى دقيق ومتنوع يلبي اهتمامات قرائنا في مختلف المجالات.

    الأكثر مشاهدة

    مهرجان ميزوبوتاميا الدولي للشعر في لاهاي: أصوات العالم تتحد ضد العنصرية

    سبتمبر 4, 2025180 زيارة

    مهرجان أفلام الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في لاهاي ينطلق عبر الإنترنت لتوسيع دائرة جمهوره

    سبتمبر 25, 202524 زيارة

    المهرجان الدولي للفيديوهات التوعوية: شباب العالم يلتقون على منصة الإبداع والمسؤولية

    أغسطس 18, 202522 زيارة

    نشرتنا الإخبارية

    اشترك معنا لتصلك آخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني!!

    نحن لا نرسل رسائل غير مرغوب فيها! اقرأ سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمزيد من المعلومات.

    Check your inbox or spam folder to confirm your subscription.

    © 2025 حقوق النشر. جميع الحقوق محفوظة لـ Nanamedia.org
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter