السويد توسع نطاق سجون الأحداث لتشمل الأطفال الذين يرتكبون جرائم خطيرة
الخلفية
تواجه السويد تحديات في مجال الجريمة، خاصة ما يتعلق بالقصّر الذين يرتكبون جرائم خطيرة. في إطار الجهود لتacking هذه التحديات، قامت الحكومة بسن سياسات جديدة لتعزيز الأمن وتحسين نظام العدالة.
التوسيع في سجون الأحداث
تمت إضافة أقسام جديدة في مرافق الاحتجاز للقصّر الذين يرتكبون جرائم خطيرة، وكان هذا القرار جزءًا من خطة أكبر لتعزيز الأمن وتحسين نظام العدالة. وفقًا لوزارة العدل السويدية، سيتم توسيع نطاق هذه الأقسام ليشمل القصّر الذين تتراوح أعمارهم بين 13 و14 عاما، الذين يرتكبون جرائم خطيرة.
التحديات التي تواجه السويد
تواجه السويد تحديات في مجال الجريمة، خاصة ما يتعلق بالقصّر الذين يرتكبون جرائم خطيرة. هناك عصابات إجرامية تقوم بتجنيد القصّر لارتكاب جرائم خطيرة، بما في ذلك جرائم قتل.
التغييرات في القانون
وفقًا للقانون الحالي، لا يتحمل القصّر الذين تتراوح أعمارهم بين 13 و14 عاما مسؤولية جنائية. ومع ذلك، قدمت حكومة رئيس الوزراء الليبرالي المحافظ أولف كريسترسون مقترحًا تشريعيا يهدف إلى تغيير ذلك، خاصة فيما يتعلق بالجرائم الخطيرة.
الأهداف المستقبلية
تستهدف هذه التغييرات تحسين نظام العدالة وتعزيز الأمن في المجتمع. من خلال سن هذه السياسات، تهدف الحكومة إلى تقليل جرائم القصّر وتحسين ظروف احتجاز الفتيان الذين يرتكبون جرائم خطيرة.

