Close Menu
    اختيارات المحرر

    حظر «تيك توك» في مصر ينتظر تقرير المفوضين

    أكتوبر 28, 2025

    أعيدونا » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    أكتوبر 27, 2025

    قطع مؤقت لجسر في بغداد لمدة شهر

    أكتوبر 27, 2025
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    الثلاثاء, أكتوبر 28, 2025
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    NanamediaNanamedia
    English
    • الرئيسية
    • ثقافة وفن
    • منوعات
    • رياضة
    • سينما
    • موضة وازياء
    • اقتصاد
    • صحة
    • تكنولوجيا
    • تقارير و تحقيقات
    • آراء
    NanamediaNanamedia
    English
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»صحة»مرض التصلب الجانبي الضموري.. لماذا يعجز المرضى عن الحركة؟
    صحة

    مرض التصلب الجانبي الضموري.. لماذا يعجز المرضى عن الحركة؟

    Nana MediaNana Mediaأكتوبر 27, 2025لا توجد تعليقات5 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    مرض التصلب الجانبي الضموري.. لماذا يعجز المرضى عن الحركة؟
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    Drupal

    العبء الخفي على الخلايا العصبية

    قالت دراسة علمية إن السبب في فقدان مرضى التصلب الجانبي الضموري لقدرتهم على الحركة يعود إلى عبء خفي تتحمله الخلايا العصبية الحركية الكبيرة داخل الحبل الشوكي، وهو عبء ناتج عن الضغط المستمر المرتبط بعمليات تحلل البروتينات والأجزاء الخلوية، ويزداد سوءا عند فقدان بروتين يعرف باسم TDP-43 الذي يرتبط بمعظم حالات المرض.

    أسباب تلف الخلايا العصبية

    وأوضحت الدراسة أن هذا العبء المتواصل هو ما يجعل هذه الخلايا عرضة للانهيار والموت، بينما تبقى خلايا أخرى في الجهاز العصبي سالمة نسبياً. وتبينت الدراسة، التي أجراها فريق من الباحثين من المعهد الوطني للوراثة في اليابان، أن مرض التصلب الجانبي الضموري، لا يزال أحد أكثر الاضطرابات العصبية غموضا واستعصاء على العلاج، رغم مرور أكثر من قرن ونصف من الأبحاث.

    نتائج الدراسة

    وأكد الفريق أن السبب الدقيق وراء تلف الخلايا العصبية المسؤولة عن الحركة، في حين تترك الخلايا العصبية الأخرى دون ضرر كبير، ظل لغزاً علمياً لم يحل حتى الآن. واستخدم الباحثون في دراستهم تقنية تصوير دقيقة على مستوى الخلية الواحدة في أسماك الزرد الشفافة، وهي كائنات نموذجية في أبحاث الأعصاب بسبب سهولة ملاحظة خلاياها العصبية الحية.

    عبء التحلل الخلوي

    وكشفت التجارب أن الخلايا العصبية الحركية الكبيرة داخل الحبل الشوكي، وهي التي تولد الحركات الجسدية القوية، وتصاب أولاً في حالات التصلب الجانبي الضموري، تعمل باستمرار تحت ضغط داخلي مرتفع ناجم عن عمليات التحلل الخلوي المستمرة. وأظهرت الصور أن هذه الخلايا تحتفظ بنشاط مرتفع في 3 آليات حيوية أساسية هي الالتهام الذاتي الذي يتولى إزالة الأجزاء التالفة من الخلية، ونشاط البروتيازوم المسؤول عن تكسير البروتينات، واستجابة البروتين غير المطوي التي تعد نظام إنذار مبكر عند تراكم البروتينات غير السليمة داخل الخلية.

    دور بروتين TDP-43

    وكشف الفريق أن هذه الخلايا العصبية الكبيرة تعيش في حالة من "الصراع الدائم" للحفاظ على توازنها الداخلي وجودة البروتينات فيها. وأظهرت التجارب أن هذا الجهد المستمر ليس ناتجاً عن المرض نفسه فقط، بل هو جزء من طبيعة هذه الخلايا منذ البداية بسبب حجمها الكبير ومتطلباتها الأيضية العالية، لكن المفاجأة كانت أن هذا العبء يزداد بشدة عندما تفقد الخلايا بروتين TDP-43، وهو بروتين يعد محوراً أساسياً في أغلب حالات التصلب الجانبي الضموري.

    آليات الخلايا العصبية

    وأشارت الدراسة إلى أن فقدان هذا البروتين يؤدي في البداية إلى تسارع عمليات التحلل الخلوي، فيبدو كأنه رد فعل دفاعي يساعد الخلايا على التخلص من مكوناتها التالفة ودعم نمو محاورها العصبية، إلا أن هذه الزيادة في النشاط التحللي لا تستمر في كونها مفيدة، إذ تتحول بمرور الوقت إلى عبء مفرط يرهق الخلايا حتى تنهار، وبهذا يصبح ما بدأ كاستجابة وقائية بمثابة الشرارة التي تسرع موت الخلايا العصبية الحركية بشكل انتقائي، وهو ما يفسر الطبيعة المدمرة والتقدمية للمرض.

    مستقبل الأبحاث

    وقال المؤلف الرئيسي للدراسة كازوهيدي أساكاوا إن النتائج الجديدة تشير إلى أن الحجم الكبير والمتطلبات الأيضية العالية للخلايا العصبية الحركية تفرض عليها عبئاً دائماً من الإجهاد التحللي، مضيفاً أن هذا العبء قد يكون السبب في هشاشة هذه الخلايا وسرعة تدهورها عند الإصابة بالمرض. وأوضح أن هذا الفهم الجديد يفتح الباب أمام تطوير استراتيجيات علاجية تهدف إلى تقليل الضغط الخلوي الناتج عن التحلل المستمر، بدلاً من محاولة إنعاش الخلايا بعد تلفها الكامل.

    التطبيقات العلاجية

    وبين الفريق البحثي أن التجارب وفرت دليلاً مباشراً على وجود ما يسمى بـ"إجهاد البروتيوم المرتبط بحجم الخلية" — أي أن الخلايا الأكبر حجماً تحتاج إلى عمليات أكثر كثافة للحفاظ على توازنها الداخلي، مما يجعلها أكثر عرضة للانهيار عندما تتعطل هذه العمليات. وأكد الباحثون أن هذه الظاهرة قد تفسر جزئياً سبب تركز تلف الخلايا في مناطق معينة من الجهاز العصبي لدى مرضى التصلب الجانبي الضموري، بينما تظل خلايا أخرى غير متأثرة رغم تعرضها لنفس العوامل الجزيئية.

    العلاقة بين الحجم الخلوي وعبء التحلل

    وأوضح "أساكاوا" أن هذا الاكتشاف لا يقتصر على كونه توصيفاً لآلية جديدة، بل يشكل تحولا في طريقة التفكير حول المرض، فبدلاً من التركيز على إصلاح الخلايا بعد موتها، يجب أن يتوجه الجهد العلمي نحو تعزيز قدرتها على التحمل وتقليل الضغط المستمر الذي تتعرض له. وأضاف أن هذه الفكرة قد تساعد على تصميم استراتيجيات وقائية تستهدف الحفاظ على توازن البروتينات في الخلايا العصبية قبل أن تصل إلى نقطة الانهيار.

    مستقبل العلاج

    وبين الفريق أن فهم التفاعل بين الحجم الخلوي ومتطلبات الطاقة ومستويات التحلل سيساعد العلماء على تطوير نماذج أكثر دقة لتفسير كيفية تطور المرض ولماذا تختلف سرعة تقدمه من شخص لآخر. وأوضح الباحثون أن الخلايا العصبية الحركية الكبيرة في الإنسان تشبه إلى حد كبير تلك الموجودة في أسماك الزرد من حيث البنية والوظيفة، مما يجعل نتائج التجربة قابلة للتطبيق على الإنسان بدرجة عالية.

    الت APPLICATIONات المستقبلية

    ويؤكد الباحثون أن الدراسة تعيد صياغة السؤال الأساسي في أبحاث التصلب الجانبي الضموري؛ فلماذا تموت الخلايا العصبية، ولماذا تختار الطبيعة أن تضع أكبر الخلايا وأكثرها نشاطاً في موقع الخطر الأكبر؟ يرى الفريق أن الإجابة تكمن في التوازن الدقيق بين القوة والضعف؛ فكلما زادت قدرة الخلية على تحريك الجسم، زادت هشاشتها أمام اضطرابات التحلل الداخلي.

    استراتيجيات وقائية

    وتوضح الدراسة أن هذه الخلايا تعيش على حافة الإجهاد الدائم، فهي مضطرة إلى تشغيل آليات التنظيف الخلوي بوتيرة أعلى بكثير من الخلايا الأخرى، مما يجعلها تعتمد على أنظمة دقيقة للحفاظ على استقرارها. وعندما يختل أحد هذه الأنظمة، كما يحدث عند فقدان TDP-43، تتهاوى الخلية تدريجياً إلى نقطة اللاعودة.

    مستقبل الأبحاث

    وتمهد النتائج الجديدة الطريق لتطوير مؤشرات حيوية يمكن من خلالها رصد مستوى الإجهاد الخلوي في المراحل المبكرة من المرض، مما يسمح بالتدخل العلاجي قبل حدوث التلف العصبي الكبير. كما يمكن أن تساعد في تصميم أدوية تستهدف تقليل العبء التحللي بدلاً من مجرد محاولة تحفيز نمو الخلايا الجديدة.

    التطبيقات المستقبلية

    وتشير الدراسة إلى أن فهم العلاقة بين حجم الخلية وعبء التحلل يمكن أن يغير الطريقة التي تدرس بها الأمراض العصبية التنكسية عموماً، إذ يقدم إطاراً بيولوجياً موحداً لتفسير لماذا تتأثر خلايا معينة دون

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقأوستن بتلر في محادثات للعب دور سوني كروكيت في Miami Vice
    التالي تحركات بريطانية لإبرام اتفاقيات تجارية مع دول الخليج
    Avatar photo
    Nana Media
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    فاكهة «البابايا».. كنز استوائي بفوائد متعددة

    أكتوبر 27, 2025

    العمال الفيدراليون يطالبون بقرار الإغلاق وجامايكا تستعد لعاصفة تاريخية: Morning Rundown

    أكتوبر 27, 2025

    ليبرمان: نتنياهو كاد أن يفقد أعصابه ويُغمى عليه بعد تصريحات سموتريتش المهينة للسعودية

    أكتوبر 27, 2025
    الأخيرة

    حظر «تيك توك» في مصر ينتظر تقرير المفوضين

    أكتوبر 28, 2025

    أعيدونا » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    أكتوبر 27, 2025

    قطع مؤقت لجسر في بغداد لمدة شهر

    أكتوبر 27, 2025

    فاكهة «البابايا».. كنز استوائي بفوائد متعددة

    أكتوبر 27, 2025
    الأكثر قراءة
    تقارير و تحقيقات يوليو 13, 2025

    “الشبح الإسرائيلي” يحوم فوق انتخابات العراق.. تصفيات وهمية أم مخاوف حقيقية؟ » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    منوعات أبريل 5, 2025

    سباق مع الزمن لإنقاذ قردة مهددة بالانقراض في «الأمازون»

    رياضة سبتمبر 30, 2025

    دوري أبطال أوروبا: ريال مدريد يسعى للنهوض مجددا وليفربول يتطلع لاستعادة التوازن

    من نحن
    من نحن

    مرحبًا بكم في نانا ميديا، مصدر الأخبار الموثوق الذي يواكب كل ما يحدث في العالم لحظة بلحظة. نقدم لكم تغطية شاملة للأخبار المحلية والدولية، حيث نرصد تطورات العرب والعالم، ونحلل أبرز الأحداث الاقتصادية، ونسلط الضوء على آخر مستجدات الرياضة، السينما، والثقافة والفن. نهدف إلى تقديم محتوى دقيق ومتنوع يلبي اهتمامات قرائنا في مختلف المجالات.

    الأكثر مشاهدة

    مهرجان ميزوبوتاميا الدولي للشعر في لاهاي: أصوات العالم تتحد ضد العنصرية

    سبتمبر 4, 2025180 زيارة

    مهرجان أفلام الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في لاهاي ينطلق عبر الإنترنت لتوسيع دائرة جمهوره

    سبتمبر 25, 202523 زيارة

    المهرجان الدولي للفيديوهات التوعوية: شباب العالم يلتقون على منصة الإبداع والمسؤولية

    أغسطس 18, 202522 زيارة

    نشرتنا الإخبارية

    اشترك معنا لتصلك آخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني!!

    نحن لا نرسل رسائل غير مرغوب فيها! اقرأ سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمزيد من المعلومات.

    Check your inbox or spam folder to confirm your subscription.

    © 2025 حقوق النشر. جميع الحقوق محفوظة لـ Nanamedia.org
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter