Close Menu
    اختيارات المحرر

    دراسة تكشف فوائد الزيتون “المذهلة”.. يحمي الدماغ والذاكرة

    أكتوبر 31, 2025

    بطولة إيطاليا: تعيين سباليتي مدربا جديدا ليوفنتوس خلفا لتودور

    أكتوبر 31, 2025

    غضب واسع وتحقيق عاجل.. التفاصيل بالوثائق » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    أكتوبر 31, 2025
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    الجمعة, أكتوبر 31, 2025
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    NanamediaNanamedia
    English
    • الرئيسية
    • ثقافة وفن
    • منوعات
    • رياضة
    • سينما
    • موضة وازياء
    • اقتصاد
    • صحة
    • تكنولوجيا
    • تقارير و تحقيقات
    • آراء
    NanamediaNanamedia
    English
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»آراء»«ثورة 17 تشرين» بعد 6 سنوات!
    آراء

    «ثورة 17 تشرين» بعد 6 سنوات!

    حنا صالححنا صالحأكتوبر 21, 2025لا توجد تعليقات4 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    حنا صالح
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    6 سنوات انقضت على «ثورة 17 تشرين»، التي أدخلت وعياً اجتماعياً واقتصادياً وسياسياً بشكلٍ غير معهود، وقدمت ثقافة المحاسبة لدى المواطنين، ودخلت سنتها السابعة في أخطر مرحلة حرجة يمر بها لبنان. صحيح أن عهداً جديداً بدأ بتسلم العماد عون الرئاسة ووصول القاضي سلام الشخصية الإصلاحية إلى رئاسة الحكومة، لكن المشهد العام غير مبشر. قوى التسلط الطائفي التي تساكنت لعقودٍ مع السلاح اللاشرعي، أعادت تشكيل نظام المحاصصة لتفرض حالة تراخٍ على المسار العام، ما جعل المواطنين يلمسون آثاراً سلبيةً على الوعد باستعادة الدولة، وبالعدالة والسيادة وحصر السلاح وبدء مرحلة الإصلاح.

    بعد 9 أشهر ونيّفٍ على قيام العهد الجديد يطرح السؤال نفسه ما الذي تغير؟ تتتالى الأسئلة عن المصير وعن الخطر على الوجود في زمن يتحضر فيه عدو متغطرس لإعادة رسم الخرائط. كأن لا أثر لزلزال المنطقة على لبنان بدليل الكسل والمراوحة في الأداء الرسمي. بعد نحوٍ من 11 شهراً على الاتفاق المشين مع إسرائيل لوقف النار الذي صار ملزماً للبلد لم يتم تنفيذه. والوعد الرئاسي بأن العام الحالي عام الانتهاء من حصر السلاح بيد الدولة لا يبدو قابلاً للتحقق، رغم أنه ضرورة وطنية لملاقاة المجتمع الدولي الذي يُعول عليه للنهوض بعد الانكسار المريع للبنان، الناجم عن حرب «الإسناد»، عندما استدرج السلاح اللاشرعي الاحتلال مجدداً فراح يستبيح وتتسع جرائمه بعدما هجّر عشرات ألوف العائلات ومسح عشرات البلدات من الخريطة، متذرعاً في أحيانٍ كثيرة بخطاب مقاومة صوتية لـ«حزب الله».

    وتوازياً بعد أشهر طويلة على وعود خطاب القسم والبيان الوزاري، لا تُبرز السياسات المعتمدة أداءً يعطي الأولوية لمعالجة الانهيار المالي الكبير وتداعياته اقتصادياً واجتماعياً، باعتماد المحاسبة على قاعدة تدقيق جنائي يُعيد المنهوب. يعلن سياسي بارز: «خلص كفى تدفيع المودعين وزر المنهبة»، متجاهلاً حقوقهم الثابتة، يقابله مطالبة رئيس جمعية التجار بوضع حدٍّ لتدخل صندوق النقد (…) لأن أصداء انتقاداته الواسعة لأدوار الحكومة والبرلمان ومصرف لبنان بلغت بيروت، محذراً من محاولات قوننة منع إقفال المصارف المفلسة، ومشترطاً شطب رساميل المساهمين في المصارف كمدخلٍ لإعادة هيكلتها ورافضاً دخول أي مصرفي إلى الغرفتين المتعلقتين بالهيئات المصرفية. والأنكى أنه بعد 6 سنوات على الانهيار لم يعد جائزاً الحديث عن عدالة معلقة، فها هم يطلقون رياض سلامة الملاحق دولياً والمدعى عليه من هيئة القضايا بوزارة العدل بجرائم تبييض أموال وتزوير ونهب للمال العام، وعلى المنوال نفسه يتم الإفراج عن متهمين مسؤولين عن مغارة كازينو لبنان وترويج لا قانوني لألعاب الميسر وحرمان الخزينة من حقوقها. ولتاريخه ما من متهم عن منهبة العصر وإذلال شعبٍ وإفقار متعمد للبلد… والخطير أن الأداء العام يهدد بمنع قيام جمهورية اللبنانيين، وتقديم المرتكبين إلى العدالة، وهم أفسدوا ونهبوا وشركاء «حزب الله» في ارتهان البلد!

    في بداية السنة السابعة على انطلاقة الثورة تردد أبواق، ماذا فعلت الثورة وماذا أنتجت وأين البديل الذي قدمته! بالتأكيد لم تبلور بعد البديل، لكنها عرّت الفاسدين وأكدت في التصويت العقابي في الانتخابات الماضية أنه بوسع المجتمع الزود عن مصالحه واستعادة حقوقه، لكن السؤال الحقيقي مطروح على كل الطبقة السياسية، ماذا قدمت منذ 30 سنة من الاستبداد والسلبطة والجبروت على الناس؟

    لقد صار أكيداً أنه متعذر تحقيق أي مطلب مع بقاء منظومة الفساد، ولا بديل لاستعادة الدولة ونهوض البلد من إسقاط المصالح الطائفية والمذهبية وما يمت بصلة إلى سلطة نظام المحاصصة الطائفي والعودة بالبلد فعلياً إلى حكم الدستور والقانون، بحيث يستحيل إذاك حجب التقارير الأمنية عن رئيس الحكومة كما أُشيع! واليوم قبل نحو 7 أشهر من موعد الانتخابات لا بديل عن تحمل النخب المبعدة وقوى التغيير الجدية، وهم قوى الاستقلال والسيادة والإصلاح، مسؤولية بلورة أدواتٍ كفاحية توفر معطيات تجديد «المناخ التشريني» الكامن المؤهل وحده لكسر الاصطفافات والحواجز المناطقية والطائفية والتابوهات. تحت عنواني السيادة والمحاسبة، ما زال ممكناً بلورة الجديد القادر على ابتداع شبكة أمان وطنية أفقية، تجمع فعاليات وحيثيات مدنية وريفية، تعكس تركيبتها «المناخ التشريني» لتكون البديل المؤهل لمواجهة القوى الطائفية والمذهبية، التي التقت طيلة 6 سنوات على منع المساءلة وحجب العدالة وتكبيد المواطن العادي أثماناً لا يمكن تحملها!

    في مطلع السنة السابعة على «ثورة تشرين»، مفيد استعادة ذلك الشريط يوم كسر الناس بحسهم وشجاعتهم هيبة السياسيين الفاسدين وأخرجوهم بالجملة من الفضاء العام، وأفشلوا محاولات التطويع والإلحاق، ونبذوا التطرف ليثبتوا أنها حركة شعبية لا عنفية نمت على ضفتي «الانقسام الآذاري» الطائفي، وقادرة على إقلاق التحالف المافياوي المسلح بنظامي الحصانات والإفلات من العقاب. إن التغيير هو بديل الواقع الخطير، وهو طريق طويل وشاق والمدخل إليه المغادرة السريعة لمقاعد المتفرجين!

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقتقرير أممي يرسم صورة قاتمة عن المرأة بمناطق النزاعات المميتة | أخبار
    التالي الطفلة ليلى محاربة السرطان لعصام السقا: نفسى أقابلك وأركب الخيل معاك
    حنا صالح

    المقالات ذات الصلة

    [Action required] Your RSS.app Trial has Expired.

    أكتوبر 28, 2025

    وضع شاشات في الميادين بالمحافظات لنقل افتتاح المتحف المصري الكبير

    أكتوبر 28, 2025

    ترمب وشي… قمة مستقبل الصراع

    أكتوبر 28, 2025
    الأخيرة

    دراسة تكشف فوائد الزيتون “المذهلة”.. يحمي الدماغ والذاكرة

    أكتوبر 31, 2025

    بطولة إيطاليا: تعيين سباليتي مدربا جديدا ليوفنتوس خلفا لتودور

    أكتوبر 31, 2025

    غضب واسع وتحقيق عاجل.. التفاصيل بالوثائق » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    أكتوبر 31, 2025

    دراسة.. ثلث سكان إنجلترا يؤمنون بالأشباح والتواصل مع الموتى

    أكتوبر 31, 2025
    الأكثر قراءة
    منوعات سبتمبر 1, 2025

    سديم الفراشة «يفتح قلبه» | صحيفة الخليج

    صحة أكتوبر 7, 2025

    منظمة الصحة: 15 مليون قاصر يدخنون السجائر الإلكترونية

    تقارير و تحقيقات مايو 8, 2025

    بعد إستفحال ظاهرة “صالات القمار ” داخل المنازل.. مؤشرات على “تواطؤ” عناصر أمنية » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    من نحن
    من نحن

    مرحبًا بكم في نانا ميديا، مصدر الأخبار الموثوق الذي يواكب كل ما يحدث في العالم لحظة بلحظة. نقدم لكم تغطية شاملة للأخبار المحلية والدولية، حيث نرصد تطورات العرب والعالم، ونحلل أبرز الأحداث الاقتصادية، ونسلط الضوء على آخر مستجدات الرياضة، السينما، والثقافة والفن. نهدف إلى تقديم محتوى دقيق ومتنوع يلبي اهتمامات قرائنا في مختلف المجالات.

    الأكثر مشاهدة

    مهرجان ميزوبوتاميا الدولي للشعر في لاهاي: أصوات العالم تتحد ضد العنصرية

    سبتمبر 4, 2025180 زيارة

    مهرجان أفلام الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في لاهاي ينطلق عبر الإنترنت لتوسيع دائرة جمهوره

    سبتمبر 25, 202523 زيارة

    المهرجان الدولي للفيديوهات التوعوية: شباب العالم يلتقون على منصة الإبداع والمسؤولية

    أغسطس 18, 202522 زيارة

    نشرتنا الإخبارية

    اشترك معنا لتصلك آخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني!!

    نحن لا نرسل رسائل غير مرغوب فيها! اقرأ سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمزيد من المعلومات.

    Check your inbox or spam folder to confirm your subscription.

    © 2025 حقوق النشر. جميع الحقوق محفوظة لـ Nanamedia.org
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter