Close Menu
    اختيارات المحرر

    “بيقولي الولد مات.. مش في هدنة!” غزي يصرخ مفجوعا بوفاة طفله بقصف للاحتلال | أخبار

    أكتوبر 29, 2025

    Fashion Trust Arabia تفتح باب المشاركة في جوائزها لعام 2025.. تطلق فصلًا جديدًا لدعم أحلام الموهوبين

    أكتوبر 29, 2025

    أموال تكفي لبناء 110 آلاف وحدة سكنية و1800 مدرسة و92 مستشفى جديد » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    أكتوبر 29, 2025
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    الأربعاء, أكتوبر 29, 2025
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    NanamediaNanamedia
    English
    • الرئيسية
    • ثقافة وفن
    • منوعات
    • رياضة
    • سينما
    • موضة وازياء
    • اقتصاد
    • صحة
    • تكنولوجيا
    • تقارير و تحقيقات
    • آراء
    NanamediaNanamedia
    English
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»تقارير و تحقيقات»قراءة في معادلة القرار السياسي “حاليا” » وكالة بغداد اليوم الاخبارية
    تقارير و تحقيقات

    قراءة في معادلة القرار السياسي “حاليا” » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    Nana MediaNana Mediaأكتوبر 18, 2025لا توجد تعليقات5 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    قراءة في معادلة القرار السياسي "حاليا" » وكالة بغداد اليوم الاخبارية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    النقاشات السياسية المتزايدة حول مستقبل رئاسة الوزراء

    تزداد النقاشات السياسية داخل الأوساط العراقية حول شكل المرحلة المقبلة، ومعها تكثر التكهنات بشأن مستقبل رئاسة الوزراء وما إذا كان محمد شياع السوداني سيبقى لولاية ثانية. هذه التساؤلات تتقاطع مع حسابات مكونات الإطار التنسيقي، الذي يبدو أنه يفضل الانتظار حتى وضوح نتائج الانتخابات قبل الدخول في أي حسم مبكر للخيارات السياسية.

    منهج المشاركة لا الصراع

    المؤشرات الأولية توحي بأن الإطار يركز على تثبيت منهج المشاركة لا الصراع، إذ يتعامل مع الانتخابات المقبلة بوصفها مرحلة لقياس التوازنات داخل البيت الشيعي، لا لتصفية الحسابات أو فرض مرشح بعينه. أحمد طه الربيعي، القيادي في الإطار التنسيقي ورئيس كتلة النهج الوطني، يقول إن الحديث عن مستقبل رئاسة الوزراء "سابق لأوانه"، مشيراً إلى أن "نتائج الانتخابات تمثل نصف القرار في تحديد هوية رئيس الحكومة، أما النصف الآخر فيُصاغ داخل الإطار من خلال التفاهمات السياسية بين مكوناته".

    تحول في سلوك الكتلة الشيعية

    بهذا التصور، يحاول الإطار أن ينقل النقاش من منطق الشخص إلى منطق التوافق، وهو ما يعكس تحولاً تدريجياً في سلوك الكتلة الشيعية الأكبر التي تسعى لتجنب تكرار تجارب الانقسام السابقة. التجارب السابقة أظهرت أن اختيار رئيس الوزراء في العراق لا يُحسم بالأرقام وحدها، فحتى الكتلة التي تمتلك الأغلبية البرلمانية تحتاج إلى شبكة علاقات داخلية وخارجية متوازنة لتأمين تمرير مرشحها.

    تأجيل الحسم إلى ما بعد إعلان النتائج

    الإطار التنسيقي يدرك هذه المعادلة جيداً، لذلك يفضّل تأجيل الحسم إلى ما بعد إعلان النتائج، حتى يتمكن من بناء مقاربة سياسية تستند إلى الوقائع الانتخابية لا الافتراضات المسبقة. داخل الإطار، تتقاطع وجهات النظر حول شكل المشاركة الانتخابية. بعض الأحزاب اختارت خوض المنافسة بقوائم منفردة، بينما ترى أطراف أخرى أن وحدة الموقف بعد الانتخابات هي العامل الأهم.

    الخبرة السياسية الكافية

    الربيعي يؤكد أن "الإطار يمتلك الخبرة السياسية الكافية لإدارة المرحلة المقبلة"، موضحاً أن "الهدف ليس تعدد القوائم بل توسيع الحضور داخل الشارع، لتكون التحالفات اللاحقة أكثر استقراراً ووضوحاً". هذا الخطاب يعكس توجهًا نحو مرونة سياسية محسوبة، تحافظ على التعدد داخل الإطار دون المساس بقدرته على إنتاج موقف موحّد عند لحظة تشكيل الحكومة.

    معادلة التوازن بين الإرادة البرلمانية والواقع السياسي

    تشكيل الحكومة في العراق لا يقوم فقط على معيار الفوز الانتخابي، بل على معادلة التوازن بين الإرادة البرلمانية والواقع السياسي. فالإطار التنسيقي وإن امتلك الأغلبية في الدورات السابقة، إلا أنه كان مضطراً لبناء تفاهمات مع القوى السنية والكردية لتأمين تشكيل الحكومة، ما يجعل عملية التكليف أقرب إلى التوافق السياسي منها إلى الحسم العددي.

    قراءة مزدوجة للانتخابات

    من وجهة نظر مراقبين للشأن السياسي، فإن هذه المعادلة تفرض على الإطار قراءة مزدوجة للانتخابات: من جهةٍ قياس حجم قوائمه داخل البرلمان، ومن جهةٍ أخرى الحفاظ على قدرة التواصل مع بقية المكونات. فكلما كانت علاقاته متوازنة مع الشركاء، كلما كانت عملية التكليف أكثر سلاسة وأقل عرضة للانقسام أو الطعن السياسي.

    مرحلة ما بعد الانتخابات

    الإطار يدرك أن مرحلة ما بعد الانتخابات قد تكون اختباراً جديداً للثقة بين مكوناته، خصوصاً مع تزايد الحديث عن احتمالية مشاركة التيار الصدري أو أطراف جديدة في المشهد السياسي، وهو ما قد يعيد صياغة معادلة القوة داخل المكون الشيعي بأكمله. الملف الحكومي عادة ما يكون الأكثر حساسية بعد كل دورة انتخابية، لكن خطاب الإطار هذه المرة يبدو أقل حدة وأكثر توازناً.

    أولوية الإطار

    مصدر داخل التحالف يؤكد أن “أولوية الإطار هي الحفاظ على وحدة الموقف السياسي بعد الانتخابات، لأن التباين داخل المكون نفسه هو الذي يفتح الباب أمام الأزمات”. يتقاطع هذا الموقف مع ما يطرحه الربيعي من أن الإطار “لن يطيل أمد المفاوضات بعد إعلان النتائج، وسيتجه مباشرة إلى تشكيل الحكومة بالتوافق مع الشركاء من بقية المكونات”. بهذا الشكل، يتبنى الإطار مقاربة تهدف إلى تحييد الصراع الداخلي وتكريس فكرة الحوار كأداة لضمان الاستقرار السياسي، وهي خطوة يمكن أن تُقرأ بوصفها محاولة لإدارة المشهد ببراغماتية عالية بعد تجارب الاحتقان السابقة.

    مستقبل رئاسة الوزراء

    الحديث عن الولاية الثانية للسوداني لا يزال محصورًا في نطاق الجدل الإعلامي، بينما يتعامل الإطار مع المسألة بمنطقٍ واقعي يربط التكليف بالنتائج والتحالفات اللاحقة. هذا الموقف لا يعكس ترددًا بقدر ما يُظهر رغبة في تفادي الخطأ السياسي المتمثل في حسم الأسماء قبل معرفة الأرقام.

    إعادة تقييم داخلية

    ويرى محللون في الشأن الانتخابي أن الإطار يمر بمرحلة إعادة تقييم داخلية، يحاول من خلالها إعادة بناء صورته ككتلة منضبطة قادرة على إنتاج حكومة مستقرة بعيداً عن التنازع الداخلي أو ضغوط الشارع. هنا يتبين أن الإطار التنسيقي يسعى اليوم لتثبيت معادلة جديدة في إدارة الحكم: مرونة في الموقف، وثبات في الهدف. فلا يربط نجاحه بتمديد ولاية السوداني بقدر ما يربطه بقدرته على إدارة التوازنات بعد الانتخابات.

    موقع "الضامن للاستقرار"

    وبينما تبقى صناديق الاقتراع هي التي ستكشف شكل الخريطة السياسية المقبلة، يبدو أن الإطار يحاول أن يضع نفسه في موقع "الضامن للاستقرار"، لا الطرف الباحث عن مكسب شخصي أو سياسي. يُظهر المشهد الحالي أن الإطار التنسيقي يتحرك هذه المرة ضمن استراتيجية هادئة ومتحسّبة، توازن بين الانفتاح على التحالفات والاستعداد لمختلف السيناريوهات الانتخابية.

    تصريحات قادته

    تصريحات قادته، مثل أحمد طه الربيعي، تعكس إدراكًا متزايدًا بأن الزمن السياسي تغيّر، وأن نجاح الإطار لا يُقاس فقط بالبقاء في السلطة، بل بقدرته على إدارة العملية السياسية بسلاسة وبناء ثقة متبادلة داخل المكون الشيعي ومع بقية الشركاء الوطنيين.

    المحصلة

    في المحصلة، لا يتعلق السؤال اليوم بمن سيشكّل الحكومة المقبلة، بل بكيفية إدارة التفاهم داخل الإطار نفسه بعد الانتخابات، وما إذا كان قادراً على تحويل تاريخه في التفاوض إلى رصيد استقرار لا إلى ساحة تنازع جديدة، بحسب مراقبين.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقبالصور .. جولة على أجمل إطلالات نجمات الغناء في حفل توزيع جوائز Grammy عبر السنوات
    التالي انقسام وقلق في طهران
    Avatar photo
    Nana Media
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    أموال تكفي لبناء 110 آلاف وحدة سكنية و1800 مدرسة و92 مستشفى جديد » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    أكتوبر 29, 2025

    مهرجان التمور العراقية.. منصة وطنية لتعزيز الصادرات الزراعية وتنويع مصادر الدخل » وكالة الانباء العراقية (واع)

    أكتوبر 29, 2025

    قنديل تشتعل مجددا.. بغداد تتحرك بثلاثة اتجاهات لاحتواء مخاطر السلاح العابر للحدود » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    أكتوبر 29, 2025
    الأخيرة

    “بيقولي الولد مات.. مش في هدنة!” غزي يصرخ مفجوعا بوفاة طفله بقصف للاحتلال | أخبار

    أكتوبر 29, 2025

    Fashion Trust Arabia تفتح باب المشاركة في جوائزها لعام 2025.. تطلق فصلًا جديدًا لدعم أحلام الموهوبين

    أكتوبر 29, 2025

    أموال تكفي لبناء 110 آلاف وحدة سكنية و1800 مدرسة و92 مستشفى جديد » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    أكتوبر 29, 2025

    وفاة الممثل ريتشارد كييل – BBC News عربي

    أكتوبر 29, 2025
    الأكثر قراءة
    تقارير و تحقيقات أكتوبر 16, 2025

    “بغداد اليوم” تتحرى.. معلومات جديدة تكشف الأسباب الحقيقية لاغتيال المشهداني » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    تقارير و تحقيقات أبريل 15, 2025

    بغداد تتابع ملف 6 سجون سورية تضم عتاة الإرهاب.. عين داعش على ساعة تهريب رفاقه » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    موضة وازياء أبريل 20, 2025

    جورجينا رودريغيز تستعرض أناقتها بإطلالة محتشمة في جامع الشيخ زايد الكبير .. نظرة على أزيائها الوقورة

    من نحن
    من نحن

    مرحبًا بكم في نانا ميديا، مصدر الأخبار الموثوق الذي يواكب كل ما يحدث في العالم لحظة بلحظة. نقدم لكم تغطية شاملة للأخبار المحلية والدولية، حيث نرصد تطورات العرب والعالم، ونحلل أبرز الأحداث الاقتصادية، ونسلط الضوء على آخر مستجدات الرياضة، السينما، والثقافة والفن. نهدف إلى تقديم محتوى دقيق ومتنوع يلبي اهتمامات قرائنا في مختلف المجالات.

    الأكثر مشاهدة

    مهرجان ميزوبوتاميا الدولي للشعر في لاهاي: أصوات العالم تتحد ضد العنصرية

    سبتمبر 4, 2025180 زيارة

    مهرجان أفلام الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في لاهاي ينطلق عبر الإنترنت لتوسيع دائرة جمهوره

    سبتمبر 25, 202523 زيارة

    المهرجان الدولي للفيديوهات التوعوية: شباب العالم يلتقون على منصة الإبداع والمسؤولية

    أغسطس 18, 202522 زيارة

    نشرتنا الإخبارية

    اشترك معنا لتصلك آخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني!!

    نحن لا نرسل رسائل غير مرغوب فيها! اقرأ سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمزيد من المعلومات.

    Check your inbox or spam folder to confirm your subscription.

    © 2025 حقوق النشر. جميع الحقوق محفوظة لـ Nanamedia.org
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter