Close Menu
    اختيارات المحرر

    وفاة الممثل ريتشارد كييل – BBC News عربي

    أكتوبر 29, 2025

    المغرب.. تعامل شرطي مع سائق مخالف تستفز المتابعين

    أكتوبر 29, 2025

    مهرجان التمور العراقية.. منصة وطنية لتعزيز الصادرات الزراعية وتنويع مصادر الدخل » وكالة الانباء العراقية (واع)

    أكتوبر 29, 2025
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    الأربعاء, أكتوبر 29, 2025
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    NanamediaNanamedia
    English
    • الرئيسية
    • ثقافة وفن
    • منوعات
    • رياضة
    • سينما
    • موضة وازياء
    • اقتصاد
    • صحة
    • تكنولوجيا
    • تقارير و تحقيقات
    • آراء
    NanamediaNanamedia
    English
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»آراء»اليوم العظيم في الشرق الأوسط لم يأتِ بعد
    آراء

    اليوم العظيم في الشرق الأوسط لم يأتِ بعد

    د. آمال موسىد. آمال موسىأكتوبر 17, 2025لا توجد تعليقات4 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    د. آمال موسى
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    تفاصيل كثيرة ومهمة ميّزت قمة شرم الشيخ بمصر الخاصة بتثبيت اتفاق وقف الحرب في غزة. وليس مبالغة القول إن هذه القمة رغم محدودية وظيفتها فإنّها كانت مملوءة بالدروس، وبالمعلن عنه وبالمخفي من النوايا والمخططات، حتى المسكوت عنه كانت نبرته أعلى من المصرّح به.

    إن الملاحظة الأولى التي تسترعي الانتباه هي مدى التدحرج الهائل الذي عرفته أهداف النضال من أجل القضية الفلسطينية: فهذه القمة لم تثبت فقط اتفاق وقف الحرب الذي هو تثبيت مشروط بواقع خالٍ من ضمانات الحد الأدنى، بل إنها قمة تثبيت ظاهرة التدحرج في مطالب القضية الفلسطينية.

    لنوضح أكثر: الهدف الأول للنضال الفلسطيني كان استرجاع الأرض كاملة كما هي في خريطة 1948 وبعد تراكم الخيبات واشتداد عود الكيان الإسرائيلي والتفاف الشتات اليهودي حوله، اختل كثيراً ميزان القوى فتبنى عقلاء منطقة الشرق الأوسط هدفاً واقعياً يطالب بحدود يونيو (حزيران) 1967. وإلى حدود ما قبل حرب غزة في أكتوبر (تشرين الأول) 2023، كان التجاذب بين شقين في المنطقة: الأول راديكالي متمسك بالهدف الأولي والأصلي للقضية الفلسطينية، والثاني يتفاوض ويتحرك وفق بوصلة حل الدولتين. وبالمناسبة نشير إلى أن أطروحة الطرف الثاني، كانت تمثل أكثر ما يمكن القبول به من تنازلات، ومن الإذعان لموازين قوى الواقع، ولتحول الكيان الإسرائيلي إلى أمر واقع في المنطقة.

    هذا باختصار شديد التضاريس الكبرى لأهداف النضالية الفلسطينية.

    الصدمة المتوقعة، هو أن الموضوع الرئيسي والمتعلق بحل الدولتين تم السكوت عنه في خطابي ترمب، وأصبح بقدرة قادر كل الإنجاز يدور حول ما وصفه الرئيس الأميركي «بالحدث الأعظم في الشرق الأوسط»، والمتمثل – وهنا وجاهة الصدمة ووجهها – هو وقف حرب غزة!

    إننا أمام إعادة ترتيب أهداف النضالية الفلسطينية بشكل يخلط الأوراق ويروج لحالة من الغموض المقصود. بل إن مقولات عدة لترمب إلى جانب تصرفاته تؤكد أن حل الدولتين الذي يعد ظلماً للحق الفلسطيني وأقل ما يمكن الإذعان له والقبول به، قد أصبح هذا الحل على ما يبدو، في البيت الأبيض وطبعاً في إسرائيل، من الماضي الذي تجاوزته الأحداث.

    هناك مراوغة وغموض وتهرب. حصلت الحرب على غزة وطالت كي تحقق إسرائيل أهدافها وهي كسر عظم أهالي غزة وتدميرها بالكامل وتنشيط سوق الأسلحة كونها من أهم مهن الولايات المتحدة، وحالياً وبعد أن انتفت المصلحة بأبعادها المتعددة من الحرب على غزة تم الانتقال إلى مصلحة من نوع آخر تُعنى بإعادة الإعمار ورهاناته وتكلفته.

    والأنكى من كل هذا، أنه حتى وقف الحرب يتم انتهاكه يومياً، علاوة على أن تغيّب إسرائيل عن القمة يحتمل معنى عدم إلزاميتها بذلك، حتى ولو كان الرئيس الأميركي الحاضر الأقوى في القمة التي حرص في الجمع بينها وبين إلقاء خطاب المساندة والدعم في الكنيست الإسرائيلي وتحديداً في لحظة الإفراج عن الرهائن، إضافة الى كل ما يرمز له ذلك من مدلول سياسي فج يرفض حتى التظاهر بالحياد!

    في الحقيقة إن التركيز على مسألة الإعمار فيه قفز على المنطق وإملاءات الواقع. فأي إعمار والحرب يمكن أن تعود في أي لحظة ولأتفه سبب؟ هل يمكن الإعمار والقضية لم تحل بوضوح ولم تتم تسوية حل الدولتين؟

    لقد تم طرح حل الدولتين لفائدة تفخيم قرار وقف الحرب، والحال أن هذا القرار صاغته عشرات آلاف الأرواح من أطفال غزة ونسائها ورجالها الذين قتلوا والأحياء الذين تم تجويعهم. كما أن هذا القرار هو نتاج ضغط أحرار العالم والشعوب التي لم تتوقف عن المظاهرات والاحتجاج. فاللجوء إلى إيقاف الحرب على غزة حصل عندما انفضحت جرائم إسرائيل ولم يعد ممكناً استمرار رئيس الولايات المتحدة في إشعال الضوء الأخضر لها.

    كل الخوف ألّا نستثمر في الدماء التي سالت والجهود التي بذلت وضغط العالم الذي دعم غزة وأهلها. والخوف الأكبر أن يتعامل معنا الطرف الخاسر كأنه هو من ربح الحرب، والحال أن غزة والقضية الفلسطينية هما الرابحان. إنه الربح الرمزي المتحقق بالأرواح والدم، الذي دفع قائمة الاعتراف الدولي بالدولة الفلسطينية لأن تطول لتبلغ قرابة 147 دولة.

    لذلك فإن اليوم العظيم الذي تحدث عنه السيد ترمب ليس يوم توقيع تثبيت وقف الحرب على غزة في شرم الشيخ، بل إن هذا اليوم لم يأتِ بعد ولن يأتي إلا إذا تم تنفيذ حل الدولتين وفق حدود يونيو 1967.

    أما السلام فإنه يتحقق بمجهودات الجميع. وإذا كانت الولايات المتحدة جادة في مسألة السلام فلتتوقف عن مد إسرائيل بالأسلحة، وليتم منع بيع الأسلحة لها تماماً كما يتم السعي حالياً إلى نزع السلاح عن «حماس». فالسلام لا يتحقق بنزع السلاح عن طرف ومد أحدث الأسلحة للطرف الآخر.

    أغلب الظن أنه حتى المنطق بات يشترط أن تكون قوياً كي تفرضه؛ لأن بالقوة يمكن في الراهن السياسي الدولي أن تفرض فكرة مجنونة وموقفاً ظالماً، وتصمت عما تريد وتصرح بما تريد. إنها جدلية الإرادة والقوة التي لم تعد تشترط العقل والمنطق.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقتفشي التهاب الجلد العقدي الماشية فرنسا الحدود مع إسبانيا
    التالي البيت الأبيض يجمّد 28 مليار دولار ويسرح آلاف الموظفين بسبب الإغلاق الحكومي : CNN الاقتصادية
    د. آمال موسى

    المقالات ذات الصلة

    [Action required] Your RSS.app Trial has Expired.

    أكتوبر 28, 2025

    وضع شاشات في الميادين بالمحافظات لنقل افتتاح المتحف المصري الكبير

    أكتوبر 28, 2025

    ترمب وشي… قمة مستقبل الصراع

    أكتوبر 28, 2025
    الأخيرة

    وفاة الممثل ريتشارد كييل – BBC News عربي

    أكتوبر 29, 2025

    المغرب.. تعامل شرطي مع سائق مخالف تستفز المتابعين

    أكتوبر 29, 2025

    مهرجان التمور العراقية.. منصة وطنية لتعزيز الصادرات الزراعية وتنويع مصادر الدخل » وكالة الانباء العراقية (واع)

    أكتوبر 29, 2025

    إريك شميت: الذكاء الاصطناعي لن يلغي الوظائف

    أكتوبر 29, 2025
    الأكثر قراءة
    تقارير و تحقيقات أكتوبر 19, 2025

    حاكم ألاسكا يطالب ترامب بإعلان “كارثة كبرى” بعد إعصار مدمر

    منوعات مايو 9, 2025

    الأيزيديات والشبك والمسيحيات في العراق.. ضحايا التطرف

    موضة وازياء أبريل 7, 2025

    اختيارات عصرية تناسب النساء فوق الستين من وحي نجمة التسعينيات الأنيقة ميج رايان

    من نحن
    من نحن

    مرحبًا بكم في نانا ميديا، مصدر الأخبار الموثوق الذي يواكب كل ما يحدث في العالم لحظة بلحظة. نقدم لكم تغطية شاملة للأخبار المحلية والدولية، حيث نرصد تطورات العرب والعالم، ونحلل أبرز الأحداث الاقتصادية، ونسلط الضوء على آخر مستجدات الرياضة، السينما، والثقافة والفن. نهدف إلى تقديم محتوى دقيق ومتنوع يلبي اهتمامات قرائنا في مختلف المجالات.

    الأكثر مشاهدة

    مهرجان ميزوبوتاميا الدولي للشعر في لاهاي: أصوات العالم تتحد ضد العنصرية

    سبتمبر 4, 2025180 زيارة

    مهرجان أفلام الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في لاهاي ينطلق عبر الإنترنت لتوسيع دائرة جمهوره

    سبتمبر 25, 202523 زيارة

    المهرجان الدولي للفيديوهات التوعوية: شباب العالم يلتقون على منصة الإبداع والمسؤولية

    أغسطس 18, 202522 زيارة

    نشرتنا الإخبارية

    اشترك معنا لتصلك آخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني!!

    نحن لا نرسل رسائل غير مرغوب فيها! اقرأ سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمزيد من المعلومات.

    Check your inbox or spam folder to confirm your subscription.

    © 2025 حقوق النشر. جميع الحقوق محفوظة لـ Nanamedia.org
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter