Close Menu
    اختيارات المحرر

    منح انتخابية أم علمية؟.. العراق يفتح جامعاته للأجانب ويغلق الأبواب بوجه المتفوقين العراقيين! » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    أكتوبر 31, 2025

    أبوظبي العالمي يحتفي بمرور 10 أعوام من النمو الاستثنائي

    أكتوبر 31, 2025

    قد يهدّد سمعك.. احذر هذا النوع من سماعات الأذن » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    أكتوبر 31, 2025
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    الجمعة, أكتوبر 31, 2025
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    NanamediaNanamedia
    English
    • الرئيسية
    • ثقافة وفن
    • منوعات
    • رياضة
    • سينما
    • موضة وازياء
    • اقتصاد
    • صحة
    • تكنولوجيا
    • تقارير و تحقيقات
    • آراء
    NanamediaNanamedia
    English
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»آراء»ماذا تعني خطة ترمب لغزة لمستقبل حل الدولتين؟
    آراء

    ماذا تعني خطة ترمب لغزة لمستقبل حل الدولتين؟

    د. عبد العزيز حمد العويشقد. عبد العزيز حمد العويشقأكتوبر 11, 2025لا توجد تعليقات5 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    د. عبد العزيز حمد العويشق
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    يردد المتشائمون بأن خطة السلام في غزة سوف تنتهي هناك، ولن ينتج عنها تقدم تجاه تأسيس دولة فلسطينية، وهذا ما يُحاول رئيس الوزراء الإسرائيلي الإيحاء به لحلفائه في الحكومة، وقد يكون ذلك صحيحاً، لكن الأكثر احتمالاً أن حل الدولتين أصبح الوصفة السحرية التي تؤمن بها شعوب العالم قبل الحكومات، وترى فيه المخرج الآمن من الطريق المسدود الذي أوصلهم إليه نتنياهو، ولهذا تَكَوّن شبهُ إجماع دولي على هذا الحل، بما في ذلك مؤشرات بأن الولايات المتحدة وإسرائيل قد تقبلان به في نهاية الأمر ولو على مضض.

    صحيح أن خطة ترمب تُركِّز على غزة، ولكنها تضم إشارات، ولو مبهمة ومشروطة، إلى الدولة الفلسطينية. مرّت الخطة بمسودات عدة، أخذت في الاعتبار تعديلات أطراف عديدة، ولكن الفقرة «19» من النسخة التي أصدرها البيت الأبيض تنص على أنه: «في الوقت الذي تمضي فيه إعادة التنمية قدماً في غزة، وبعد أن يُستكمل تنفيذ إصلاح السلطة الفلسطينية بدقة، فإن الظروف ربما تكون مهيأة في آخر المطاف للانخراط في مسار موثوق به نحو تقرير المصير للفلسطينيين والدولة الفلسطينية، وهو ما نُدرك أنه طموح الشعب الفلسطيني». وبهدف طمأنة إسرائيل أكثر، تنصُّ الفقرة «20» على أن الولايات المتحدة، وليس الأمم المتحدة، «سوف تؤسس حواراً بين إسرائيل والفلسطينيين للتوصل إلى اتفاق بشأن الأفق السياسي للتعايش السلمي والازدهار المشترك».

    أتت هذه الشروط ضمن التعديلات التي أصر عليها نتنياهو لقبول الخطة، ووافق عليها البيتُ الأبيض ليتمكن من تمريرها. ومع ذلك فإن الإشارة إلى الدولة الفلسطينية في الخطة تُمثل تطوراً مهماً في موقف نتنياهو الذي حارب الفكرة لسنوات طويلة.

    والأهم من ذلك أنها أول إشارة علنية تدعم حل الدولتين تصدر عن إدارة ترمب الحالية، إذ قاومت طيلة الأشهر الماضية الجهود الدولية التي قادتها المملكة العربية السعودية وفرنسا لتحقيق هذا الحل، مُتخليّة عن السياسة الثابتة للولايات المتحدة منذ عام 1993، بل لجأت إلى بعث رسائل دبلوماسية شديدة اللهجة إلى عشرات الدول لدفعها لمقاطعة هذه الجهود، والتهديد بإجراءات قاسية ضد أي دولة تعترف بدولة فلسطين، وفي الشهر الماضي رفضت السماح للرئيس الفلسطيني بحضور اجتماعات نيويورك، بعد أن كانت الإدارات الأميركية السابقة تستقبله في البيت الأبيض. ولهذا، فإن تلك الإشارات إلى الدولة الفلسطينية في خطة غزة مهمة، لأنها تعني أن الولايات المتحدة لن تستمر في محاولة إفشال الجهود الدولية القائمة. أما اعتراف أميركا نفسها بالدولة فقد تحتفظ به لاستخدامه عامل ضغط على إسرائيل، أو ترغيب للفلسطينيين في المفاوضات المقبلة.

    وفي أغلب الاحتمالات سوف تنضم واشنطن مستقبلاً إلى الإجماع العالمي بضرورة قيام الدولة الفلسطينية؛ لأنه الطريق الوحيد نحو السلام والاستقرار و«الرخاء المشترك» الذي تبشر به، وهو الطريق المؤكد لنزع فتيل الصراع وهزيمة الإرهاب والتطرف في المنطقة. فبعد الإبادة الجماعية في غزة أصبح قطار حل الدولتين أكثر تصميماً على المُضيّ قدماً، إذ أدركت الدول التي ترددت في الماضي الثمن الباهظ لذلك التسويف في إقرار حق الفلسطينيين المشروع في دولتهم المستقلة.

    بعد فظائع العامين الماضيين، لحقت الدول المترددة بالركب، وأعلنت الشهر الماضي في اجتماعات نيويورك عن انضمامها، فهناك اليوم نحو 160 دولة (82 في المائة من دول العالم) تعترف بفلسطين دولةً، ومعظم المتبقين ينتظرون الإشارة من واشنطن. ففي الأميركتين، لم يتبقّ سوى «الولايات المتحدة وبنما» اللتين لم تعترفا بالدولة الفلسطينية، وبالمثل في أفريقيا لم يتبق سوى دولتين، أما في آسيا فبقيت كوريا الجنوبية وميانمار واليابان، مع أن رئيس الوزراء الياباني أبلغ الأمم المتحدة بعزم بلاده على الاعتراف بفلسطين. تُعدّ أوروبا مركز الثقل في مقاومة الاعتراف؛ حيث امتنعت نحو 15 دولة حتى الآن من اتخاذ هذه الخطوة، لأسباب مختلفة، ولكن هذه الحكومات المترددة تتعرض لضغوط شعبية كبيرة للاعتراف بالدولة الفلسطينية.

    كان «إعلان نيويورك» و«المؤتمر عالي المستوى للتسوية السلمية لقضية فلسطين وتنفيذ حل الدولتين» أهم حدثين خلال أسبوع افتتاح الجمعية العامة للأمم المتحدة لدورتها الـ«80» الشهر الماضي، وهو ما يُذكّر بهيمنة قضية فلسطين على غيرها من القضايا في بدايات تاريخ الأمم المتحدة. وكان واضحاً لدى كثير من الدول المشاركة أن القضية يجب أن تُحلّ عن طريق التسوية نفسها التي أقرتها خطة التقسيم لعام 1947، أي حل الدولتين، وعدّت أن اعترافها بالدولة الفلسطينية خطوة مهمة لتحقيق ذلك الهدف. وبذلك دفع المؤتمر الدول المترددة إلى حسم أمورها والإعلان عن قرارها الإيجابي، وحضرت المؤتمر معظم دول العالم، حتى تلك التي لم تعترف حتى الآن بالدولة الفلسطينية.

    والمؤتمر هو إحدى الفعاليات المهمة التي يقوم بتنظيمها التحالف الدولي لحل الدولتين، الذي أعلنت عنه المملكة العربية السعودية مع النرويج وعدد من الشركاء في نيويورك أيضاً في سبتمبر (أيلول) 2024، وأصبحت قيادته الحالية لدى المملكة وفرنسا. ويقوم بعمل التحالف مجموعات عمل متخصصة في السياسة، والاقتصاد، والأمن، والحوكمة، تتولّى بلورة خطط عمل محددة في مجال تخصصها.

    أصابت هذه الجهود الحكومة الإسرائيلية بالهلع، فاتخذت خطوات استباقية لجعل حل الدولتين أكثر صعوبة، بتبني قرارات تسمح بالاستيطان في مناطق واسعة من الضفة، والقضم التدريجي للأراضي المخصصة للسلطة الفلسطينية، وأطلقت يد المستوطنين في القرى الفلسطينية، وحجبت مئات الملايين من الدولارات من دخل الجمارك المخصص للسلطة بهدف إفشال المؤسسات الفلسطينية مالياً. وكلما أوقدوا ناراً للحرب أطفأها الله، فتم تأسيس تحالف جديد في 27 سبتمبر لضمان الملاءة المالية للسلطة الفلسطينية، وهو أيضاً بقيادة المملكة العربية السعودية وبعض الدول المانحة المهمة، مثل اليابان وبريطانيا وفرنسا وإسبانيا وسويسرا والنرويج. ولهذا يظل عمل التحالف الدولي لحل الدولتين بعد بدء تنفيذ خطة غزة أكثر أهمية من أي وقت مضى، لأخذ هذه المسيرة إلى هدفها المنشود.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقرصد فيتامين«B6» و«الجلوكوز» من العرق
    التالي المفوضية الأوروبية تفحص حماية القصّر على سناب شات ويوتيوب
    د. عبد العزيز حمد العويشق

    المقالات ذات الصلة

    [Action required] Your RSS.app Trial has Expired.

    أكتوبر 28, 2025

    وضع شاشات في الميادين بالمحافظات لنقل افتتاح المتحف المصري الكبير

    أكتوبر 28, 2025

    ترمب وشي… قمة مستقبل الصراع

    أكتوبر 28, 2025
    الأخيرة

    منح انتخابية أم علمية؟.. العراق يفتح جامعاته للأجانب ويغلق الأبواب بوجه المتفوقين العراقيين! » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    أكتوبر 31, 2025

    أبوظبي العالمي يحتفي بمرور 10 أعوام من النمو الاستثنائي

    أكتوبر 31, 2025

    قد يهدّد سمعك.. احذر هذا النوع من سماعات الأذن » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    أكتوبر 31, 2025

    80 متحدثاً يناقشون أوضاع النشر في مكتبة محمد بن راشد

    أكتوبر 31, 2025
    الأكثر قراءة
    اقتصاد يونيو 27, 2025

    هبوط حاد في إنتاج السيارات البريطانية

    منوعات أكتوبر 13, 2025

    كيف حرم كسوف الشمس البشر من زقزقة الطيور لساعات؟

    صحة سبتمبر 11, 2025

    النوع المنسي الذي يحتاج إلى تشخيص مبكر.. ماذا نعرف عن السكري المناعي الكامن لدى البالغين؟

    من نحن
    من نحن

    مرحبًا بكم في نانا ميديا، مصدر الأخبار الموثوق الذي يواكب كل ما يحدث في العالم لحظة بلحظة. نقدم لكم تغطية شاملة للأخبار المحلية والدولية، حيث نرصد تطورات العرب والعالم، ونحلل أبرز الأحداث الاقتصادية، ونسلط الضوء على آخر مستجدات الرياضة، السينما، والثقافة والفن. نهدف إلى تقديم محتوى دقيق ومتنوع يلبي اهتمامات قرائنا في مختلف المجالات.

    الأكثر مشاهدة

    مهرجان ميزوبوتاميا الدولي للشعر في لاهاي: أصوات العالم تتحد ضد العنصرية

    سبتمبر 4, 2025180 زيارة

    مهرجان أفلام الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في لاهاي ينطلق عبر الإنترنت لتوسيع دائرة جمهوره

    سبتمبر 25, 202523 زيارة

    المهرجان الدولي للفيديوهات التوعوية: شباب العالم يلتقون على منصة الإبداع والمسؤولية

    أغسطس 18, 202522 زيارة

    نشرتنا الإخبارية

    اشترك معنا لتصلك آخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني!!

    نحن لا نرسل رسائل غير مرغوب فيها! اقرأ سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمزيد من المعلومات.

    Check your inbox or spam folder to confirm your subscription.

    © 2025 حقوق النشر. جميع الحقوق محفوظة لـ Nanamedia.org
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter