Close Menu
    اختيارات المحرر

    هل يقود المراهق اللبناني السيارة قريباً؟

    أكتوبر 29, 2025

    فيديو.. بطاقة دعوة افتتاح المتحف المصري الكبير تخطف الأنظار

    أكتوبر 29, 2025

    تفسير جديد لتراجع «خصوبة المرأة»

    أكتوبر 29, 2025
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    الأربعاء, أكتوبر 29, 2025
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    NanamediaNanamedia
    English
    • الرئيسية
    • ثقافة وفن
    • منوعات
    • رياضة
    • سينما
    • موضة وازياء
    • اقتصاد
    • صحة
    • تكنولوجيا
    • تقارير و تحقيقات
    • آراء
    NanamediaNanamedia
    English
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»آراء»بريطانيا… صراع داخل «العمال»
    آراء

    بريطانيا… صراع داخل «العمال»

    جمعة بوكليبجمعة بوكليبأكتوبر 1, 2025لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    جمعة بوكليب
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    موقف رئيس الحكومة البريطانية السير كير ستارمر هذه الأيام ينطبق عليه ما قاله أبو الطيب المتنبي: «وسوى الرومِ خلفَ ظهركَ رومٌ… فعلى أيّ جانبيكَ تميلُ». الجانبان المعنيان نواب حزبه من ورائه، وحزب الإصلاح البريطاني بقيادة نايجل فاراج من أمامه. هذه الوضعية كفيلة بزعزعة ثقة أي زعيم، فما بالك بزعيم ورئيس حكومة يوصف بأنه الأقل شعبية من بين كل رؤساء الحكومات منذ نهاية الحرب العالمية الثانية. التهديد الداخلي يتَّضح جلياً، هذه الأيام، في تململ وتذمر نواب حزبه في المقاعد الخلفية وعدم رضاهم على ما آلت إليه الأمور، وبدء ظهور تسريبات في وسائل الإعلام تتحدث عن إمكانية إزاحته.

    التهديد الخارجي يأتي من فاراج. في نهاية الأسبوع الماضي أكدت آخر نتائج استطلاعات الرأي العام، أنّه في طريقه لإنزال أكبر هزيمة بحزب العمال منذ عام 1931 لو حدثت الانتخابات النيابية هذه الأيام. تنبأت النتائج بخسارة العماليين 255 مقعداً من مجموع 399 مقعداً. العديد من المعلقين شككوا في استمرار ستارمر في مقعد القيادة، وبعضهم راهن على أنه لن يقود الحزب في الانتخابات النيابية المقبلة.

    تعليقاً على نتائج الاستطلاع أعلاه، المقلق لكل الأحزاب البريطانية وليس حزب العمال فقط، يرى البعض من المعلقين أن الوضع في البلاد يشبه إلى حد ما الفترة التي سبقت وصول السيدة مارغريت ثاتشر إلى السلطة في عام 1979. وفي تحليلاتهم يرون أن بريطانيا الآن في نقطة تحوّل تشبه ما حدث في عام 1979. حيث وصل الناخبون البريطانيون آنذاك إلى استنتاج يؤكد الحاجة إلى حدوث تغيير كبير في سياسات الحزب.

    فاراج ليس السيدة ثاتشر. الفرق بين الاثنين أن وصول فاراج إلى السلطة يعني نهاية نظام الحزبين (المحافظين والعمال) في بريطانيا، وبداية حقبة جديدة. وهذا أول التحوّلات ولعلَّه أهمها وأخطرها في آن.

    الاستطلاع الأخير، في الوقت ذاته، يحمل تهديداً واضحاً إلى نواب المقاعد الخلفية في حزب العمال. وبالتأكيد سيتم التعامل معه بجدّية تختلف عن كل ما صدر في السابق من استطلاعات.

    السير ستارمر في وضعية تتطلب منه الحرب على جبهتين. فهو لكي يضمن سلامة قيادته ويحافظ على منصبه يتوجب عليه إقناع نواب حزبه بقدرته على قيادتهم إلى الفوز في الانتخابات المقبلة، وهي مهمة ليست يسيرة، وفي ضوء ما حدث خلال أربعة عشر شهراً من وصوله إلى السلطة تُعدّ شبه مستحيلة. وإذا صدف ونجح في تلك المهمة، تبقى أمامه جبهة أخرى، وهي إقناع الناخبين البريطانيين بأنه الأفضل من فاراج لقيادة بريطانيا، وأن بمستطاعه قلب الأمور إلى الأحسن خلال السنوات المتبقية. وهذه مهمة قد تتطلب ما يشبه معجزة.

    في الآونة الأخيرة، برز فجأة على السطح اسم عمدة مدينة مانشستر أندي بيرنهام. وهو وزير سابق في حكومة غوردون براون العمالية التي خسرت انتخابات عام 2010، ومن المحسوبين على تيار اليسار في الحزب. في الأيام الماضية نشرت صحيفة «ذا ديلي تلغراف» اللندنية مقابلة معه وخلالها اعترف أن عديداً من النواب العماليين تواصلوا معه ملحّين عليه تحدّي السير ستارمر على الزعامة. المشكلة أن أندي بيرنهام ليس نائباً برلمانياً، الأمر الذي يحول بينه وبين تحدي السير ستارمر. ولكي يكون نائباً عليه أن يحظى بموافقة لجنة حزبية موكلة بمهمة اختيار مرشحين برلمانيين في انتخابات ثانوية والحصول على مقعد تحت سقف البرلمان.

    أعضاء اللجنة يدينون بالولاء للسير ستارمر، مما يقود إلى استنتاج أن حلم العُمدة أندي بيرنهام وأنصاره في زعامة الحزب ورئاسة الحكومة مصيره التجميد. لكن بيرنهام ليس المتحدي الوحيد. هناك قائمة أسماء بارزة عدة، يتحيَّن أصحابها الفرصة للانقضاض.

    الذين يتابعون ما يحدث على الساحة البريطانية ربَّما يعرفون جيداً من تجارب الماضي، أنّه حين تبدأ الإشاعات والتسريبات تدور حول مصداقية زعيم حزب أو رئيس حكومة فهذا يعني أنَّ هناك تغيرات ستحدث.

    وبين تمرّد نواب المقاعد الخلفية وهجوم نايجل فاراج الكاسح، يجد السير ستارمر نفسه في مأزق لا يُحسد عليه. لكن الأهمَّ من مصير الزعيم هو التأثير الزلزالي لوجود فاراج. وكيف السبيل لإيقاف زحف حزب الإصلاح؟ أو هل يسرّعون فقط من عملية تفكيك المشهد السياسي البريطاني التي طالما حذروا منها؟

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقالروابط الاجتماعية الطويلة قد تؤدي إلى “شيخوخة صحية” – DW – 2025/10/1
    التالي ساكنو الصحراء العربية الأوائل حددوا مواقع المياه بالفن
    جمعة بوكليب

    المقالات ذات الصلة

    [Action required] Your RSS.app Trial has Expired.

    أكتوبر 28, 2025

    وضع شاشات في الميادين بالمحافظات لنقل افتتاح المتحف المصري الكبير

    أكتوبر 28, 2025

    ترمب وشي… قمة مستقبل الصراع

    أكتوبر 28, 2025
    الأخيرة

    هل يقود المراهق اللبناني السيارة قريباً؟

    أكتوبر 29, 2025

    فيديو.. بطاقة دعوة افتتاح المتحف المصري الكبير تخطف الأنظار

    أكتوبر 29, 2025

    تفسير جديد لتراجع «خصوبة المرأة»

    أكتوبر 29, 2025

    إطلالات النجوم سيرين عبد النور تضجّ أنوثة بفستان مجسم 28 تشرين الأول 2025

    أكتوبر 29, 2025
    الأكثر قراءة
    تقارير و تحقيقات أكتوبر 2, 2025

    العراق مهدد بالعقوبات.. تجاهل تنفيذ قرارات مجلس الأمن بشأن إيران يضعه في “دائرة الخطر” » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    منوعات أغسطس 21, 2025

    دراسة حديثة توضح تأثير اللحوم الحمراء على توازن بكتيريا الأمعاء » وكالة الانباء العراقية (واع)

    اقتصاد مايو 3, 2025

    تفعيل النشاط الاستكشافي في رقعة نفط خانة في محافظة ديالى » وكالة الأنباء العراقية

    من نحن
    من نحن

    مرحبًا بكم في نانا ميديا، مصدر الأخبار الموثوق الذي يواكب كل ما يحدث في العالم لحظة بلحظة. نقدم لكم تغطية شاملة للأخبار المحلية والدولية، حيث نرصد تطورات العرب والعالم، ونحلل أبرز الأحداث الاقتصادية، ونسلط الضوء على آخر مستجدات الرياضة، السينما، والثقافة والفن. نهدف إلى تقديم محتوى دقيق ومتنوع يلبي اهتمامات قرائنا في مختلف المجالات.

    الأكثر مشاهدة

    مهرجان ميزوبوتاميا الدولي للشعر في لاهاي: أصوات العالم تتحد ضد العنصرية

    سبتمبر 4, 2025180 زيارة

    مهرجان أفلام الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في لاهاي ينطلق عبر الإنترنت لتوسيع دائرة جمهوره

    سبتمبر 25, 202523 زيارة

    المهرجان الدولي للفيديوهات التوعوية: شباب العالم يلتقون على منصة الإبداع والمسؤولية

    أغسطس 18, 202522 زيارة

    نشرتنا الإخبارية

    اشترك معنا لتصلك آخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني!!

    نحن لا نرسل رسائل غير مرغوب فيها! اقرأ سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمزيد من المعلومات.

    Check your inbox or spam folder to confirm your subscription.

    © 2025 حقوق النشر. جميع الحقوق محفوظة لـ Nanamedia.org
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter