Close Menu
    اختيارات المحرر

    أربيل يتمسك بصدارة دوري النجوم “مؤقتاً” بفوز مهم على نوروز

    أكتوبر 30, 2025

    بسبب الذكاء الاصطناعي… شركات عالمية تتجه نحو تقليص الوظائف وسط تراجع معنويات المستهلكين

    أكتوبر 30, 2025

    الرفيق الصامت بعد سرطان الثدي

    أكتوبر 29, 2025
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    الخميس, أكتوبر 30, 2025
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    NanamediaNanamedia
    English
    • الرئيسية
    • ثقافة وفن
    • منوعات
    • رياضة
    • سينما
    • موضة وازياء
    • اقتصاد
    • صحة
    • تكنولوجيا
    • تقارير و تحقيقات
    • آراء
    NanamediaNanamedia
    English
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»آراء»إسرائيل وطرف آخر يرفضان دولة فلسطينية
    آراء

    إسرائيل وطرف آخر يرفضان دولة فلسطينية

    خالد البريخالد البريسبتمبر 29, 2025لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    خالد البري
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    حين وصف محمود الزهّار فلسطين بأنَّها «مسواك» كان يقصد أنَّها أداة صغيرة لقضية أكبر وصفها بـ«قضية الأمة». وهنا تكمن أزمة حركة «حماس» في مقاربتها للمسألة الفلسطينية: أن قادتها يرونها هينة في سبيل هدف أسمى. وما هكذا الوطن في عيون أبنائه.

    التناقض بين غزة في عين قادة «حماس» وغزة في «عين الأمة» ليس تلقائياً ولا طارئاً، بل مقصود وحتمي. نشأت المسألة الفلسطينية-اليهودية بالتزامن مع هزيمة العثمانيين في الحرب العالمية وانهيار إمبراطوريتهم. فقدّمتها الجماعات الموالية على أنها دليل على الشرور المترتبة على انهيار الخلافة. ثم زايد عليهم قادة دول وطنية في محاولة لتثبيت أنفسهم زعماء ورثة. فصارت فلسطين مرادفة للأمة، واختباراً لحالتها. روّج الجميع فكرة «هوان» التضحيات مهما كانت عظيمة في سبيل فلسطين. والترجمة: ما المشكلة أن تنهار دول وتُدمَّر أوطان في سبيل قضية الأمة؟ في هذا السياق غرق لبنان في الفوضى وتزعزع استقرار الأردن واحتُلت أجزاء من مصر وسوريا. لا نزال نسمع صدى هذا الخطاب في مقولة يتداولها بعض مؤيدي «حماس»: «إن احترقت غزة فليحترق العالم».

    والعالم لن يحترق؛ المقصود أن تحترق المنطقة، أن تحترق الأمة على وضعها الحالي لكي تُبنَى أمة أشرف. إذ تغير تعريف القضية سراً منذ صعود «حماس» إلى السلطة. لم يعد الهدف دولة فلسطينية أو عودة لاجئين أو أي شكل من أشكال المطالب السياسية يتضمن اعترافاً ومفاوضات. صارت القضية هي الأمة نفسها، تحقيق الأمة، وصارت فلسطين ثمناً زهيداً في سبيل هذه القضية المبهمة، التي يقصد بها العودة إلى زمن الخلافة.

    «حماس» ليست وحدها في الترويج لهذا. بل تروج له جماعات متعددة على امتداد المنطقة، تتَّفق كلها على العداء للدولة الوطنية والسعي إلى استعادة هذا الكيان الإمبراطوري الزائل. لكن «حماس» تنفرد عن غيرها بأنها تملك مفتاح الإشعال، في موقع التقاء البنزين والنار. من هنا صار استمرار الصراع في فلسطين، أهم من إنهائه، وأدعى إلى الوصول إلى الهدف الأكبر، قضية الأمة كما عبر عنها محمود الزهار.

    تحالف إعادة الخلافة يرى الدول الوطنية حواجز في طريق ذلك الهدف يجب إسقاطها، لا إقامة دولة إضافية في حجم «مسواك». بالصوت والصورة صرح أحد منظري «الإخوان» بأنه لو كان الأمر بيده لوجه «حماس» إلى قتال جيش عربي وليس إسرائيل. الرجل اختصر الطريق إلى الغرض الحقيقي الذي يسعى إليه التنظيم الدولي، وتمنعه الاعتبارات السياسية من التصريح به. أيُّ مطَّلعٍ على فكر جماعة «الإخوان المسلمين» ومشتقاتها يعلم هذا.

    ومن هذا المنظور يمكن تحديد الخيارات المثلى لحركة «حماس» والتنظيم الدولي لـ«الإخوان» بعد فقدان غزة: الأفضل أن يتورط الجميع في صراع مع إسرائيل، أو أن يُهجَّر الفلسطينيون إلى سيناء فتُفتح جبهة جديدة، أو أن تحتل إسرائيل غزة ليظلّ مبرر الصراع قائماً. ما عدا ذلك لا يخدم الهدف الأسمى. وقيام دولة فلسطينية لا يخدم الهدف الأسمى.

    أحد الأصدقاء علق بذكاء على اعتراف دول كبرى مؤخراً بالدولة الفلسطينية بقوله: «عقبال حماس ما تعترف بفلسطين».

    المأساة الأكبر أنَّ الفلسطينيين هم من يدفعون التكلفة. ما تراه «حماس» والتنظيم الدولي هيّناً، هو في عيون الفلسطينيين عظيم – حياتهم وأطفالهم وأحلامهم وكفاح العمر.

    وما يزيد الصورة قتامة أنَّ منطق «الأمة» والتضحيات يجد من يغذّيه في الوعي العام، ويرحب به ويفتح له الإعلام الرسمي، حتى في الدول المستهدفة بالإشعال.

    في مسألة حل الدولتين، تتلاقى أهداف «حماس» مع أهداف حكومة نتنياهو على ما بينهما من عداء. الطرفان متفقان على رفض قيام دولة فلسطينية، كل لغايته الخاصة.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقتراجع الطلب الأوروبي على السيارات المصنعة في المغرب.. فهل من خطط مغربية لتنويع الأسواق؟
    التالي حليمة بولند ترد على فيديو تجاهل أحمد عبد العزيز لمصافحتها
    خالد البري

    المقالات ذات الصلة

    [Action required] Your RSS.app Trial has Expired.

    أكتوبر 28, 2025

    وضع شاشات في الميادين بالمحافظات لنقل افتتاح المتحف المصري الكبير

    أكتوبر 28, 2025

    ترمب وشي… قمة مستقبل الصراع

    أكتوبر 28, 2025
    الأخيرة

    أربيل يتمسك بصدارة دوري النجوم “مؤقتاً” بفوز مهم على نوروز

    أكتوبر 30, 2025

    بسبب الذكاء الاصطناعي… شركات عالمية تتجه نحو تقليص الوظائف وسط تراجع معنويات المستهلكين

    أكتوبر 30, 2025

    الرفيق الصامت بعد سرطان الثدي

    أكتوبر 29, 2025

    إطلالات المشاهير جويل ماردينيان تلفت الأنظار بفستانها الجريء وحقيبتها الناعمة 28 تشرين الأول 2025

    أكتوبر 29, 2025
    الأكثر قراءة
    موضة وازياء مايو 7, 2025

    إطلالات النجوم القبعات تفرض حضورها على سجادة الـ Met Gala: تنوع أنيق وبصمة قوية 06 أيار 2025

    منوعات مايو 5, 2025

    بالرسوم أيضا.. خطة ترامب الجديدة لـ”إنقاذ هوليوود”

    تقارير و تحقيقات أبريل 12, 2025

    عواصف نادرة في بكين تغلق مواقع تاريخية وتعطل حركة المرور

    من نحن
    من نحن

    مرحبًا بكم في نانا ميديا، مصدر الأخبار الموثوق الذي يواكب كل ما يحدث في العالم لحظة بلحظة. نقدم لكم تغطية شاملة للأخبار المحلية والدولية، حيث نرصد تطورات العرب والعالم، ونحلل أبرز الأحداث الاقتصادية، ونسلط الضوء على آخر مستجدات الرياضة، السينما، والثقافة والفن. نهدف إلى تقديم محتوى دقيق ومتنوع يلبي اهتمامات قرائنا في مختلف المجالات.

    الأكثر مشاهدة

    مهرجان ميزوبوتاميا الدولي للشعر في لاهاي: أصوات العالم تتحد ضد العنصرية

    سبتمبر 4, 2025180 زيارة

    مهرجان أفلام الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في لاهاي ينطلق عبر الإنترنت لتوسيع دائرة جمهوره

    سبتمبر 25, 202523 زيارة

    المهرجان الدولي للفيديوهات التوعوية: شباب العالم يلتقون على منصة الإبداع والمسؤولية

    أغسطس 18, 202522 زيارة

    نشرتنا الإخبارية

    اشترك معنا لتصلك آخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني!!

    نحن لا نرسل رسائل غير مرغوب فيها! اقرأ سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمزيد من المعلومات.

    Check your inbox or spam folder to confirm your subscription.

    © 2025 حقوق النشر. جميع الحقوق محفوظة لـ Nanamedia.org
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter