Close Menu
    اختيارات المحرر

    تفسير جديد لتراجع «خصوبة المرأة»

    أكتوبر 29, 2025

    إطلالات النجوم سيرين عبد النور تضجّ أنوثة بفستان مجسم 28 تشرين الأول 2025

    أكتوبر 29, 2025

    ذوبان الجليد تضاعف في غرينلاند في السنوات الأخيرة

    أكتوبر 29, 2025
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    الأربعاء, أكتوبر 29, 2025
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    NanamediaNanamedia
    English
    • الرئيسية
    • ثقافة وفن
    • منوعات
    • رياضة
    • سينما
    • موضة وازياء
    • اقتصاد
    • صحة
    • تكنولوجيا
    • تقارير و تحقيقات
    • آراء
    NanamediaNanamedia
    English
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»آراء»شمس بنيامين نتنياهو المتمددة الحارقة
    آراء

    شمس بنيامين نتنياهو المتمددة الحارقة

    عبد الرحمن شلقمعبد الرحمن شلقمسبتمبر 20, 2025لا توجد تعليقات4 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    عبد الرحمن شلقم
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    في كتابه «مكان تحت الشمس» نقرأ ما تعيشه منطقتنا اليوم. لم يحتوِ الكتاب كلاماً مرسلاً، بل كان كل ما فيه خطة تفصيلية شاملة لمشروع استراتيجي تفصيلي عامل. هو أول رئيس للحكومة الإسرائيلية وُلد في أرض فلسطين المحتلة. ترعرع في عائلة صهيونية متشددة، ورشف مبكراً من عقيدة زئيف جابوتنسكي الصهيوني المتشدد، الذي كان من الداعين إلى استخدام القوة المفرطة ضد الفلسطينيين وترحيلهم خارج فلسطين التاريخية، وقال جملته التي حولها بنيامين نتنياهو عقيدة سكنته، وهي: «ما لا يحل بالقوة، يحل بالمزيد من القوة». في سنة 1976 قُتل شقيقه الأكبر يوناتان، الذي كان ضمن فرقة كوماندوس إسرائيلية، هاجمت مجموعة من الفدائيين الفلسطينيين، بمطار عنتيبي في أوغندا، كانت تحتجز عدداً من الإسرائيليين. تركت تلك الحادثة بركان كراهية وحقد على الفلسطينيين وكل العرب، لا تطفئه السنون.

    اعتلى نتنياهو قيادة حزب الليكود اليميني المتطرف عندما كان إسحق رابين زعيماً لحزب العمل ورئيساً للحكومة الإسرائيلية، ووقّع اتفاق أوسلو مع منظمة التحرير الفلسطينية، وصافح ياسر عرفات بحضور الرئيس الأميركي بيل كلينتون في البيت الأبيض. قاد نتنياهو حملة عداء عنيفة ضد إسحق رابين، ووصفه بالخائن الأكبر لإسرائيل. في سنة 1995 قُتل إسحق رابين، واتسعت مساحة التأييد الشعبي لحزب الليكود اليميني في إسرائيل.

    بعد توقيع اتفاق أوسلو، ظن العرب أن باب السلام قد فُتح في الشرق الأوسط، وأن القضية الفلسطينية المزمنة اقتربت من حل تاريخي بعد عقود من الصراع والحروب، وساد في العالم نسيم تفاؤل تحرك بين عواصم العالم.

    في خضم تلك التطورات التاريخية، كان بنيامين نتنياهو يعدُّ لنشر كتابه «مكان تحت الشمس»، الذي سطّر فيه لا نقول رؤيته، بل خطته الشاملة لإسرائيل التي يريدها. قال نتنياهو في شمسه الدامية الحارقة، إن السلام كلمة عبثية لا نقبلها، وإن القوة وحدها هي التي تصنع السلام لإسرائيل. وإن إسرائيل صغيرة المساحة، لا تتجاوز 22 ألف كيلومتر، وسط منطقة عربية واسعة. الجولان وكل الأردن يجب أن يُضما إلى إسرائيل. الحديث عن الانسحاب من الأراضي التي احتلتها إسرائيل في حرب يونيو (حزيران) 1967 هو انتحار لدولة إسرائيل. كتب أن عرض الدولة لا يتجاوز 65 كيلومتراً مربعاً، وإذا انسحبت إسرائيل إلى حدود 1967، سيتقلص عرضها إلى 15 كيلومتراً مربعاً فقط، وذلك يعني الموت المحتم لإسرائيل. الجولان وصفها نتنياهو في شمسه، بالبرج العالي الذي يجعل إسرائيل مسيطرة على كل المنطقة؛ إذ ترى القريب والبعيد مما يحدث في المنطقة كلها، والثروة المائية التي توفر حاجة إسرائيل، وكذلك الضفة الغربية بما فيها من جبال ومرتفعات ومخزون مائي جوفي. ماذا عن اتفاقية السلام المصرية مع إسرائيل؟ لم يعترض عليها نتنياهو في كتابه، بل رأى أنها أمَّنت إسرائيل من خطر أكبر جيش عربي، الذي يشكل الخطر العسكري الحقيقي عليها، وأن صحراء سيناء، تشكل عازلاً جغرافياً كبيراً بين البلدين. رفض أي حديث عن قيام دولة فلسطينية مستقلة؛ لأنها ستكون الخطر الماحق على إسرائيل، وكياناً معادياً تنطلق منه الصواريخ ويندفع منه الإرهابيون. الحل الوحيد هو حكم ذاتي محدود للفلسطينيين بلا سيادة أو قوة عسكرية وسيادة على الحدود. سخر في كتابه ممن يتحدثون عن القدس عاصمة للدولة الفلسطينية؛ فالقدس في رأيه هي العاصمة الأبدية الموحدة للدولة الإسرائيلية. الفلسطينيون الذين قلما يذكرهم في كتابه، إنما يصفهم باللاجئين العرب، فلا حل لهم سوى رحيلهم إلى البلدان العربية، واستبدالهم بيهود يعودون – حسب قوله – إلى أرضهم التاريخية.

    ماذا عن العرب، وكيف يرى التعامل معهم؟ وصف العرب بأنهم شعب عنيف، ولا ينفع معهم سوى القوة، ويستحيل الوثوق بهم، ولا يمكنهم أن يلتحقوا بركب الحضارة. أطال نتنياهو الحديث عن الصراع بين العرب، وذكر بعض الأحداث التي شهدت قتالاً بين بعض الأطراف العربية، وأن التفوق العسكري الإسرائيلي الهائل على جميع الدول العربية، واستعمال القوة العسكرية العنيفة مع كل العرب هي الضمان الوحيد والدائم لأمن إسرائيل.

    ساق نتنياهو في كتابه «مكان تحت الشمس» مغالطة، بل كذبة صارخة، حينما كتب أن العرب هم من خرَّبوا بيت المقدس، وحمَّلهم مسؤولية تهجير اليهود منه بعد الفتح الإسلامي، مكرراً القول إن العرب هم الأعداء التاريخيون لليهود منذ ذلك الزمان. على الرغم مما أكده ويؤكده التاريخ، أن السبي البابلي لليهود، وخراب بيت المقدس على يد الرومان، قد سبقا الفتح الإسلامي بمئات السنين.

    يرى نتنياهو في كتابه أن الآيديولوجية القومية العربية، والآيديولوجية الإسلامية، هما الخطران الأكبران والدائمان على إسرائيل. ويقول إن القومية العربية قد توارت بعد جمال عبد الناصر، في حين قويت النزعة الإسلامية المعادية لإسرائيل بعد الثورة الإسلامية الإيرانية. كرر ضرورة العمل على إسقاط النظام الإيراني، ومنعه من امتلاك السلاح النووي؛ من أجل أمن إسرائيل.

    ما يقوم به نتنياهو اليوم من إبادة في غزة، وعدوان مستمر على لبنان واليمن وسوريا وقطر، والتوعد بتوسيع مساحة دولته، ليس سوى تنفيذ على الأرض لما كتبه في شمسه الدامية المحرقة المتمددة.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقشركة هندية تطرح هاتفا ذكيا سعره 33 دولارا فقط
    التالي لا تفوتك.. واتساب يطلق ميزة جديدة طال انتظارها » وكالة بغداد اليوم الاخبارية
    عبد الرحمن شلقم

    المقالات ذات الصلة

    [Action required] Your RSS.app Trial has Expired.

    أكتوبر 28, 2025

    وضع شاشات في الميادين بالمحافظات لنقل افتتاح المتحف المصري الكبير

    أكتوبر 28, 2025

    ترمب وشي… قمة مستقبل الصراع

    أكتوبر 28, 2025
    الأخيرة

    تفسير جديد لتراجع «خصوبة المرأة»

    أكتوبر 29, 2025

    إطلالات النجوم سيرين عبد النور تضجّ أنوثة بفستان مجسم 28 تشرين الأول 2025

    أكتوبر 29, 2025

    ذوبان الجليد تضاعف في غرينلاند في السنوات الأخيرة

    أكتوبر 29, 2025

    الحشود الانتخابية “مصطنعة”.. كيف تُدار الجماهير من مقرات الأحزاب؟ » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    أكتوبر 29, 2025
    الأكثر قراءة
    صحة مايو 20, 2025

    UTV العراق – هل لفصيلة الدم علاقة مع سرطان الثدي؟ دراسة تكشف ذلك

    موضة وازياء أكتوبر 6, 2025

    تارا عماد وظهور لافت بالإطلالات الواسعة.. هل باتت تفضل تلك الصيحة أكثر من الأزياء المجسمة؟

    صحة سبتمبر 10, 2025

    لهذه الأسباب .. أطفال هولندا الأكثر سعادة في أوروبا! – DW – 2025/9/10

    من نحن
    من نحن

    مرحبًا بكم في نانا ميديا، مصدر الأخبار الموثوق الذي يواكب كل ما يحدث في العالم لحظة بلحظة. نقدم لكم تغطية شاملة للأخبار المحلية والدولية، حيث نرصد تطورات العرب والعالم، ونحلل أبرز الأحداث الاقتصادية، ونسلط الضوء على آخر مستجدات الرياضة، السينما، والثقافة والفن. نهدف إلى تقديم محتوى دقيق ومتنوع يلبي اهتمامات قرائنا في مختلف المجالات.

    الأكثر مشاهدة

    مهرجان ميزوبوتاميا الدولي للشعر في لاهاي: أصوات العالم تتحد ضد العنصرية

    سبتمبر 4, 2025180 زيارة

    مهرجان أفلام الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في لاهاي ينطلق عبر الإنترنت لتوسيع دائرة جمهوره

    سبتمبر 25, 202523 زيارة

    المهرجان الدولي للفيديوهات التوعوية: شباب العالم يلتقون على منصة الإبداع والمسؤولية

    أغسطس 18, 202522 زيارة

    نشرتنا الإخبارية

    اشترك معنا لتصلك آخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني!!

    نحن لا نرسل رسائل غير مرغوب فيها! اقرأ سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمزيد من المعلومات.

    Check your inbox or spam folder to confirm your subscription.

    © 2025 حقوق النشر. جميع الحقوق محفوظة لـ Nanamedia.org
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter