Close Menu
    اختيارات المحرر

    الرفيق الصامت بعد سرطان الثدي

    أكتوبر 29, 2025

    إطلالات المشاهير جويل ماردينيان تلفت الأنظار بفستانها الجريء وحقيبتها الناعمة 28 تشرين الأول 2025

    أكتوبر 29, 2025

    البرلماني العراقي.. من ممثل للشعب إلى شريك في شبكة النفوذ والثراء بحكم “الحصانة” » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    أكتوبر 29, 2025
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    الأربعاء, أكتوبر 29, 2025
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    NanamediaNanamedia
    English
    • الرئيسية
    • ثقافة وفن
    • منوعات
    • رياضة
    • سينما
    • موضة وازياء
    • اقتصاد
    • صحة
    • تكنولوجيا
    • تقارير و تحقيقات
    • آراء
    NanamediaNanamedia
    English
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»آراء»أميركا: الديمقراطيون لا يستطيعون استعادة الطبقة العاملة
    آراء

    أميركا: الديمقراطيون لا يستطيعون استعادة الطبقة العاملة

    ديفيد بول كونديفيد بول كونسبتمبر 14, 2025لا توجد تعليقات5 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    ديفيد بول كون
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    ينفق الديمقراطيون عشرات الملايين من الدولارات لفهم الطبقة العاملة التي كانت في يوم من الأيام علامة التعريف لحزبهم. وهم يواجهون أزمة هوية، في الوقت الذي يحاولون فيه جذب الناخبين من الطبقة العاملة الذين لم يعودوا يعتقدون أنَّ اليسار السياسي يراهم أو يكترث لشأنهم.

    يطرح هذا البحث عن الذات سؤالاً ملحاً في أعماقهم: لماذا غيرت الطبقة العاملة موقفها؟

    لإيجاد طريق للمضي قدماً، قد يرغب الديمقراطيون في العودة بالذاكرة إلى الوقت الذي فقدوا فيه الطبقة العاملة لأول مرة وانقسم تحالف «الصفقة الجديدة». في حين أن بعض التحديات التي يواجهها الديمقراطيون قد تغيرت، إلا أن الكثير من الصراعات لا يزال مألوفاً للغاية.

    في مايو (أيار) 1970. بعد أن وسّع الرئيس ريتشارد نيكسون من نطاق حرب فيتنام لتشمل كمبوديا، وقتل الحرس الوطني الأميركي أربعة طلاب من جامعة «كنت ستيت»، صارت الحركة المناهضة للحرب أكثر راديكالية من أي وقت مضى. في مدينة نيويورك، امتدت الاضطرابات الجامعية من جامعة نيويورك إلى جامعة كولومبيا إلى شوارع المدينة، لا سيما حول «وول ستريت». وبالصدفة، كان الآلاف من العمال أيضاً في وسط المدينة يبنون ناطحات السحاب التي أعادت للمدينة نهضتها.

    من فوق منصاتهم الفولاذية، شاهد العمال المتظاهرين يهتفون لدعم الطرف الآخر الذي يقاتل أقاربهم وأبناء جلدتهم في فيتنام. وفي 8 مايو، نزل العمال من مركز التجارة العالمي وأبراج أخرى نصف مشيدة. في اشتباك اجتاح مانهاتن السفلى، وأصبح يُعرف لاحقاً باسم «أعمال شغب الخوذات»، وانقضت فيها جموع من العمال على الطلاب المتظاهرين.

    وخلصت مجلة «نيويوركر» إلى أن «هذا بالتأكيد هو الأسبوع الأكثر حرجاً الذي مرت به هذه الأمة منذ أكثر من قرن»، حتى بعد سنوات من الاضطرابات التي تراوحت بين اضطرابات الحقوق المدنية إلى العنف السياسي.

    هاجمت رموز تحالف فرانكلين روزفلت مستقبل اليسار. وتسبب ذلك في صدمة عارمة لأصحاب النفوذ؛ إذ كان اليسار الجديد في حرب مع اليسار القديم.

    كثّف الصراع الطبقي على الحرب الحقيقية من الصراعات الاجتماعية الكبرى. لم تكن فيتنام مهمة لكيفية عيش المرء، وإنما امتدت إلى كيف يموت: عرفت العائلات العاملة أي نوع من الناس حصلوا على تأجيلات دراسية، أو هربوا إلى كندا، أو أنقذتهم لجان التجنيد، أو استعانوا بمحامين لحمايتهم. وقد أزعج العديد من العائلات العاملة رؤية الطلاب المتظاهرين، من ملاذاتهم في الحرم الجامعي، يلقون محاضرات على الأميركيين الأقل مكانة عن العدالة الاجتماعية، بينما يذهب أبناؤهم إلى الحرب بدلاً من الطلاب.

    ولأسابيع، تظاهر الحرفيون وعمال المواني وسائقو الشاحنات بصفة يومية. وكان هناك نوعان من الديمقراطيين في الشوارع يتصادمان حول القيم الاجتماعية ومن يشعر بأنه محل تقدير. بلغ نشاط العمال ذروته مع تدفق ما يصل إلى 150 ألف عامل إلى وسط المدينة، في بحر من الأعلام الأميركية. وأطلقت مجلة «تايم» على هذا الحدث اسم مهرجان «وودستوك العمال».

    لم يكن هناك نقطة تحول واحدة في قصة فوز الحزب المحافظ الأميركي بالطبقة العاملة، لكن هذه الفترة جسدت صراعاً لم يدرك سوى القليلين أنه كان مشتعلاً، وهو صراع طبقي كان يغلي تحت الحروب الثقافية الناشئة.

    بالنسبة لكثير من الأميركيين، كانت الثقافة المضادة تقلل من شأن ما اكتسبوه في الماضي من مكانة اجتماعية مرموقة – ليس فقط احترام الجنود والعلم، ولكن أيضاً احترام الأمومة وكبار السن والطبقة العاملة. بعد أن كانوا محل احتفاء، صار العمال الآن يُنظر إليهم على أنهم رجعيون وعنصريون وأغبياء جاهلون. لقد أبطلت الثقافة المضادة حتى شعورهم بالاغتراب في بلادهم.

    وكما أقر تود غيتلين، أحد قادة الاحتجاجات الطلابية في ستينات القرن الماضي، في وقت لاحق، كان زملاؤه النشطاء في الغالب «أبناء الطبقة ذات الامتيازات» الذين لم يأخذوا في الحسبان «الحرب الطبقية»؛ إذ لم تكن تلك الحرب تعني فيتنام فحسب، ولكنها كانت تعني أيضاً قضايا تتراوح من فقدان الوظائف الصناعية إلى المدارس الفقيرة إلى الاضطرابات الحضرية. حتى مع ارتفاع معدل الجريمة بأكثر من 100 في المائة في ستينات القرن الماضي، بدا أن اليسار يطلب من المواطنين الأميركيين تقبل الجريمة تحت مسمى «التسامح».

    ومع ارتفاع برجي التجارة التوأمين، ازدادت المدينة غرقاً أكثر فأكثر؛ شرع التراجع الصناعي في تدمير الحياة الحضرية حتى مع الاحتفاء بالعولمة. وكتب كين أوليتا عما تلا ذلك يقول: «مدينة نيويورك هي فيتنام الليبرالية».

    كان العمال ذوو الخوذات الصلبة عادة من الطبقة العاملة الكاثوليكية الآيرلندية والأوروبية الشرقية الذين يعيشون في الأحياء خارج مانهاتن، وكثير منهم آباء أو أجداد مهاجرون من الفلاحين أو الفقراء. وكان أغلبهم أيضاً من الديمقراطيين. وغالباً ما كانت منازل طفولتهم تزينها صورتان بارزتان: يسوع وروزفلت.

    رأى بعض الجمهوريين فرصة للفوز بتلك القاعدة الديمقراطية. في اليوم التالي لمهرجان «وودستوك العمال»، نصح بات بوكانان الرئيس نيكسون قائلاً: «بصراحة، هؤلاء هم شعبنا الآن».

    بحلول حملة 1972 الانتخابية، سعى العمال إلى إنقاذ العمال الديمقراطيين إضافة إلى الحفاظ على نفوذهم. وأعلن المدير السياسي للاتحاد الأميركي للعمل ومؤتمر المنظمات الصناعية (A.F.L. – C.I.O.): «لن نسمح لهؤلاء الخريجين من جامعتي هارفارد وبيركلي بالاستيلاء على حزبنا». لكنهم فعلوا ذلك.

    في المؤتمر الديمقراطي، أصبح جورج ماكغفرن حامل لواء الحزب. فاز اليسار الجديد بالسيطرة على الحزب.

    كان هذا هو المؤتمر الأول لثمانية من أصل عشرة مندوبين ديمقراطيين. كانوا متنوعين من حيث العرق والجنس – ولكن ليس من حيث الطبقة الاجتماعية. كانوا يمتلكون ضعف ثروة المواطن الأميركي العادي وعشرة أضعاف شهاداته الجامعية. وبذلك، حوّلت المؤسسة الحزبية الناشئة تركيز الديمقراطيين من الطبقة الاجتماعية إلى الهوية الاجتماعية.

    خصوم ماكغفرن وصفوه بأنه مرشح «الحمض والعفو والإجهاض». ومن بين جماهيره الشابة والمتحمسة، كان التصفيق الأكبر الذي حظي به ماكغفرن هو دعوته للعفو عن «المتهربين من التجنيد»، على الرغم من أن أغلب الديمقراطيين قد عارضوا هذه السياسة.

    استغل نيكسون ومستشاروه هذه القضايا الاجتماعية باعتماد استراتيجية شعبوية ثقافية اتبعها الجمهوريون من رونالد ريغان وحتى دونالد ترمب لتصوير الحملات الانتخابية على أنها قريبة من الشعب وليست بعيدة عنه.

    وفاز نيكسون في 49 ولاية. بين ترشحه الأول في عام 1960 وترشحه الأخير، كانت جميع مكاسبه الانتخابية تقريباً من الناخبين من الطبقة العاملة. وفاز المرشح الجمهوري للرئاسة بأصوات العمال لأول مرة منذ بدء تتبع الأصوات.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقدينا الشربيني تستعد لدراما رمضان بـ “كامل العدد ++”..إليكم جولة على أزيائها لسهرات المساء بتصاميم متفردة
    التالي نادين أيوب أول فلسطينية تشارك في ملكة جمال الكون: “لنا أيضا أحلامنا”
    ديفيد بول كون

    المقالات ذات الصلة

    [Action required] Your RSS.app Trial has Expired.

    أكتوبر 28, 2025

    وضع شاشات في الميادين بالمحافظات لنقل افتتاح المتحف المصري الكبير

    أكتوبر 28, 2025

    ترمب وشي… قمة مستقبل الصراع

    أكتوبر 28, 2025
    الأخيرة

    الرفيق الصامت بعد سرطان الثدي

    أكتوبر 29, 2025

    إطلالات المشاهير جويل ماردينيان تلفت الأنظار بفستانها الجريء وحقيبتها الناعمة 28 تشرين الأول 2025

    أكتوبر 29, 2025

    البرلماني العراقي.. من ممثل للشعب إلى شريك في شبكة النفوذ والثراء بحكم “الحصانة” » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    أكتوبر 29, 2025

    “بيقولي الولد مات.. مش في هدنة!” غزي يصرخ مفجوعا بوفاة طفله بقصف للاحتلال | أخبار

    أكتوبر 29, 2025
    الأكثر قراءة
    تقارير و تحقيقات أغسطس 7, 2025

    الانتخابات المقبلة قد تعيد رسم الخريطة.. هل نودع الإطار التنسيقي؟

    تقارير و تحقيقات مايو 16, 2025

    بغداد اليوم تفتح ملف تهريب الادوية بالعراق.. قريبا الانتهاء من فك “الشيفرة” » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    صحة سبتمبر 30, 2025

    خطر جديد لتلوث الهواء.. زيادة شدة انقطاع النفس أثناء النوم

    من نحن
    من نحن

    مرحبًا بكم في نانا ميديا، مصدر الأخبار الموثوق الذي يواكب كل ما يحدث في العالم لحظة بلحظة. نقدم لكم تغطية شاملة للأخبار المحلية والدولية، حيث نرصد تطورات العرب والعالم، ونحلل أبرز الأحداث الاقتصادية، ونسلط الضوء على آخر مستجدات الرياضة، السينما، والثقافة والفن. نهدف إلى تقديم محتوى دقيق ومتنوع يلبي اهتمامات قرائنا في مختلف المجالات.

    الأكثر مشاهدة

    مهرجان ميزوبوتاميا الدولي للشعر في لاهاي: أصوات العالم تتحد ضد العنصرية

    سبتمبر 4, 2025180 زيارة

    مهرجان أفلام الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في لاهاي ينطلق عبر الإنترنت لتوسيع دائرة جمهوره

    سبتمبر 25, 202523 زيارة

    المهرجان الدولي للفيديوهات التوعوية: شباب العالم يلتقون على منصة الإبداع والمسؤولية

    أغسطس 18, 202522 زيارة

    نشرتنا الإخبارية

    اشترك معنا لتصلك آخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني!!

    نحن لا نرسل رسائل غير مرغوب فيها! اقرأ سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمزيد من المعلومات.

    Check your inbox or spam folder to confirm your subscription.

    © 2025 حقوق النشر. جميع الحقوق محفوظة لـ Nanamedia.org
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter