Close Menu
    اختيارات المحرر

    إريك شميت: الذكاء الاصطناعي لن يلغي الوظائف

    أكتوبر 29, 2025

    قنديل تشتعل مجددا.. بغداد تتحرك بثلاثة اتجاهات لاحتواء مخاطر السلاح العابر للحدود » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    أكتوبر 29, 2025

    اختبار تنفس جديد يبشّر بطفرة في تشخيص سرطان البنكرياس » وكالة الانباء العراقية (واع)

    أكتوبر 29, 2025
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    الأربعاء, أكتوبر 29, 2025
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    NanamediaNanamedia
    English
    • الرئيسية
    • ثقافة وفن
    • منوعات
    • رياضة
    • سينما
    • موضة وازياء
    • اقتصاد
    • صحة
    • تكنولوجيا
    • تقارير و تحقيقات
    • آراء
    NanamediaNanamedia
    English
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»آراء»بالاستفادة من القوة المعنوية للجمعية العامة
    آراء

    بالاستفادة من القوة المعنوية للجمعية العامة

    حسان يوسف ياسينحسان يوسف ياسينأغسطس 31, 2025لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    حسان يوسف ياسين
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    تجمع الجمعية العامة للأمم المتحدة جميع أعضاء المنظمة في منتدى مفتوح يتمتعون فيه بحقوق تصويت متساوية. كانت الجمعية العامة للأمم المتحدة هي التي اعتمدت خطة التقسيم الأولى لفلسطين في عام 1947، ومن ثم لعبت دوراً بنّاءً دائماً في تعزيز واعتماد «حل الدولتين» لإسرائيل وفلسطين. العديد من قرارات مجلس الأمن الدولي البارزة، وكل رئيس أميركي، كانوا قد دعموا «حل الدولتين». مبادرة السلام السعودية في بيروت لعام 2002 أوضحت بشكل شامل الفرص والمسؤوليات لجميع الأطراف في تحقيق السلام الإقليمي والاستقرار والازدهار الإقليمي في سياق «حل الدولتين». في سبتمبر (أيلول) المقبل، يجب على الدول أن تتكاتف في الجمعية العامة للأمم المتحدة لتعريف خطوات واضحة لإنهاء الحرب والمجزرة في غزة، وكذلك نحو تحقيق «حل الدولتين».

    في نهاية الحرب العالمية الثانية، قبلت ألمانيا المسؤولية عن جرائمها والتعويضات المالية والأخلاقية المستحقة لعائلات الضحايا، وخاصة ضحايا «الهولوكوست» والشعب اليهودي بشكل عام. لقد ارتكبت إسرائيل بدورها العديد من جرائم الحرب وجرائم ضد الإنسانية، بما في ذلك جريمة الإبادة الجماعية التي تنفذها حالياً من خلال القتل العشوائي، والتجويع، والإزالة القسرية للفلسطينيين، «جاعلين حياتهم بائسة إلى درجة أنهم سيغادرون المنطقة بالكامل»، على حد قول توماس فريدمان. هذه الحكومة الإسرائيلية مسؤولة عن معاناة مليوني غزّي، والهدم المتعمد لمنازلهم، والسياسات التي تؤدي إلى التجويع، والقتل العشوائي والمتعمد لعشرات الآلاف من الفلسطينيين الأبرياء، والعاملين الصحيين والصحافيين. يجب تحميل إسرائيل المسؤولية عن الوفيات، والأضرار، والجرائم المرتكبة، فضلاً عن التعويضات.

    بوصفها أمّ الدولة الإسرائيلية، يجب على الجمعية العامة للأمم المتحدة أن تُظهر أنها أيضاً أمّ الفلسطينيين، بل أمّ الإنسانية جمعاء. يجب إصدار قرار دقيق يعالج جرائم إسرائيل كما ورد أعلاه، فضلاً عن الحاجة إلى التعويضات، ووجود طريق واضح نحو «حل الدولتين»، ليكون صوت ضمير العالم. مع اعتراف وزراء إسرائيليين الآن رسمياً بعدم نيتهم السماح بقيام دولة فلسطينية أبداً، يجب على الجمعية العامة للأمم المتحدة، وكذلك مجلس الأمن، أن يكونا أكثر حزماً في الإصرار على التعويضات وخريطة الطريق نحو السلام و«حل الدولتين». لقد حان الوقت للبشرية أن تتحد ضد هذه المذبحة وإراقة الدماء التي تمزق عالمنا.

    في مقال له في «نيويورك تايمز» بتاريخ 25 أغسطس (آب) بعنوان «حملة إسرائيل في غزة تجعل منها دولة منبوذة»، يكتب توماس فريدمان: «هذه الحكومة الإسرائيلية ترتكب انتحاراً وقتلاً وقتل الأخوة»، مشيراً إلى أنه «يبدو للكثيرين حول العالم أن المدنيين الفلسطينيين يُقتلون بالعشرات تقريباً يومياً كنتيجة حتمية (…) لجهود ضمان عدم وجود شريك فلسطيني لإسرائيل في غزة». في مواجهة المذبحة والدمار الذي نشاهده جميعاً في غزة، يجب أن تقف القوة الدولية للتعاطف مع الفلسطينيين، وأن تمد يدها أيضاً إلى العديد من اليهود والإسرائيليين الذين يدينون أفعال إسرائيل في غزة.

    بصفتنا عرباً، يجب أن نذكّر الإسرائيليين وكل اليهود بأنهم جزء لا يتجزأ من الشرق الأوسط، ومن رسالة الله، ومن التراث المشترك للأديان التوحيدية الثلاثة الكبرى. لقرون، عاش اليهود والمسيحيون والمسلمون معاً في سلام في الشرق الأوسط. كما ألمح فريدمان سابقاً، فإن سياسات هذه الحكومة الإسرائيلية لا علاقة لها باليهودية، بل بنوع من الصهيونية الغاضبة والمتطرفة التي رافقت الدولة الإسرائيلية منذ الميليشيات الصهيونية اليمينية والآيديولوجية التي سبقت تأسيسها. يجب أن يكون واضحاً للجميع، بما في ذلك الولايات المتحدة، أن هذه السياسات والآيديولوجيات ليس لها مكان في الشرق الأوسط المستقر، والسلام الذي نطمح إليه جميعاً ونعمل من أجله.

    في اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة المقبل، تقع علينا نحن العرب مسؤولية ودور إضافيان؛ إذ ندافع عن كرامة وحقوق الشعب الفلسطيني، وعن الدولة التي يستحقونها، ولكن أيضاً من أجل إخبار جميع الإسرائيليين واليهود الذين يشاركوننا رغبتنا في السلام وعلاقات الجوار الإيجابية، بأنهم جزء لا يتجزأ من الشرق الأوسط الذي شاركناه بسلام لقرون. يتشاطر الرأي العام الدولي والمجتمع الدولي رغبتنا في السلام و«حل الدولتين». علينا أيضاً أن ندرك أننا بحاجة إلى التحدث مع الشعبين الإسرائيلي واليهودي أكثر من أي وقت مضى إذا أردنا استبدال ببنادق الكراهية «شفاء بالشفاء» من خلال قبول الآخر.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقخارجية بريطانيا تتحدث عن إغلاق مؤقت لمبنى سفارتها في مصر
    التالي شركاء أميركا التجاريون في حيرة بعد حكم بشأن الرسوم الجمركية
    حسان يوسف ياسين

    المقالات ذات الصلة

    [Action required] Your RSS.app Trial has Expired.

    أكتوبر 28, 2025

    وضع شاشات في الميادين بالمحافظات لنقل افتتاح المتحف المصري الكبير

    أكتوبر 28, 2025

    ترمب وشي… قمة مستقبل الصراع

    أكتوبر 28, 2025
    الأخيرة

    إريك شميت: الذكاء الاصطناعي لن يلغي الوظائف

    أكتوبر 29, 2025

    قنديل تشتعل مجددا.. بغداد تتحرك بثلاثة اتجاهات لاحتواء مخاطر السلاح العابر للحدود » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    أكتوبر 29, 2025

    اختبار تنفس جديد يبشّر بطفرة في تشخيص سرطان البنكرياس » وكالة الانباء العراقية (واع)

    أكتوبر 29, 2025

    «سن الأمل».. مواجهة مع التغيرات الهرمونية

    أكتوبر 29, 2025
    الأكثر قراءة
    تقارير و تحقيقات يوليو 1, 2025

    إجراءات احترازية في فرنسا وإيطاليا وإسبانيا مع موجة حر شديدة

    منوعات أكتوبر 3, 2025

    العلا تكتب فصلها الثقافي بـ”فيلا الحجر”

    تقارير و تحقيقات أكتوبر 22, 2025

    جوتيريش يدعو لتفعيل أنظمة التحذير من الكوارث البيئية

    من نحن
    من نحن

    مرحبًا بكم في نانا ميديا، مصدر الأخبار الموثوق الذي يواكب كل ما يحدث في العالم لحظة بلحظة. نقدم لكم تغطية شاملة للأخبار المحلية والدولية، حيث نرصد تطورات العرب والعالم، ونحلل أبرز الأحداث الاقتصادية، ونسلط الضوء على آخر مستجدات الرياضة، السينما، والثقافة والفن. نهدف إلى تقديم محتوى دقيق ومتنوع يلبي اهتمامات قرائنا في مختلف المجالات.

    الأكثر مشاهدة

    مهرجان ميزوبوتاميا الدولي للشعر في لاهاي: أصوات العالم تتحد ضد العنصرية

    سبتمبر 4, 2025180 زيارة

    مهرجان أفلام الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في لاهاي ينطلق عبر الإنترنت لتوسيع دائرة جمهوره

    سبتمبر 25, 202523 زيارة

    المهرجان الدولي للفيديوهات التوعوية: شباب العالم يلتقون على منصة الإبداع والمسؤولية

    أغسطس 18, 202522 زيارة

    نشرتنا الإخبارية

    اشترك معنا لتصلك آخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني!!

    نحن لا نرسل رسائل غير مرغوب فيها! اقرأ سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمزيد من المعلومات.

    Check your inbox or spam folder to confirm your subscription.

    © 2025 حقوق النشر. جميع الحقوق محفوظة لـ Nanamedia.org
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter