Close Menu
    اختيارات المحرر

    أموال تكفي لبناء 110 آلاف وحدة سكنية و1800 مدرسة و92 مستشفى جديد » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    أكتوبر 29, 2025

    وفاة الممثل ريتشارد كييل – BBC News عربي

    أكتوبر 29, 2025

    المغرب.. تعامل شرطي مع سائق مخالف تستفز المتابعين

    أكتوبر 29, 2025
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    الأربعاء, أكتوبر 29, 2025
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    NanamediaNanamedia
    English
    • الرئيسية
    • ثقافة وفن
    • منوعات
    • رياضة
    • سينما
    • موضة وازياء
    • اقتصاد
    • صحة
    • تكنولوجيا
    • تقارير و تحقيقات
    • آراء
    NanamediaNanamedia
    English
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»آراء»تصعيد خطير في حروب العلوم
    آراء

    تصعيد خطير في حروب العلوم

    سيلين غاوندرسيلين غاوندرأغسطس 19, 2025لا توجد تعليقات5 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    سيلين غاوندر
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أرسل لي شخص مجهول، يوم الجمعة الماضي، عبر البريد الإلكتروني، مقالاً من موقع أميركي يميني متطرف، بوصفه دليلاً مزعوماً يثبت أنني قتلت زوجي باستخدام لقاحات «كوفيد» -مما يشكّل إعادة تدوير للسردية الباطلة نفسها، التي روّج لها البعض في الأسابيع التي تلت وفاته أواخر عام 2022.

    وحسب أنصار نظريات المؤامرة حول لقاحات الحمض النووي الريبوزي المرسال (mRNA)، فإن أي وفاة مبكرة أو مشكلة صحية منذ بداية الجائحة يجري إرجاعها إلى لقاحات «كوفيد» المعتمدة على تقنية «mRNA». وفي الغالب، يربط هؤلاء ما بين أحداث طبية منفصلة تماماً باللقاح به، من دون أي دليل. الحقيقة أنهم غالباً ما يربطون أحداثاً طبية، لا علاقة لها باللقاح، بزوجي، من دون أي دليل. لقد توفي زوجي بسبب تمزق في تمدد الشريان الأورطي -حالة لا علاقة لها على الإطلاق بلقاحات «كوفيد». وقد أكدت نتائج التشريح ذلك. ومع ذلك، فإنه من منظور أصحاب هذه النظريات، يمكن دمج أي حادثة من هذا النوع في سرديتهم.

    في ذلك الوقت، لم أكن أدرك أن هذا البريد الإلكتروني كان بمثابة تمهيد لما سيحدث في وقت لاحق في اليوم نفسه: خبر إطلاق نار في مقر المراكز الأميركية لمكافحة الأمراض والوقاية منها. وأفادت أنباء بأن المسلح الذي أطلق النار تحرك بدافع نظريات المؤامرة المتعلقة بلقاحات «كوفيد». وألقى باللوم على اللقاحات في اكتئاب يعانيه. وأسفر الهجوم عن مقتله وضابط مسؤول عن إنفاذ القانون، فيما امتلأت جدران المكان بثقوب بسبب طلقات الرصاص.

    تبدو الرمزية التي تنطوي عليها الحادثة جلية للغاية: أصبح العلماء والأطباء ومسؤولو الصحة العامة ومسؤولو إنفاذ القانون -الأشخاص الذين تتمثل مهمة حياتهم في حماية الأمة- مستهدفين.

    ومن جهته، طلب اتحاد مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها، من المسؤولين الفيدراليين إدانة المعلومات المضللة حول اللقاحات، لأنها تعرِّض الأرواح للخطر.

    في الواقع، لطالما كانت الصحة العامة داخل الولايات المتحدة مثيرة للانقسام، خصوصاً أنها تقع عند تقاطع العلم والسلطة الحكومية والحرية الشخصية والمصالح الاقتصادية -مواضيع لطالما انخرط الأميركيون في مناقشات ساخنة حولها. من الحجر الصحي للجدري في القرن التاسع عشر، إلى أوامر حزام الأمان في القرن العشرين، إلى قيود «كوفيد» في عصرنا، تتطلب الصحة العامة مجهوداً جماعياً داخل مجتمع شديد الارتباط بالحرية الفردية. ويمكن لتدابير الصحة العامة، بما في ذلك أوامر اللقاح، أن تعطل الاقتصاد والحياة الأسرية، فضلاً عن تحدي الأعراف الثقافية -وهي ضغوط يمكن أن تفرِّق الناس، كما فعلت خلال الوباء. ويمكن أن تكون مثيرة للجدل بشكل خاص، عندما يجري إلقاء اللوم على أسس حزبية أو ثقافية.

    في الواقع، لقد اكتسبت قضية لقاحات «كوفيد» طابعاً قبلياً. وعبر وسائل التواصل الاجتماعي، زعم ناشط سياسي أميركي يميني متطرف أن لقاحات «كوفيد» قد «قتلت الكثير والكثير من الناس». وتنبأ بوقوع مزيد من الوفيات في هذا السياق.

    في المقابل، انهال المعلقون الداعمون للقاح بالسخرية والإهانات على المتشككين في اللقاح، مما عزز الانطباع بأن الجدل حول اللقاح يتعلق بالهوية والمكانة الاجتماعية بقدر ما يتعلق بالأدلة أو الجوانب المتعلقة بالصحة.

    وبدا هذا النمط واضحاً طوال فترة جائحة «كوفيد». وأخفق المسؤولون والخبراء عبر مختلف درجات الطيف السياسي، في كثير من الأحيان، في شرح القيم والمساومات الكامنة وراء قراراتهم. وفي أثناء الجائحة، وبصفتي عضواً في المجلس الاستشاري لـ«كوفيد-19» في إدارة بايدن، كنت أتحدث عن ضرورة «اتباع العلم». وشرحت أن هذا يعني أن التوصيات قد تتغير مع ظهور أدلة جديدة. ومع ذلك، كان بإمكاني التحلي بقدر أكبر من الوضوح تجاه أن إعطاء الأولوية لإنقاذ الأرواح قد يعني التضحية بمنافع اجتماعية واقتصادية أخرى، وأن مثل هذه المفاضلات أمر لا مفر منه لدى التعامل مع أزمة بهذا الحجم. وكنت أتحدث عن هذه الخيارات بحلول مايو (أيار) 2020، لكن استجابة الجائحة كانت قد ترسخت بالفعل آنذاك على امتداد خطوط الانقسام الحزبي.

    وتنتشر معلومات مضللة حول لقاحات «كوفيد» على الإنترنت -بل يجري الترويج لها أحياناً من الحكومة الفيدرالية- الأمر الذي يعود لأسباب منها أن العلم جرى التعامل معه في أثناء الجائحة بوصفه المصدر الوحيد للحقيقة، بدلاً من اعتباره أداة مهمة من بين أدوات أخرى، إلى جانب الخبرة الحياتية والسياق والتاريخ والثقافة والقيم. هذا الفهم الخاطئ جعل العلم عُرضة للتحريف لأغراض سياسية، واللافت أن اثنين من أقوى الأشخاص الذين يصوغون سياسة الصحة في الوقت الراهن، يتورطان في ذلك بالفعل.

    فيما يخص الرئيس الأميركي دونالد ترمب، يعني هذا تهميش المعلومات غير الملائمة سياسياً: من رفض بيانات الوفيات في بورتوريكو بعد «إعصار ماريا»، إلى الادعاء بأن البلاد كانت تُجري اختبارات مفرطة للكشف عن «كوفيد» أوائل عام 2020، إلى إقالة رئيس مكتب إحصاءات العمل هذا الشهر.

    من وجهة نظر وزير الصحة، روبرت إف. كينيدي الابن، يتعلق الأمر بتغيير حراس البوابة وإعادة تعريف ما يُعد موثوقاً: إصلاح المجلس الاستشاري للقاحات التابع لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها، وربما التخطيط لإصلاح مماثل لفريق عمل الخدمات الوقائية الأميركية، وشن حرب على لقاحات «mRNA»، ومجال الأمراض المُعدية. المؤسف أن خطاب إدارة ترمب نزع الطابع الإنساني عن عمال مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها. هنا، ينبغي الانتباه إلى حقيقة أن العلم منهجٌ لصياغة الفرضيات واختبارها، وليس مجموعةً ثابتةً من الحقائق. وينبغي أن يعمل جنباً إلى جنب مع طرق المعرفة الأخرى، وتجب كذلك حمايته من الاستغلال السياسي أو التجاري. ربما أكون ساذجة إذا اعتقدتُ أن هذا الحفظ ممكن، لكن عندما يفشل، يتلاعب الناس بالحقائق، وتنهار الثقة، وتفقد القرارات العامة رسوخها في فهمٍ مشتركٍ للواقع. ويقوِّض هذا بدوره الأهداف الجوهرية لسياسة الصحة العامة، التي يُفترض أن تكون مسعىً جماعياً.

    في الواقع، لا ينبغي أن يكون أمراً خلافياً أو محل انقسام حزبي القول إن العنف السياسي أمر خاطئ، وإن إفساد العلم والتلاعب بالبيانات أمر خاطئ، وإن الخدمة العامة عمل وطني شريف. إن استعادة هذا الخط الأساسي المشترك -وحماية المؤسسات والأشخاص والعمليات التي تجعله ممكناً- هي السبيل الوحيد لضمان سلامة كلٍّ من صحة المجتمع وصحة ديمقراطيتنا بوجه عام.

    * خدمة «نيويورك تايمز»

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقبـ30 مليون يورو.. نجم بايرن ميونيخ في طريقه للنصر السعودي
    التالي لإنقاذ “إنتل”.. 10 مليارات دولار رأس مال محتمل من الحكومة الأميركية » وكالة الانباء العراقية (واع)
    سيلين غاوندر

    المقالات ذات الصلة

    [Action required] Your RSS.app Trial has Expired.

    أكتوبر 28, 2025

    وضع شاشات في الميادين بالمحافظات لنقل افتتاح المتحف المصري الكبير

    أكتوبر 28, 2025

    ترمب وشي… قمة مستقبل الصراع

    أكتوبر 28, 2025
    الأخيرة

    أموال تكفي لبناء 110 آلاف وحدة سكنية و1800 مدرسة و92 مستشفى جديد » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    أكتوبر 29, 2025

    وفاة الممثل ريتشارد كييل – BBC News عربي

    أكتوبر 29, 2025

    المغرب.. تعامل شرطي مع سائق مخالف تستفز المتابعين

    أكتوبر 29, 2025

    مهرجان التمور العراقية.. منصة وطنية لتعزيز الصادرات الزراعية وتنويع مصادر الدخل » وكالة الانباء العراقية (واع)

    أكتوبر 29, 2025
    الأكثر قراءة
    ثقافة وفن أكتوبر 11, 2025

    مسلسل بنات البومب: القصة ومواعيد العرض

    تقارير و تحقيقات مايو 11, 2025

    “الفوضى قادمة”.. رمضان “سرّ” لتحرك واشنطن لإنهاء الصراع في الشرق الأوسط » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    سينما يوليو 26, 2025

    يكشف Dermot Mulroney عن “الحديث” عن تكملة “زفاف أفضل أصدقائي”

    من نحن
    من نحن

    مرحبًا بكم في نانا ميديا، مصدر الأخبار الموثوق الذي يواكب كل ما يحدث في العالم لحظة بلحظة. نقدم لكم تغطية شاملة للأخبار المحلية والدولية، حيث نرصد تطورات العرب والعالم، ونحلل أبرز الأحداث الاقتصادية، ونسلط الضوء على آخر مستجدات الرياضة، السينما، والثقافة والفن. نهدف إلى تقديم محتوى دقيق ومتنوع يلبي اهتمامات قرائنا في مختلف المجالات.

    الأكثر مشاهدة

    مهرجان ميزوبوتاميا الدولي للشعر في لاهاي: أصوات العالم تتحد ضد العنصرية

    سبتمبر 4, 2025180 زيارة

    مهرجان أفلام الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في لاهاي ينطلق عبر الإنترنت لتوسيع دائرة جمهوره

    سبتمبر 25, 202523 زيارة

    المهرجان الدولي للفيديوهات التوعوية: شباب العالم يلتقون على منصة الإبداع والمسؤولية

    أغسطس 18, 202522 زيارة

    نشرتنا الإخبارية

    اشترك معنا لتصلك آخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني!!

    نحن لا نرسل رسائل غير مرغوب فيها! اقرأ سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمزيد من المعلومات.

    Check your inbox or spam folder to confirm your subscription.

    © 2025 حقوق النشر. جميع الحقوق محفوظة لـ Nanamedia.org
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter