Close Menu
    اختيارات المحرر

    زنازين الزعماء… كثر سبقوا ساركوزي إلى السجن

    أكتوبر 29, 2025

    «البوملي» يعزز المناعة ويقاوم نزلات البرد

    أكتوبر 29, 2025

    إطلالات النجوم تألقي بنفسان هيفاء وهبي المونوكرومي الأنيق 29 تشرين الأول 2025

    أكتوبر 29, 2025
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    الأربعاء, أكتوبر 29, 2025
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    NanamediaNanamedia
    English
    • الرئيسية
    • ثقافة وفن
    • منوعات
    • رياضة
    • سينما
    • موضة وازياء
    • اقتصاد
    • صحة
    • تكنولوجيا
    • تقارير و تحقيقات
    • آراء
    NanamediaNanamedia
    English
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منوعات»“جنية الأسنان اللبنية”… حكاية الجدات عبر الحضارات
    منوعات

    “جنية الأسنان اللبنية”… حكاية الجدات عبر الحضارات

    Nana MediaNana Mediaأغسطس 3, 2025لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    "جنية الأسنان اللبنية"... حكاية الجدات عبر الحضارات
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    جنى الأسنان: الرمزية السحرية للطفولة والبراءة

    تاريخ جنية الأسنان

    شاعت فكرة جنية الأسنان في الولايات المتحدة في أوائل القرن الـ20، ولكنها تطورت على مدى زمن طويل ومركب من أساطير فلكلورية مختلفة في أوروبا وبخاصة في الثقافات الإسكندنافية والجرمانية. في هذه الثقافات، كان فقدان الأسنان اللبنية مناسبة تحيط به طقوس دفن وحرق خشية أن يعثر عليها ساحر شرير أو شيطان ويستخدمها للسحر أو للسيطرة على الطفل.

    الأساطير الشعبية والتأثيرات الثقافية

    كان محاربو الفايكنغ يعتقدون أن أسنان الأطفال تجلب الحظ في المعارك، فصنعوا منها تمائم وقلادات. وفي المقابر السلتية والجرمانية القديمة، عثر على أكياس صغيرة من الأسنان قد تكون طلاسم أو قرابين أو حتى أدوات للسحر. في فرنسا وإسبانيا وإيطاليا كانت شخصية الفأر الصغير بدلاً من جنية الأسنان، وهو الذي يأخذ السن ويترك تحت الوسادة قطعة من المال.

    تأثير أدب الجنيات على الثقافة الشعبية

    مع شيوع أدب الجنيات في القرنين الـ17 والـ18 تأثرت الحكايات الشعبية بأعمال شكسبير وبخاصة “حلم ليلة منتصف الصيف”. في مسرحيته، قدم ويليام شكسبير جنيات على خلاف ما كانت عليه الأساطير الشعبية في العصور الوسطى، حين كانت الجنيات مرعبة أو خبيثة ومرتبطة بالسحر الشرير. أما في مسرحية شكسبير فجاءت الجنيات بروح مرحة بريئة وكأنهن من عالم الأطفال.

    جنى الأسنان في الولايات المتحدة

    في الولايات المتحدة يبدو أن اختراع جنية الأسنان بشكلها الحديث ظهر بين 1920 و1950 مع القصص المصورة والإعلانات التجارية وبرامج الراديو، التي بدأت تخاطب الأطفال بقصص أشبه بالأحلام بعد الحرب العالمية الثانية. في النهاية فإن قصة الجنية لم تكن فقط سحرية بل أداة تربوية تخفف من قلق الطفل عند فقدان السن وتحول الألم والدم إلى مكافأة تعزز القيم المالية.

    الأساطير والطقوس المختلفة

    في بعض المجتمعات الآسيوية تُرمى السن إلى السقف أو تُغرس تحت التراب مع ترديد تعاويذ مثل “خذ سن اللبن، وامنحني سناً دائمة”. وفي بعض مناطق العالم العربي، تُرمى السن نحو الشمس ويقال “يا شمس يا شمس، خذي سن الحمار وأعطني سن الغزال”. في بعض التقاليد الأفريقية، يعتقد أن الأرواح يمكنها استخدام السن لربط روح الطفل إذا لم يتلف.

    الجانب المظلم لقصص ساحرات الأسنان

    في الأساطير السلافية تدل على مخلوقات تدعى Zubok تسرق أسنان الأطفال لإطعام الأرواح الشريرة. في بعض التقاليد الأفريقية، يعتقد أن الأرواح يمكنها استخدام السن لربط روح الطفل إذا لم يتلف. طقوس الحماية من زوبوك تتضمن بلف السن في قطعة قماش بيضاء، ووضعها تحت الوسادة مع قليل من الرماد أو الملح، وترديد تعاويذ شعبية لطرد الأرواح.

    الأسنان في المجتمعات الحديثة

    في بعض المناطق البدوية، كان يقال إن السن يجب ألا ترمى في القمامة، بل تُدفن، لأنها تحمل بركة الطفولة. وفي اليمن والسودان، كان هناك تقليد بوضع السن في صدفة بحرية ثم إلقائها في النهر أو البحر، كطقس تطهيري. ثم تحول الأمر في معظم المجتمعات الإنسانية في العصر الحديث، وبخاصة في المجتمعات الغربية والطبقات الوسطى في المدن العربية إلى عملية ترك مبالغ رمزية تحت الوسادة.

    علم النفس والتفسيرات الحديثة

    أما علم النفس الحديث فقد فسر هذه العملية كطقس عبور من مرحلة الطفولة غير الواعية إلى الوعي بالجسد. وقد أظهرت دراسة من جامعة أكسفورد عام 2006 أن الأطفال الذين يحتفل بسقوط أسنانهم يشعرون بأقل توتر وألم، من أولئك الذين لا يعير والداهم هذا الحدث اهتماماً.

    الأسنان والتربية

    فقدان السن على رغم أنه حدث بسيط فإنه يلقى اهتماماً في كل حضارة تقريباً، من أقاصي الإسكيمو إلى مجاهل الأمازون، لأنه أول حدث يفقد فيه الطفل جزءاً من جسده من دون أن يستبدل على الفور. وهذه اللحظة تسمى الفراغ الرمزي والزمني، لأنها المرة الأولى التي يكتشف فيها الطفل أن جسده يمكن أن يتغير ويتناقص، ثم يعيد بناء أجزائه الناقصة. حديثاً باتت تعتبر هذه التجربة أول علاقة للطفل مع الاقتصاد الرمزي، أي إنه يأخذ شيئاً من جسده ويبيعه رمزياً مقابل عملة معدنية.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقاللون الأسود يرسم أناقة الملكة رانيا في أحدث ظهور.. إليكم تنسيقاتها اللافتة ما بين الستايل الرسمي والتراثي
    التالي إعلام تل أبيب يجيب عن سؤال الإخوان المشبوه: من يغلق معبر رفح؟
    Avatar photo
    Nana Media
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    شاهد.. أسباب فوز الاتحاد على النصر في كأس ملك السعودية | رياضة

    أكتوبر 29, 2025

    الأردن: “منصة صحتك”: خطوة جديدة نحو حوكمة رقمية شفافة

    أكتوبر 28, 2025

    6 طرق صحية لطهو البيض تحافظ على قيمته الغذائية » وكالة الانباء العراقية (واع)

    أكتوبر 28, 2025
    الأخيرة

    زنازين الزعماء… كثر سبقوا ساركوزي إلى السجن

    أكتوبر 29, 2025

    «البوملي» يعزز المناعة ويقاوم نزلات البرد

    أكتوبر 29, 2025

    إطلالات النجوم تألقي بنفسان هيفاء وهبي المونوكرومي الأنيق 29 تشرين الأول 2025

    أكتوبر 29, 2025

    “PIF” يوقّع مذكرة تفاهم بـ6.8 مليارات دولار مع بريطانيا

    أكتوبر 29, 2025
    الأكثر قراءة
    منوعات يوليو 14, 2025

    العراق يقرر وضع مواصفات إلزامية لاستيراد السيارات

    رياضة مايو 2, 2025

    اليوم ..خمس مواجهات ساخنة في دوري نجوم العراق

    موضة وازياء يونيو 5, 2025

    إطلالات المشاهير كنزي دياب تضج أنوثةً بفستان الساتان 04 حزيران 2025

    من نحن
    من نحن

    مرحبًا بكم في نانا ميديا، مصدر الأخبار الموثوق الذي يواكب كل ما يحدث في العالم لحظة بلحظة. نقدم لكم تغطية شاملة للأخبار المحلية والدولية، حيث نرصد تطورات العرب والعالم، ونحلل أبرز الأحداث الاقتصادية، ونسلط الضوء على آخر مستجدات الرياضة، السينما، والثقافة والفن. نهدف إلى تقديم محتوى دقيق ومتنوع يلبي اهتمامات قرائنا في مختلف المجالات.

    الأكثر مشاهدة

    مهرجان ميزوبوتاميا الدولي للشعر في لاهاي: أصوات العالم تتحد ضد العنصرية

    سبتمبر 4, 2025180 زيارة

    مهرجان أفلام الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في لاهاي ينطلق عبر الإنترنت لتوسيع دائرة جمهوره

    سبتمبر 25, 202523 زيارة

    المهرجان الدولي للفيديوهات التوعوية: شباب العالم يلتقون على منصة الإبداع والمسؤولية

    أغسطس 18, 202522 زيارة

    نشرتنا الإخبارية

    اشترك معنا لتصلك آخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني!!

    نحن لا نرسل رسائل غير مرغوب فيها! اقرأ سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمزيد من المعلومات.

    Check your inbox or spam folder to confirm your subscription.

    © 2025 حقوق النشر. جميع الحقوق محفوظة لـ Nanamedia.org
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter