Close Menu
    اختيارات المحرر

    دراسة تحذر: النوم تحت الأنوار قد يسبب أمراض القلب

    أكتوبر 29, 2025

    معلومات جديدة عن تشويش الخرائط.. مواجهة خفية بين “أمريكا والفصائل” في سماء بغداد » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    أكتوبر 28, 2025

    الأردن: “منصة صحتك”: خطوة جديدة نحو حوكمة رقمية شفافة

    أكتوبر 28, 2025
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    الأربعاء, أكتوبر 29, 2025
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    NanamediaNanamedia
    English
    • الرئيسية
    • ثقافة وفن
    • منوعات
    • رياضة
    • سينما
    • موضة وازياء
    • اقتصاد
    • صحة
    • تكنولوجيا
    • تقارير و تحقيقات
    • آراء
    NanamediaNanamedia
    English
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»آراء»شيوخ الشاباك.. هجوم على مصر وتبرئة للاحتلال هدف مشترك
    آراء

    شيوخ الشاباك.. هجوم على مصر وتبرئة للاحتلال هدف مشترك

    عزيز حمدى المصرىعزيز حمدى المصرىيوليو 31, 2025لا توجد تعليقات5 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شيوخ الشاباك.. هجوم على مصر وتبرئة للاحتلال هدف مشترك
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    في سنوات مضت، كنت أسمع من كبار السن في مدينة غزة، وصف شيوخ الشاباك، وكان المقصود بهذا الوصف، قيادات من الحركة الإسلامية في الشمال بالداخل المحتل 48، وعلى رأسهم رائد صلاح وتلميذه كمال الخطيب، هذه الحركة التي تعتبر جناح من أجنحة جماعة الإخوان المسلمين في الأراضي المحتلة 1948.

    من هذا المنطلق لم استغرب دعوة ما يعرف بأئمة مساجد الداخل، وهم بالأساس جزء من حركة رائد صلاح وكمال الخطيب، من دعوتهم للتظاهر حول السفارة المصرية في تل ابيب، واتهام الشقيقة مصر بحصار قطاع غزة والاشتراك في المجاعة التي تضرب القطاع بحكم سيطرة الاحتلال على كافة معابر القطاع والتحكم بها، وبالتالي يمكن فهم هذه التظاهرة المشبوهة على أنها تبرئة كاملة للاحتلال الإسرائيلي من ارتكابه للإبادة الجماعية في قطاع غزة، وتجويع السكان ودعم العصابات المسلحة وإشاعة أجواء الفلتان الأمني، وهي كلها عوامل من صناعة الاحتلال ساهمت في الوصول الي حالة المجاعة في غزة باعتراف الأمم المتحدة والمؤسسات والمنظمات الدولية، مما فيها الإسرائيليين أنفسهم، يعترفون بمسؤولية حكومتهم المتطرفة عن المجاعة والحصار والإبادة في قطاع غزة، إلا هذه الجماعة المشبوهة كان لها رأي أخر، يرفضه ويهاجمه كل وطني فلسطيني حر، وهذا ما كان، وما شاهدناه من رفض شعبي فلسطيني خاصة في قطاع غزة لهذه التظاهرة المشبوهة مكانا وتوقيتا.

    قبل يومين صدر تقرير عن منظمة بتسيليم ومؤسسة أطباء لحقوق الإنسان الإسرائيليتان، يتهمان فيه حكومة نتنياهو بارتكاب الإبادة الجماعية في قطاع غزة وتجويع سكانه، وهي تهمة ترتقي لجريمة من جرائم الحرب الموصوفة في القانون الدولي.

    وفي ذات السياق دعا خمسة من رؤساء الجامعات في إسرائيل، رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو في رسالة نشرت في وسائل الإعلام، إلى إنهاء تجويع قطاع غزة، والذي يؤثر على الأطفال الرضع، والمدنيين غير المشاركين في الصراع.

    وقالوا في الرسالة، أننا ومع شرائح متزايدة من سكان إسرائيل نشاهد بصدمة المشاهد القادمة من قطاع غزة، بما في ذلك الأطفال الرضع الذين يموتون يوميا من الجوع والمرض، وأننا كشعب ناجٍ من المحرقة علينا مسؤولية أخلاقية بمنع الإيذاء للمدنيين والأبرياء والأطفال والنساء.

    وفي نفس الإطار تظاهر عشرات الإسرائيليين أمام مقر وزارة الدفاع الإسرائيلية في بداية هذا الأسبوع، للتنديد بالمجاعة التي تمارسها إسرائيل في قطاع غزة، مطالبين بالعمل السريع والجاد على إنهاء المجاعة وإدخال المساعدات الإنسانية لقطاع غزة.

    في العام الماضي، بعد احتلال قوات الاحتلال الإسرائيلي لمدينة رفح في مايو 2024، أشادت حركة حماس على لسان عضو المكتب السياسي أسامة حمدان برفض مصر الاعتراف بسيادة الاحتلال على مدينة رفح ومعبرها، داعيا إلى إغلاق معبر رفح كي لا يكون هناك اعترافا مصريا بسيادة الاحتلال، مؤكدا ضرورة أن يكون المعبر الحدودي مصريا فلسطينيا خالصا.

    وهذا أيضا موقف فلسطيني عام، نرفض أي اجراء فيه اعتراف بسيطرة الاحتلال على معبر رفح، وكان يجب ان يكون الحراك الفلسطيني الرسمي بتفعيل هذه الجزئية في المحافل الدولية بالتعاون مع الدولة المصرية التي طالبت من اليوم الأول بخروج الاحتلال من المعبر، لضمان استمرارية العمل به، في ظل الوضع الإنساني المتدهور في قطاع غزة.

    نحن أمام عدو واحد وأوحد، هو الاحتلال الإسرائيلي، هو المسؤول الأول والمباشر، عن الحالة الإنسانية الكارثية في قطاع غزة، بحكم محكمة الجنايات الدولية، التي ادانت رئيس حكومة الاحتلال نتنياهو ووزير دفاع الأسبق يؤأف غالانت، بارتكاب جرائم حرب ضد المدنيين في قطاع غزة.

    من هنا، يجب ان تكون الدعوات من ما يعرف باتحاد أئمة الداخل والحركة الإسلامية في الداخل المحتل، موجهة الي الاحتلال أولا وأخيرا، كان يمكن الخروج والتظاهر أمام عناوين الحقيقة للمأساة، أمام مقر الحكومة الإسرائيلية، ووزارة الدفاع وهيئة الأركان، إلى منازل بن غفير وسموتريتش ونتنياهو وغيرهم من ارباب الحرب على قطاع غزة.

    وبالتالي أي حرف للمشهد بعيدا عن الاحتلال والتساوق مع مبررات الاحتلال، هو خيانة لدماء الشهداء والتضحيات في قطاع غزة، وطعن في الأشقاء وخاصة جمهورية مصر العربية، في وقت تتكالب عليها المؤامرات، للقبول بالتهجير والتوطين والابتزاز السياسي في ملفات إقليمية، وبقيت صامدة أمام كل هذه المؤامرات التي تحاك ضدها في السر والعلن من القريب والغريب.

    بحكم متابعتي الدقيقة للإعلام الإسرائيلي من سنوات طويلة، وخاصة في ظل حرب الإبادة المستمرة على قطاع غزة، نرى حجم الهجوم الإسرائيلي والتحريضي ضد الدولة المصرية والجيش المصري، ويشترك معها في هذا الهجوم، الاعلام الإخواني وبعض الأطراف العربية والإقليمية، هذا لم يكن نتاج صدفة، بل نتاج هدف مشترك يريد من خلال حرب الإبادة استغلال معاناة الشعب الفلسطيني في غزة، لتصفية حسابات أيديولوجية ضيقة من جهة، وتشويه الدولة المصرية خدمة لأهداف إقليمية من جهة أخرى، خاصة في ظل السعي المصري الدؤوب في الوساطة لإنهاء الحرب في غزة، ودور مصر الريادي في صياغة الخطة المصرية لإعادة الإعمار والتي اخذت طابع عربي واسلامي ودولي بجهود الدولة المصرية، هذا الدور الذي أزعج الكثيرين من المحيط العربي والإقليمي. عدا عن الدور الإنساني للدولة المصرية حكومة وجيشا وشعبا، منذ اليوم الأول لحرب الإبادة ومازال مستمرا لحد هذه اللحظة.

    كان لازم هنا ان يطرح المتابع سؤالا رئيسيا لن يأخذ وقتا طويلا في اجابته، لمصلحة مين يهاجم الدور المصري والدولة المصرية في هذا الوقت؟ الإجابة ليست صعبة، لمن يمتلك قليلا من العقل والتفكير الحر.

    لا يمكن للاحتلال الإسرائيلي ان يحقق أهدافه كاملة في قطاع غزة من خلال حرب الإبادة، دون الضرب بالموقف المصري الصلب ومحاولة ابتزازه بمختلف الملفات والطرق.

    علينا ان نعى كفلسطينيين، وعرب، وأصدقائنا المؤمنين بحقوقنا حول العالم، ان حرب الإبادة على قطاع غزة، لا تقتصر فقط على الشعب الفلسطيني في غزة، بل تمتد بأشكال مختلفة، للنيل من الدور المصري، وابتزازه، وتشويهه لإرغامه على القبول بالمخططات الإسرائيلية، علينا أن نكون يقظين لهذا المخطط الكبير الذي يحاك سرا وعلانية، وان لا ننجر خلف دعوات مشبوهة وقنوات إعلامية مأجورة، تحرف وجه الحقيقة، وتسعى لزرع الاسافين بين الشعب الفلسطيني وشقيقه المصري الذي وقف وقفات عز ورجولة في مختلف المحطات الصعبة، ليس من اليوم، بل من سنوات طويلة سابقة، لا ينكرها الا حاقد وجاحد، يعمل ويتحدث بلسان صهيوني.


     

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقرئيس إيران يطالب بترشيد استهلاك المياه: البلاد على شفا أزمة
    التالي وفاة شاب في الجامع الأموي.. السبب يشعل مواقع التواصل
    عزيز حمدى المصرى

    المقالات ذات الصلة

    [Action required] Your RSS.app Trial has Expired.

    أكتوبر 28, 2025

    وضع شاشات في الميادين بالمحافظات لنقل افتتاح المتحف المصري الكبير

    أكتوبر 28, 2025

    ترمب وشي… قمة مستقبل الصراع

    أكتوبر 28, 2025
    الأخيرة

    دراسة تحذر: النوم تحت الأنوار قد يسبب أمراض القلب

    أكتوبر 29, 2025

    معلومات جديدة عن تشويش الخرائط.. مواجهة خفية بين “أمريكا والفصائل” في سماء بغداد » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    أكتوبر 28, 2025

    الأردن: “منصة صحتك”: خطوة جديدة نحو حوكمة رقمية شفافة

    أكتوبر 28, 2025

    تعلمي تنسيق الشورت بطريقة تلائم الأجواء الخريفية من وحي عاشقات الموضة.. فمن كانت الأكثر توفيقًا في إطلالتها؟

    أكتوبر 28, 2025
    الأكثر قراءة
    تقارير و تحقيقات يونيو 4, 2025

    3 أيام وينتهي الغطاء القانوني للصرف في العراق.. القصة الكاملة لإمكانية “توقف” الرواتب » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    موضة وازياء يوليو 8, 2025

    فساتين الترتر خيارك الأول في السهرات الصاخبة بأسلوب أحدث اطلالات النجمات.. بالصور

    رياضة سبتمبر 29, 2025

    هدف ساليميكرس يُذكّر ميلان بسرعة إنزاغي وثيو هرنانديز

    من نحن
    من نحن

    مرحبًا بكم في نانا ميديا، مصدر الأخبار الموثوق الذي يواكب كل ما يحدث في العالم لحظة بلحظة. نقدم لكم تغطية شاملة للأخبار المحلية والدولية، حيث نرصد تطورات العرب والعالم، ونحلل أبرز الأحداث الاقتصادية، ونسلط الضوء على آخر مستجدات الرياضة، السينما، والثقافة والفن. نهدف إلى تقديم محتوى دقيق ومتنوع يلبي اهتمامات قرائنا في مختلف المجالات.

    الأكثر مشاهدة

    مهرجان ميزوبوتاميا الدولي للشعر في لاهاي: أصوات العالم تتحد ضد العنصرية

    سبتمبر 4, 2025180 زيارة

    مهرجان أفلام الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في لاهاي ينطلق عبر الإنترنت لتوسيع دائرة جمهوره

    سبتمبر 25, 202523 زيارة

    المهرجان الدولي للفيديوهات التوعوية: شباب العالم يلتقون على منصة الإبداع والمسؤولية

    أغسطس 18, 202522 زيارة

    نشرتنا الإخبارية

    اشترك معنا لتصلك آخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني!!

    نحن لا نرسل رسائل غير مرغوب فيها! اقرأ سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمزيد من المعلومات.

    Check your inbox or spam folder to confirm your subscription.

    © 2025 حقوق النشر. جميع الحقوق محفوظة لـ Nanamedia.org
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter