Close Menu
    اختيارات المحرر

    “هدن مزيفة ومساعدات منهوبة”.. خداع إسرائيلي يفاقم معاناة المجوّعين بغزة | أخبار

    يوليو 29, 2025

    أزياء مجموعة Louis Vuitton الرجالية لخريف 2026 29 تموز 2025

    يوليو 29, 2025

    النفط يتراجع مع تخوف الأسواق من تبعات الاتفاق التجاري الأمريكي–الأوروبي

    يوليو 29, 2025
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    الثلاثاء, يوليو 29, 2025
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    NanamediaNanamedia
    English
    • الرئيسية
    • ثقافة وفن
    • منوعات
    • رياضة
    • سينما
    • موضة وازياء
    • اقتصاد
    • صحة
    • تكنولوجيا
    • تقارير و تحقيقات
    • آراء
    NanamediaNanamedia
    English
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»آراء»مصر بلد الشهامة والحق والقدرة على نصرته
    آراء

    مصر بلد الشهامة والحق والقدرة على نصرته

    وليد نجاوليد نجايوليو 29, 2025لا توجد تعليقات4 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    العلاقات المصرية السعودية روابط تاريخية راسخة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    إن ألاعيب السياسية وقلب الحقائق في زمن تكذيب الصادق وتصديق الكاذب في إطار رؤية يدعمها من تختلف مصالحهم مع المصالح المصرية والعربية، لهو دليل واضح وبرهان على صدق وقوة الموقف المصري حيال القضية الفلسطينية.


    إن ما يحدث من مخطط عبر بعض وسائل الإعلام في توقيت متزامن بتوجيه الاتهام لمصر بأنها تمنع المساعدات عن غزة وتغلق معبر  رفح من الاتجاه المصري هو كذب بين.


    فالحقيقة الواضحة كالشمس أن مصر دوما تقف سندا للفلسطينيين وللقضية الفلسطينية.


    فالمواقف هي من تظهر معادن الرجال فمن المستحيل أن تقارن بين حضارة أمة وخذلان مليشيات وأقلام مأجورة. فمصر هي مصر منذ فجر التاريخ، دولة  شامخة تتحطم على اسوارها قوي إقليمية ودولية تتعارض مصالحها مع المصالح العربية.


    وكلامي ليس صياغة كاتب محترف بل صياغة باحث أكاديمي دارس للتاريخ يحلل الأحداث بعين طائر بعيدا عن العواطف والحب والكرة.
    أين المغول والتتار والصلبيين وغيرهم ممن احتلوا ودمروا وقتلوا الأبرياء عبر التاريخ، ماذا حدث لهم عندما جاءوا إلى أرض مصر المحروسة نصر الله سبحانه وتعالى الحق بجند مصر وشعبها.


    وفي عصرنا الحاضر أذاقت مصر إسرائيل هزيمة مريرة ولولا التدخل الأمريكي المباشر لانهارت إسرائيل.


    ومنذ عقد مصر اتفاقية السلام ومصر تحترم معاهداتها، وتطور قدراتها في كافة المجالات لتحافظ على السلام وتفرضه، وبعد ثورة 30 يونيو استطاع الرئيس عبد الفتاح السيسي أن ينوع مصادر التسليح وأن يبني ويعمر في جميع ربوع مصر في رسالة لمن يهمه الأمر أن مصر صاحبة قرار وتستطيع ان تحافظ على امنها القومي.


    ومنذ هجوم بعض فصائل المقاومة على إسرائيل في 7 أكتوبر ومصر كعادتها تتعامل بشرف وصدق من أجل الحفاظ على القضية الفلسطينية في ظل ظروف تعجزية ومن أبرزها:


    عدم الوحدة وتعارض المصالح بين السلطة الفلسطينية الشرعية المعترف بها دوليا وبين قطاع غزة بما يكرس الانقسام الفلسطيني الفلسطيني ويحقق المصالح الإسرائيلية.
    ان قيادات بعض فصائل المقاومة  تعيش خارج الأرض الفلسطينية وتعتبر تصريحات أحد قيادتها بأن الأنفاق لحماية المجاهدين، أما الشعب الفلسطيني فتحميه الأمم المتحدة، محتاجه إلى مراجعة وطنية.


    وهنا سؤال بحثي لمصلحة من تتشدد فصائل المقاومة ولما إصرارها على حكم غزة المدمرة فمقاومة الاحتلال حق مشروع بتوافق وطني دون إرادة فصيل منفرد لايمثل إجمالي الشعب الفلسطيني.


    إن ما قامت به إسرائيل من مذابح وتدمير وصمه عار في تاريخ الحضارة الإنسانية في ظل قيادة الولايات المتحدة الأمريكية للعالم.
    واليوم وكل يوم يثبت الرئيس عبد الفتاح السيسي للمصريين ولجميع شرفاء العالم أن مصر هي مصر لن تثنيها أي قوة على وجه الارض عن الدفاع عن أمنها القومي.


    إن الحقوق العربية والفلسطينية ضمن محددات الأمن القومي المصري، ومايحدث من مجاعة للشعب الفلسطيني المسؤل عنها إسرائيل دولة الاحتلال بموجب قرارات الأمم المتحدة.


    فهدف إسرائيل المعلن تهجير الفلسطينيين، ومصر قالت كلماتها للعالم كله لا للتهجير وفتح معبر رفح من جانب واحد معناه التهجير وهذا ما يدعمة عملاء يحققون مصالح إسرائيل وفتح المعبر من الجانبين معناه دخول المساعدات، ويربط غزة عدة معابر مع إسرائيل وفتحتها يعني دخول المساعدات، فالعقل والمنطق يقول نطالب إسرائيل بفتح المعابر لدخول المساعدات.


    إن تصريحات القيادة السياسية أمس عن مواقف مصر الثابتة في الدفاع عن الشعب الفلسطيني تعتبر مكاشفة ومصارحة ضمن مقومات الحكم الرشيد، فكلام السيد الرئيس لجميع القوى المحلية والإقليمية والدولية.


    فمصر عندما يتحدث قائدها يستمع له الجميع لإدراكهم أنه رجل صاحب مبادئ يتحدث في الإعلام كما يتحدث في الغرف المغلقة، فمصر شعبها وقيادتها علموا الدنيا كلها بحضارة لم تبوح بأسرارها بعد.


    فمصر الحاضر تركز جهودها مع الشركاء الدوليين من أجل ثلاث نقاط إيقاف الحرب، وإدخال المساعدات، وعودة الرهائن.
    فمصر مواقفها واضحة كالشمس تركز على إيقاف الحرب وتعمل بجد وإخلاص على حل الدولتين.


    إن مصر تجدد موقفها الثابت بمنع تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه.


    إن مصر تقف بجانب الشعب الفلسطيني في محنته، وهي من أكبر الداعمين بالمواقف والمساعدات والقوافل الأنسانية.
    إن مصر لها دور شريف في التوصل لحل القضية الفلسطينية.


    إن مصر تدرك أن الرئيس الأمريكي يمتلك مفتاح إيقاف الحرب وإدخال المساعدات وقيادة المفاوضات للوصول لحل الدولتين.


    ولشرفاء العالم وأولهم شعب مصر أقول افتخروا بوطنكم وقائدكم وجيشكم، فمصر كل من جاءها من شعوب الأرض يطلب الحماية والأمن احتضنته وعاش بين مواطنيها بعزة وكرامة وأمن.


    ولكل من تآمر على مصر أقول مصيرك مزبلة التاريخ.. دامت مصر بلد الشهامة والحق والقدرة على نصرته.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقما يمكن توقعه من أسبوع باريس هوت كوتور
    التالي إطلالات فينتاج ساحرة تألقت بها نجمات الموضة على السجادة في كبرى الفعاليات
    وليد نجا

    المقالات ذات الصلة

    السوشيال ميديا “سُم قاتل” يدمر سوق الانتقالات فى الأندية

    يوليو 29, 2025

    حديث الصيف: أيام العرب في الجاهلية

    يوليو 29, 2025

    «أوبك» تستشرف مستقبل النفط حتى عام 2050

    يوليو 29, 2025
    الأخيرة

    “هدن مزيفة ومساعدات منهوبة”.. خداع إسرائيلي يفاقم معاناة المجوّعين بغزة | أخبار

    يوليو 29, 2025

    أزياء مجموعة Louis Vuitton الرجالية لخريف 2026 29 تموز 2025

    يوليو 29, 2025

    النفط يتراجع مع تخوف الأسواق من تبعات الاتفاق التجاري الأمريكي–الأوروبي

    يوليو 29, 2025

    بيروت تودّع زياد الرحباني

    يوليو 29, 2025
    الأكثر قراءة
    تقارير و تحقيقات يونيو 3, 2025

    بغداد اليوم تحسم جدل قصة اهداء “تمثال بابلي” إلى مسؤول ايراني » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    تقارير و تحقيقات يونيو 14, 2025

    “فخر وخسارة”.. كيف يستذكر الكرد استفتاء كردستان بذكراه الثالثة؟ » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    ثقافة وفن مارس 27, 2025

    وفاة إحسان ترك الفنان المصري بعد صراع مع المرض

    من نحن
    من نحن

    مرحبًا بكم في نانا ميديا، مصدر الأخبار الموثوق الذي يواكب كل ما يحدث في العالم لحظة بلحظة. نقدم لكم تغطية شاملة للأخبار المحلية والدولية، حيث نرصد تطورات العرب والعالم، ونحلل أبرز الأحداث الاقتصادية، ونسلط الضوء على آخر مستجدات الرياضة، السينما، والثقافة والفن. نهدف إلى تقديم محتوى دقيق ومتنوع يلبي اهتمامات قرائنا في مختلف المجالات.

    الأكثر مشاهدة

    خريبكة تحتفي بالسينما الإفريقية: 3 أفلام مغربية تنافس على جوائز الدورة الـ25 وسط جدل الخوارزميات وسحر الحكاية

    مايو 25, 202515 زيارة

    من السجن إلى المنفى : قصة صحفية مصرية ناضلت من أجل الحرية

    مايو 3, 202513 زيارة

    مهرجان مكناس للدراما التلفزية يحتفي بقمم الإبداع المغربي في دورته الـ14: تكريم لرموز الفن وبصمة على المشهد الثقافي الوطني

    مايو 6, 202510 زيارة

    نشرتنا الإخبارية

    اشترك معنا لتصلك آخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني!!

    نحن لا نرسل رسائل غير مرغوب فيها! اقرأ سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمزيد من المعلومات.

    Check your inbox or spam folder to confirm your subscription.

    © 2025 حقوق النشر. جميع الحقوق محفوظة لـ Nanamedia.org
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter