الذكاء الاصطناعي: تغيرات جديدة في الولايات المتحدة
القرار الجديد
أعلن ترامب في قمة بشأن الذكاء الاصطناعي، "عندما يقرأ شخص كتابا أو مقالا، يحصل على معلومات عظيمة. وهذا لا يعني أنك انتهكت قوانين حقوق النشر أو يجب أن تبرم صفقات مع كل مقدم محتوى". هذا القرار الجديد يهدف إلى تعزيز التقدم التكنولوجي في مجال الذكاء الاصطناعي.
الاستضافة والترويج
استضاف بودكاست "أول إن" للأعمال والتكنولوجيا و"منتدى هيل أند فالي" الذي يجمع معا النواب ومستثمري التكنولوجيا الأمريكيين. كما وقع ترامب أوامر تنفيذية جديدة لتسريع التراخيص لمراكز البيانات والترويج لتصدير تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي الأمريكية.
التوجيه الجديد
وتابع "من هذا اليوم فصاعدا، سوف يكون من سياسات الولايات المتحدة فعل كل ما يقتضيه الأمر لقيادة العالم في الذكاء الاصطناعي". هذا التوجيه الجديد يظهر العزم الأمريكي على الريادة في هذا المجال المتطور.
التأثير على شركات التكنولوجيا
ولفت ترامب إلى أن فرض رسوم على كل البيانات التدريبية سوف يكبح التقدم، وقال "لا يمكن أن تتوقع أن يكون لديك برنامج ذكاء اصطناعي ناجح عندما يكون من المفترض أن تدفع ثمن كل مقال وكل كتاب أو أي شيء خر قرأته أو تعلمته". شركات التكنولوجيا الأمريكية مثل "أوبن أيه أي" ومايكروسوفت ونفيديا تواجه تحديات في المنافسة الدولية.
المنافسة الدولية
تواجه الولايات المتحدة منافسة شرسة من الشركات الدولية، خاصة في مجال الذكاء الاصطناعي. ديبسيك الصينية هي واحدة من الشركات التي تتنافس على الريادة في هذا المجال. المنافسة بين الشركات الأمريكية والعالمية تزيد من الحاجة إلى إجراءات وتغييرات جديدة لتعزيز التقدم التكنولوجي.