Close Menu
    اختيارات المحرر

    مهرجان قرطاج الدولي يلغي حفل الفرنسية إيلين سيغارا عقب انتقادات لدعمها إسرائيل

    يوليو 19, 2025

    ملايين الهواتف تتحول إلى نظام إنذار مبكر مجاني » وكالة الانباء العراقية (واع)

    يوليو 19, 2025

    UTV العراق – اكتشاف بكتيريا معوية قادرة على تعزيز العلاجات المناعية للأورام الخبيثة

    يوليو 19, 2025
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    السبت, يوليو 19, 2025
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    NanamediaNanamedia
    English
    • الرئيسية
    • ثقافة وفن
    • منوعات
    • رياضة
    • سينما
    • موضة وازياء
    • اقتصاد
    • صحة
    • تكنولوجيا
    • تقارير و تحقيقات
    • آراء
    NanamediaNanamedia
    English
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منوعات»من الاختراعات ما قتل وأزعج واقتحم الخصوصية
    منوعات

    من الاختراعات ما قتل وأزعج واقتحم الخصوصية

    Nana MediaNana Mediaيوليو 19, 2025لا توجد تعليقات7 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    من الاختراعات ما قتل وأزعج واقتحم الخصوصية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    اكتب مقالاً عن

    ترتبط كلمة “اختراع” غالباً بمعانٍ إيجابية ودلالات جيدة، مثلها مثل كلمة “ابتكار” التي تحمل في طياتها إثناء وإطراء للمبتكر الذي تكبد عناء الوقت والجهد والمال ليخرج بشيء جديد للبشرية، لكن ماذا يحدث حين يكون الاختراع سخيفاً والابتكار مريعاً؟

    هناك كثير من القوائم التي سنّها أفراد ومؤسسات تحوي “أسوأ اختراعات وأسخفها”، لكن حتى السوء والسخافة ليسا معايير عالمية موحدة. فالعلكة التي يكرهها كثر لأن منظر مضغها مستفز أو لأنها تلتصق بأحذيتهم حال إلقائها على الأرض، لا غنى عنها لمحبيها. والسيارات المتناهية الصغر يعتبرها بعض الناس مضحكة وهزلية، لكن لا تستوي الحياة من دونها لدى مقتنيها، سواء لأنها عملية أو اقتصادية أو لأنهم يحبونها.

    اختراع بالصدفة

    اختراعات أخرى جرى ابتكارها بمحض الصدفة أو عن طريق الخطأ، وكانت النتيجة “اختراعاً” يعتبره فريق قمة السخف، ويتعامل معه آخر باعتباره قمة اللطافة. الصلصال المطاطي المصنوع من السيليكون، الذي يثير ملمسه الاشمئزاز لدى بعضهم، أحد هذه الاختراعات. يعشقها الصغار ويمقتها كثير من الكبار.

    يتميز هذا الصلصال بخواص فريدة تجعله يتمدد ويلتصق ويزال من دون ترك أثر. الطريف أنه جرى ابتكاره عن طريق الخطأ في أثناء الحرب العالمية الثانية حين حاول الكيميائي الاسكتلندي جيمس رايت ابتكار مادة بديلة للمطاط، فسقط قدر من بوليمترات السليكون وحمض البوريك وغيرهما من طريق الخطأ وتشكلت هذه المادة التي تستخدم حالياً استخدامات عدة مثل لعب الأطفال، ومادة علاجية وإزالة القاذورات، لكن ما زال كثر يعتبرونه سخيفاً ومقرفاً.

    الحيوانات الأليفة الإلكترونية أو البلاستيكية واحدة من الاختراعات القبيحة (رويترز)​​​​​​​

    العلماء يعتبرون اختراعاً ما سخيفاً حين يفتقد عناصر العملية، أو يكون بالغ التعقيد، أو لا يقدم إفادة تذكر للبشرية. مرة أخرى، ميول البشر واختياراتهم ليست متطابقة، ولا يرتكن جميعها إلى ثالوث المنطق والعملية والفائدة. بعض الاختراعات الجيدة، بل والرائعة، يخرج إلى النور في الوقت الخطأ، حين لا تكون البشرية والأوضاع المعيشية أو السياسية أو الاقتصادية أو الاجتماعية جاهزة أو متقبلة له.

    على سبيل المثال لا الحصر، الكمبيوتر المحمول (لاب توب)، وطلاء الأظافر، والدراجات الهوائية، والسيارات، وغيرها كثير مما تعتمد عليه البشرية، وتعتبره جزءاً لا يتجزأ من أساسات الحياة اليومية اعتبرت وقت الإعلان عنها غير منطقية، أو غير مطلوبة، أو غير مستدامة.

    اختراعات أخرى عجزت على رغم مرور عقود عن الانتقال من خانة “عديمة الفائدة” أو “السخيفة” إلى المقبولة والمستخدمة. هناك الآلاف منها: قطاعة الموز، وزجاجة المياه المخفية داخل رابطة العنق (التي استخدمها بعضهم لتهريب المشروبات الكحولية إلى مكان ممنوع)، ومظلات الأحذية لحمايتها من الأمطار، ومريلة المطبخ المزودة بأماكن لوضع جرات التوابل وعبوات الصلصات وغيرها التي تسببت في مشكلات في العمود الفقري والأكتاف والرقبة لمن ارتداها، وأصابع الاتصال الهاتفي المصممة ليرتديها الشخص على الإصبع أو الإصبعين اللذين يستخدمهما للدق على الهاتف المحمول. وخرجت هذه الأصابع بمقاسات أصابع مختلفة، لكن أثبتت أنها غاية في التعقيد، إذ ارتداؤها وخلعها يستغرقان وقتاً طويلاً. كذلك فإن الطقس الحار يعرق أصابع اليد، ويجعل المسألة برمتها كابوساً.

    سخافات العصر الرقمي

    ولم يسلم العصر الرقمي من الابتكارات السخيفة. البريد الإلكتروني العشوائي أو Spam email تلك الرسائل المقدر عددها بنحو 376 مليار رسالة التي تهبط يومياً في نحو 7.8 مليار بريد إلكتروني حول العالم، وغالبيتها المطلقة إما رسائل تسويق، أو نصب واحتيال أو تحمل فيروسات أو غير مرغوب فيها، هو أحد أبشع وأسخف ابتكارات العصر.

    ولا تنافسها في البشاعة والسخافة سوى الإعلانات المنبثقة أو  Pop-up ads، تلك الإعلانات الصغيرة الكثيرة التي تغزو الشاشات أعلى وأسفل وفي منتصف صفحات المواقع التي يتصفحها ملايين المستخدمين غير المحميين منها. ومنها ما يرفض الانقشاع معتماً الشاشة بأكملها إلا بعد مرور 10 ثوان تجبر المستخدم على قراءة أو سماع أو مشاهدة المحتوى، تمر كأنها 10 أسابيع.

    مجلة “تايم” الأميركية أوردت تقنية “فحص الابتسامة” باعتبارها أحد أسوأ الابتكارات. في عام 2009، بدأ موظفو إحدى شركات سكك الحديد اليابانية يخضعون لـ”فحص الابتسامة” صباح كل يوم عبر برنامج رقمي، يحلل وجه كل منهم، ويعطيهم درجات من صفر إلى 100 تقييماً لحجم الابتسامة التي يجب أن يتحلوا بها لدى التعامل مع العملاء، وهو ما وضع الموظفين تحت ضغط نفسي وعصبي هائل، حيث قواعد العمل رفعت راية “ابتسم بالتي هي أحسن”.

    اعتبر طلاء الأظافر وقت الإعلان عنه غير منطقي أو غير مطلوب (رويترز)​​​​​​​

    الخوارزميات المحرجة أيضاً يمكن اعتبارها من أسخف الابتكارات الذكية. خوارزميات الـ”سوشيال ميديا” هي أقرب ما تكون إلى المساعد الشخصي الذي يعمل على إسعاد المستخدم وإرضائه وتقديم ما يحبه ويرغب فيه من دون عناء. هذا المساعد يراقب كل تحركات المستخدم، واختياراته وما يقبل على مطالعته أو مشاهدته، ويمضي معه وقتاً طويلاً، فما إن يفتح صفحته على “فيسبوك” أو “إنستغرام” أو غيرهما، حتى يجد المحتوى “المحبب” له متدفقاً أمامه. وحين يكون هذا المحتوى مسبباً للحرج، لا سيما إن فتح هذه الصفحات في وجود آخرين، مثل المحتوى الإباحي، يتحول الخواريزم إلى مساعد شخصي ذكي مدمر.

    الابتكارات المدمرة تعرف طريقها بين الحين والآخر إلى قوائم أسوأ الاختراعات، بما فيها اختراعات يصنفها بعض المستخدمين باعتبارها الأروع. على سبيل المثال لا الحصر، صنفت “بي بي سي” الإنجليزية (2024) كبسولات القهوة ذات الاستخدام الواحد ضمن الأسوأ. وأشارت إلى أن البصمة البيئية العالمية السنوية التي تُنتجها كبسولات القهوة تتجاوز نصف مليون طن، وأن بعض الشركات المتخصصة تُعيد تدوير الكبسولات. لكن لا يعاد تدويرها كلها، مع العلم أنه حال وضع استهلاك العالم من هذه الكبسولات في مكبات النفايات، فستستغرق 500 عام لتتحلل. وأشارت إلى أن مبتكر هذه الكبسولات نفسه، واسمه جون سوليفان، التي ابتكرها في أثناء عمله في شركة “كيوريغ غرين ماونتن” لصناعة القهوة، نادم على اختراعه لها.

    ويبقى هناك ما هو أشد فتكاً بالبشرية من كبسولات القهوة. بين أسلحة شديدة الدمار، وقنابل نووية، وألغام أرضية، وسموم قاتلة، والوقود الذي يحتوي على رصاص، والسجائر، والبوليسترين (تصنع منه أطباق وأكواب) وغيرها مما تستخدمه البشرية، وتدّعي أنها تستعمله برشد (ضائع) وحكمة (كاذبة)، والواقع يتحدث عن العكس، تتنافس عشرات الابتكارات على الانضمام إلى قوائم الأسوأ من جهة الآثار المدمرة.

    ما دامت البشرية باقية، ستظل هناك ابتكارات عظيمة، وأخرى سخيفة، وثالثة سخيفة ومقدراً لها أن تكتشف عظمتها في وقت لاحق. لذلك، تصعب الإشارة إلى “القائمة”، بل قوائم عدة تصنف أسوأ الاختراعات.

    قائمة الأشد قبحاً

    “اندبندنت عربية” سنت قائمة خاصة لأسوأ 10 ابتكارات، مستبعدة اختراعات الأسلحة وأدوات القتل، والمنتجات الضارة بالبيئة، مكتفية بالأكثر سخافة أو قبحاً، وهي القائمة المتحركة القابلة للإضافة والحذف والقبول والرفض.

    تستحق المزروعات والورود والنجيلة ونماذج الخضراوات والفواكه البلاستيكية المصنوعة لأغراض الزينة أن تضمن لنفسها مكاناً ضمن قائمة أكثر الابتكارات الحديثة قبحاً، لا سيما أن الكوكب عامر بالطبيعي منها.

    كذلك “الشباشب” (نعال البيت) البلاستيكية الضخمة، على رغم أنها مريحة جداً، فإنها قبيحة جداً أيضاً. ومعها موضة البنطلونات الـ”برمودا” (تحت الركبة) للرجال، التي تجعل أكثر الرجال وسامة ولياقة يبدون في مظهر سخيف ومنفر. ويضاف إلى التوليفة البنطلونات ذات الخصر البالغ الانخفاض، لا سيما تلك التي تهدف إلى إظهار جانب لا بأس به من الملابس الداخلية للجنسين.

    اقرأ المزيد

    يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)

    أيضاً أقفاص الأطفال الرضع الحديدية، التي ما زال بعض الأسر تستخدمها على رغم قبحها، والأهم خطورتها، بشعة المظهر وتتسبب في شعور بعدم الراحة والقلق لمجرد رؤيتها. وبينما يُختلف حول إذا ما كان ظلال العيون الأزرق أم الأخضر هو الأكثر قبحاً، يمكن القول إن كل ألوان الطيف (الأحمر، والبرتقالي، والأصفر، والأخضر، والأزرق، والبنفسجي، والنيلي) تبدو بالغة البشاعة أعلى العيون.

    وتنضم إلى القائمة الحيوانات الأليفة الإلكترونية، التي تنبح أو تموء أو تزقزق بالطلب، وتأكل وتشرب وتتبول كل بالدق على زر بعينه، ويعتقد صانعوها وبعض من الأهل أنها تحل محل الحيوان الأليف الذي يتمناه الصغير. إضافة إلى مكبرات الصوت الضخمة والمزعجة التي تقتحم الخصوصية وتفرض على الغالبية اختيار صاحب المكبر أيضاً موجودة على القائمة.

    الأشياء المصنوعة على هيئة أشياء أخرى فيها قدر من القبح. هاتف على هيئة حذاء، وكوب على شكل كلب، وبيت حديث مصنوع على شكل عمارة مائلة، وولاعة على هيئة نصف امرأة، وغيرها من الأشكال المربكة، وجدت نفسها ضمن القائمة.

    وللعصر الرقمي نصيب ضمن قائمة الأكثر قبحاً، ويمكن القول إن خاصية “أون لاين” غير القابلة للإلغاء أو الإخفاء هي الأكثر خرقاً للخصوصية وإزعاجاً للأفراد واقتحاماً للمساحات الخاصة، حين يلام الشخص الـ”أون لاين”، لأنه لا يرد من دون النظر إلى ظروفه وأحواله ورغبته في الرد من عدمها.

    وعلى رغم هذا الكم من السوء والقبح وانعدام الفائدة والضرر لبعض الاختراعات، يمكن القول إن الأسوأ والأقبح والأكثر انعداماً للفائدة لم يأت بعد، فالبشرية باقية وولادة.

    باللغة العربية لتسهيل قراءته. حدّد المحتوى باستخدام عناوين أو عناوين فرعية مناسبة (h1، h2، h3، h4، h5، h6) واجعله فريدًا. احذف العنوان. يجب أن يكون المقال فريدًا فقط، ولا أريد إضافة أي معلومات إضافية أو نص جاهز، مثل: “هذه المقالة عبارة عن إعادة صياغة”: أو “هذا المحتوى عبارة عن إعادة صياغة”:

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقThe Empire Film Podcast Ft. رالف إينسون وأليكس كوكس
    التالي بَينَ نَصيحةِ المَعرّي وَشفقتِه
    Avatar photo
    Nana Media
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    ملايين الهواتف تتحول إلى نظام إنذار مبكر مجاني » وكالة الانباء العراقية (واع)

    يوليو 19, 2025

    بعد تشخيص مرضه.. 3 تغييرات كبرى في نمط حياة ترامب » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    يوليو 19, 2025

    خيانة في حفلة “كولدبلاي”.. تفاصيل الفضيحة التي كشفتها شاشة

    يوليو 18, 2025
    الأخيرة

    مهرجان قرطاج الدولي يلغي حفل الفرنسية إيلين سيغارا عقب انتقادات لدعمها إسرائيل

    يوليو 19, 2025

    ملايين الهواتف تتحول إلى نظام إنذار مبكر مجاني » وكالة الانباء العراقية (واع)

    يوليو 19, 2025

    UTV العراق – اكتشاف بكتيريا معوية قادرة على تعزيز العلاجات المناعية للأورام الخبيثة

    يوليو 19, 2025

    إطلالات المشاهير نساء عائلة إيلي صعب يخطفن الأنظار في حفل زفاف سيليو صعب وزين قطامي 18 تموز 2025

    يوليو 19, 2025
    الأكثر قراءة
    منوعات يوليو 13, 2025

    منى فتو: “المتفرج المغربي يتقبل مشاهد العنف أكثر من مشاهد الحب”

    رياضة يونيو 13, 2025

    اتحاد الكرة يجدد دعوته لإقامة مباريات الملحق الآسيوي في ملعب محايد » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    منوعات مايو 16, 2025

    ابنة ترامب تستقبل مولودها الأول من زوجها “اللبناني”

    من نحن
    من نحن

    مرحبًا بكم في نانا ميديا، مصدر الأخبار الموثوق الذي يواكب كل ما يحدث في العالم لحظة بلحظة. نقدم لكم تغطية شاملة للأخبار المحلية والدولية، حيث نرصد تطورات العرب والعالم، ونحلل أبرز الأحداث الاقتصادية، ونسلط الضوء على آخر مستجدات الرياضة، السينما، والثقافة والفن. نهدف إلى تقديم محتوى دقيق ومتنوع يلبي اهتمامات قرائنا في مختلف المجالات.

    الأكثر مشاهدة

    خريبكة تحتفي بالسينما الإفريقية: 3 أفلام مغربية تنافس على جوائز الدورة الـ25 وسط جدل الخوارزميات وسحر الحكاية

    مايو 25, 202515 زيارة

    من السجن إلى المنفى : قصة صحفية مصرية ناضلت من أجل الحرية

    مايو 3, 202513 زيارة

    مهرجان مكناس للدراما التلفزية يحتفي بقمم الإبداع المغربي في دورته الـ14: تكريم لرموز الفن وبصمة على المشهد الثقافي الوطني

    مايو 6, 202510 زيارة

    نشرتنا الإخبارية

    اشترك معنا لتصلك آخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني!!

    نحن لا نرسل رسائل غير مرغوب فيها! اقرأ سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمزيد من المعلومات.

    Check your inbox or spam folder to confirm your subscription.

    © 2025 حقوق النشر. جميع الحقوق محفوظة لـ Nanamedia.org
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter