Close Menu
    اختيارات المحرر

    وفاة الممثل ريتشارد كييل – BBC News عربي

    أكتوبر 29, 2025

    المغرب.. تعامل شرطي مع سائق مخالف تستفز المتابعين

    أكتوبر 29, 2025

    مهرجان التمور العراقية.. منصة وطنية لتعزيز الصادرات الزراعية وتنويع مصادر الدخل » وكالة الانباء العراقية (واع)

    أكتوبر 29, 2025
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    الأربعاء, أكتوبر 29, 2025
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    NanamediaNanamedia
    English
    • الرئيسية
    • ثقافة وفن
    • منوعات
    • رياضة
    • سينما
    • موضة وازياء
    • اقتصاد
    • صحة
    • تكنولوجيا
    • تقارير و تحقيقات
    • آراء
    NanamediaNanamedia
    English
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»آراء»حزبان جديدان… ولا جديد
    آراء

    حزبان جديدان… ولا جديد

    جمعة بوكليبجمعة بوكليبيوليو 13, 2025لا توجد تعليقات4 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    جمعة بوكليب
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    حزبان جديدان ظهرا فجأة في كل من أميركا وبريطانيا على التوالي. الأول في أميركا أعلن تأسيسه رجل أعمال مشهور هو إيلون ماسك. والثاني في بريطانيا أعلنت تأسيسه نائبة عمالية مستقلة برلمانياً اسمها زارا سلطانة. تزامُن ظهور الحزبين في وقت واحد لم يكن بتدبير وتخطيط، بل محض صدفة، ويا لها من صدفة. توقيت إعلان تأسيسهما في هذا الوقت، وهذه المرحلة، لا يخلو من إشارات استفهام وتعجّب.

    الحكاية في أميركا بدأت بسؤال طرحه إيلون ماسك في إدراج إلى متتبعيه على الإنترنت يوم 4 يوليو (تموز) الحالي، الذي يوافق الذكرى الـ249 لإعلان استقلال أميركا. سؤال ماسك كان: «هل يجب علينا تأسيس حزب أميركا؟».

    60 في المائة من مجموع 1.2 مليون شخص، من الجنسين، أجابوا بـ«نعم». النسبة العالية من الردود الإيجابية جعلت إيلون ماسك يعلن بثقة، في إدراج لاحق، ولادة حزب سماه «حزب أميركا». الغرض من الحزب، كما قال، «استعادة الديمقراطية الأميركية».

    في بريطانيا، وفي الفترة الزمنية نفسها، أعلنت نائبة مستقلة برلمانياً حالياً، لكنها ما زالت عضواً في حزب «العمال»، اسمها زارا سلطانة تأسيس حزب يساري جديد بالتشارك مع الزعيم السابق لحزب «العمال»، والنائب البرلماني المستقل حالياً، جيريمي كوربِن. صار الآن لدينا مشروعان سياسيان لحزبين: أميركي وبريطاني. الأول يميني والثاني يساري.

    تجارب الماضي غير البعيد، في البلدين، لا تسند ولا تدعم إيلون ماسك، أو زارا سلطانة وجيريمي كوربِن، أو غيرهم. إذ من السهولة بمكان إعلان تأسيس حزب سياسي وأكثر. لكن الإعلان التأسيسي يبقى حبراً على ورق، ما لم تكن للحزب على الأرض قواعد شعبية وقوى اقتصادية تدعمه سياسياً ومالياً وانتخابياً. في هذا السياق، لا بد من الإشارة إلى استثناء ممثَّل في الأحزاب الكثيرة التي أسسها نايجل فاراج خلال السنوات الأخيرة، وآخرها كان حزب «الإصلاح».

    اللافت للاهتمام أنها جميعاً أحزاب ببرنامج أحادي: مناوءة الهجرة غير القانونية. لكن حزب الإصلاح الحالي، على عكس التوقعات، يزداد قوة وانتشاراً بين الناخبين، ويهدد بتكسير احتكار الحزبين الرئيسيَّين في بريطانيا للحكم. التقارير الإخبارية المبنية على استبيانات الرأي العام، تقول إنَّ الحزب سيحصل على أغلبية المقاعد في البرلمان، لو عُقدت الانتخابات خلال أسبوع. لكن إيلون ماسك وزارا سلطانة ليسا نايجل فاراج.

    «حزب أميركا» الذي أسسه ماسك لا نعرف من تفاصيله شيئاً، ولا يعدو أن يكون مجرد رد فعل من طرف مؤسسه ضد حليفه السابق، الرئيس دونالد ترمب؛ لأن الأخير رفض الأخذ بنصيحته فيما يتعلق بمشروع قانون أجازه الكونغرس بغرفتيه أخيراً، وأطلق عليه اسم: «القانون الواحد الكبير والجميل».

    مشروع حزب زارا سلطانة وجيريمي كوربِن، حافظ على تقاليد اليسار البريطاني بأن وُلد مجهضاً. بمعنى أن مؤسسيه اختلفوا وانقسموا حوله قبل حتى أن يولد. أضف إلى ذلك، استنادا إلى تقارير، أن جيريمي كوربن فوجئ بإعلان تأسيس الحزب واختياره قائداً مشاركاً له. ويقال إن وراء تأسيسه مجموعة من القيادات اليسارية الشبابية، وعلى رأسهم النائبة المستقلة والطموحة زارا سلطانة. ما صدر من تقارير قليلة حول مشروع الحزب يتفق على أن الحزب لا يحظى بمباركة ودعم جيريمي كوربن، ويبدو أنه وُرّط قصداً من قبل آخرين لوضعه أمام أمر واقع. أضف إلى ذلك أن كثيراً من نواب حزب «العمال» المحسوبين على التيار اليساري فيه، أعلنوا رفضهم الانضمام إليه.

    السبب وراء تأسيس الحزب اليساري يتمثل في غضب التيار اليساري العمالي من موقف قيادة حزب «العمال» مما يحدث من إبادة جماعية وتجويع في غزة ضد أكثر من مليونَي فلسطيني. أما السبب الثاني فهو التهميش الذي يتعرض له التيار اليساري في الحزب منذ وصول السير ستارمر إلى قيادته.

    مشروعا الحزبين رغم الاختلاف بينهما سياسياً، فإن حظهما من الظهور والبقاء في الساحتين لا يختلف عن حظ الدقيق المبعثر لمَن أراد جمعه. المؤسسون للحزبين لا يجهلون تجارب الماضي في الساحتين.

    فارق العمر بين ماسك وكوربن يؤخذ في الاعتبار، ولصالح الأول منهما. بمعنى أن صغر سنّ ماسك وقلة خبرته سياسياً قد يشفعان له ما فعل. وبإمكانه في حالة فشل مغامرته الحزبية، ترك العمل السياسي، والتركيز على عالم الأعمال الذي نبغ فيه وحقق نجاحاً.

    في حين أن جيريمي كوربِن، سياسي مخضرم، لا تعوزه الخبرة ولا تنقصه التجربة السياسية. وقبوله تأسيس الحزب، إن صحَّ، يعدّ مغامرة لن يناله منها سوى وجع الرأس، وتحسب ضده.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقتحطم طائرة صغيرة في مطار لندن ساوثيند
    التالي ترجمة أعمال شكسبير الكاملة إلى لغة المندرين الصينية
    جمعة بوكليب

    المقالات ذات الصلة

    [Action required] Your RSS.app Trial has Expired.

    أكتوبر 28, 2025

    وضع شاشات في الميادين بالمحافظات لنقل افتتاح المتحف المصري الكبير

    أكتوبر 28, 2025

    ترمب وشي… قمة مستقبل الصراع

    أكتوبر 28, 2025
    الأخيرة

    وفاة الممثل ريتشارد كييل – BBC News عربي

    أكتوبر 29, 2025

    المغرب.. تعامل شرطي مع سائق مخالف تستفز المتابعين

    أكتوبر 29, 2025

    مهرجان التمور العراقية.. منصة وطنية لتعزيز الصادرات الزراعية وتنويع مصادر الدخل » وكالة الانباء العراقية (واع)

    أكتوبر 29, 2025

    إريك شميت: الذكاء الاصطناعي لن يلغي الوظائف

    أكتوبر 29, 2025
    الأكثر قراءة
    اقتصاد أغسطس 6, 2025

    استثمار غاز كركوك.. خطوة جديدة للعراق مع “بي بي” البريطانية

    تكنولوجيا مايو 27, 2025

    علماء يطالبون بـ”إجراءات صارمة” للحد من استهلاك السكر

    اقتصاد أكتوبر 24, 2025

    وزير النفط: العراق سيصل مرحلة الاكتفاء الذاتي من البنزين ويخطط لتصديره

    من نحن
    من نحن

    مرحبًا بكم في نانا ميديا، مصدر الأخبار الموثوق الذي يواكب كل ما يحدث في العالم لحظة بلحظة. نقدم لكم تغطية شاملة للأخبار المحلية والدولية، حيث نرصد تطورات العرب والعالم، ونحلل أبرز الأحداث الاقتصادية، ونسلط الضوء على آخر مستجدات الرياضة، السينما، والثقافة والفن. نهدف إلى تقديم محتوى دقيق ومتنوع يلبي اهتمامات قرائنا في مختلف المجالات.

    الأكثر مشاهدة

    مهرجان ميزوبوتاميا الدولي للشعر في لاهاي: أصوات العالم تتحد ضد العنصرية

    سبتمبر 4, 2025180 زيارة

    مهرجان أفلام الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في لاهاي ينطلق عبر الإنترنت لتوسيع دائرة جمهوره

    سبتمبر 25, 202523 زيارة

    المهرجان الدولي للفيديوهات التوعوية: شباب العالم يلتقون على منصة الإبداع والمسؤولية

    أغسطس 18, 202522 زيارة

    نشرتنا الإخبارية

    اشترك معنا لتصلك آخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني!!

    نحن لا نرسل رسائل غير مرغوب فيها! اقرأ سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمزيد من المعلومات.

    Check your inbox or spam folder to confirm your subscription.

    © 2025 حقوق النشر. جميع الحقوق محفوظة لـ Nanamedia.org
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter