Close Menu
    اختيارات المحرر

    زنازين الزعماء… كثر سبقوا ساركوزي إلى السجن

    أكتوبر 29, 2025

    «البوملي» يعزز المناعة ويقاوم نزلات البرد

    أكتوبر 29, 2025

    إطلالات النجوم تألقي بنفسان هيفاء وهبي المونوكرومي الأنيق 29 تشرين الأول 2025

    أكتوبر 29, 2025
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    الأربعاء, أكتوبر 29, 2025
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    NanamediaNanamedia
    English
    • الرئيسية
    • ثقافة وفن
    • منوعات
    • رياضة
    • سينما
    • موضة وازياء
    • اقتصاد
    • صحة
    • تكنولوجيا
    • تقارير و تحقيقات
    • آراء
    NanamediaNanamedia
    English
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»آراء»الانتخابات المصرية وفلسفة التنوع السياسي
    آراء

    الانتخابات المصرية وفلسفة التنوع السياسي

    عصام محمد عبد القادرعصام محمد عبد القادريوليو 13, 2025لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    قدح الأذهان.. استراتيجيات فعالة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    بوابة الديمقراطية المسئولة، والاختيار الحر، القائم على المشاركة، التي تستند إلى إدراك صحيح، لمن نمنحه الثقة، تُعد معبرة عن مناخ سياسي خصب، يستوعب الجميع، ويحقق الغاية المتمثلة في بناء مجتمعات، تحترم الدستور، وما جاء به من قوانين منظمة لنمط الحياة بكل تنوعاتها؛ ومن ثم يصبح المجتمع مستقرًا، وموجهًا طاقاته البناءة نحو الاتجاه، الذي يسهم في إحداث تنمية مستدامة، على تراب وطنه.


    التنوع السياسي، يقوم على فلسفة الاستيعاب، وتوسيع قاعد المشاركة، وفق نظام، ومعايير، تتسم بالوضوح، والشفافية، وترتكز على غاية رئيسة، تتمثل في تقديم أطر الدعم اللامتناهية للدولة، في بناء، وازدهار مؤسساتها، وتنمية مجتمعات، تستطيع أن تحقق غاياتها، التي تدور في فلك جودة الحياة الكريمة، وبلوغ رفاهية مستحقة، بعد المرور من بوابة الريادة في مجالاتها المختلفة، وهذا يعني أن الجميع دون استثناء يمكنه من المشاركة؛ كي يسهم في نهضة بلاده، ورقيها؛ ومن ثم فإن له الحق في تبني أفكار منضبطة، تساعد في أن يصبح مؤثرًا، وفعالًا في شراكة صناعة، واتخاذ القرار، شريطة أن يتسق ذلك مع القيم، والمبادئ المجتمعية.


    اتساع الأفق السياسي، يعني تعدد الاختيارات، والمسارات، التي تفرز لنا مزيدًا من الأفكار الرائدة، تجاه بناء الوطن، وهذا في حد ذاته يحدد الآليات المشروعة، التي تخلق فرصًا سانحة، أمام كافة الفئات المجتمعية؛ حيث فاعلية المشاركة الفعلية من قبل، المرأة، والشباب، وأصحاب الهمم، ومن لهم باع في المجالات، المهنية، والعلمية، والعملية، وفي الحقيقة يشكل هذا التنوع ضرورة في صناعة أنشطة سياسية، تنعكس إيجابًا على صور التنمية في مجالاتها المختلفة؛ إذا يشغل الساحة السياسية، متلون خبراتي، يعزز نهضة الدولة بمزيد من المقدرة على العطاء، الذي يربط بين النظرية، والتطبيق.


    تباين الرؤى السياسية، أحد المظاهر الحميدة، التي يفرزها التنوع السياسي؛ حيث يسهم ذلك في مساعدة صناع، ومتخذي القرار في اختيار ما يتطابق مع معايير توافقية، تضمن تحقيق الهدف المنشود، بل، تعطينا فرصة للمراجعة، التي نستكشف منها مواطن الضعف، وتلقى بالضوء على نقاط القوة، التي نستثمرها في فتح مسارات التحسين، والتطوير؛ كي نواكب على دوام التغيرات المتلاحقة، التي من شأنها تحدث نقلات نوعية في المجالات المختلفة.


    من الثمرات اليانعة للتنوع السياسي في انتخاباتنا المصرية، أنه لا توجد لدينا فلسفة إضعاف فئات بعينها؛ حيث وجوبية المشاركة، التي تستوعب الجميع، وهذا لا يؤدي إلى الاستقرار المجتمعي فقط، بل، يدحض مساعي من يبثون الفتن، ويتلقفون الفرص؛ من أجل إحداث اضطرابات، جراء احتقان، يكرس من فكرة الاستقصاء؛ ومن ثم يستشعر الجميع أنهم شركاء في بناء الوطن، ويتحملون بشتى الصور، مسئولية استكمال، إعماره، وتنمية ربوعه، والحفاظ على أمنه القومي، في أبعاده المختلفة.


    أرى أن التنوع السياسي في العملية الانتخابية، يقضي على ماهية الهيمنة، التي من شأنها أن تقوض فلسفة التنافسية؛ حيث إن تكافؤ الفرص، وفق معايير واضحة، وشفافة، يتمخض عنها اختيار من يمتلك مقومات الولاية، شريطة أن يكون هنالك وعيًا صحيحًا في الاختيار، بعد مطالعة متأنية للبرامج المتقدم بها الأفراد، أو الأحزاب السياسية، وهذا ما يشعر الجميع بالرضا، سواءً أكان مرشحًا، أم ناخبًا.


    استشعار نبض الشارع المصري، عبر فلسفة التنوع السياسي، التي أعتبرها بوصلة نجاح العملية الانتخابية، التي تعد أداة رئيسة للديمقراطية، والحرية المسئولة، يؤكد في نفوسنا جدواها، بل، يجعلنا حريصين أشد الحرص على تعزيزها، في منهجنا المرتبط ببناء الدولة ومؤسساتها الوطنية؛ لندعم بقوة المصلحة العليا للوطن، ونترفع عن تحقيق مصالح شخصية، تكرس مفاهيم مغلوطة، لدى أبناء هذا الوطن العظيم.. ودي ومحبتي لوطني وللجميع.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقأسابيع الموضة إمرأة روبير أبي نادر أنثوية وراقية في مجموعة كوتور 2025/2026 في باريس 12 تموز 2025
    التالي منى فتو: “المتفرج المغربي يتقبل مشاهد العنف أكثر من مشاهد الحب”
    عصام محمد عبد القادر

    المقالات ذات الصلة

    [Action required] Your RSS.app Trial has Expired.

    أكتوبر 28, 2025

    وضع شاشات في الميادين بالمحافظات لنقل افتتاح المتحف المصري الكبير

    أكتوبر 28, 2025

    ترمب وشي… قمة مستقبل الصراع

    أكتوبر 28, 2025
    الأخيرة

    زنازين الزعماء… كثر سبقوا ساركوزي إلى السجن

    أكتوبر 29, 2025

    «البوملي» يعزز المناعة ويقاوم نزلات البرد

    أكتوبر 29, 2025

    إطلالات النجوم تألقي بنفسان هيفاء وهبي المونوكرومي الأنيق 29 تشرين الأول 2025

    أكتوبر 29, 2025

    “PIF” يوقّع مذكرة تفاهم بـ6.8 مليارات دولار مع بريطانيا

    أكتوبر 29, 2025
    الأكثر قراءة
    تقارير و تحقيقات يونيو 8, 2025

    “ألفابت” تتوقع استمرار توظيف المهندسين حتى 2026

    تقارير و تحقيقات مارس 31, 2025

    لماذا دعم شباب السويد الأحزاب اليمينية؟

    ثقافة وفن مارس 27, 2025

    وفاة إحسان ترك الفنان المصري بعد صراع مع المرض

    من نحن
    من نحن

    مرحبًا بكم في نانا ميديا، مصدر الأخبار الموثوق الذي يواكب كل ما يحدث في العالم لحظة بلحظة. نقدم لكم تغطية شاملة للأخبار المحلية والدولية، حيث نرصد تطورات العرب والعالم، ونحلل أبرز الأحداث الاقتصادية، ونسلط الضوء على آخر مستجدات الرياضة، السينما، والثقافة والفن. نهدف إلى تقديم محتوى دقيق ومتنوع يلبي اهتمامات قرائنا في مختلف المجالات.

    الأكثر مشاهدة

    مهرجان ميزوبوتاميا الدولي للشعر في لاهاي: أصوات العالم تتحد ضد العنصرية

    سبتمبر 4, 2025180 زيارة

    مهرجان أفلام الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في لاهاي ينطلق عبر الإنترنت لتوسيع دائرة جمهوره

    سبتمبر 25, 202523 زيارة

    المهرجان الدولي للفيديوهات التوعوية: شباب العالم يلتقون على منصة الإبداع والمسؤولية

    أغسطس 18, 202522 زيارة

    نشرتنا الإخبارية

    اشترك معنا لتصلك آخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني!!

    نحن لا نرسل رسائل غير مرغوب فيها! اقرأ سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمزيد من المعلومات.

    Check your inbox or spam folder to confirm your subscription.

    © 2025 حقوق النشر. جميع الحقوق محفوظة لـ Nanamedia.org
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter