Close Menu
    اختيارات المحرر

    Fashion Trust Arabia تفتح باب المشاركة في جوائزها لعام 2025.. تطلق فصلًا جديدًا لدعم أحلام الموهوبين

    أكتوبر 29, 2025

    أموال تكفي لبناء 110 آلاف وحدة سكنية و1800 مدرسة و92 مستشفى جديد » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    أكتوبر 29, 2025

    وفاة الممثل ريتشارد كييل – BBC News عربي

    أكتوبر 29, 2025
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    الأربعاء, أكتوبر 29, 2025
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    NanamediaNanamedia
    English
    • الرئيسية
    • ثقافة وفن
    • منوعات
    • رياضة
    • سينما
    • موضة وازياء
    • اقتصاد
    • صحة
    • تكنولوجيا
    • تقارير و تحقيقات
    • آراء
    NanamediaNanamedia
    English
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»آراء»تحديات التشكيل الحكومي… والعودة للخرطوم!
    آراء

    تحديات التشكيل الحكومي… والعودة للخرطوم!

    عثمان ميرغنيعثمان ميرغنييوليو 10, 2025لا توجد تعليقات4 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    عثمان ميرغني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    يحتدم الجدل بين السودانيين حول أمرين: التأخير في تشكيل حكومة رئيس الوزراء الدكتور كامل إدريس؛ وعودة الناس إلى الخرطوم وانقسام الآراء بين من يرون أهمية العودة على الرغم من الصعاب، ومن يعارضون الفكرة ويبحثون عن الأعذار والمعوقات.

    التأخير في تشكيل الحكومة بدأ يثير الانتقادات لأن الأوضاع لا تحتمل المماطلات، بينما الناس ينتظرون عودة الخدمات الأساسية، والمضي في مشوار إعادة الإعمار الطويل والصعب. كما أنه يثير الاستياء لأن بعض حركات دارفور الموقعة على اتفاقية السلام فجرت أزمة بسبب إصرارها على التمسك بمواقعها في وزارات معينة أبرزها المالية والمعادن، في تفسير خاطئ للاتفاقية التي منحتها حصة 25 في المائة من الحقائب الوزارية من دون تخصيص وزارات بعينها. أسوأ من ذلك أن هذه الحركات، وفي مقدمتها حركة العدل والمساواة بقيادة جبريل إبراهيم، وحركة تحرير السودان بقيادة مني أركو مناوي، لوحت أو استخدمت بالفعل مشاركتها في القتال إلى جانب الجيش كورقة ضغط لتحقيق مطالبها في التشكيل الحكومي، وهو ما عدّه كثيرون ابتزازاً صريحاً.

    كامل إدريس وقع في المطب ذاته الذي وقع فيه عبد الله حمدوك قبل ذلك، في تعثر محاولة تشكيل حكومة كفاءات من التكنوقراط بسبب مطالب الحركات المسلحة والضغوط السياسية. من ذلك إصرار جبريل إبراهيم منذ بداية مشاركته في الحكومة قبل أربع سنوات على وزارة المالية لأنه يرى في كرسيها ضمانة لتنفيذ ما يراه «الحقوق المالية» لحركات سلام جوبا، على أساس أن هذه الوزارة هي المسؤولة عن توزيع الموارد المالية ومن خلالها يمكن توجيه الأموال لتنفيذ هذه «الحقوق».

    لتجاوز الأزمة اجتمع الفريق شمس الدين كباشي والفريق ياسر العطا عضوا مجلس السيادة مع كامل إدريس، ثم اجتمع كباشي مع قيادات حركات «مسار دارفور»، وتم الاتفاق على أن تحتفظ الحركات بحصتها في الحكومة مع تعديلات في بعض المواقع، لكن مع احتفاظها بوزارتي المالية والمعادن، إن لم تحدث مستجدات في اللحظة الأخيرة تعرقل الاتفاق، لا سيما بعدما ورد أن رئيس الوزراء يدرس فصل إدارات التخطيط الاقتصادي والتعاون الدولي عن وزارة المالية.

    هذا الاتفاق قد لا يرضي كثيرين ممن أغضبهم موقف الحركات، إلا أن الواقعية السياسية كانت تحتم تجاوز الأزمة حتى لا يستمر التأخير في تشكيل الحكومة، وحتى لا تؤثر الأزمة على المجهود العسكري في وقت تحتدم فيه المعارك في دارفور وكردفان ويستعد الجيش لما وصف بالهجوم الشامل. لكن الأزمة فيها دروس أيضاً منها أن موضوع تعدد السلاح يحتاج إلى معالجة نهائية تحصر السلاح في يد الدولة فقط، وتنهي ظاهرة الميليشيات والجيوش الرديفة، والمقايضات السياسية من خلال الابتزاز بالسلاح.

    وإذا كانت الحركات تصر على تنفيذ شق اتفاقية السلام المتعلق بالحصص الوزارية، فلماذا لا يكون هناك إصرار من جانب الدولة على تنفيذ الشق المتعلق بالتسريح ودمج قوات الحركات في القوات المسلحة وفقاً للضوابط، بعد أن تأخر هذا الدمج أكثر مما ينبغي؟

    الدرس الآخر أن تمضي الحكومة بجدية في طريق الحوار الشامل من أجل الوصول إلى توافق عريض يمهد للانتخابات المأمولة بنهاية الفترة الانتقالية، بحيث يكون الحكم والتوزير عبر بوابة صناديق الاقتراع، لا عن طريق سطوة البندقية.

    الملفات العاجلة أمام هذه الحكومة كثيرة ومتشعبة، جلها لا يحتمل التأجيل، إذا كان للسودان أن يبدأ مسيرة الإصلاح وإعادة الإعمار. والسؤال هنا: هل ستبقى الحكومة تدير الأمور من بورتسودان، أو أنها ستترجم شعار «الأمل» الذي تبنته، لتعطي رسالة قوية من خلال إعلانها العودة إلى الخرطوم؟

    تعافي الخرطوم يحتاج إلى عودة الحكومة لتباشر أعمالها من هناك، وأن تقدم بذلك إعلاناً قوياً بأنها ستقود بالقدوة، إذ لا يعقل أن تدعو المواطنين للعودة بينما الوزراء يتمسكون بالبقاء بعيداً في بورتسودان. صحيح أن أعداداً مقدرة من الناس عادوا إلى الخرطوم متحدين الصعاب، لكن كثيرين أيضاً ما زالوا مترددين وهم يسمعون الكثير من التقارير والأصوات السلبية التي تدعو لعدم العودة.

    ليس هناك من ينكر أن هناك صعوبات وتحديات، لكن في المقابل هناك أيضاً عمل متصل وبوادر أمل، وإدراك من كثيرين أن عودة الحياة للخرطوم تحتاج إلى عودة أهلها إليها، وأنه لن يأتي أحد من الخارج لكي يصلح لهم الخراب في بيوتهم ومدينتهم.

    عدم العودة سيعمق الأزمة الأمنية من واقع أن غياب السكان يعني فراغاً أمنياً، تنتشر فيه الجريمة ويغيب القانون، وسوف تزيد التأثيرات السلبية على الاقتصاد الوطني، وتصبح إعادة الاعمار حلماً بعيد المنال. فالخرطوم بمدنها الثلاث لها رمزيتها وأهميتها كونها العاصمة السياسية والاقتصادية الكبرى للبلاد، وبعدد سكانها الذي كان يقدر بنحو 10 ملايين، تشكل نحو خُمس عدد سكان البلد، بكل تنوعهم الإثني.

    الكرة الآن في ملعب الحكومة، لكي تعطي للعودة دفعة قوية تساعد في ضخ الحياة من جديد في شرايين الخرطوم.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابق“كدت أقتلها”: طاهية تكشف أسرار عملها مع مارغريت تاتشر
    التالي باريس سان جرمان يهزم ريال مدريد برباعية ويتأهل لنهائي مونديال الأندية أمام تشيلسي
    عثمان ميرغني

    المقالات ذات الصلة

    [Action required] Your RSS.app Trial has Expired.

    أكتوبر 28, 2025

    وضع شاشات في الميادين بالمحافظات لنقل افتتاح المتحف المصري الكبير

    أكتوبر 28, 2025

    ترمب وشي… قمة مستقبل الصراع

    أكتوبر 28, 2025
    الأخيرة

    Fashion Trust Arabia تفتح باب المشاركة في جوائزها لعام 2025.. تطلق فصلًا جديدًا لدعم أحلام الموهوبين

    أكتوبر 29, 2025

    أموال تكفي لبناء 110 آلاف وحدة سكنية و1800 مدرسة و92 مستشفى جديد » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    أكتوبر 29, 2025

    وفاة الممثل ريتشارد كييل – BBC News عربي

    أكتوبر 29, 2025

    المغرب.. تعامل شرطي مع سائق مخالف تستفز المتابعين

    أكتوبر 29, 2025
    الأكثر قراءة
    تقارير و تحقيقات مايو 13, 2025

    خبير ايراني يفسر لـ”بغداد اليوم” تهديد الحرس الثوري بالرد على اغتيال موسوي » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    تكنولوجيا أغسطس 20, 2025

    هل تم تدريب “غروك” ليكون مثيرا للجدل؟ | تكنولوجيا

    موضة وازياء يوليو 27, 2025

    النجمات والمؤثرات يحتفلن باليوم الوطني الكويتي بإطلالات يغلب على بعضها الطابع التراثي.. رصدنا لكم أجملها

    من نحن
    من نحن

    مرحبًا بكم في نانا ميديا، مصدر الأخبار الموثوق الذي يواكب كل ما يحدث في العالم لحظة بلحظة. نقدم لكم تغطية شاملة للأخبار المحلية والدولية، حيث نرصد تطورات العرب والعالم، ونحلل أبرز الأحداث الاقتصادية، ونسلط الضوء على آخر مستجدات الرياضة، السينما، والثقافة والفن. نهدف إلى تقديم محتوى دقيق ومتنوع يلبي اهتمامات قرائنا في مختلف المجالات.

    الأكثر مشاهدة

    مهرجان ميزوبوتاميا الدولي للشعر في لاهاي: أصوات العالم تتحد ضد العنصرية

    سبتمبر 4, 2025180 زيارة

    مهرجان أفلام الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في لاهاي ينطلق عبر الإنترنت لتوسيع دائرة جمهوره

    سبتمبر 25, 202523 زيارة

    المهرجان الدولي للفيديوهات التوعوية: شباب العالم يلتقون على منصة الإبداع والمسؤولية

    أغسطس 18, 202522 زيارة

    نشرتنا الإخبارية

    اشترك معنا لتصلك آخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني!!

    نحن لا نرسل رسائل غير مرغوب فيها! اقرأ سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمزيد من المعلومات.

    Check your inbox or spam folder to confirm your subscription.

    © 2025 حقوق النشر. جميع الحقوق محفوظة لـ Nanamedia.org
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter