Close Menu
    اختيارات المحرر

    صباح المال| قرار أميركي يهز الأسواق.. التراجع عن القيود المفروضة على برمجيات الرقائق على الصين : CNN الاقتصادية

    يوليو 3, 2025

    البرلمان يناقش هجمات “المسيّرات المجهولة” الأسبوع المقبل

    يوليو 3, 2025

    “تليغرام” يحصل على ميزات جديدة لتسهيل استخدام التطبيق – قناة الرشيد الفضائية

    يوليو 3, 2025
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    الخميس, يوليو 3, 2025
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    NanamediaNanamedia
    English
    • الرئيسية
    • ثقافة وفن
    • منوعات
    • رياضة
    • سينما
    • موضة وازياء
    • اقتصاد
    • صحة
    • تكنولوجيا
    • تقارير و تحقيقات
    • آراء
    NanamediaNanamedia
    English
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»آراء»الأمل في صنع السلام
    آراء

    الأمل في صنع السلام

    ميشيل غولدبرغميشيل غولدبرغيوليو 2, 2025لا توجد تعليقات5 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    ميشيل غولدبرغ
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    في عام 2023، افتُتح فرع لمطعم «آيات» الفلسطيني في ديتماس بارك ببروكلين، بالقرب من المكان الذي أعيش فيه. يعلن المطعم عن توجهاته السياسية؛ فقسم المأكولات البحرية في قائمة الطعام يحمل عنوان «من النهر إلى البحر»، وهو ما وجدته ذكيا، لكن بعض جيرانه اليهود اعتبروه تهديدا. اشتدت الضجة، خاصة على الإنترنت، لذا قدم «آيات» عرضا للسلام.

    في أوائل عام 2024، استضاف مطعم «آيات» عشاء «السبت» بالمجان، وكتب على وسائل التواصل الاجتماعي: «دعونا نخلق مساحة توحدنا فيها الاختلافات، وتتدفق فيها المحادثات بحرية، وتُبنى فيها الروابط». حضر العشاء أكثر من 1300 شخص. ولتقديم الطعام لهم جميعا، استخدم المطعم 15 خروفا و700 رطل من الدجاج و100 سمكة برانزينو، وفقا لتقرير وكالة التلغراف اليهودية. كذلك كان هناك أيضا شطائر من مطعم كوشر غلات، وخبز «حلة» اليهودي التقليدي، وفرقة لعزف موسيقى «كليزمر» الفلكلورية اليهودية.

    تمكنت هذه الفعالية من تجسيد جانب رائع عن مدينة نيويورك، التي هي، على الرغم من كل التوترات والاضطرابات والاندلاعات العنيفة التي تحدث من حين لآخر، مكان يعيش فيه اليهود والمسلمون في وئام عجيب. في رواية لورانس رايت الأخيرة بعنوان «المقياس البشري» التي تدور أحداثها في الضفة الغربية، يحاول رجل فلسطيني أميركي أن يشرح ذلك لابن عمه الفلسطيني: «الأمر ليس كما هو هنا. العرب واليهود أكثر تشابها مع بعضهم البعض من تشابههم مع الكثير من الأميركيين الآخرين. ستراهم في نفس المتاجر والمطاعم بسبب الطعام الحلال».

    بالطبع، تناول الطعام جنبا إلى جنب لا يُغني عن الخلافات الحادة، وربما القبيحة أحيانا. لكن بينما يحب الغرباء تصوير نيويورك على أنها جحيم متأجج، تسود هناك صداقة يومية متعددة الثقافات في هذه المدينة تتميز بسحرها البسيط.

    رأيت بعضا من هذه اللمحات السحرية تنعكس في حملة زهران مامداني لرئاسة بلدية نيويورك، وخاصة في تحالف المرشح المسلم مع براد لاندر، المراقب المالي اليهودي لنيويورك. لقد أيد كل منهما الآخر، وحثا أتباعهما على إدراج الآخر في المرتبة الثانية في نظام التصويت المُصَنَّف للمدينة. خاض الاثنان الحملة الانتخابية سويا، وظهرا معا في برنامج «البرنامج المسائي مع ستيفن كولبير»، وكان لاندر إلى جانب مامداني عندما ألقى خطاب النصر.

    أثارت سياسات مامداني المؤيدة للفلسطينيين قلقا كبيرا لدى بعض يهود نيويورك، لكنه حصل أيضا على دعم يهودي كبير. في استطلاع للرأي أجرته «مجموعة هونان الاستراتيجية» في مايو (أيار) بين الناخبين اليهود المحتملين، جاء أندرو كومو في المرتبة الأولى بنسبة 31 في المائة من الأصوات، لكن مامداني جاء في المرتبة الثانية بنسبة 20 في المائة. ويوم الثلاثاء، فاز بأغلب أصوات حي «بارك سلوب»، وهو حي يعيش فيه يهود تقدميون، وحافظ على مركزه في «الجانب الغربي العلوي»، الذي يعيش فيه يهود أيضا.

    كتب جاي مايكلسون، كاتب صحافي في صحيفة «ذا فوروارد» اليهودية: «لقد اجتذبت حملته الانتخابية جميع أطياف اليهود في نيويورك». وضع الحاخام الذي يدير مدرسة ابني العبرية اسم مامداني على بطاقة الاقتراع الخاصة به، على الرغم من أنه لم يضعه في المرتبة الأولى. وبينما حقق مامداني بلا شك أفضل النتائج بين اليهود من ذوي الميول اليسارية والعلمانية إلى حد كبير، إلا أنه حرص على التواصل مع الآخرين. بعد أن أجرى مقابلة مع صحيفة «دير بلات»، وهي صحيفة يهودية متشددة ناطقة باللغة اليديشية، صرح الحاخام موشيه إنديغ، زعيم فصيل من اليهود الحسيديين، لصحيفة «نيويورك تايمز»: «بصفته عمدة، لن يكون لدينا مشكلة معه». (على الرغم من أن إنديغ فكّر في إضافة مامداني إلى قائمة المرشحين الذين يدعمهم، فإنه عزف في نهاية الأمر عن المضي قدما في ذلك).

    لذا، كان من المثير للغضب رؤية الناس يدّعون أن فوز مامداني كان انتصارا لمعاداة السامية. نشر مرشح جمهوري لمنصب محلي في لونغ آيلاند على منصة «إكس» أن مامداني سيحاول إغلاق «كل المعابد اليهودية»، والمنظمات اليهودية غير الربحية في المدينة. وكتب «الائتلاف اليهودي الجمهوري»، وهو جماعة سياسية أخرى: «أخلوا مدينة نيويورك على الفور!».

    وتفاعل بعض اليمينيين مع انتصاره بهستيريا معادية للمسلمين. نشرت النائبة مارجوري تايلور غرين صورة لتمثال الحرية يرتدي البرقع، كما لو أن مامداني، الرجل الذي قاد حملته الانتخابية برفقة ممثلات مثليات ووعد بتمويل عام للرعاية الصحية للمتحولين جنسيا، يريد فرض الشريعة الإسلامية. كما دعا زميلها في مجلس النواب آندي أوغلز إلى تجريد مامداني من الجنسية وترحيله.

    أستطيع بالتأكيد أن أفهم تماما لماذا يرى اليهود الذين يعتبرون معاداة الصهيونية ومعاداة السامية مترادفتين أن صعود مامداني أمر مثير للقلق. لا شك في أنه يتعاطف مع الفلسطينيين أكثر من الإسرائيليين. كان رؤساء بلدية نيويورك السابقون – حتى بيل دي بلاسيو ذو الميول اليسارية – يدعمون إسرائيل بشكل تلقائي. بعد أن أصدرت المحكمة الجنائية الدولية مذكرة توقيف بحق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بتهمة ارتكاب جرائم حرب، انضم كومو إلى فريق الدفاع عنه. على النقيض من ذلك، قال مامداني إنه سينفذ مذكرة التوقيف إذا جاء نتنياهو إلى نيويورك.

    ليس بالضرورة أن يكون المرء من أشد المؤيدين لإسرائيل لكي تكون لديه تحفظات على مامداني. أنا قلق من قلة خبرته، وأظن أنه استمال الناس بوعود اقتصادية لا يستطيع الوفاء بها. على الرغم من أن موقفي من رئيس وزراء إسرائيل أقرب إلى موقف مامداني منه إلى موقف كومو، فإنني أعتقد أن مامداني ارتكب خطأ فادحا عندما حاول تبرير عبارة «عولمة الانتفاضة» في بودكاست هذا الشهر. إنه محق بالطبع في أن المعنى الحرفي للانتفاضة ليس بالضرورة عنيفا – فهي تعني الانتفاضة أو التمرد – ولكن السياق مهم. يجب أن يفهم مامداني لماذا يرى العديد من اليهود هذه الكلمات مُهددة، خاصة بعد مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في واشنطن وإلقاء قنابل حارقة، خلال هذا الشهر فقط، على أشخاص في كولورادو كانوا يتظاهرون من أجل إطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين.

    لقد دأب على إدانة معاداة السامية، وتحدث بشكل مؤثر عن خوف اليهود، بما في ذلك في البودكاست الذي أوقعه في مأزق. لكن مامداني لا ينبغي أن يعطي الأشخاص القلقين الذين يطمح إلى تمثيلهم أي سبب للشك في أنه سيحميهم. لقد اتخذ الموقف الصحيح في ليلة الانتخابات التمهيدية، عندما وعد بأنه لن «يتخلى عن معتقداته أو التزاماته، القائمة على المطالبة بالمساواة»، بل سوف يبذل «مزيدا من الجهد لفهم وجهات نظر أولئك الذين يختلف معهم، والتصدي بعمق لتلك الخلافات».

    لكن في نهاية المطاف، لم تكن الانتخابات التمهيدية الديمقراطية في نيويورك تدور حول إسرائيل، مهما رغب كومو في أن تكون كذلك. فاز مامداني بسبب تركيزه الدؤوب على القدرة على تحمل التكاليف وتحسين جودة حياتنا، وبسبب حيويته وتفاؤله وأصالته. في وقت يتجمد فيه الحزب الديمقراطي ويتحول إلى حكم كبار السن، ويعتمد قادته على نقاط حوار محددة، فهو شاب وحيوي ويشعر بالراحة في التحدث بشكل ارتجالي. وقد منح الناس الأمل في وقت تسوده السخرية ويعمه اليأس.

    * خدمة «نيويورك تايمز»

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقهل يمكن لطلبات البيتزا أن تسبق قرارات عسكرية كبرى؟
    التالي محمد آشي والمصممون العرب حاضرون بإبداعاتهم على السجادة الحمراء في حفل توزيع الأوسكار 2025.. شاهدوا إطلالات النجمات بتوقيعهم
    ميشيل غولدبرغ

    المقالات ذات الصلة

    «ألغام» في طريق هدنة غزة

    يوليو 3, 2025

    اتحاد الكرة يطالب أوسكار بتقديم التشكيل الجديد للجنة الحكام قبل منتصف يوليو

    يوليو 3, 2025

    «الهلالُ» الذي «صبّح» إنجلترا

    يوليو 3, 2025
    الأخيرة

    صباح المال| قرار أميركي يهز الأسواق.. التراجع عن القيود المفروضة على برمجيات الرقائق على الصين : CNN الاقتصادية

    يوليو 3, 2025

    البرلمان يناقش هجمات “المسيّرات المجهولة” الأسبوع المقبل

    يوليو 3, 2025

    “تليغرام” يحصل على ميزات جديدة لتسهيل استخدام التطبيق – قناة الرشيد الفضائية

    يوليو 3, 2025

    أجمل إطلالات النجمات في حفل الأوسكار 2025.. أناقة متواصلة لأيقونات الموضة بين الأزياء الفخمة والبسيطة

    يوليو 3, 2025
    الأكثر قراءة
    موضة وازياء مايو 31, 2025

    هذا المطعم يجلب كلكتا البرياني الأصيل إلى دبي

    منوعات مايو 5, 2025

    بالصور.. وزير الداخلية يتابع عمليات اخماد حريق في بغداد

    تقارير و تحقيقات مايو 12, 2025

    بغداد “مُحرجة” أمام الحرب المفتوحة بين واشنطن وطهران وارتفاع سقف المواجهة » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    من نحن
    من نحن

    مرحبًا بكم في نانا ميديا، مصدر الأخبار الموثوق الذي يواكب كل ما يحدث في العالم لحظة بلحظة. نقدم لكم تغطية شاملة للأخبار المحلية والدولية، حيث نرصد تطورات العرب والعالم، ونحلل أبرز الأحداث الاقتصادية، ونسلط الضوء على آخر مستجدات الرياضة، السينما، والثقافة والفن. نهدف إلى تقديم محتوى دقيق ومتنوع يلبي اهتمامات قرائنا في مختلف المجالات.

    الأكثر مشاهدة

    خريبكة تحتفي بالسينما الإفريقية: 3 أفلام مغربية تنافس على جوائز الدورة الـ25 وسط جدل الخوارزميات وسحر الحكاية

    مايو 25, 202515 زيارة

    من السجن إلى المنفى : قصة صحفية مصرية ناضلت من أجل الحرية

    مايو 3, 202513 زيارة

    مهرجان مكناس للدراما التلفزية يحتفي بقمم الإبداع المغربي في دورته الـ14: تكريم لرموز الفن وبصمة على المشهد الثقافي الوطني

    مايو 6, 202510 زيارة

    نشرتنا الإخبارية

    اشترك معنا لتصلك آخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني!!

    نحن لا نرسل رسائل غير مرغوب فيها! اقرأ سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمزيد من المعلومات.

    Check your inbox or spam folder to confirm your subscription.

    © 2025 حقوق النشر. جميع الحقوق محفوظة لـ Nanamedia.org
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter