Close Menu
    اختيارات المحرر

    فيديو.. الفنانة الشهيرة بيونسيه تتعرض لموقف مرعب في الهواء

    يونيو 29, 2025

    “تورسكوف” بين الغموض والحلحلة.. ملف المختطة الإسرائيلية يقترب من خواتيمه بلا شرر حرب

    يونيو 29, 2025

    «تاريخ العالم».. الرواية مدونة حياة البشر

    يونيو 29, 2025
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    الأحد, يونيو 29, 2025
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    NanamediaNanamedia
    English
    • الرئيسية
    • ثقافة وفن
    • منوعات
    • رياضة
    • سينما
    • موضة وازياء
    • اقتصاد
    • صحة
    • تكنولوجيا
    • تقارير و تحقيقات
    • آراء
    NanamediaNanamedia
    English
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»آراء»في نقد السارق دياب وفي نقد المسروق الطناحي
    آراء

    في نقد السارق دياب وفي نقد المسروق الطناحي

    علي العميمعلي العميميونيو 29, 2025لا توجد تعليقات7 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    علي العميم
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    البيّنةُ الثالثةُ على أنَّ عبدَ المجيد دياب سرقَ ما كتبَه عن «لجنة الشباب المسلم» في كتابه «تحقيق التراث العربي: منهجه وتطوره» ممَّا كتبه عنها محمود الطناحي في كتابه «مدخل إلى نشر التراث العربي، مع محاضرة عن التصحيف والتحريف»، هي:

    محمود الطناحي عدّد أسماء أعضاء اللجنة، قائلاً: «وكان أعضاؤها: محمد رشاد سالم، وعبد الحليم محمد أحمد، وأحمد البساطي، وعبد النافع السباعي، وعبد العزيز السيسي (وقد توفي هؤلاء الثلاثة رحمهم الله). وانضم إلى اللجنة: أحمد كمال أبو المجد، وجمال الدين عطية. وأدار مكتبتها: إسماعيل عبيد».

    وبعد أن عدّد أسماءهم، قدم في هامش الصفحة تعريفاً بالأحياء منهم (للتذكير الكتاب مطبوع عام 1984)، وهم: محمد رشاد سالم، وأحمد كمال أبو المجد، وجمال الدين عطية، وعبد الحليم محمد أحمد. خصَّ الأول بالنصيب الأعلى من الأسطر في التعريف بهم إلى حد السخاء، وقتّر على الأخير كثيراً في التعريف به، إذ اقتصر على قوله عنه معرّفاً: «صاحب مكتبة دار القلم بالكويت»!

    وللتنبيه أذكر أن الذين كانوا أحياء عام 1984 هم الآن من الأموات من سنوات وسنين. فمحمد رشاد سالم توفي عام 1986، وعبد الحليم محمد أحمد توفي عام 1995، وجمال الدين عطية توفي عام 2017، وأحمد كمال أبو المجد توفي عام 2019.

    عبد المجيد دياب في سطوه على ما كتب محمود الطناحي عن «لجنة الشباب المسلم» صنع ما صنع الطناحي بالضبط، مع حذف إشارته في جملة اعتراضية إلى أن البساطي والسباعي والسيسي من المتوفين. وقد كان هذا الحذف للتمويه على سطوه على ما كتبه الطناحي عن تلك اللجنة. وزيادة في هذا التمويه غيّر جملة الطناحي: «وانضم إلى اللجنة» إلى «وانضم إليهم بعد ذلك»!

    مع حذفه لإشارة الطناحي للمتوفين من أعضاء اللجنة، لا يفهم القارئ لماذا عرّف بالهامش بأربعة أسماء من اللجنة، وأهمل التعريف ببقيتهم. في ظني أنه لم يستشف القاعدة التي بنى عليها الطناحي التعريف بالأسماء، وهي أنه يعرّف بالأحياء منهم، ويترك التعريف بالمتوفين منهم.

    عبد المجيد دياب عرّف بمحمد رشاد سالم في الهامش قائلاً: «حصل على الجنسية السعودية، وعمل بجامعة الإمام محمد بن سعود، وحصل على جائزة الملك فيصل».

    الطناحي ذكر من هذه المعلومات الثلاث المعلومة الثانية، وقد صاغها في جملة اسمية تفيد بأنه حالياً أستاذ جامعي بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، لأنه في السنة التي صدر فيها كتابه، كان محمد رشاد سالم أستاذاً في قسم العقيدة والمذاهب المعاصرة بكلية أصول الدين بجامعة الإمام.

    أما المعلومة الأولى، فقد يكون الطناحي جهلها، وقد يكون علم بها. وإن كان يعلم بها، فقد قدر أنه لا محل لها في المساق الذي عرّف بمحمد رشاد سالم من خلاله. وأما المعلومة الثالثة، وهي حصوله على جائزة الملك فيصل العالمية للدراسات الإسلامية، فإنه لم يذكرها، لأنه حصل عليها بعد صدور الكتاب بأشهر. فالطناحي أرّخ لكتابة مقدمته بغرة جمادى الآخرة من عام 1404هـ. وهذا التاريخ يعادل بالميلادي 3 أو 4 مارس (آذار) 1984. ومحمد رشاد سالم حصل على الجائزة في 20 ديسمبر (كانون الأول) للعام نفسه.

    نخلص من تعريف عبد المجيد دياب بمحمد رشاد سالم أنه هو جهده الوحيد الذي اعتمد فيه على نفسه، لكن صياغته للمعلومة الثانية والمعلومة الثالثة تثير أمامه مشكلتين أساسيتين هما:

    في الطبعة الثانية لكتابه، طبعة عام 1993، اسم محمد رشاد سالم هو الاسم الوحيد من بين الأسماء الأخرى التي عرّف بها أنه كان متوفى، فلِمَ لم يذكر هذه المعلومة؟!

    إنه لم يذكرها مع علمه بها، لأنه أراد أن يوهم قارئ هذه الطبعة أن ما كتبه فيها عن «لجنة الشباب المسلم» كان قد كتبه في الطبعة الأولى عام 1983. أي حين كان محمد رشاد سالم على قيد الحياة.

    وبما أنه أراد أن يوهم القارئ بذلك، فكيف علم في عام 1983 بأن محمد رشاد سالم سيحصل على جائزة الملك فيصل في آخر عام 1984، كيف علم بهذا، وبصيغة الماضي؟!

    لو كان يحبك صناعة الإيهام أكثر مما فعل؛ لذكر في سياق تكريم جهود محمد رشاد سالم العلمية أنه حصل في مصر على جائزة الدولة التشجيعية في الفلسفة الإسلامية من المجلس الأعلى للفنون، ونال وسام الآداب والعلوم والاجتماعية عام 1971، ونال وسام العلوم والآداب والفنون في العام نفسه.

    في مقدمة الطبعة الثانية، طبعة 1993، ذكر أنه في هذه الطبعة استدرك أوهام وأخطاء وتصحيفات الطبعة الأولى، وما فاته فيها، واستناداً إلى توضيحه هذا، سيقول قارئ هذه الطبعة إنه ضمن استدراكاته على الطبعة الأولى قام بتحديث معلوماتها. وسأقول: ومع هذا تبقى مشكلة صيغة الفعل الماضي في جملته التي قال فيها: «وعمل بجامعة الإمام محمد بن سعود بالرياض» عالقة، ومربكة. الأسئلة التي تطرحها هذه الجملة هي: هل عمل في هذه الجامعة موظفاً أم باحثاً أم أستاذاً؟ وأين عمل قبل عمله في جامعة الإمام؟ هل عمل قبل عمله في جامعة الإمام في جامعة مصرية؟ وأين عمل بعد عمله في جامعة الإمام؟ هل تقاعد من عمله؟

    كل هذه الأسئلة تطرح، لأنه قفز على معلومة أساسية عن الرجل، وهي أنه كان متوفى من سنوات حين صدور الطبعة الثانية من كتابه.

    ومع أن تعريف الطناحي بمحمد رشاد سالم كان ناقصاً، وشابته هنات، إلا أن مثل هذه الأسئلة لا تطرح على تعريفه، فهو قد عرّفه في الهامش بصفته الأكاديمية أنه أستاذ جامعي. وأورد في المتن معلومة أنه كان في بعثة إلى إنجلترا، للحصول على درجة الدكتوراه منها، رغم أنها كانت معلومة ناقصة، ورغم أنه أوردها ليس لذاتها، بل لإيضاح أن محمود شاكر بعد أن دعا إسماعيل عبيد لاستئناف مشروع منشورات «لجنة الشباب المسلم» من خلال فكرة جديدة هي: «مكتبة دار العروبة»، انضم إليهما محمد رشاد سالم بعد عودته من إنجلترا بالدكتوراه.

    في الهامش بعد أن ذكر الطناحي اسمي كتابين لابن تيمية من تحقيق محمد رشاد سالم، قال عنه: «وهو من قبل ذلك وبعده، مثّل كامل الطهارة والنقاء»!

    وهذا تعريف مناقبي مستغرق في سبحة من سبحات الصوفية، وتهويماتها.

    وهذه السبحة كانت سبحته الصوفية الثانية، سبقتها سبحة صوفية أولى.

    السبحة الصوفية الأولى جاءت بعد أن عدّد أسماء أعضاء «لجنة الشباب المسلم» في المتن، إذ قال في الهامش في غرّة التعريف بالأحياء منهم: «هؤلاء هم شباب مصر في تلك الأيام، وكلهم الآن خارج مصر».

    تلك الأيام يعني بها مطلع الخمسينات الميلادية، وما قبل تلك الأيام يعني بها أن الأربعة الأحياء الذين عرّف بهم هم وحدهم الذين في مقتبل الخمسينات الميلادية جمعوا خصال الفتوة وسجاياها؛ من كرم، وشجاعة، وإقدام، وحماسة، وإخلاص. والجملة الأخيرة أراد منها أن يقول: مع أن الأربعة الأحياء كانوا خلاصة شباب مصر وروحها وريحانها في مقتبل الخمسينات الميلادية، إلا أنهم ابتداء من عام 1954 تعرضوا للسجن والمطاردة، وتضييق سبل العيش أمامهم.

    ظرف الزمان «الآن» يعني في جملته قبيل منتصف 1984، بحيث يكون مضى على وفاة جمال عبد الناصر ما يزيد على ثلاثة عشر عاماً. أنور السادات قبل مقتله حكم مصر ما يدنو من أحد عشر عاماً. حسني مبارك، الذي قال الطناحي كلامه في عهده، كان قد مضى على تسنمه مقاليد الرئاسة سنتان وبضعة أشهر.

    لننظر في صدق ما قاله الطناحي، ولنبدأ بأول من عرّف به من أحياء «لجنة الشباب المسلم» في عام 1984.

    الأول: محمد رشاد سالم: قبل بإعارته من جامعة عين شمس إلى جامعة الملك سعود عام 1971، لتدريس مادة الثقافة الإسلامية، مع أنه في هذا العام توِّج بتكريمين عاليين متتاليين في مصر. وبعد سنوات قليلة من تدريسه في هذه الجامعة حصل على الجنسية السعودية. فلم يعد مغترباً في السعودية، ولا مغترباً عن مصر. هو اختار أن يكون سعودياً. السؤال: هل الطناحي – حقّاً – كان يجهل هذه المعلومة؟

    الثاني: أحمد كمال أبو المجد: في الشطر الثاني من تعريف الطناحي به ذكر أنه تولى الوزارة بمصر في الستينات الميلادية. ومع خطئه في هذه المعلومة، إلا أنه لم يدرك أنها تتناقض مع ادعائه بأنه غُرّب عن بلاده مع رفاقه الثلاثة أيام حكم جمال عبد الناصر.

    الصحيح أنه تولَّى وزارتين في عهد أنور السادات: وزارة الشباب والرياضة من عام 1972 إلى عام 1973، ووزارة الإعلام من عام 1973 إلى عام 1975.

    أما في ظل حكم عبد الناصر، فمن المناصب التي شغلها -إضافة إلى منصبه الجامعي- أمين الشؤون الدينية في الاتحاد الاشتراكي، والمستشار الثقافي في سفارة مصر بواشنطن.

    وكان داعية بارزاً للناصرية من ناحية دينية في مقالاته، وفي محاضراته. وكان من الأسماء الأساسية في التنظيم الطليعي، وفي منظمة الشباب الاشتراكي. وضمن نشاطه الدعوي الناصري ألّف كتابه «دراسات في المجتمع العربي» عام 1960. ولم تحل نشأته وتنشئته الإخوانية دون أن يكون داعية متحمساً للناصرية!

    وحين قال الطناحي ما قال، كان أبو المجد يشغل منصب مستشار الشؤون القانونية والدستورية لولي العهد رئيس مجلس الوزراء الكويتي، الشيخ سعد العبد الله الصباح. وللحديث بقية.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقشواني يوجه بإنشاء مجمع إصلاحي للأحداث في أبو غريب
    التالي أزياء اعتمديها بثقة على الشاطئ في صيف 2025 لتبرزي أنوثتك بأسلوب النجمات.. صور
    علي العميم

    المقالات ذات الصلة

    هل تصمد الهدنة بين إيران وإسرائيل؟

    يونيو 29, 2025

    كوارث النقل الثقيل.. القتيل يدفع للقاتل

    يونيو 29, 2025

    الديمقراطية تعيد اكتشاف أهمية الخبز والمسكن والعيش الكريم!

    يونيو 29, 2025
    الأخيرة

    فيديو.. الفنانة الشهيرة بيونسيه تتعرض لموقف مرعب في الهواء

    يونيو 29, 2025

    “تورسكوف” بين الغموض والحلحلة.. ملف المختطة الإسرائيلية يقترب من خواتيمه بلا شرر حرب

    يونيو 29, 2025

    «تاريخ العالم».. الرواية مدونة حياة البشر

    يونيو 29, 2025

    سباق براد بيت “F1” إلى افتتاح شباك التذاكر بقيمة 58 مليون دولار ، “M3gan 2.0” القنابل

    يونيو 29, 2025
    الأكثر قراءة
    ثقافة وفن يونيو 3, 2025

    تاريخ على أجنحة الخيال | صحيفة الخليج

    تقارير و تحقيقات مارس 27, 2025

    واشنطن تعزز الجيش العراقي وتتجاهل الحشد الشعبي

    منوعات مايو 24, 2025

    مجلس أوروبا: ما يحصل في غزة “قد يرقى لمستوى إبادة جماعية” | أخبار

    من نحن
    من نحن

    مرحبًا بكم في نانا ميديا، مصدر الأخبار الموثوق الذي يواكب كل ما يحدث في العالم لحظة بلحظة. نقدم لكم تغطية شاملة للأخبار المحلية والدولية، حيث نرصد تطورات العرب والعالم، ونحلل أبرز الأحداث الاقتصادية، ونسلط الضوء على آخر مستجدات الرياضة، السينما، والثقافة والفن. نهدف إلى تقديم محتوى دقيق ومتنوع يلبي اهتمامات قرائنا في مختلف المجالات.

    الأكثر مشاهدة

    خريبكة تحتفي بالسينما الإفريقية: 3 أفلام مغربية تنافس على جوائز الدورة الـ25 وسط جدل الخوارزميات وسحر الحكاية

    مايو 25, 202515 زيارة

    من السجن إلى المنفى : قصة صحفية مصرية ناضلت من أجل الحرية

    مايو 3, 202513 زيارة

    مهرجان مكناس للدراما التلفزية يحتفي بقمم الإبداع المغربي في دورته الـ14: تكريم لرموز الفن وبصمة على المشهد الثقافي الوطني

    مايو 6, 202510 زيارة

    نشرتنا الإخبارية

    اشترك معنا لتصلك آخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني!!

    نحن لا نرسل رسائل غير مرغوب فيها! اقرأ سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمزيد من المعلومات.

    Check your inbox or spam folder to confirm your subscription.

    © 2025 حقوق النشر. جميع الحقوق محفوظة لـ Nanamedia.org
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter