Close Menu
    اختيارات المحرر

    تنبعث قمر صناعي ميت في ناسا إشارة راديو التي تعلن علماء الفلك

    يونيو 30, 2025

    حرائق غابات في تركيا وفرنسا وسط موجة حر تحتاج أوروبا

    يونيو 30, 2025

    بسبب سباق.. شركة روبوتات تبيع أكثر من ألفي روبوت وتجمع 35 مليون دولار | تكنولوجيا

    يونيو 30, 2025
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    الإثنين, يونيو 30, 2025
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    NanamediaNanamedia
    English
    • الرئيسية
    • ثقافة وفن
    • منوعات
    • رياضة
    • سينما
    • موضة وازياء
    • اقتصاد
    • صحة
    • تكنولوجيا
    • تقارير و تحقيقات
    • آراء
    NanamediaNanamedia
    English
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منوعات»شخصيات الذكاء الاصطناعي الكرتونية… تلهو بنا لا معنا
    منوعات

    شخصيات الذكاء الاصطناعي الكرتونية… تلهو بنا لا معنا

    Nana MediaNana Mediaيونيو 29, 2025لا توجد تعليقات8 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شخصيات الذكاء الاصطناعي الكرتونية... تلهو بنا لا معنا
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    اكتب مقالاً عن

    فاجأت لين، التي تجاوزت الرابعة من عمرها بقليل، أبويها بالتمتمة بكلمات تشبه الإيطالية، لم يتبينا منها سوى كلمة “كابتشينو”، إذ تقولها بطريقة سريعة وبنغمة محددة، لم يفهما ما يجري، وحينما تكرر الأمر مع ألفاظ أخرى اكتشفا أن انهماكهما في العمل يومياً حتى الخامسة مساءً وتركها مع الجدة، قد جعلها متعلقة بتريند “تعفن العقل الإيطالي”، الذي لم يكن يعلم عنه الأبوان الشابان اللذان يعملان في مجال الإدارة شيئاً، لكن المفاجأة الكبرى بالنسبة إليهما كانت طبيعة فيديوهات هذا التريند التي كانت صادمة بالنسبة إليهما.

    الحفيدة المدللة التي تبكي فتحصل سريعاً على هاتف جدتها الذكي، والأخيرة تتصرف بحسن نية متوقع، فتترك الطفلة تشاهد المقاطع الغريبة وتضحك وتقلد طريقة الكلام، أصبحت أسيرة لهذا العالم العبثي، إذ تتحرك أجساد بشرية وحيوانية غريبة، تتآلف من أعضاء نصفها جمادات أو فاكهة وخضراوات، وتنتظم في قصص وحكايات وأغنيات تبث رسائل غير مفهومة، كثير منها غير ملائم.

    وبالبحث يتبين أن المحتوى في بعض الأحيان يمكن أن يوصف بالإباحي. وبعدما اتخذ والدا الطفلة موقفاً حاسماً استقبلت الصغيرة القرار بثورة من الغضب والصراخ، لكنها رضخت في النهاية بعدما علمت الكبار درساً، لكن ماذا عن بقية الآباء الذين لا ينتبهون أو الذين يسعدون بضحكات صغارهم بينما صحتهم العقلية تتدهور، وهم يلهون ويستمرون أمام سيل الفيديوهات التي لا تتوقف عبر “تيك توك” و”يوتيوب” و”إنستغرام”؟

    “تعفن الدماغ” والرسائل أيضاً

    “بالرينا كابوتشينا، وكابتشينو أساسينو وإسبرسونا سنيورا، وتوم توم ساهور، وبومباردينو كروكوديلو، وشامبانزي بانانيني”، بعض من الشخصيات الافتراضية التي يروج لها بأنها كوميدية، باتت ذات شعبية واسعة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وهي تستهوى الأطفال والمراهقين بصورة خاصة، نظراً إلى أن تصميمها ظاهرياً يبدو مرحاً، وكذلك حركاتها الراقصة أو الغريبة، فتصميمها الهجين الذي نفذ بواسطة برامج الذكاء الاصطناعي يأتي ضمن موجة انتشرت قبل أشهر قليلة تحتفي بالعبث وبالهذيان الذهني الذي يترجم في صورة مرئية راقصة أو ذات حركات غريبة، وكذلك بالكلمات التي تبدو وكأنها كلمات إيطالية صحيحة، لكنها عند التدقيق تظهر غير متجانسة، وتشبه الطلاسم، إضافة إلى أن التكوين نفسه، لا يبدو جميلاً أبداً إنما غريب وربما قبيح وقد يكون مرعباً أيضاً.

    بعض الحيوانات الضخمة تبدو بجسد آلة مقاتلة أو طائرة حربية، أو نرى سمكة قرش ترتدي حذاءً رياضياً فاخراً، إضافة إلى القرد الذي يظهر بشكل موزة، بل أصبح هناك دمج بين تكوينات الشخصيات الرئيسة نفسها وبعضها بعضاً، فبدا وكأنه عالم مستقل يتكاثر، أما الشخصية الأكثر شهرة فهي بالرينا كابوتشينا التي تتمشى وتتباهى برأسها الذي هو عبارة عن كوب قهوة.

    اختارت دار نشر جامعة أكسفورد كلمة “تعفن الدماغ” لتكون كلمة عام 2024 بعد 37 ألف تصويت، بسبب زيادة استخدامها، وجرى تعريفه اختصاراً بأنه تدهور الحال العقلية والفكرية، نتيجة الاستهلاك المتزايد للمواد التافهة عبر الإنترنت، وعلى ما يبدو أن الإيطاليين حاولوا أخذ نصيبهم من هذا التريند، فموجة “تعفن العقل الإيطالي” استغلت الوقع الموسيقي المحبب للغة الإيطالية، لتحصد أكبر عدد من المعجبين.

    تفصل شخصيات الذكاء الاصطناعي الكرتونية الطفل عن العالم الواقعي (مواقع التواصل الاجتماعي)​​​​​​​

    لكن على ما يبدو أن الأمر لم يقف عند حد اللهو، وتطرق المحتوى إلى رسائل دينية وسياسية وعاطفية، تبث من خلال الأغاني والقصص المصورة القصيرة، والألعاب، فبعضها يتعلق بمسألة الإيمان، وأخرى تمجد العنف، وقصف الأطفال، وتسخر من معاناة فلسطين، بل وتدعم إبادة أهل غزة، إذ باتت التوجهات السياسية المتطرفة مغلقة برسائل الإضحاك، والتعبيرات العبثية التي كثير منها بلا معنى.
    الذكاء الاصطناعي ليس مذنباً

    لم يستبعد استشاري الطب النفسي وعلاج الإدمان، الطبيب بدر عباس، أن يحدث ما هو أكثر من هذا، في ظل أن المتحكم في أنظمة الذكاء الاصطناعي مؤسسات لديها قيم مغايرة تماماً للمجتمع العربي، ولهذا فهي تعبر عن أفكارها الخاصة، سواء كانت إنسانية أو اجتماعية أو حتى سياسية، ولهذا فإن الأسر العربية التي تترك أبناءها مع هذه التطبيقات تفاجأ بعد وقت بل تصدم بالأفكار التي تشبعت بها عقولهم.

    ويشير بدر عباس، الذي يتابع عشرات الحالات في الفترة الأخيرة متأثرة بصورة سلبية بالارتباط المفرط بهذه التكنولوجيا، إلى أنه يرى أن بعض العائلات تركت مهمة التربية ببساطة للفيديوهات من هذا النوع، وهو ما ينتج منه تأثيرات مدمرة وشديدة السلبية على شخصيات الأطفال والمراهقين وتركيبة العائلات ككل، موضحاً “سواء شخصيات الذكاء الاصطناعي أو الألعاب الإلكترونية فهي تنتشر عادة في الفئة الأقل نضجاً، ومن أبرز تأثيراتها أنها تفصل الطفل عن العالم الواقعي، وتغذي لديه الفردية والانعزالية، فيخسر روابطه الأسرية وكذلك الأصدقاء، وتصبح دائرته مشوهة ومحشوة بمعلومات عادة مغلوطة، وبأفكار وقيم لا تمت إلى طبيعة مجتمعه بصلة”.

    اقرأ المزيد

    يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)

    وتتفق مستشارة العلاقات الأسرية أسماء حفظي مع فكرة أن من صنع الشخصيات المثيرة للجدل التي انتشرت في الفترة الأخيرة صممها بمبادئ تلائم مجتمعه، لذا فهي لا تناسب الجميع، لكنها ترى أن العيب ليس في الذكاء الاصطناعي بصورة عامة، إنما في فكرة غياب الرقابة الأسرية، وعدم الاهتمام بمتابعة ما يشاهده الأبناء. مشيرة إلى أن بعض الآباء يقارنون أنفسهم بالصغار، ويقولون إنهم لا يتأثرون بما يشاهدون، بل يتعاملون معه على أنه مجرد تسلية، غير مدركين أن رؤية الطفل هذا العالم المبهر تجعله يعلق بذهنه، بل يصبح مرجعيته الوحيدة في الحياة.

    وتواصل المتخصصة في التنمية البشرية والعلاقات الأسرية، “العلاقة التي تبنى بين الطفل والهاتف تصبح أكثر حميمية وعاطفية من علاقته مع الأهل، بل يعتبر الهاتف صديقه الوفي الذي يؤنسه، ويثق بأية معلومة تخرج منه، وتكون بالنسبة إليه مصدقة تماماً، وهذا أمر شديد الخطورة، لكنه يحدث كثيراً وفق ما أراه أمامي”.
    وتؤكد حفظي أن الآباء يفاجأون بتصرفات وأفكار غير مألوفة لدى أطفالهم، مثل العنف والتنمر والتبجح، على رغم أنهم في محيطهم الاجتماعي بعيدون كل البعد من هذه السلوكيات، من دون أن يدروا أن الأجهزة الذكية التي بين أيديهم قامت بتربيتهم بديلاً عنهم، وزرعت بهم سمات غير لائقة.

    العبث على الطريقة الإيطالية

    الشخصيات الإيطالية التي تجتاح “تيك توك” تنتشر بصورة خاصة كذلك بين من المراهقين، إذ يتنافسون على تداول مقاطعها الأحدث في ما بينهم، ويتنافسون أيضاً على حفظ الكلمات والرسائل التي تقال عادة بصوت رجالي خشن وبلكنة إيطالية واضحة، إذ وجدت إحدى المعلمات التي تعمل في مدرسة معروفة بوسط القاهرة، سيطرة كبيرة لهذا التريند على التلاميذ الذين تتعامل معهم، وهم عادة في نهاية المرحلة الابتدائية، مشيرة إلى أنها استهجنت في البداية طريقة الكلام التي يرددها الأطفال على سبيل المزاح في ما بينهم، التي تبدو وكأنها لغة مبتسرة، لكن بالبحث اتضح لها أن الأمر أكبر من هذا.

    تقول مدرسة اللغة الإنجليزية دعاء علوي، “قمت بعمل بحث معمق، وشاهدت عشرات المقاطع، إذ تبدو عادية وطريفة”، لكن الأمر يتفاقم في الفيديوهات الطويلة التي تبث محتوى إباحياً بصورة صريحة، وبه عبارات لا تتوافق أبداً مع الطفولة ولا المراهقة، من خلال قصص تبدو ظاهرياً فكاهية، لكنها كارثية. وحتى الفيديوهات الصامتة تكون أكثر رعباً من التي تتضمن مقطعاً صوتياً. بالطبع حذرنا التلاميذ ووجهنا رسائل توعوية للآباء، لكن الانتشار الكبير لهذه الشخصيات من الصعب السيطرة عليه من دون وعي مستمر، لأنه قد يختفي وتظهر شخصيات بديلة أكثر سوءاً في ظل انتشار الهواتف في أيدي الجميع”.

    تغذي شخصيات الذكاء الاصطناعي الكرتونية الفردية والانعزالية لدى الأطفال (مواقع التواصل)​​​​​​​

    كثير من مشاهير “تيك توك” والإنفلونسرز على وسائل التواصل الاجتماعي بصورة عامة، احتفوا بتريند “الغباء الإيطالي”، وأصبحوا يقدمون محتوى مركباً على أصوات الشخصيات، أو حتى يقلدون في مظهرهم ومكياجهم أشكال الشخصيات المولدة بتقنيات الذكاء الاصطناعي، مما أسهم بصورة كبرى في انتشار هذه الموجة التي تبدو مريبة وخطرة بالنسبة إلى الآباء.

    هذا التريند يأتي أيضاً في ظل تصاعد نجومية اللعبة الإلكترونية “روبلوكس” التي أصبحت ذات شعبية كبيرة بين الصغار أخيراً، وعلى رغم تحذيرات الأكاديمية الأميركية لطب الأطفال من أخطارها المرتبطة بالإدمان عليها وإمكان تعرض الطفل للاستغلال والاستمالة بسبب نظام المكافآت المشجع والمحفز بها، فإن قاعدتها تتسع. كذلك على رغم بعض التقييدات التي تمنع عن الأطفال الذين يمارسونها قبل سن الـ13 من الدردشة مع الغير أو التعرض لمستوى عنيف أو له طابع جنسي، فإن هذه العقبة يمكن تجاوزها ببعض الحيل السهلة، مما يعرض الصغار للتنمر والخطر.

    اللهو الذي يذهب بالصغار إلى المصحة النفسية

    وفاق ما جاء على موقع “اليونيسيف” (منظمة الأمم المتحدة للطفولة)، فإن وصف الإدمان على التعلق بالتطبيقات الذكية، يبدو غير ملائم، لأنه يثير قلقاً وذعراً، واكتفت المنظمة بتسمية الحب والارتباط المبالغ فيه بالتكنولوجيا بأنه “انهماك غير صحي”، وتابع الموقع أنه يأتي عادة حينما “تصبح الجوانب الأخرى من الحياة غير مرضية، فإذا كان الطفل يشعر بنقص كفاءته أو نقص استقلاليته، أو إذا كان يشعر بأنه غير مرتبط بالآخرين في المدرسة أو في مجال آخر في الحياة، فقد تكون النتيجة انهماكاً غير صحي”.

    تقدم شخصيات الذكاء الاصطناعي الكرتونية أفكاراً تناقض طبيعة المجتمع العربي (مواقع التواصل)​​​​​​​

    لكن من جهة أخرى يكشف استشاري أمراض المخ والأعصاب والطب النفسي وعلاج الإدمان بدر عباس عن كثير من الحالات بين المراهقين الذين دخلوا المستشفيات النفسية بسبب ما يصر هو على تسميته “إدمان هذه الألعاب والتعامل مع شخصيات افتراضية، يتوحد معها الطفل تماماً، ويتعامل معها بصورة مفرطة”، واصفاً الأمر بـ”الظاهرة المقلقة”.

    يوضح بدر عباس، “يفقد الأطفال والمراهقون طريقة تواصلهم الطبيعية مع من حولهم، ولهذا تعددت حالات الاحتجاز بمستشفيات الأمراض النفسية والعصبية أخيراً، بسبب السلوكيات الشديدة العنف المستقاة من هذه التطبيقات، سواء كانت شخصيات غريبة أو ألعاباً. ونتيجة للاضطرابات يصبح الشاب منغمساً تماماً في هذا العالم، ويخسر دراسته وأهله، إذ إن أحدهم كان يجلس 17 ساعة أمام هذه التطبيقات فاستولت تماماً على دماغه، وبعد محاولات منعه اشترى أدوات حادة وبدأ بإتلاف وتكسير ممتلكات والده الثمينة، بعدما أصبحت علاقاته الاجتماعية منتهية تماماً. ونصيحتي هي ألا يقتني الطفل هاتفاً ذكياً قبل بلوغ الـ12 من عمره، أي يكون قد تأهل نفسياً بعض الشيء ويصبح قادراً على التمييز”.

    باللغة العربية لتسهيل قراءته. حدّد المحتوى باستخدام عناوين أو عناوين فرعية مناسبة (h1، h2، h3، h4، h5، h6) واجعله فريدًا. احذف العنوان. يجب أن يكون المقال فريدًا فقط، ولا أريد إضافة أي معلومات إضافية أو نص جاهز، مثل: “هذه المقالة عبارة عن إعادة صياغة”: أو “هذا المحتوى عبارة عن إعادة صياغة”:

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقهل تصمد الهدنة بين إيران وإسرائيل؟
    التالي الاستراتيجيات القطاعية وأهميتها البالغة
    Avatar photo
    Nana Media
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    بسبب سباق.. شركة روبوتات تبيع أكثر من ألفي روبوت وتجمع 35 مليون دولار | تكنولوجيا

    يونيو 30, 2025

    المغرب..نانسي عجرم تثير الجدل بسبب العلم الوطني

    يونيو 30, 2025

    للنباتيين.. علماء يبتكرون لحماً من دقيق عباد الشمس – قناة الرشيد الفضائية

    يونيو 30, 2025
    الأخيرة

    تنبعث قمر صناعي ميت في ناسا إشارة راديو التي تعلن علماء الفلك

    يونيو 30, 2025

    حرائق غابات في تركيا وفرنسا وسط موجة حر تحتاج أوروبا

    يونيو 30, 2025

    بسبب سباق.. شركة روبوتات تبيع أكثر من ألفي روبوت وتجمع 35 مليون دولار | تكنولوجيا

    يونيو 30, 2025

    يحذر أطباء الإمارات من ارتفاع السكتات القلبية بين المرضى الذين تقل أعمارهم عن 45 عامًا

    يونيو 30, 2025
    الأكثر قراءة
    سينما مايو 24, 2025

    كريستوفر ماكواري ، بينيسيو ديل تورو ومايكل سيرا ، وتوني جيلروي

    تقارير و تحقيقات أبريل 15, 2025

    رسالة السيستاني أبرزها.. ثلاثة أحداث مهمة في “البيت الشيعي” خلال 2024 » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    تكنولوجيا يونيو 14, 2025

    كيف تتفاعل هواتف آيفون مع الإعلان الترويجي لفيلم F1؟

    من نحن
    من نحن

    مرحبًا بكم في نانا ميديا، مصدر الأخبار الموثوق الذي يواكب كل ما يحدث في العالم لحظة بلحظة. نقدم لكم تغطية شاملة للأخبار المحلية والدولية، حيث نرصد تطورات العرب والعالم، ونحلل أبرز الأحداث الاقتصادية، ونسلط الضوء على آخر مستجدات الرياضة، السينما، والثقافة والفن. نهدف إلى تقديم محتوى دقيق ومتنوع يلبي اهتمامات قرائنا في مختلف المجالات.

    الأكثر مشاهدة

    خريبكة تحتفي بالسينما الإفريقية: 3 أفلام مغربية تنافس على جوائز الدورة الـ25 وسط جدل الخوارزميات وسحر الحكاية

    مايو 25, 202515 زيارة

    من السجن إلى المنفى : قصة صحفية مصرية ناضلت من أجل الحرية

    مايو 3, 202513 زيارة

    مهرجان مكناس للدراما التلفزية يحتفي بقمم الإبداع المغربي في دورته الـ14: تكريم لرموز الفن وبصمة على المشهد الثقافي الوطني

    مايو 6, 202510 زيارة

    نشرتنا الإخبارية

    اشترك معنا لتصلك آخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني!!

    نحن لا نرسل رسائل غير مرغوب فيها! اقرأ سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمزيد من المعلومات.

    Check your inbox or spam folder to confirm your subscription.

    © 2025 حقوق النشر. جميع الحقوق محفوظة لـ Nanamedia.org
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter