Close Menu
    اختيارات المحرر

    الليغا تستنكر هتافات مسيئة ضد برشلونة وجماهيره في الكلاسيكو

    أكتوبر 28, 2025

    كينيا.. ضحايا في تحطم طائرة خفيفة بمنطقة كوالي الساحلية

    أكتوبر 28, 2025

    الذكاء الإصطناعي ينافس الأطباء في منع السكري قبل ظهوره » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    أكتوبر 28, 2025
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    الثلاثاء, أكتوبر 28, 2025
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    NanamediaNanamedia
    English
    • الرئيسية
    • ثقافة وفن
    • منوعات
    • رياضة
    • سينما
    • موضة وازياء
    • اقتصاد
    • صحة
    • تكنولوجيا
    • تقارير و تحقيقات
    • آراء
    NanamediaNanamedia
    English
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»السينما»موضة وازياء»مصممو الأزياء سلمى بن عمر… فن الحِرفية في تصاميم عصرية 24 حزيران 2025
    موضة وازياء

    مصممو الأزياء سلمى بن عمر… فن الحِرفية في تصاميم عصرية 24 حزيران 2025

    Nana MediaNana Mediaيونيو 26, 2025لا توجد تعليقات6 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    مصممو الأزياء
                        سلمى بن عمر... فن الحِرفية في تصاميم عصرية
                        
                            24 حزيران 2025
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    اكتب مقالاً باللغة العربية عن

    سلمى بن عمر، المصمّمة المغربية المبدعة، تدمج بين التراث المغربي العريق والرؤية العصرية في تصاميمها. بدأت رحلتها في عالم الأزياء بعد دراستها لإدارة الأعمال، حيث أطلقت علامتها الخاصة التي تتميز بالموضة المحتشمة والقفاطين. تأثرت سلمى بحبّها للحِرف اليدوية واحترامها للتراث المغربي، فحافظت على تقاليد بلادها بينما أضفت لمسات عصرية تواكب ذوق المرأة المعاصرة. بفضل تجربتها في فرنسا ودبي، استطاعت بن عمر تحقيق التوازن بين الأصالة والحداثة، مما جعلها واحدة من أبرز المصمّمات في عالم الموضة المغربية.

    – هل يمكنك أن تحدّثينا عن رحلتك كمصمّمة؟

    لطالما شُغفت بالموضة، ولكن رحلتي لم تبدأ بالطريقة التقليدية. درستُ إدارة الأعمال وبنيتُ أساساً متيناً في إدارة العلامات التجارية قبل أن أُطلق علامتي التجارية الخاصة. ما دفعني حقاً هو حبّي للحِرف اليدوية واحترامي للتراث المغربي. لطالما آمنتُ بأن الماضي هو مصدرنا الأبرز للإلهام، وكان هدفي هو خلق شيء يحافظ على تقاليدنا حيةً ويجعلها جذّابة للمرأة المعاصرة.

    – ما الذي ألهمك للتركيز على الموضة المحتشمة والقفاطين في تصاميمك؟

    القفطان ليس مجرد قطعة ملابس، بل هو يحمل التاريخ والثقافة وإحساساً بالفخر. لطالما أُعجبت بكيفية بقائه رمزاً للأناقة عبر الأجيال. هدفي كان أن أضفي على القفطان منظوراً جديداً، حتى لا يبقى في الماضي بل يستمر في التطوّر ويظل ملائماً. الموضة المحتشمة بالنسبة إليّ ليست عن القيود، بل هي إعادة تعريف للأناقة بطريقة طبيعية وبسيطة.

    – ما الذي يؤثر في جمالية تصاميمك أكثر؟

    أكثر ما يؤثّر في تصاميمي هو التقليد. أؤمن بأن الحاضر والمستقبل ينبعان من الماضي. الحِرفية المغربية غنية جداً، وأحرص دائماً على النظر إلى الأنسجة والألوان والتفاصيل التي تم تناقلها عبر الأجيال. في الوقت نفسه، قدّمت لي فترة إقامتي في فرنسا فرصةً للتعرف على نهج أكثر تنظيماً في الموضة، بينما زوّدني العيش في دبي بما تحمله من تنوع ثقافي، برؤية عالمية. تصاميمي هي مزيج من كل هذه التأثيرات، حيث أحافظ على الماضي بينما أشكّل شيئاً جديداً.

    – الموضة المحتشمة تحظى باهتمام عالمي متزايد. ما الذي يميّز تصاميمك في هذه الصناعة المتنامية؟

    ما يميز تصاميمي هو الاهتمام بالتفاصيل وجودة الحِرفية. كل قفطان يُصنع بعناية، و80 في المئة من العمل يتم يدوياً. لا أتابع الصيحات، بل أركّز على تنفيذ قطع خالدة تحترم التقاليد وفي الوقت نفسه تُشعر بالحداثة. الهدف ليس مجرد بيع الملابس، بل الحفاظ على تراثنا حيّاً بطريقة تتحدث إلى المرأة اليوم.

    – كيف توفّقين بين عناصر الموضة المحتشمة التقليدية والصيحات المعاصرة في مجموعاتك؟

    الأمر يتعلق بإيجاد التناغم الصحيح. ألتزم بجوهر القفطان، سواء كان القماش أو التطريز أو الشكل العام، لكنني دائماً أضيف تفصيلاً جديداً. أحياناً يكون ذلك في القَصّة، أو طريقة تدفّق الأنماط، أو حتى الأقمشة التي أختارها. أحب اللعب بالتناقضات، عناصر كلاسيكية مع أشكال معاصرة، أنسجة ناعمة مع خطوط منمّقة، بحيث تبقى التصاميم جديدة من دون أن تفقد هويتها.

    – القفطان جزء مهم من ملابس رمضان… ماذا يعني لكِ؟

    القفطان يمثل التقاليد والجمال ويعكس إحساساً عميقاً بالانتماء. خلال رمضان، يحمل القفطان معاني أكبر لأنه يُرتدى في التجمّعات العائلية، والإفطارات، وسهرات السحور. هو طريقة للاحتفال بثقافتنا وقيمنا بينما نشعر بالأناقة والراحة. بالنسبة إليّ، القفطان هو تذكير بأن الموضة ليست فقط عن الصيحات، بل عن اللحظات والذكريات والهوية.

    – برأيك، ما الذي يجعل القفطان مثالياً لشهر رمضان؟

    القفطان الرمضاني يجب أن يكون مريحاً وأنيقاً، ويُستخدم في صنعه قماش خفيف لسهولة الارتداء في الأمسيات الطويلة. يجب أن تشعر المرأة بالتميّز، سواء ارتدت القفطان في تجمّع عائلي خاص أو في إفطار كبير.

    – هل يمكنك أن تعطينا لمحة عن مجموعتك الرمضانية لعام 2025؟

    مجموعة هذا العام تدور حول جلب الماضي إلى الحاضر. لقد استلهمتُ من تقنيات مغربية قديمة ولكن أضفتُ قصّات جديدة وطبقات وأنسجة لجعل المرأة تشعر بالحداثة. سترون مزيجاً من الأقمشة المتدفّقة مع قطع أكثر تنظيماً، وتطريزات تقليدية مع لمسات حديثة، وألواناً تتراوح من الألوان المحايدة الناعمة إلى درجات عميقة وغنية.

    لقد لعبتُ هذا العام أكثر مع التباين. بعض التصاميم تتميز بأشكال سائلة هوائية، بينما تحتوي الأخرى على قصّات أكثر حدةً وتعريفاً. التطريز مستوحى من العمارة المغربية، الأقواس، الأنماط الهندسية، والتفاصيل الموجودة في القصور القديمة، لأن رمضان بالنسبة إليّ هو وقت الاتصال بجذورنا، التوازن بين التقاليد والتجديد، بين العائلة والتأمّل الشخصي، وأردت أن تعكس المجموعة ذلك.

    – كيف تصمّمين للراحة والأناقة في الوقت نفسه، وهما أمران مهمّان خلال رمضان؟

    أبدأ دائماً بالقماش، وأحرص على أن يكون مريحاً على البشرة، خاصة في الطقس الحار. ثم أركّز على الشكل، بما يسمح بالحركة مع الحفاظ على الإحساس بالتنظيم. التفاصيل موضوعة بعناية لتعزيز التصميم من دون أن تجعله ثقيلاً. الهدف هو ضمان أن تشعر المرأة بالثقة والراحة في الوقت نفسه.

    – كمصمّمة تعيشين في دبي ولديك جذور مغربية، كيف تمزجين تأثيراتك الثقافية في تصاميمك؟

    أرى نفسي جسراً بين عالمين. الحِرفية المغربية هي أساس تصاميمي، وهي ما يمنحها الروح. ولكن العيش في دبي، المدينة التي تحتضن الحداثة والتأثيرات العالمية، علّمني كيف يمكنني تكييف هذا التراث بطريقة تُشعر بالحداثة. آخذ التطريز التقليدي، الأنسجة، والأنماط وأمزجها مع الأقمشة الحديثة، القصّات، والأساليب لتصميم قطعة تتحدث إلى النساء من ثقافات مختلفة.

    – ما أبرز لحظة فخر لكِ في مسيرتك المهنية حتى الآن؟

    كل مرة أرى فيها امرأة ترتدي تصاميمي، خاصة إذا لم تكن من جذور مغربية، أشعر بعظمة الإنجاز. فهذا يعني أن الحِرفية المغربية تخطّت حدودها، وهذا شيء كنت شغوفة به طوال الوقت. مهمّتي كانت الحفاظ على تقاليدنا حيةًّ، ليس فقط داخل المغرب، ولكن على نطاق عالمي، مما يجعلها ذات صلة وجذّابة لعالم اليوم.

    من أبرز اللحظات في مسيرتي المهنية، تصميم خيمة رمضان «أمسي» في فندق One&Only Za’abeel. كان مشروعاً يتجاوز الموضة، ويتعلق بإيجاد مساحة تفاعلية تحترم التراث المغربي بينما يتم تكييفه ليواكب بيئة فاخرة ومعاصرة. كان التحدّي يكمن في الحفاظ على الأصالة بينما يتم جعل المكان أنيقاً وعملياً لتجربة ضيافة فاخرة. حين وجدت رؤيتي تتحقق في مكان مرموق كهذا، حيث تم تنسيق كل تفصيل بعناية ليعكس رفاهية الحِرفية المغربية، انتابني شعور بالفخر.

    – أين ترين مستقبل الموضة المحتشمة خلال السنوات العشر المقبلة؟

    الموضة المحتشمة أصبحت أكثر انتشاراً، وأعتقد أنها ستستمر في التطّور بطريقة تدمج التراث الثقافي مع صيحات الموضة العالمية. أرى المزيد من المصمّمين يركزون على الحِرفية والجودة بدلاً من مجرد التغطية. هدفي هو الاستمرار في تحديث القطع التقليدية مع الحفاظ على هويتها بحيث تظل ذات صلة للأجيال القادمة.

    – هل يمكنك أن تشاركينا أي خطط أو مشاريع مثيرة في المستقبل القريب؟

    أعمل حالياً على توسيع مجموعة الأزياء إلى الأثاث المنزلي، مع إدخال الفلسفة التي أتابعها في الموضة إلى ديكور المنزل. تماماً كما حدّثتُ القفاطين مع الحفاظ على جوهرها، أرغب في خلق قطع تحتفل بالحِرفية المغربية بطريقة عصرية. كما أعمل على تعاون مثير مع منتجع فخم، حيث سأقدّم مجموعة تعكس أناقة التقاليد ممزوجةً بجمالية فاخرة ومعاصرة. هناك العديد من المشاريع المثيرة قيد التنفيذ، وأتطلع إلى مشاركة المزيد قريباً.

    مقالات ذات صلة

    بيونسيه تتألق بجمبسوت أنيق ومجوهرات من Messika

    أناقة وعفوية مع يسرا محسن في جلسة تصوير LV X LAHA

    شارك

    Selma Benomar
    سلمى بن عمر
    التراث المغربي
    موضة
    أزياء
    الموضة المغربية
    الموضة المحتشمة
    القفاطين
    الحِرف اليدوية لتسهيل قراءته. حدّد المحتوى باستخدام عناوين أو عناوين فرعية مناسبة (h1، h2، h3، h4، h5، h6) واجعله فريدًا. أضف قسمًا للخاتمة ولا تُضَمِّن العنوان. يجب أن يكون المقال مميزًا فقط، ولا أرغب في إضافة أي معلومات إضافية أو نص جاهز، مثل: “هذه المقالة مُعاد صياغتها”: أو “هذا المحتوى مُعاد صياغته”:

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقبعد وقف الحرب… إلى أين ستتّجه إيران؟
    التالي بعد صراع مع المرض.. وفاة الفنان المصري عماد محرم – قناة الرشيد الفضائية
    Avatar photo
    Nana Media
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    ساعات ومجوهرات المجوهرات الذهبية الفخمة.. أبرز صيحات الموضة التي لا غنى عنها 26 تشرين الأول 2025

    أكتوبر 28, 2025

    نهى نبيل تتحول لعارضة أزياء بفستان ملكي فخم

    أكتوبر 28, 2025

    من أناقة الحياة اليومية إلى منصة العرض.. نهى نبيل تواصل تألقها وتتحول لعارضة أزياء

    أكتوبر 28, 2025
    الأخيرة

    الليغا تستنكر هتافات مسيئة ضد برشلونة وجماهيره في الكلاسيكو

    أكتوبر 28, 2025

    كينيا.. ضحايا في تحطم طائرة خفيفة بمنطقة كوالي الساحلية

    أكتوبر 28, 2025

    الذكاء الإصطناعي ينافس الأطباء في منع السكري قبل ظهوره » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    أكتوبر 28, 2025

    “دياسبورا” تعجز عن حجب نشاط تنظيم الدولة الإسلامية

    أكتوبر 28, 2025
    الأكثر قراءة
    اقتصاد مايو 15, 2025

    السوداني يؤكد توفر مقومات نشوء صناعة وطنية تلبّي حاجة السوق المحلية » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    منوعات مايو 23, 2025

    أرقام قياسية بعد اختتام الدورة الرابعة من “اصنع في الإمارات”

    منوعات مايو 7, 2025

    وراثية ام بيئية.. ماهي العوامل التي تتحكم بتوقيت مشي الطفل؟

    من نحن
    من نحن

    مرحبًا بكم في نانا ميديا، مصدر الأخبار الموثوق الذي يواكب كل ما يحدث في العالم لحظة بلحظة. نقدم لكم تغطية شاملة للأخبار المحلية والدولية، حيث نرصد تطورات العرب والعالم، ونحلل أبرز الأحداث الاقتصادية، ونسلط الضوء على آخر مستجدات الرياضة، السينما، والثقافة والفن. نهدف إلى تقديم محتوى دقيق ومتنوع يلبي اهتمامات قرائنا في مختلف المجالات.

    الأكثر مشاهدة

    مهرجان ميزوبوتاميا الدولي للشعر في لاهاي: أصوات العالم تتحد ضد العنصرية

    سبتمبر 4, 2025180 زيارة

    مهرجان أفلام الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في لاهاي ينطلق عبر الإنترنت لتوسيع دائرة جمهوره

    سبتمبر 25, 202523 زيارة

    المهرجان الدولي للفيديوهات التوعوية: شباب العالم يلتقون على منصة الإبداع والمسؤولية

    أغسطس 18, 202522 زيارة

    نشرتنا الإخبارية

    اشترك معنا لتصلك آخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني!!

    نحن لا نرسل رسائل غير مرغوب فيها! اقرأ سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمزيد من المعلومات.

    Check your inbox or spam folder to confirm your subscription.

    © 2025 حقوق النشر. جميع الحقوق محفوظة لـ Nanamedia.org
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter