Close Menu
    اختيارات المحرر

    طبيب لبناني يحقق “معجزة طبية” وينقذ طفلا من موت محقق (فيديو)

    أكتوبر 28, 2025

    76 نائبا بلا تصويت و26 تكلموا بـ”نصف كلمة” و20 فقط فاعلين- عاجل » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    أكتوبر 28, 2025

    علماء ينجحون في تحديد عمرك من خلال العينين فقط – DW – 2025/10/28

    أكتوبر 28, 2025
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    الثلاثاء, أكتوبر 28, 2025
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    NanamediaNanamedia
    English
    • الرئيسية
    • ثقافة وفن
    • منوعات
    • رياضة
    • سينما
    • موضة وازياء
    • اقتصاد
    • صحة
    • تكنولوجيا
    • تقارير و تحقيقات
    • آراء
    NanamediaNanamedia
    English
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»آراء»حرب لن تغير الخريطة
    آراء

    حرب لن تغير الخريطة

    د. عبد الله فيصل آل ربحد. عبد الله فيصل آل ربحيونيو 25, 2025لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    د. عبد الله فيصل آل ربح
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    ونحن نتابع أخبار الصراع المسلح في المنطقة الذي بدأ بالهجمات التي شنّتها إسرائيل على الأراضي الإيرانية نرى حرب الروايات التي تعادل في شراستها حرب الجبهات، فكل طرف يروي سير المعركة بطريقته، ويفسّر نتائجها بما يخدم رؤاه. وبعيداً عمّا يقوله الطرفان، فإن واقع التحليل الاستراتيجي بحاجة للخروج من ثنائية تكرار ما يقوله طرفا الحرب أو القراءة الرغبوية لما يتمنى المعلّق أن تؤول له الأحداث.

    إنَّ الضربة الأولى التي وجهتها إسرائيل لإيران في 13 يونيو (حزيران) الجاري قطعت الطريق على المفاوضات التي كان من المفترض أن تتم بين إيران والولايات المتحدة حول البرنامج النووي الإيراني. كان الهدف المعلن من قبل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تدمير البرنامج النووي أو على الأقل تعطيله، ثم تعالت التوقعات لتصل إلى تبديل نظام الحكم في طهران وفسح المجال لنظام جديد ينظر بودٍ لإسرائيل.

    لم يكن التفوق الجوي لإسرائيل مفاجئاً للمراقبين، ولم يكن الفارق الكبير في حجم الخسائر البشرية والمادية مفاجئاً هو الآخر. فعدد الضحايا في الجانب الإيراني يفوق عشرة أضعاف ضحايا الجانب الإسرائيلي، وكذلك حجم الدمار المُشاهد. لكن المقارنة بهذا المقياس غير دقيقة بالنظر إلى وضع الجانبين.

    تمتلك إسرائيل التطور التكنولوجي والسلاح الجوي المتطور جداً والسلاح النووي، وهذا ما يجعلها أقوى قوة عسكرية في المنطقة، ويضع جيشها ضمن أقوى جيوش العالم مقارنة بالمساحة التي تقوم عليها الدولة وتعداد سكانها. بالمقابل، تمتلك إيران ثقلاً ديمغرافياً مهماً من حيث المساحة وعدد السكان وتاريخ الوجود في المنطقة، إضافة إلى ترسانتها الصاروخية وأذرعها الإقليمية ضمن قوى اللادولة والتي تتوزع في العراق، سوريا، لبنان، اليمن. هذه الحقائق هي سبب تأخير المواجهة المباشرة حتى الآن، فالطرفان يعلمان أنهما غير قادرين على الإجهاز على بعضهما، ويدركان كذلك أن المواجهة ستكون مريرة وغير محسومة النتائج.

    ومع دخول الولايات المتحدة على الخط بقصفها ثلاثة مواقع داخل إيران في 22 يونيو، تتغير السردية التي قدمتها تل أبيب لتشكك في الانتصار المزعوم. فلو كانت إسرائيل قادرة على إيران وحدها، فلماذا تحتاج تدخلاً أميركياً مباشراً؟ هذا التدخل الذي يزعم الإيرانيون أنه لم يتمكن من شلّ برنامجهم النووي قوّى سردية حكومة طهران عند الشعب الإيراني بأنهم -بالفعل- يواجهون الولايات المتحدة التي ينعتونها بـ«الشيطان الأكبر» وليس مجرد مواجهة مع إسرائيل.

    على المستوى الإقليمي، كان للموقف الخليجي بقيادة السعودية دورٌ كبير في تجنيب المنطقة الدخول في هذه الحرب، فمنذ اليوم الأول أدانت الرياض الهجمات الإسرائيلية على إيران ببيان صريح رفضت فيه «الاعتداء على السيادة» في إيران. هذا الموقف كان بمثابة رسالة واضحة للإيرانيين بأنَّ احترام السيادة موقفٌ مبدئي لا نقاش فيه. وقد أثمر هذا الموقف بعد القصف الأميركي المباشر لإيران، فالاستهداف الإيراني للوجود العسكري الأميركي في المنطقة جاء متأخراً جداً في اليوم الثاني عشر للحرب، وقد أنذرت طهران واشنطن بأنها ستستهدف قاعدة العديد في قطر.

    مع إعلان ترمب لوقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل، يبدو أن الإيرانيين ينظرون لليوم التالي بعد الحرب، ويهمهم عدم خسارة العلاقات الإيجابية مع السعودية وبقية دول مجلس التعاون، والتي تعلم طهران بأنَّها بحاجة لها في هذا الوقت. هذا الموقف الإيراني نتيجة نجاح الدبلوماسية السعودية، والتي يجب ألا يتم إغفالها.

    في حال التزمت الأطراف وقفَ إطلاق النار الذي أعلنه ترمب فجر الثلاثاء، فإن الحرب تكون قد توقفت وفق القاعدة المستمدة من المثل العربي «لا يموت الذئب، ولا يفنى الغنم». بمعنى أن استمرار النزاع الصريح بين تل أبيب وطهران يضمن لواشنطن عدم تمرّد حليفها عليها، ويضمن عدم تطور عدوها الأبرز. وبالنسبة إلى دول المنطقة، يضمن لهم عدم تفرّد إسرائيل بكونها القوة الوحيدة في المنطقة، فعدم الوصول إلى انتصار مطلق يعني بقاء التعددية القطبية وعدم وجود شرطي للمنطقة لا ينازعه أحد.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقواشنطن: 5 ملايين دولار مقابل معلومات عن أميركي محتجز بأفغانستان
    التالي وفاة الفنان عماد محرم.. شرير السينما المصرية
    د. عبد الله فيصل آل ربح

    المقالات ذات الصلة

    «فتح» والفصائل… مخاطر الحوار المفقود

    أكتوبر 28, 2025

    الفاشر.. الدعم السريع يخطف 6 كوادر طبية ويطالب بفدية 600 مليون جنيه سودانى

    أكتوبر 28, 2025

    مروان البرغوثي… في حالة السلم والحرب

    أكتوبر 28, 2025
    الأخيرة

    طبيب لبناني يحقق “معجزة طبية” وينقذ طفلا من موت محقق (فيديو)

    أكتوبر 28, 2025

    76 نائبا بلا تصويت و26 تكلموا بـ”نصف كلمة” و20 فقط فاعلين- عاجل » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    أكتوبر 28, 2025

    علماء ينجحون في تحديد عمرك من خلال العينين فقط – DW – 2025/10/28

    أكتوبر 28, 2025

    ساعات ومجوهرات المجوهرات الذهبية الفخمة.. أبرز صيحات الموضة التي لا غنى عنها 26 تشرين الأول 2025

    أكتوبر 28, 2025
    الأكثر قراءة
    تقارير و تحقيقات أكتوبر 20, 2025

    هونج كونج: انحراف طائرة شحن عن مدرج المطار وسقوطها في البحر

    منوعات يوليو 29, 2025

    وفاة الفنان اللبناني الكبير زياد الرحباني – قناة الرشيد الفضائية

    تكنولوجيا أكتوبر 2, 2025

    7 تريليونات دولار احتياجات نمو الذكاء الاصطناعي

    من نحن
    من نحن

    مرحبًا بكم في نانا ميديا، مصدر الأخبار الموثوق الذي يواكب كل ما يحدث في العالم لحظة بلحظة. نقدم لكم تغطية شاملة للأخبار المحلية والدولية، حيث نرصد تطورات العرب والعالم، ونحلل أبرز الأحداث الاقتصادية، ونسلط الضوء على آخر مستجدات الرياضة، السينما، والثقافة والفن. نهدف إلى تقديم محتوى دقيق ومتنوع يلبي اهتمامات قرائنا في مختلف المجالات.

    الأكثر مشاهدة

    مهرجان ميزوبوتاميا الدولي للشعر في لاهاي: أصوات العالم تتحد ضد العنصرية

    سبتمبر 4, 2025180 زيارة

    مهرجان أفلام الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في لاهاي ينطلق عبر الإنترنت لتوسيع دائرة جمهوره

    سبتمبر 25, 202523 زيارة

    المهرجان الدولي للفيديوهات التوعوية: شباب العالم يلتقون على منصة الإبداع والمسؤولية

    أغسطس 18, 202522 زيارة

    نشرتنا الإخبارية

    اشترك معنا لتصلك آخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني!!

    نحن لا نرسل رسائل غير مرغوب فيها! اقرأ سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمزيد من المعلومات.

    Check your inbox or spam folder to confirm your subscription.

    © 2025 حقوق النشر. جميع الحقوق محفوظة لـ Nanamedia.org
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter