Close Menu
    اختيارات المحرر

    هبوط حاد في إنتاج السيارات البريطانية

    يونيو 27, 2025

    مالك منزل كولورادو جنازة متهم بتهمة خبأ ما يقرب من 190 جثة للحكم عليها بتهمة الاحتيال

    يونيو 27, 2025

    ألمانيا تلغي تمويل عمليات إنقاذ المهاجرين في البحر

    يونيو 27, 2025
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    الجمعة, يونيو 27, 2025
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    NanamediaNanamedia
    English
    • الرئيسية
    • ثقافة وفن
    • منوعات
    • رياضة
    • سينما
    • موضة وازياء
    • اقتصاد
    • صحة
    • تكنولوجيا
    • تقارير و تحقيقات
    • آراء
    NanamediaNanamedia
    English
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»تقارير و تحقيقات»حرب إيران وإسرائيل صور الأقمار الاصطناعية المنشآت النووية
    تقارير و تحقيقات

    حرب إيران وإسرائيل صور الأقمار الاصطناعية المنشآت النووية

    Nana MediaNana Mediaيونيو 23, 2025لا توجد تعليقات4 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    "فوردو".. قلعة إيران النووية المحصّنة تحت 100 متر من الصخور
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    تقييم الأضرار التي لحقت بالمنشآت النووية الإيرانية

    أظهرت صور التقطت بواسطة الأقمار الاصطناعية أن حرب إيران وإسرائيل تسببت بتضرر المنشآت النووية الإيرانية بشكل طفيف رغم الهجمات الإسرائيلية المستمرة منذ نحو أكثر من أسبوع، بحسب “بلومبرغ”.

    وتُظهر الصور أن المنشآت النووية لم تُمسّ إلا بعد 4 أيام من القصف الإسرائيلي الذي بدأ في 13 يونيو الجاري، ومع أهمية هذه المنشآت، يقول الخبراء إنه يمكن إصلاحها في غضون أشهر.

    وتُبرز الصور، التي قدمتها شركة Planet Labs PBC الأميركية، هامش الخطأ الكبير الذي يواجهه المخططون العسكريون الأميركيون الذين سيُقررون ما إذا كانوا سيدخلون الصراع أم لا.

    وكانت الناطقة باسم دونالد ترمب، قالت إن الرئيس الأميركي “سيقرر خلال أسبوعين ما إذا كان سيشارك في الهجمات ضد إيران”، بينما واصلت إسرائيل ضرب المزيد من المواقع النووية الإيرانية.

    منشأة نطنز

    واستناداً إلى الصور الملتقطة في 17 يونيو الجاري، فإن الضرر الذي لحق بمنشأة التخصيب المركزية الإيرانية في نطنز، على بعد 300 كيلومتر جنوب طهران، يقتصر بشكل أساسي على ساحات التبديل والمحولات الكهربائية.

    وتعد قاعات التخصيب تحت الأرض في نطنز محمية بطبقة من التراب والفولاذ المقوى وخرسانة بطول 40 متراً (131 قدماً).

    وتحتاج أجهزة الطرد المركزي، وهي آلات تدور بسرعات تفوق سرعة الصوت لفصل النظائر اللازمة للوقود النووي، إلى تغذية كهربائية مستمرة لمنعها من الدوران بشكل خارج عن السيطرة.

    وتسبب عمل تخريبي إسرائيلي مزعوم في الموقع عام 2021 بأضرار لبعض أجهزة الطرد المركزي، والتي تمكن الإيرانيون من إصلاحها في غضون أشهر.

    مجمع أصفهان للأبحاث النووية

    وفي مجمع أصفهان للتكنولوجيا والأبحاث النووية الذي يقع في قلب البرنامج النووي الإيراني، أفادت الوكالة الدولية للطاقة الذرية في وقت متأخر، الخميس، بوقوع أضرار في المختبر الكيميائي المركزي في أصفهان، ومحطة لتحويل اليورانيوم، ومحطة لتصنيع وقود المفاعلات، ومنشأة معالجة معدن اليورانيوم المخصب.

    ويقع المركز على بُعد 450 كيلومتراً جنوب طهران، ويضم 7 منشآت يزورها مفتشو الوكالة بشكل متكرر، وهو المركز الرئيسي للعمليات الكيميائية الحيوية التي تُحوّل خام اليورانيوم إلى مواد خام قابلة للتخصيب ثم تحويله إلى وقود معدني.

    وكانت أصفهان آخر مكان شاهد فيه مفتشو الوكالة مخزون إيران من اليورانيوم عالي التخصيب، والذي يبلغ 409 كيلوجرامات، أي ما يعادل 10 قنابل من المواد التي يمكن تخصيبها بسرعة إلى درجة صنع الأسلحة، بعد توقف الزيارات الأسبوع الماضي.

    وأبلغت إيران دبلوماسيين، في 22 مايو، أنها تخطط لاتخاذ “تدابير خاصة” لحماية مخزونها من اليورانيوم في حال وقوع هجوم إسرائيلي، إلا أن الوكالة لم تكن على علم بعدُ بمضمون تلك التدابير أو ما إذا كانت المواد لا تزال موجودة.

    وفي حين أفادت الوكالة، في 15 يونيو الجاري، بأن إسرائيل ألحقت أضراراً بالغة بمنشآت في أصفهان، أظهرت صور الأقمار الاصطناعية تأثيراً ضئيلاً للغارات الإسرائيلية.

    منشأة فوردو

    أما الموقع النووي الذي استحوذ على أكبر قدر من اهتمام المخططين العسكريين يقع في “فوردو”، المُقام على سفح جبل على عمق يقارب 100 متر على الأقل.

    ويتطلب تدمير منشأة التخصيب المتقدمة قصفاً جوياً باستخدام أقوى المتفجرات التقليدية، إذ تفتقر إسرائيل إلى القنابل الثقيلة وطائرات الشبح B-2 لاختراق الموقع الواقع بالقرب من مدينة قم.

    وقد تتمكن الذخائر الأصغر من تعطيل طاقة “فوردو” وتدمير أنفاق الوصول، لكن الخبراء يشيرون إلى أن الضرر الدائم سيتطلب على الأرجح استخدام قنابل خارقة للذخائر الضخمة، المعروفة باسم قنابل GBU-57، وهذا يعني إقحام القوات الأميركية بشكل مباشر في الصراع.

    في الإطار، قال روبرت كيلي، المفتش السابق في الوكالة الدولية للطاقة الذرية، والذي أدار سابقاً أحد أبرز مختبرات صور الأقمار الصناعية التابعة للحكومة الأميركية: “لقد ألحقوا أضراراً لكنهم تركوا الكثير سليماً”.

    وأضاف كيلي أن آثار القنابل في وسط موقع “فوردو”، بجوار ساحة مُبلطة مزروعة بالأشجار، تُشير إلى أن الغارات الجوية استهدفت أماكن يُحتمل أن يتجمع فيها كبار المسؤولين.

    وتابع: “أي مصمم كفء سيكون لديه طاقة احتياطية، إما بطاريات أو مولدات.. لا توجد أدلة تُشكك في كفاءة المهندسين الإيرانيين، ويمكن إصلاح الضرر الكهربائي الرئيسي في نطنز في غضون أشهر”.

    لكن كيلي لفت إلى أن مشكلة الولايات المتحدة وإسرائيل تكمن في أن “فوردو” بُنيت خصيصاً لمقاومة الهجمات، موضحاً أن “البرنامج النووي الإيراني هو نتاج حربها مع العراق خلال الثمانينيات”.

    وأوضح أن طموحات إيران لإنتاج الوقود اللازم لمحطات الطاقة النووية والأسلحة النووية “ليست مجرد نقاط ثابتة على الخريطة، بل هي جزء لا يتجزأ من بنية تحتية شديدة التحصين في جميع أنحاء البلاد”.

    مخزونات اليورانيوم

    وتُعدّ مخزونات اليورانيوم في البلاد، التي تقترب من درجة صنع القنابل النووية، والتي يمكن تخزينها بدقة في 16 حاوية صغيرة فقط، هدفاً متحركاً.

    ويتنقل اليورانيوم ذهاباً وإياباً في جميع أنحاء مجمع الوقود النووي، مما يُشكل تحدياً لقدرة الوكالة الدولية للطاقة الذرية على حصر المواد التي يمكن تحويلها إلى أسلحة. وكانت الوكالة التابعة للأمم المتحدة، قالت إنها فقدت أثر موقع مخزون اليورانيوم عالي التخصيب الإيراني هذا الأسبوع، لأن الهجمات العسكرية الإسرائيلية المستمرة تمنع مفتشيها من أداء عملهم.

    ولا يزال مراقبو الوكالة في طهران، إذ أجروا ما يقرب من 500 عملية تفتيش نووية العام الماضي، لكن تم تهميشهم منذ أن بدأ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الحرب في 13 يونيو الجاري.

    وصرح المدير العام للوكالة رافائيل جروسي، هذا الأسبوع، عندما سُئل عن اليورانيوم: “لست متأكداً تماماً.. في زمن الحرب، تُغلق جميع المواقع النووية ولا عمليات تفتيش، ولا يمكن إجراء أي نشاط عادي

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقإطلالات النجوم بيانكا سينسوري تثير الجدل مجدداً بملابسها المكشوفة 22 حزيران 2025
    التالي الأهلي يحسم صفقة محمد شكري بعد العودة من كأس العالم للأندية
    Avatar photo
    Nana Media
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    ألمانيا تلغي تمويل عمليات إنقاذ المهاجرين في البحر

    يونيو 27, 2025

    العالم منشغل بحرب إيران والفلسطينيون يقتلون بحثاً عن طعام

    يونيو 27, 2025

    مصيدة اتفاقيات إبراهيم.. هل يُفرض “التطبيع” على العراق من بوابة “الاقتصاد والأمن”؟ » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    يونيو 27, 2025
    الأخيرة

    هبوط حاد في إنتاج السيارات البريطانية

    يونيو 27, 2025

    مالك منزل كولورادو جنازة متهم بتهمة خبأ ما يقرب من 190 جثة للحكم عليها بتهمة الاحتيال

    يونيو 27, 2025

    ألمانيا تلغي تمويل عمليات إنقاذ المهاجرين في البحر

    يونيو 27, 2025

    إطلالات النجوم بريانكا تشوبرا تتألق بفستان فضّي أنيق في العرض الأول العالمي لفيلم “رؤساء الدول” 26 حزيران 2025

    يونيو 27, 2025
    الأكثر قراءة
    تقارير و تحقيقات مايو 8, 2025

    الدولار ينحني للعقوبات.. حين “يتجمّل الساسة” خوفًا من غضب الأمريكيان لا وجع المواطن » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    رياضة يونيو 22, 2025

    UTV العراق – العراق يشارك في بطولة العالم للسباحة الأولمبية المقامة في سنغافورة

    سينما مارس 29, 2025

    قاض أميركي يعرقل جهود إدارة ترمب لإغلاق إذاعة «صوت أميركا»

    من نحن
    من نحن

    مرحبًا بكم في نانا ميديا، مصدر الأخبار الموثوق الذي يواكب كل ما يحدث في العالم لحظة بلحظة. نقدم لكم تغطية شاملة للأخبار المحلية والدولية، حيث نرصد تطورات العرب والعالم، ونحلل أبرز الأحداث الاقتصادية، ونسلط الضوء على آخر مستجدات الرياضة، السينما، والثقافة والفن. نهدف إلى تقديم محتوى دقيق ومتنوع يلبي اهتمامات قرائنا في مختلف المجالات.

    الأكثر مشاهدة

    خريبكة تحتفي بالسينما الإفريقية: 3 أفلام مغربية تنافس على جوائز الدورة الـ25 وسط جدل الخوارزميات وسحر الحكاية

    مايو 25, 202515 زيارة

    من السجن إلى المنفى : قصة صحفية مصرية ناضلت من أجل الحرية

    مايو 3, 202513 زيارة

    مهرجان مكناس للدراما التلفزية يحتفي بقمم الإبداع المغربي في دورته الـ14: تكريم لرموز الفن وبصمة على المشهد الثقافي الوطني

    مايو 6, 202510 زيارة

    نشرتنا الإخبارية

    اشترك معنا لتصلك آخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني!!

    نحن لا نرسل رسائل غير مرغوب فيها! اقرأ سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمزيد من المعلومات.

    Check your inbox or spam folder to confirm your subscription.

    © 2025 حقوق النشر. جميع الحقوق محفوظة لـ Nanamedia.org
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter