Close Menu
    اختيارات المحرر

    سقوط نيزك في نيكاراغوا يخلف حفرة عميقة في الأرض

    يوليو 31, 2025

    تعرف على الأسواق التي أُزيلت من بغداد في أكبر حملة تنظيمية تمهيدا للإعمار

    يوليو 31, 2025

    UTV العراق – ما هي العلاقة بين استهلاك أطعمة شائعة وسرطان الرئة؟

    يوليو 31, 2025
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    الخميس, يوليو 31, 2025
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    NanamediaNanamedia
    English
    • الرئيسية
    • ثقافة وفن
    • منوعات
    • رياضة
    • سينما
    • موضة وازياء
    • اقتصاد
    • صحة
    • تكنولوجيا
    • تقارير و تحقيقات
    • آراء
    NanamediaNanamedia
    English
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»آراء»الطاقة الآيديولوجية الكامنة وراء الاحتجاجات في أميركا
    آراء

    الطاقة الآيديولوجية الكامنة وراء الاحتجاجات في أميركا

    روس دوثاتروس دوثاتيونيو 14, 2025لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    روس دوثات
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    دار نقاش حاد، في يونيو (حزيران) من عام 2020، بين التقدميين حول ما إذا كانت الاحتجاجات التي تحولت إلى أعمال عنف سوف تساعد الرئيس دونالد ترمب على الفوز في الانتخابات.

    وكلمة «حاد» هنا هي تعبير ملطَّف. ما حدث في الواقع هو أنَّ الاستراتيجي الديمقراطي ديفيد شور طُرد من شركة تقدمية لتحليل البيانات بعد أن غرد على «تويتر» ببحث أكاديمي يشير إلى أنَّ أعمال الشغب ساعدت في فوز ريتشارد نيكسون في انتخابات 1968، لأنَّ النشطاء اليساريين عدّوا هذا النوع من التحليل شكلاً من أشكال المساعدة والعون للعدو.

    كان شور، بالطبع، حكيماً في إصدار مثل هذا التحذير، ولكن في النهاية، لم يبدُ عام 2020 مثل عام 1968، إذ لم يؤدِ ردّ ترمب المتخبط على الاحتجاجات إلى جذب الأغلبية «النيكسونية» الصامتة إلى صناديق الاقتراع.

    كان لدى الجمهور ما يكفي من التعاطف مع قضية «حياة السود مهمة»، وما يكفي من الثقة بسمعة جو بايدن المعتدلة، أو ما يكفي من الإرهاق من ترمب لتسليم السلطة إلى الديمقراطيين، حتى بعد الحرائق التي اندلعت في مينيابوليس، وواشنطن، وكينوشا بولاية ويسكونسن.

    بالنسبة إلى الديمقراطيين الذين يواجهون سياسة الاحتجاجات وأعمال الشغب في عام 2025، ثمة راحة محتملة هنا، لكن قليلاً فقط، لأن ما حدث بعد مظاهرات جورج فلويد هو ما أدّى إلى عودة ترمب المنتصرة. إلى الحدّ الذي حظيت فيه احتجاجات عام 2020 بتعاطف الجمهور، أو على الأقل بتفهمه، كان ذلك لأنها بدت مرتبطة بمقترح منصف، ولكنه محدود؛ أن الشرطة لا ينبغي أن تقتل أشخاصاً غير مسلحين، وأن الأميركيين السود لا ينبغي أن يعيشوا في خوف من عنف الشرطة.

    غير أن الطاقة الآيديولوجية الكامنة وراء الاحتجاجات، التي تراكمت طوال ولاية ترمب الأولى، انتهت بنقل التقدمية إلى ما هو أبعد من قضية إصلاح الشرطة، إلى الثورة الثقافية المناهضة للعنصرية في المؤسسات التعليمية، وإلى تجارب إلغاء الشرطة وتقنين المخدرات، وإلى التخلي عن الجهود الجادة لتأمين الحدود. واليوم، يتحمل المتظاهرون المناهضون لوكالة الهجرة والجمارك والمؤيدون للهجرة عبء هذا الصعود التقدمي الأوسع نطاقاً، الذي تراجع عنه الجمهور بشكل حاسم.

    والرأي العام الأميركي بشأن الهجرة دائماً ما يكون قابلاً للتغيير، فهناك كثير من الأشياء التي فعلها ترمب، أو قد يفعلها، التي قد تدفع الناس صوب اليسار مرة أخرى.

    لكن من الصعب على المتظاهرين اليوم أن يقدموا أنفسهم على أنهم دعاة الاعتدال واللياقة في مواجهة النزعة الترمبية المتطرفة أكثر مما كان عليه الحال بالنسبة للمتظاهرين في عام 2020، لأن البلاد شاهدت ما حدث عندما تولى التقدميون السلطة، ولم يكن ذلك معتدلاً بأي شكل من الأشكال.

    أما الحجة الضمنية التي يطرحها الرئيس على الأميركيين المتضاربين هي أنه حتى لو كنتم تعتقدون أن إجراءاته التنفيذية التي يتخذها تذهب أحياناً إلى أبعد من اللازم، فإن البديل هو التخلي عن الإنفاذ تماماً، والتعامل مع الهجرة الجماعية كقوة طبيعية أو ضرورة إنسانية لا يمكن لأي حكومة أن تحدّ منها بصورة جدية.

    وإذا قُبلت هذه الحجة، فسوف يكون ذلك لأن التقدميين حاولوا إثبات صحة كلامه بعد الموسم الأخير من الاحتجاجات الجماهيرية.

    * خدمة «نيويورك تايمز»

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقهاتف مسرب من كوريا الشمالية يكشف أسراراً مخفية » وكالة بغداد اليوم الاخبارية
    التالي UTV العراق – وزارة الصحة: تسجيل 123 إصابة بالحمى النزفية منذ بداية العام الحالي في عموم العراق
    روس دوثات

    المقالات ذات الصلة

    الإرهاب والاستثمار بدورات التاريخ

    يوليو 31, 2025

    “إعادة تدوير” لحملات المزايدة!

    يوليو 31, 2025

    ولا يزال ممنون صامداً

    يوليو 31, 2025
    الأخيرة

    سقوط نيزك في نيكاراغوا يخلف حفرة عميقة في الأرض

    يوليو 31, 2025

    تعرف على الأسواق التي أُزيلت من بغداد في أكبر حملة تنظيمية تمهيدا للإعمار

    يوليو 31, 2025

    UTV العراق – ما هي العلاقة بين استهلاك أطعمة شائعة وسرطان الرئة؟

    يوليو 31, 2025

    عطل تقني في بريطانيا يربك مطارات أوروبا ويعلق عشرات الرحلات

    يوليو 31, 2025
    الأكثر قراءة
    موضة وازياء يوليو 16, 2025

    أبو ظبي: أمهات جديدات للحصول على الدعم في الوقت المناسب مع الزيارات المنزلية ، والتشاور عبر الإنترنت

    تقارير و تحقيقات يونيو 22, 2025

    إيران تحتفظ بمثلث الصناعة النووية رغم القصف الأمريكي » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    منوعات مايو 22, 2025

    «لابوبو» الدمية الصينية تثير الذعر في الغرب.. هل تتسبب لعبة أطفال في أزمة تجارية؟

    من نحن
    من نحن

    مرحبًا بكم في نانا ميديا، مصدر الأخبار الموثوق الذي يواكب كل ما يحدث في العالم لحظة بلحظة. نقدم لكم تغطية شاملة للأخبار المحلية والدولية، حيث نرصد تطورات العرب والعالم، ونحلل أبرز الأحداث الاقتصادية، ونسلط الضوء على آخر مستجدات الرياضة، السينما، والثقافة والفن. نهدف إلى تقديم محتوى دقيق ومتنوع يلبي اهتمامات قرائنا في مختلف المجالات.

    الأكثر مشاهدة

    خريبكة تحتفي بالسينما الإفريقية: 3 أفلام مغربية تنافس على جوائز الدورة الـ25 وسط جدل الخوارزميات وسحر الحكاية

    مايو 25, 202515 زيارة

    من السجن إلى المنفى : قصة صحفية مصرية ناضلت من أجل الحرية

    مايو 3, 202513 زيارة

    مهرجان مكناس للدراما التلفزية يحتفي بقمم الإبداع المغربي في دورته الـ14: تكريم لرموز الفن وبصمة على المشهد الثقافي الوطني

    مايو 6, 202510 زيارة

    نشرتنا الإخبارية

    اشترك معنا لتصلك آخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني!!

    نحن لا نرسل رسائل غير مرغوب فيها! اقرأ سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمزيد من المعلومات.

    Check your inbox or spam folder to confirm your subscription.

    © 2025 حقوق النشر. جميع الحقوق محفوظة لـ Nanamedia.org
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter