Close Menu
    اختيارات المحرر

    اتحاد الأدباء يقيم جلسة عرض أوبريت “عيد عراقي” للأطفال » وكالة الانباء العراقية (واع)

    أكتوبر 29, 2025

    موجة مروعة لهجمات الدببة تحصد عدداً قياسياً من الوفيات في اليابان

    أكتوبر 29, 2025

    عاد من أسر تعسفي إلى غزة ولم يجد بيته ولا أهله

    أكتوبر 29, 2025
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    الأربعاء, أكتوبر 29, 2025
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    NanamediaNanamedia
    English
    • الرئيسية
    • ثقافة وفن
    • منوعات
    • رياضة
    • سينما
    • موضة وازياء
    • اقتصاد
    • صحة
    • تكنولوجيا
    • تقارير و تحقيقات
    • آراء
    NanamediaNanamedia
    English
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»آراء»ترمب وإيران: الدبلوماسية… أم الحرب المشؤومة؟
    آراء

    ترمب وإيران: الدبلوماسية… أم الحرب المشؤومة؟

    أحمد محمود عجاجأحمد محمود عجاجيونيو 10, 2025لا توجد تعليقات4 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    أحمد محمود عجاج
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    في آخر تغريدة له، أكد الرئيس الأميركي دونالد ترمب أنه لن يقبل إلا بتفكيك برنامج إيران النووي، ورد المرشد الإيراني علي خامنئي: «لا أحد يفرض على إيران شروطاً». هذا التلاسن ليس جديداً، بل نسمعه منذ ولاية الرئيس بيل كلينتون، ثم الرئيس جورج بوش، وباراك أوباما، وترمب في فترته الرئاسية الأولى ثم الثانية.

    وبمراجعة تاريخ التلاسن، يمكن استنتاج غياب أي رغبة عند إيران وأميركا لحسم هذا الملف عسكرياً؛ لذلك تغلبت مع أوباما الدبلوماسية على لغة الحرب، وقبلت إيران بوقف التخصيب بنسبة معينة، وتفتيش منشآتها، مقابل رفع العقوبات. لكن ترمب عدّ الاتفاق ناقصاً لكونه يُعفي إيران بعد عام 2030 من القيود، وأن بند «تاء» في الاتفاق لا يلزم إيران بشكل واضح بإخضاع معداتها ذات الاستخدام المزدوج للمراقبة، ولا بمتابعة الأبحاث النووية في مجالات ضيقة؛ لهذا خرج من الاتفاق مقتنعاً بأنه قادر على عقد اتفاق أفضل.

    ثمة أمران يميزان ترمب: أولاً إيمانه بالصفقة وأن الآخر يريدها، وثانياً تبرمه من التفاصيل، وتقابلهما ميزتان عند خامنئي: إيمانه بصفقة تناسبه، وشغفه بالتفاصيل. لهذا يصر ترمب على التفاوض، ولا يمانع خامنئي ما دام أنه يؤخر المواجهة العسكرية التي يهدد بها ترمب، وبذلك تصبح الدبلوماسية خياراً يريده الطرفان؛ ولذلك رد مبعوث ترمب على المشككين بأنه مثل ترمب تاجر عقارات أمضى معظم حياته بالتفاوض.

    وبالفعل تفاوض ترمب مع «حماس»، واعترف بالرئيس أحمد الشرع، وتوصل لاتفاق مع الحوثي؛ وهذا يؤكد أنه واقعي، وغير مؤدلج، ولا يهمه لون القطة، بيضاء أم سوداء، بل قدرتها على الاصطياد. كما لا يهمه موقف إسرائيل لأن الثابت تاريخياً أن كل الرؤساء الأميركيين منذ عام 1948 انتهجوا سياسة تقديم مصلحة أميركا على إسرائيل في المنطقة، ما عدا الموضوع الفلسطيني الذي عدّوه حكراً على إسرائيل، وهذا يفسر السماح لها بارتكاب فظائع في غزة ترقى للإبادة، بتوصيف محكمة العدل الدولية، وحمايتها في مجلس الأمن.

    لكن في قضية إيران قال ترمب: «أبلغت نتنياهو ألا يشن حرباً على إيران، لأن الحل سيكون عبر التفاوض». وتدرك إيران بالمقابل أن ترمب يريد التوصل لاتفاق نووي أكثر صرامة من اتفاق أوباما، ولا تمانع شريطة أن تحتفظ بحقها في التخصيب، وألا يشمل الاتفاق أسلحتها الباليستية، وأذرعها في المنطقة. ولا يمانع ترمب لإدراكه أن أذرع إيران أصبحت في حكم الميت، وأن الحوثي محاصر، و«حماس» انتهت؛ فالتركيز جُله على التخصيب، وبعض القيود على الأموال الإيرانية المجمدة بألا تذهب، بعد رفع العقوبات، لميليشيات خارج حدود إيران لزعزعة دول الجوار. وهذا لم يعد مشكلة بعد انفتاح إيران على المملكة بواسطة صينية، ولقناعة دول المنطقة بأن أي حرب ستعرقل خطط التنمية الجارية، وكذلك لا مصلحة لإيران في استعداء تلك الدول في وقت تواجه فيه تحديات داخلية وخارجية.

    هل يعني ذلك أننا على مشارف صفقة؟ نعم، إذا ما تنازل ترمب عن شرط تفكيك برنامج إيران، على غرار البرنامج الليبي، وفهمنا تصريحاته المتشددة على أنها من باب رفع السقف للحصول على الحد الأدنى. وبالفعل، فالتسريبات عن العرض الأميركي الأخير لم يعارض حق إيران في التخصيب بنسبة ضئيلة جداً، شرط ضوابط مشددة، وأن يتم التخصيب في جزيرة إيرانية بإشراف أميركي، وبمشاركة من دول المنطقة للاستفادة جميعاً من الطاقة النووية. هذا العرض وسطي ويوازن مصالح الجميع ويمكن البناء عليه. لكن إذا استغلت إيران ذلك لتمرير الوقت وسعياً لتعزيز العلاقات مع الصين وروسيا لتنال دعمهما، فإنها تخاطر باستفزاز الرئيس ترمب على مستويين: الشخصي بإظهاره زعيماً عاجزاً، وعلى المستوى الأمني بوقوفها مع أعداء أميركا الذين وصفهم مستشار الأمن القومي الكبير زبجنيو بريجنيسكي في نبوءة مستقبلية بأنهم سيشكلون تحالفاً ضد أميركا سماه «تحالف المتبرمين»، بهذا التكتيك لا يبق أمام ترمب إلا خيار واحد: الانسحاب من التفاوض، ومنع انضمام إيران لمحور المتبرمين، وذلك بالإيعاز لإسرائيل بالهجوم على برنامج إيران النووي وتدميره.

    ترمب بخروجه من التفاوض سيبرر للأميركيين أنه فعل أقصى ما يمكنه من أجل السلام، وأن انسحابه من التفاوض سببه رفض إيران السلام، وعلى إيران من الآن فصاعداً أن تحل خلافها مع إسرائيل. وبالطبع ستساعد أميركا وأوروبا إسرائيل عسكرياً؛ لضمان تدمير البرنامج النووي، وهذا سيضع إيران في موقف صعب جداً، لأنها ستجد نفسها غير قادرة على مواجهة إسرائيل، بعد حربها الأخيرة معها، وظهور تخلفها التكنولوجي. وستدرك كذلك إذا ما قررت ضرب قواعد أميركية في منطقة الخليج أنها ارتكبت غلطة العمر الكبرى التي ارتكبها قادة اليابان، عندما هاجموا «قاعدة بيل هاربر» الأميركية في المحيط الهادئ أثناء الحرب العالمية الثانية، فكانت النتيجة تدميراً مرعباً لمدن يابانية، واستسلاماً، وكتابة الأميركان دستور اليابان المستقبلي.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابق“مغارة ديانا” في مزاد… فساتين وقبعات وحقائب
    التالي الغالبية من السوريين ألمانيا تمنح الجنسية لعدد قياسي في 2024
    أحمد محمود عجاج

    المقالات ذات الصلة

    [Action required] Your RSS.app Trial has Expired.

    أكتوبر 28, 2025

    وضع شاشات في الميادين بالمحافظات لنقل افتتاح المتحف المصري الكبير

    أكتوبر 28, 2025

    ترمب وشي… قمة مستقبل الصراع

    أكتوبر 28, 2025
    الأخيرة

    اتحاد الأدباء يقيم جلسة عرض أوبريت “عيد عراقي” للأطفال » وكالة الانباء العراقية (واع)

    أكتوبر 29, 2025

    موجة مروعة لهجمات الدببة تحصد عدداً قياسياً من الوفيات في اليابان

    أكتوبر 29, 2025

    عاد من أسر تعسفي إلى غزة ولم يجد بيته ولا أهله

    أكتوبر 29, 2025

    الأسود رمز القوة والغموض.. نظرة على إطلالات مونيكا بيلوتشي بهذا اللون تزامنًا مع كشف ملامح شخصيتها في “7dogs”

    أكتوبر 29, 2025
    الأكثر قراءة
    موضة وازياء يونيو 30, 2025

    جيسي عبدو نجمة مسلسل “بالدم” بين الإطلالات الكاجوال وأزياء المناسبات .. بالصور

    تقارير و تحقيقات مايو 4, 2025

    ألمانيا تتوقع تراجعاً في طلبات اللجوء لأدنى مستوى منذ 2012

    تقارير و تحقيقات أبريل 15, 2025

    “مصالحة تركيا وأوجلان”.. أول موقف للبارزانيين حيال دعوة “إلقاء سلاح العمّاليين” » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    من نحن
    من نحن

    مرحبًا بكم في نانا ميديا، مصدر الأخبار الموثوق الذي يواكب كل ما يحدث في العالم لحظة بلحظة. نقدم لكم تغطية شاملة للأخبار المحلية والدولية، حيث نرصد تطورات العرب والعالم، ونحلل أبرز الأحداث الاقتصادية، ونسلط الضوء على آخر مستجدات الرياضة، السينما، والثقافة والفن. نهدف إلى تقديم محتوى دقيق ومتنوع يلبي اهتمامات قرائنا في مختلف المجالات.

    الأكثر مشاهدة

    مهرجان ميزوبوتاميا الدولي للشعر في لاهاي: أصوات العالم تتحد ضد العنصرية

    سبتمبر 4, 2025180 زيارة

    مهرجان أفلام الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في لاهاي ينطلق عبر الإنترنت لتوسيع دائرة جمهوره

    سبتمبر 25, 202523 زيارة

    المهرجان الدولي للفيديوهات التوعوية: شباب العالم يلتقون على منصة الإبداع والمسؤولية

    أغسطس 18, 202522 زيارة

    نشرتنا الإخبارية

    اشترك معنا لتصلك آخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني!!

    نحن لا نرسل رسائل غير مرغوب فيها! اقرأ سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمزيد من المعلومات.

    Check your inbox or spam folder to confirm your subscription.

    © 2025 حقوق النشر. جميع الحقوق محفوظة لـ Nanamedia.org
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter