Close Menu
    اختيارات المحرر

    وول ستريت: صاروخ قد يمنح موسكو ميزة بمفاوضات مع واشنطن

    أكتوبر 29, 2025

    برونزية للعراق في الملاكمة بدورة الألعاب الآسيوية للشباب

    أكتوبر 29, 2025

    زنازين الزعماء… كثر سبقوا ساركوزي إلى السجن

    أكتوبر 29, 2025
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    الأربعاء, أكتوبر 29, 2025
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    NanamediaNanamedia
    English
    • الرئيسية
    • ثقافة وفن
    • منوعات
    • رياضة
    • سينما
    • موضة وازياء
    • اقتصاد
    • صحة
    • تكنولوجيا
    • تقارير و تحقيقات
    • آراء
    NanamediaNanamedia
    English
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»السينما»ثقافة وفن»أسد فينيسيا الذهبي لكيم نوفاك.. تمرد هادئ في قلب هوليوود
    ثقافة وفن

    أسد فينيسيا الذهبي لكيم نوفاك.. تمرد هادئ في قلب هوليوود

    Nana MediaNana Mediaيونيو 9, 2025لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    أقوى فيلم في "فينيسيا": "ينعاد عليكو" والمأساة الإسرائيلية!
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كيم نوفاك: أيقونة السينما وأسد فينيسيا الذهبي

    بداية الصراع

    قرر مهرجان فينيسيا السينمائي تكريم النجمة الأميركية كيم نوفاك بمنحها جائزة الأسد الذهبي عن مجمل مسيرتها الفنية، في دورته الـ82 والمقرر إقامتها في 27 أغسطس المقبل، وذلك تقديراً لإرثها الاستثنائي ومواقفها التمردية الهادئة في وجه التنميط الهوليوودي.

    حياتها المبكرة

    نوفاك، التي اشتهرت بدورها في فيلم Vertigo للمخرج ألفريد هيتشكوك، اختارت منذ بداياتها أن تكون امرأة بصوت وهوية مستقلة، رافضة الانصياع لصورة "النجمة الجاهزة". ففي زمنٍ كانت فيه هوليوود تصنع النجمات كما تُصنع الدمى، وتعيد تشكيل النساء وفق أهواء السوق الذكوري، خرجت امرأة قررت أن تقول: "لا"، لم يكن رفض كيم نوفاك صاخباً أو عنيفاً، بل جاء هادئاً، واعياً، ومتسقاً مع جوهرها الداخلي.

    أولى خطوات التمرد

    منذ اللحظة الأولى، رفضت أن تكون مجرد ظلّ لمارلين مونرو أو صورةً جميلة على ملصق فيلم، بل سعت لأن تكون امرأة بصوت، واختيار، وملامح لا تتكرر. وُلدت نوفاك عام 1933 في شيكاغو لعائلة من أصول تشيكية–سلوفاكية، ودرست الفنون في معهد شيكاغو بعد حصولها على منحتين دراسيتين، دون أن يخطر في بالها أنها ستغدو أحد أشهر وجوه هوليوود. جاءتها فرصة التمثيل مصادفة، خلال عمل صيفي في حملة دعائية لشركة أجهزة كهربائية، حين اكتشفها كشاف مواهب من شركة “كولومبيا بيكتشرز”، فكان الدخول إلى السينما بداية لمسار غير تقليدي.

    تحدي الهوية

    كان أول صدام بينها وبين النظام السينمائي حول الاسم. طُلب منها التخلي عن اسمها الكامل "مارلين بولين نوفاك" تفادياً للخلط مع مارلين مونرو، فوافقت على إسقاط الاسم الأول فقط، وأصرت على الاحتفاظ بـ"نوفاك"، كعلامة تحدٍ، منذ تلك اللحظة، اختارت أدواراً تبتعد عن الصورة النمطية للمرأة المثيرة، مفضّلة أداء شخصيات معقدة ومضطربة تعكس هشاشتها الإنسانية.

    الذروة الفنية

    وفي فيلم Vertigo لألفريد هيتشكوك، بلغت نوفاك ذروة تجلياتها الفنية. لم تكن مجرد ممثلة تؤدي دوراً مزدوجاً، بل كانت تجسّد، بحساسية فائقة، انقسام الذات بين ما نحن عليه وما يُراد لنا أن نكونه. جسّد الفيلم صراعها الداخلي كما هو، وصوّرها كنموذج للمرأة التي تتعرض للتشكيل من قبل الآخر، لكنها لا تنهار بل تخرج منتصرة بصمتها العميق.

    الاستقلالية الاقتصادية

    في العام نفسه، أسست نوفاك شركتها الإنتاجية الخاصة، لتكون أول امرأة تتخذ هذه الخطوة الجريئة في هوليوود. وعندما علمت بأن أجرها يقل كثيراً عن زملائها الذكور، خاضت إضراباً صامتاً حتى عُدّل العقد. لم تكن تبحث عن صخب إعلامي، بل عن عدالة غائبة. أثبتت أن الجمال لا يناقض التفكير، وأن الأنوثة لا تتنافى مع الوعي والكرامة المهنية.

    خارج دائرة الضوء

    حين بدأت العروض الجيدة تتلاشى بعد وفاة المنتج هاري كوهن، شعرت نوفاك بالغربة، وقررت الابتعاد عن آلة الشهرة التي تسحق الأرواح. لم يكن انسحابها من السينما انكساراً، بل quyếtاراً ذاتياً لحماية ذاتها. اختارت العيش في منزل يطل على المحيط ثم انتقلت لاحقاً إلى مزرعة في ولاية أوريغون، تمارس فيها الرسم وركوب الخيل، وتعيش حياة بعيدة عن الزيف.

    من السينما إلى الفنون

    تحوّلت نوفاك إلى الرسم، وشاركت في معارض مرموقة، منها مراجعة شاملة في متحف باتلر للفن الأميركي. في لوحاتها، عبّرت عن وجع الطفولة وضغط النجومية وانتصارات الصمت، فرسمت وجوهاً حائرة ونساءً متأملات وخيولاً تهيم في الطبيعة.

    العودة إلى الكلمات

    في سنواتها الأخيرة، وبعد رحيل زوجها الطبيب البيطري، عادت نوفاك إلى الكلمات، تكتب الشعر عن الوحدة، والطفلة التي كانت، والمرأة التي أصبحت. كتبت عن عالم يخلط بين الأضواء والسعادة، وتحدثت عن خيولها وكلابها臣زلها الذي اعتبرته ملاذاً داخلياً للمصالحة.

    إرثها الدائم

    لم تكن كيم نوفاك صاخبة مثل غريتا غاربو، ولا مأساوية مثل مارلين مونرو، لكنها حفرت لنفسها مساراً خاصاً، قوامه الهدوء والكرامة والصدق. رفضت التنميط بهدوء، وتمردت دون ضجيج، وخرجت من معركة هوليوود الكبرى بذاتها سليمة. واليوم، حين يقف لها مهرجان فينيسيا ويمنحها الأسد الذهبي عن مجمل مسيرتها، فهو لا يكرّم نجمة من الماضي فحسب، بل يحتفي بامرأة اختارت أن تكتب حكايتها بيديها.. ونجَت.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقشديد العدوى.. علماء يحذرون من متحور كورونا الجديد » وكالة بغداد اليوم الاخبارية
    التالي إطلالات النجوم مايلي سايرس جريئة بفستان “شبكي” ومجوهرات من Boucheron 08 حزيران 2025
    Avatar photo
    Nana Media
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    الأميرة رجوة تتألق بطقم أنيق وحقيبة مصمّمة خصيصاً لها

    أكتوبر 28, 2025

    الأمير أندرو يتخلى عن ألقابه ويخطط للانتقال بشروط معينة

    أكتوبر 28, 2025

    نادين الراسي ترقص بعفوية في دبي وتكشف سر الـ Six pack (فيديو)

    أكتوبر 27, 2025
    الأخيرة

    وول ستريت: صاروخ قد يمنح موسكو ميزة بمفاوضات مع واشنطن

    أكتوبر 29, 2025

    برونزية للعراق في الملاكمة بدورة الألعاب الآسيوية للشباب

    أكتوبر 29, 2025

    زنازين الزعماء… كثر سبقوا ساركوزي إلى السجن

    أكتوبر 29, 2025

    «البوملي» يعزز المناعة ويقاوم نزلات البرد

    أكتوبر 29, 2025
    الأكثر قراءة
    تقارير و تحقيقات سبتمبر 24, 2025

    توقف السلم الكهربائي بترمب في الأمم المتحدة.. فتح تحقيق رسمي

    تقارير و تحقيقات مايو 9, 2025

    بعضهم لديهم “خدم” وآخر “مدير”.. “بغداد اليوم” تفتح خفايا سجون الداخلية في البصرة » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    تقارير و تحقيقات أبريل 18, 2025

    طريق الوطن || بغداد – شارع الرشيد

    من نحن
    من نحن

    مرحبًا بكم في نانا ميديا، مصدر الأخبار الموثوق الذي يواكب كل ما يحدث في العالم لحظة بلحظة. نقدم لكم تغطية شاملة للأخبار المحلية والدولية، حيث نرصد تطورات العرب والعالم، ونحلل أبرز الأحداث الاقتصادية، ونسلط الضوء على آخر مستجدات الرياضة، السينما، والثقافة والفن. نهدف إلى تقديم محتوى دقيق ومتنوع يلبي اهتمامات قرائنا في مختلف المجالات.

    الأكثر مشاهدة

    مهرجان ميزوبوتاميا الدولي للشعر في لاهاي: أصوات العالم تتحد ضد العنصرية

    سبتمبر 4, 2025180 زيارة

    مهرجان أفلام الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في لاهاي ينطلق عبر الإنترنت لتوسيع دائرة جمهوره

    سبتمبر 25, 202523 زيارة

    المهرجان الدولي للفيديوهات التوعوية: شباب العالم يلتقون على منصة الإبداع والمسؤولية

    أغسطس 18, 202522 زيارة

    نشرتنا الإخبارية

    اشترك معنا لتصلك آخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني!!

    نحن لا نرسل رسائل غير مرغوب فيها! اقرأ سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمزيد من المعلومات.

    Check your inbox or spam folder to confirm your subscription.

    © 2025 حقوق النشر. جميع الحقوق محفوظة لـ Nanamedia.org
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter