Close Menu
    اختيارات المحرر

    تسوية أمريكية مع الفاسدين وخط أحمر على المناصب السيادية وقاآني يصل بغداد لإنقاذ ما تبقى » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    أكتوبر 29, 2025

    دراسة تحذر: النوم تحت الأنوار قد يسبب أمراض القلب

    أكتوبر 29, 2025

    معلومات جديدة عن تشويش الخرائط.. مواجهة خفية بين “أمريكا والفصائل” في سماء بغداد » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    أكتوبر 28, 2025
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    الأربعاء, أكتوبر 29, 2025
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    NanamediaNanamedia
    English
    • الرئيسية
    • ثقافة وفن
    • منوعات
    • رياضة
    • سينما
    • موضة وازياء
    • اقتصاد
    • صحة
    • تكنولوجيا
    • تقارير و تحقيقات
    • آراء
    NanamediaNanamedia
    English
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منوعات»إصابات الحروق القاتلة بلا علاج في غزة | سياسة
    منوعات

    إصابات الحروق القاتلة بلا علاج في غزة | سياسة

    Nana MediaNana Mediaمايو 28, 2025لا توجد تعليقات4 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    إصابات الحروق القاتلة بلا علاج في غزة | سياسة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    حالة الطفلة ورد الشيخ خليل تعكس الوضع المأساوي في غزة

    في حالة من الخوف والفزع استيقظت الطفلة الفلسطينية ورد الشيخ خليل، محاولة الهرب من النيران التي أحاطتها من كل جانب والتهمت أجساد ذويها بالكامل، بعد أن دكَّت صواريخ طائرات الاحتلال الحربية، فجر الاثنين الماضي، مسكنها في مدرسة فهمي الجرجاوي وسط مدينة غزة ودمَّرتها على رؤوس مئات النازحين النائمين داخلها.

    نجت الطفلة ورد (6 سنوات) التي انتشرت صورتها بين اللهب، لكن 30 نازحا تحوَّلوا إلى جثث متفحمة، ولا يزال 50 آخرون يرقدون في المستشفيات للعلاج من الحروق التي أصابت أجسادهم.

    ولم يكن ذلك المشهد بعيدا عن النار التي اشتعلت في جسد الصحفي أحمد منصور قبل نحو شهرين داخل مجمع ناصر الطبي في مدينة خان يونس حتى فارق الحياة، بعدما فشلت محاولات الأطباء لإنقاذ حياته.

    سبب للموت

    وأدَّت الصواريخ الحارقة لاستشهاد عشرات الفلسطينيين، في الوقت الذي تراجع فيه مستوى الرعاية المخصصة لمصابي الحروق بعد تدمير إسرائيل الأقسام المخصصة لعلاجهم.

    وتظهر شهادات أطباء الحروق صعوبة الإصابات التي تتسبب بها صواريخ الاحتلال التي تلتهم أجزاء واسعة من الجسم، مما يقلل من فرص الشفاء، مع زيادة احتمالية الوفاة بعد مرور عدة أيام.

    ويتذكر أخصائي الجراحات التجميلية والحروق، الطبيب محمود مهاني، محاولاته الحثيثة لإنقاذ حياة سيدة حامل في شهرها الخامس تعرضت لحروق شديدة إثر قصف إسرائيلي، لكنها فارقت الحياة نتيجة مضاعفات الإصابة.

    ويقول مهاني إن الاحتلال دمَّر قسم علاج الحروق الرئيسي داخل مجمع الشفاء الطبي وأخرجه عن الخدمة، حيث كان مجهزا بكل احتياجات الجراحات التجميلية، ويقتصر العمل حاليا ضمن أقسام مستحدثة في مستشفى شهداء الأقصى، ومستشفى الزوايدة الميداني، ومجمع ناصر الطبي.

    وأوضح أن عدد الأطباء المتخصصين في جراحات الحروق والتجميل محدود جدا ولا يزيد عددهم عن 5 أطباء، ولا يمكنهم التعامل مع العدد الكبير من إصابات الحروق التي تصل بشكل يومي نتيجة الصواريخ الإسرائيلية.

    تفحُّم المصابين

    ولفت مهاني إلى أن درجات الحروق التي تصل المستشفيات صعبة جدا، وغالبا ما تكون بعض الأعضاء متفحمة، وتغطي الحروق ما يزيد عن 40% من أجساد المصابين، مما يتسبب باستشهادهم بعد أيام من المتابعة، سواء نتيجة حدوث تسمم دموي أو نتيجة المساحة الواسعة للحروق التي تؤدي لتلف الأجهزة الداخلية.

    وذكر أن معظم إصابات الحروق متقدمة من الدرجتين الثالثة والرابعة، وتعاني في الوقت نفسه من إصابات مركبة تحتاج إلى بتر أو تدخل جَرّاحي العظام أو الجهاز الهضمي، مما يضاعف احتمالية الوفاة بعد ساعات من التدخل الطبي.

    وأكد المتخصص أن الكثير من إصابات الحروق مصيرها الموت بسبب وصول النار إلى جميع طبقات الجلد، إضافة إلى احتراق الرئة من كثرة استنشاق غازات القذائف والصواريخ وهو ما يعرف بالحرق الاستنشاقي، إذ يؤدي لانسداد الشعب الهوائية وتوقف حركة انبساط وانقباض الرئتين.

    وشدد على أن النجاة من إصابات الحروق خلال الحرب ضئيلة نظرا لأن نسبة الحروق في معظم الحالات تغطي ما يزيد عن 50% من الجسد، وتكون بدرجة ثالثة تصيب جميع طبقات الجلد.

    واشتكى الطبيب مهاني من شح المستلزمات والأدوية المخصصة لعلاج الحروق، وأوضح أن ذلك يزيد من صعوبة التعامل مع الحالات التي تصل مستشفيات قطاع غزة.

    مصاب يتلقى العلاج من الحروق في غزة حيث تشير تقديرات الأطباء إلى استشهاد معظم المصابين.

    تحت الضغط

    ولا تزال صورة الطفلة المصابة التي لم تتعد العامين وترفض أي تدخل طبي إلا بوجود شقيقتها الأكبر منها بقليل، عالقة في ذهن الطبيب حسن الجيش استشاري جراحة التجميل والحروق.

    اجتهد الطبيب لعلاج الطفلة التي فقدت والدتها وشقيقها في القصف نفسه، وسارع بإجراء تحويلة طبية لاستكمال علاجها خارج قطاع غزة، لكنها فارقت الحياة داخل المستشفيات المصرية.

    ويقول للجزيرة نت “نعمل كل ما بوسعنا رغم قلة الإمكانيات والضغط الهائل لعدد الإصابات التي نتعامل معها بشكل يومي، ومع ذلك نفقد معظم الحالات التي تزيد نسبة الحروق فيها عن 50% بعد أيام من تقديم العلاج لهم”.

    وأوضح، أنه قبل الحرب كان معدل النجاة من الحروق التي تغطي 70% من الجسم يتجاوز النصف، لكن هذا تراجع بشكل كبير خلال الحرب لأسباب كثيرة، منها غياب غرف العمليات المتخصصة، وفقدان بدائل الجلد، ومفاضلة الأطباء بين الحالات، حيث إن إصابات الحروق تشغل غرف العناية المركزَّة لفترات طويلة تمتد لعدة أشهر.

    ونوَّه الاستشاري الجيش إلى قلة عدد الأسرَّة المخصصة لإصابات الحروق، إضافة لغياب أي مضادات حيوية لعلاجها بسبب إغلاق المعابر، وأحيانا تتسبب الصواريخ بالكثير من الإصابات التي تحتاج تدخل أكثر من تخصص جراحي في وقت واحد.

    وعدّد طبيعة الإصابات التي تخلفها صواريخ الاحتلال، منها شظايا تمزق الأجساد، وأخرى ناتجة عن ارتطام الجسم بحائط أو بالأرض، وآخرون تصاب أجهزتهم الداخلية نتيجة شدة الانفجار، وحالات تحترق بالنار التي تشعلها الصواريخ.

    وقال “تنفطر قلوبنا على مشاهد احتراق الأطفال والنساء يوميا، ولا أنسى الطفلة التي أخذت تردد “بديش أموت” لكنها فقدت حياتها بعد أيام بسبب شدة الحروق التي طالت معظم جسدها الصغير”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقالاتحاد الأوروبي يخطط لمطالبة دول التكتل بخفض استخدام المياه
    التالي ما بعد الابتكار: الخليج في عصر تعميم الذكاء الاصطناعي
    Avatar photo
    Nana Media
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    الأردن: “منصة صحتك”: خطوة جديدة نحو حوكمة رقمية شفافة

    أكتوبر 28, 2025

    6 طرق صحية لطهو البيض تحافظ على قيمته الغذائية » وكالة الانباء العراقية (واع)

    أكتوبر 28, 2025

    الذكاء الإصطناعي ينافس الأطباء في منع السكري قبل ظهوره » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    أكتوبر 28, 2025
    الأخيرة

    تسوية أمريكية مع الفاسدين وخط أحمر على المناصب السيادية وقاآني يصل بغداد لإنقاذ ما تبقى » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    أكتوبر 29, 2025

    دراسة تحذر: النوم تحت الأنوار قد يسبب أمراض القلب

    أكتوبر 29, 2025

    معلومات جديدة عن تشويش الخرائط.. مواجهة خفية بين “أمريكا والفصائل” في سماء بغداد » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    أكتوبر 28, 2025

    الأردن: “منصة صحتك”: خطوة جديدة نحو حوكمة رقمية شفافة

    أكتوبر 28, 2025
    الأكثر قراءة
    تكنولوجيا يونيو 14, 2025

    كيف تتفاعل هواتف آيفون مع الإعلان الترويجي لفيلم F1؟

    اقتصاد أبريل 14, 2025

    الرافدين يعلن صرف فوائد الإصدارية الأولى لـ”سندات إعمار” » وكالة الأنباء العراقية

    تقارير و تحقيقات أبريل 20, 2025

    رغم مرضه النادر ..عراقي مبتكر يفوز بجوائز عالمية » وكالة الأنباء العراقية

    من نحن
    من نحن

    مرحبًا بكم في نانا ميديا، مصدر الأخبار الموثوق الذي يواكب كل ما يحدث في العالم لحظة بلحظة. نقدم لكم تغطية شاملة للأخبار المحلية والدولية، حيث نرصد تطورات العرب والعالم، ونحلل أبرز الأحداث الاقتصادية، ونسلط الضوء على آخر مستجدات الرياضة، السينما، والثقافة والفن. نهدف إلى تقديم محتوى دقيق ومتنوع يلبي اهتمامات قرائنا في مختلف المجالات.

    الأكثر مشاهدة

    مهرجان ميزوبوتاميا الدولي للشعر في لاهاي: أصوات العالم تتحد ضد العنصرية

    سبتمبر 4, 2025180 زيارة

    مهرجان أفلام الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في لاهاي ينطلق عبر الإنترنت لتوسيع دائرة جمهوره

    سبتمبر 25, 202523 زيارة

    المهرجان الدولي للفيديوهات التوعوية: شباب العالم يلتقون على منصة الإبداع والمسؤولية

    أغسطس 18, 202522 زيارة

    نشرتنا الإخبارية

    اشترك معنا لتصلك آخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني!!

    نحن لا نرسل رسائل غير مرغوب فيها! اقرأ سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمزيد من المعلومات.

    Check your inbox or spam folder to confirm your subscription.

    © 2025 حقوق النشر. جميع الحقوق محفوظة لـ Nanamedia.org
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter