Close Menu
    اختيارات المحرر

    “بالوعة الأموال الباردة” تُزيد سخونة مطبخ العراق السياسي: مَن سيفتح مغارة علي بابا؟

    مايو 17, 2025

    العمليات المشتركة: نجاح قمة بغداد يعكس واقع العراق

    مايو 17, 2025

    ما لا يقل عن 25 قتيلا كأعاصير وعواصف رعدية تدمر أجزاء من كنتاكي ، ميسوري

    مايو 17, 2025
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    الأحد, مايو 18, 2025
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    NanamediaNanamedia
    English
    • الرئيسية
    • ثقافة وفن
    • منوعات
    • رياضة
    • سينما
    • موضة وازياء
    • اقتصاد
    • صحة
    • تكنولوجيا
    • تقارير و تحقيقات
    • آراء
    NanamediaNanamedia
    English
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منوعات»حين تصفق السينما للنجم.. “فرسان ألتو” تكريم لروبرت دي نيرو قبل أضواء “كان” | فن
    منوعات

    حين تصفق السينما للنجم.. “فرسان ألتو” تكريم لروبرت دي نيرو قبل أضواء “كان” | فن

    Nana MediaNana Mediaمايو 17, 2025لا توجد تعليقات5 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    حين تصفق السينما للنجم.. "فرسان ألتو" تكريم لروبرت دي نيرو قبل أضواء "كان" | فن
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    العيش في الماضي

    يلجأ الكثير من المبدعين في خريف العمر إلى تكرار أنفسهم عبر إعادة تقديم أنجح تجاربهم للجمهور في محاولة لاستدعاء حالة سابقة أو على الأقل الاحتفاظ بمساحة جماهيرية تمكنهم من العيش تحت الأضواء لسنوات إضافية. والممثل والنجم صاحب التاريخ المزين بالجوائز والنجاحات ليس استثناء من هؤلاء الذين كانوا يوما ملء السمع والصبر، لكن أحكام الزمن سرت عليه كما تسري على الجميع دون استثناء.

    في فيلمه الجديد "فرسان ألتو"، والذي يلتقط أنفاسه الأخيرة في دور العرض، بالتوازي مع تكريم بطله روبرت دي نيرو في مهرجان "كان"، يحاول النجم العجوز استدعاء تلك التيمة التسعينية الشهيرة التي التقطها مع صديقه ومخرجه المفضل سكورسيزي حول رجال العصابات ذوي الأصل الإيطالي، والتي قدمها في عدد كبير من الأفلام، وكان آخرها "الأيرلندي" 2019 (The Irishman).

    ينسى أو يتناسى النجوم وصناع السينما أن العصابات التي وجدت أو ظهرت على الشاشة في نهاية القرن الماضي تغيرت، غالبا، كما تغير كل شيء في عالمنا خلال السنوات الـ20 السابقة، ورغم اللمسة الإنسانية والدرامية الفاقعة التي طرحها كل من المخرج باري ليفينسون وكاتب السيناريو نيكولاس بيليغي لرصد تطور الصداقة التاريخية بين رجُلي العصابات فرانك كوستيلو وفيتو جينوفيزي، اللذين جسدهما دي نيرو في العمل، والتحولات التي مرت بها، لكن ذلك لم ينجح في منع المشاهد للعمل من الشعور بالعودة إلى التسعينيات، والغريب أن دي نيرو قدم شخصيتي الصديقين العدوين بصورة جيدة، لكنها تحمل قدرا من التشتيت.

    العيش في الماضي

    تدور أحداث "فرسان ألتو" حول منافسة بين اثنين من أخطر زعماء الجريمة المنظمة في مدينة نيويورك للسيطرة على شوارع المدينة. كان الرجلان صديقين حميمين، لكن الغيرة البسيطة وسلسلة من الخيانات تدفعهما إلى مسار تصادم مميت. تركز القصة المأخوذة عن أحداث وشخصيات حقيقية على محاولة اغتيال كوستيلو الفاشلة عام 1957، التي يُزعم أن جينوفيزي هو من أمر بها، والتي أدت إلى إبعاد كوستيلو عن المافيا. ويصور الفيلم أيضا اجتماعا لزعماء المافيا تم تأجيله بعد تسرب موعده ومكانه إلى السلطات، وهو ما كشف عن الصراعات الداخلية للمافيا للجمهور في ستينيات القرن الماضي.

    يُعيد هيكل الفيلم، بمشاهد "الفلاش باك" وتعليقه الصوتي، إلى الأذهان كلاسيكيات دي نيرو، ومنها "الأصدقاء الطيبون" 1990 (Goodfellas)، و"الأيرلندي" 2019 (The Irishman)، وبينما تهدف هذه الأدوات إلى إحياء مشاعر الحنين لدى المشاهد، إلا أنها تسبب اضطرابا في الإيقاع السردي، كما تؤدي إلى مقارنة يصعب الخلاص منها والتركيز في الفيلم بشكل حاسم. ورغم المبرر الموضوعي لاستخدام مشاهد "الأبيض والأسود" في العمل باعتبارها تعيد القصة موضوع الفيلم إلى سياقها ضمن التاريخ الاجتماعي، إلا أنها بدت احتفالا وتكريما لنجم أفلام العصابات التاريخي في هوليود، ليبدو الفيلم احتفالا مبكرا بتكريم مهرجان "كان" للممثل المخضرم.

    ليس من المنطقي أن يقصد صناع العمل تقديم دي نيرو كممثل عبر تجسيده لشخصيتي فرانك كوستيلو الهادئ وفيتو جينوفيزي المتقلب، فهو لا يحتاج دليلًا على براعته التمثيلية، وإن كان قد أثبتها في المشاهد التي تواجه فيها الشخصيتان بعضهما البعض، مثل دردشتهما المتوترة على المائدة، تتجلى قدرة دي نيرو على التمييز بينهما. ومع ذلك، فإن هذا التجسيد المزدوج للشخصيتين يعيد إلى الذاكرة أدوار توم هاردي في فيلم "أسطورة" 2015 (Legend)، يبدو أحيانًا أشبه بخدعة فنية منه، فقط، وليست ضرورة سردية.

    في "الأصدقاء الطيبون"، حيث كان دي نيرو هو "جيمي كونواي"، مجرد جزءٍ من نسيج الجريمة، ولكنها نجح نجاحا مبهرا. وفي "العراب الجزء الثاني" 1974 (The Godfather Part II)، كان فيتو كورليوني الشاب، الذي جسده دي نيرو، بمثابة توازن لمايكل الذي جسده آل باتشينو، وليس عالمًا مستقلًا بذاته. أما في فيلم "فرسان ألتو"، فكلا البطلين هما دي نيرو، وهما بمثابة انعكاس في المرآة لبعضهما البعض، باستثناء اختلاف الأداء.

    مرحلة التطبيع مع الشر وحب الأشرار

    ولم تكن أفلام الثلاثي الأشهر دي نيرو وآل باتشينو وسكورسيزي عن المافيا الأميركية بنجاحها السينمائي إلا جسرا عبرت عنه القيم المرتبطة بالإجرام والدماء إلى الجمهور وإلى صناع السينما معا، وتحولت نجاحاتهم إلى موجة سينما انتشرت وعبرت عن نفسها فيما بعد بأشكالها مختلفة رافقت التحولات الاجتماعية والتطور التكنولوجي، وإذا كان النجاح السينمائي هو الجانب الإيجابي، فإن الجانب السلبي لهذا النجاح سيبقى تأثيره لسنوات في مجتمع تلهمه الأفلام السينمائية أكثر مما تلهمه الكتب المقدسة.

    يحاول "فرسان ألتو" استدعاء تلك الأجواء دون أدنى محاولة لتحديث الرؤية وقياس المسافة الزمنية بين القصة وتوقيت تحويلها إلى فيلم، وإذا كان "الأيرلندي" قد جاء على هيئة مذكرات لبطله، فإن "فرسان ألتو" لم ينل هذه الفرصة، واختطف المشاهد من لحظة إلى عالم العصابات في الستينيات من القرن الماضي دون مبرر أو "متكئ" درامي.

    الغريب في الفيلم هو تلك الحجج الأخلاقية التي يسوقها صناعه على لسان دي نيرو ودفعه لتبني مواقف "أخلاقية" وهو أمر قد يبدو مقبولا في "الأب الروحي" لفرنسيس فورد كوبولا، أو حتى في "الأيرلندي"، الذي كان بطله قد اعتزل وبدأ في مرحلة الندم على مشواره كمجرم، ولكن بدا الأمر في "فرسان ألتو"، كما لو كان "الشيطان" يلقي موعظة، لا تكتفي بالحديث عن أخلاق العصابات، ولكنها تعطي دروسا للجمهور الذي لا يملك أدنى علاقة بعالم الجريمة.

    نجح الفيلم في جذب انتباه الجمهور خلال سرده السينمائي في مشاهد وأحداث محددة، خاصة اجتماع زعماء العصابات الأشهر، إذ يجد المشاهد كاميرا رشيقة وتتابعا سلسا وشيقا، وأداء رائعا مغرقا في أجواء عصابات الستينيات من فريق التمثيل في العمل وخاصة "كاثرين ناردوتشي" في دور آنا جينوفيزي، الذي جاء حيويا وملهما.

    نجح روبرت دي نيرو في إقامة حفل سينمائي في صورة فيلم لتكريم مشواره السينمائي في عالم سينمائي العصابات، وظهر الفيلم كما لو كان تمثالا لتخليد دي نيرو أكثر منه فيلما سينمائيا عن زعيمين ذهبا بكل ما يرمزان إليه إلى أعماق التاريخ.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابق“شخصية نافذة” تكسر قرارًا لمحافظ البصرة بتنظيم “دعاية انتخابية” في جذع النخلة » وكالة بغداد اليوم الاخبارية
    التالي Watch: مهرجان مهرجان كان لديه تاريخ من الجدل في قواعد اللباس
    Avatar photo
    Nana Media
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    العمليات المشتركة: نجاح قمة بغداد يعكس واقع العراق

    مايو 17, 2025

    المغرب.. عملية إنقاذ جماعية لشاب من الغرق

    مايو 17, 2025

    أوروبا تتعاون مع الهند في مجال الرحلات الفضائية المأهولة » وكالة الأنباء العراقية

    مايو 17, 2025
    الأخيرة

    “بالوعة الأموال الباردة” تُزيد سخونة مطبخ العراق السياسي: مَن سيفتح مغارة علي بابا؟

    مايو 17, 2025

    العمليات المشتركة: نجاح قمة بغداد يعكس واقع العراق

    مايو 17, 2025

    ما لا يقل عن 25 قتيلا كأعاصير وعواصف رعدية تدمر أجزاء من كنتاكي ، ميسوري

    مايو 17, 2025

    غالية.. قصة فلسطينية عاشت حياة التهجير والحروب منذ 1948

    مايو 17, 2025
    الأكثر قراءة
    صحة مايو 17, 2025

    UTV العراق – دراسة: “القلب المكسور” يضاعف خطر الوفاة لدى الرجال مقارنة بالنساء

    تكنولوجيا أبريل 17, 2025

    غوغل تعتزم تعطيل تقييمات المدارس عبر تطبيقها للخرائط

    تكنولوجيا أبريل 6, 2025

    علماء روس يبتكرون روبوتاً كروياً يؤدي مختلف أشكال الحركة

    من نحن
    من نحن

    مرحبًا بكم في نانا ميديا، مصدر الأخبار الموثوق الذي يواكب كل ما يحدث في العالم لحظة بلحظة. نقدم لكم تغطية شاملة للأخبار المحلية والدولية، حيث نرصد تطورات العرب والعالم، ونحلل أبرز الأحداث الاقتصادية، ونسلط الضوء على آخر مستجدات الرياضة، السينما، والثقافة والفن. نهدف إلى تقديم محتوى دقيق ومتنوع يلبي اهتمامات قرائنا في مختلف المجالات.

    الأكثر مشاهدة

    من السجن إلى المنفى : قصة صحفية مصرية ناضلت من أجل الحرية

    مايو 3, 202513 زيارة

    مهرجان مكناس للدراما التلفزية يحتفي بقمم الإبداع المغربي في دورته الـ14: تكريم لرموز الفن وبصمة على المشهد الثقافي الوطني

    مايو 6, 20258 زيارة

    المؤثرون على مواقع التواصل الاجتماعي: الدين.. ترند جديد؟

    مايو 2, 20257 زيارة

    نشرتنا الإخبارية

    اشترك معنا لتصلك آخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني!!

    نحن لا نرسل رسائل غير مرغوب فيها! اقرأ سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمزيد من المعلومات.

    Check your inbox or spam folder to confirm your subscription.

    © 2025 حقوق النشر. جميع الحقوق محفوظة لـ Nanamedia.org
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter